Running over five days at the city's Airport Expo, Dubai Airshow is the foremost aerospace event in the Middle East and the fastest growing in the world.
By Staff Reporter, Gulf NewsPublished: 11:16 November 15, 2009
His Highness Shaikh Mohammad Bin Rashid Al Maktoum, Vice President and Prime Minister of the UAE and Ruler of Dubai with Shaikh Mohammad Bin Zayed Al Nahyan, Crown Prince of Abu Dhabi and Deputy Supreme Commander of UAE Armed Forces, at Dubai Airshow.Image Credit: Megan Hirons, Gulf News
Dubai: His Highness Shaikh Mohammad Bin Rashid Al Maktoum, Vice President and Prime Minister of the UAE and Ruler of Dubai opened the 11th edition of the Dubai Air Show this morning in the presence of Shaikh Mohammad Bin Zayed Al Nahyan, Crown Prince of Abu Dhabi and Deputy Supreme Commander of UAE Armed Forces.
After cutting the ceremonial ribbon, Shaikh Mohmmad along with dignitaries toured the display arena.
Running over five days at the city's Airport Expo, Dubai Airshow is the foremost aerospace event in the Middle East and the fastest growing in the world.
Some 890 companies from 47 countries are exhibiting at the Dubai Airshow, an increase over the previous event in 2007 which attracted 850 exhibitors. To date, 150 new-to-market exhibitors from 20 countries are making their debut at the biennial event, to which up to 50,000 visitors are expected.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
نائب رئيس الشركة يشيد بجهود أبوظبي في صناعة الطيران «بوينج» تخطط لتوسيع عملياتها في الإمارات بمشاريع مع «مبادلة» و«دبي للطيران
تعتزم شركة “بوينج” الأميركية لصناعات الطيران توسيع نطاق تعاونها مع الإمارات، عبر الدخول في شراكات جديدة وإقامة مشاريع مشتركة مع شركة مبادلة للتنمية في أبوظبي، ومؤسسة دبي لصناعات الطيران، بحسب جيم ألبو نائب الرئيس التنفيذي للشركة والرئيس والمسؤول التنفيذي لوحدة الطائرات التجارية.
وكشف ألبو خلال لقاء صحفي على هامش معرض دبي للطيران عن قرب التوصل لاتفاق بين “مبادلة” و”بوينج” لإقامة مشروع مشترك بينهما خلال الفترة المقبلة، دون أن يخوض في تفاصيل المشروع، لافتاً إلى أن الشركة تعمل مع “مبادلة” منذ أكثر من عام ونصف تقريباً.
وقال إن بوينج تنظر إلى دولة الإمارات العربية المتحدة كلاعب رئيسي في صناعة الطيران خاصة بما لديها من مشاريع طموحة وشركات طيران كبيرة مثل طيران الاتحاد وطيران الإمارات، مشيداً بجهود أبوظبي في تطوير صناعة الطيران في السنوات الأخيرة.
وأضاف أنه سيجري خلال المعرض مباحثات مع عملاء “بوينج” من الإمارات والمنطقة التي تراهن عليها الشركة للسنوات العشرين المقبلة، والتي ستشهد طلباً من قبل شركات الطيران العاملة بها يزيد على 17 ألف طائرة جديدة.
وأوضح ألبو أن منطقة الشرق الأوسط حققت خلال السنوات الخمس الماضية نمواً قوياً في حركة الطيران، وبنسبة 12%، بالتزامن مع نمو في الطلب على الطائرات.
بيد أنه توقع حدوث تغير دراماتيكي في الطلب على الطائرات الجديدة خلال العامين 2009-2010 بسبب تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية، وتراجع الطلب على الطائرات التجاربة 5% والشحن 15%.
وقال :”لا أتوقع أن نشهد كثافة في الطلب كما كان عليه الوضع في السابق قبل الأزمة”، لافتاً إلى أن منطقة الشرق الأوسط تستحوذ على ما نسبته 25% من العائدات السنوية لشركة بوينج للطائرات التجارية، منها 15% لشركات الطيران الخليجية.
وحول مشروع طائرة 787 التي أثار التأجيل المتتالي لتسلمها امتعاض الشركات المتعاقدة عليها، توقع ألبو أن تبدأ الشركة في التسليم خلال الربع الأخير من العام المقبل، لافتا إلى أن طائرة 787 من شأنها أن تغير قواعد اللعبة في صناعة الطيران من ناحية الكفاءة والقدرة التشغيلية.
وأكد أن بوينج تعمل مع عملائها الذين أصيبوا “بخيبة أمل” من التأجيل للوصول إلى حلول تفاهمية، لافتاً إلى أن الشركة تسعى لاجتياز ذلك بتقديم طائرة يفخر الجميع بامتلاكها.
وقدر حجم الطلبات التي تم الغاؤها بنحو 100 طائرة بسبب الظروف الاقتصادية.
وأوضح أن شركات النقل الشرق أوسطية ركزت على بناء المنطقة، لتكون مركز عبور للمسافرين بين أوروبا وآسيا وأفريقيا، كما يساعد موقع المنطقة بتوسطها للقارات الثلاث على توليد إمكانات سوقية هائلة،لافتاً إلى أن الوصول إلى الأسواق يعد أمراً حاسماً لتحقيق النجاح.
وترى بوينح أن قدرة الطائرات على قطع مسافات طويلة أتاحت أن تكون المنطقة نقطة حيوية على طريق الطائرات المتوجهة إلى أميركا الشمالية والجنوبية. حيث يمكن للطائرات المنطلقة من منطقة الشرق الأوسط مثل طائرات “بوينغ 777” أن تصل إلى أيّ مدينة في العالم تقريباً، مما يتيح لشركات الطيران في المنطقة خدمة الساحل الشرقي للولايات المتحدة، بل وإلى مناطق أبعد، بما فيها لوس أنجلوس وسان فرانسيسكو وهيوستن وسان باولو والبرازيل.
وتلفت بوينج التي تشارك بقوة في دورة هذا العام من المعرض إلى أنه ومع ازدياد أعداد الطائرات الجديدة ذات الكفاءة العالية والقادرة على الطيران لمسافات طويلة، والتي انضمت إلى أساطيل شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط، سيتضاعف دور شركات الطيران الشرق أوسطية هذه على صعيد النقل الجوي العالمي.
وسيتم تسليم أكثر من 100 طائرة جديدة، بما فيها 45 طائرة بممر مزدوج، إلى شركات الطيران في المنطقة خلال عام 2009.
ويمثل هذا الرقم ما يقرب من 20% من طائرات الممر المزدوج المزمع تسليمها عام 2009 في جميع أنحاء العالم.
كما سيتم تسليم 50 طائرة أخرى بممر مزدوج إلى المنطقة في عام 2010، بغية تعزيز الوضع التنافسي القوي الذي تتمتع به شركات الطيران في المنطقة.
وفيما يتوقع أن تقوم شركة بوينج بتسليم ما يتراوح بين 480 و485 طائرة هذا العام على الصعيد الدولي، رجح ألبو أن يتراجع الطلب بشكل دراماتيكي على الطائرات الجديدة هذا العام، الأمر الذي سيمنح الشركة الوقت للتركيز على الإنتاجية والإسراع في تنفيذ الطلبيات المتعاقد عليها للسنوات المقبلة والتي يقدر حجمها بأكثر من 260 مليار دولار.
وأكد ألبو المسؤول عن جميع برامج الطائرات التجارية لدى الشركة والخدمات المتعلقة بها أن المشاركة في معرض دبي للطيران هذا العام ستهدف ترسيخ علاقات الشركة مع عملائها بالمنطقة من شركات ومؤسسات وحكومات الأمر الذي يشير إلى أهمية منطقة الشرق الأوسط بالنسبة لبوينج على جميع الأصعدة.
وتوقع أن يتواصل النمو لما تتمتع به المنطقة من مقومات ضخمة في الطيران وموقعها الجغرافي المتميز الذي يجعل منها نقطة التقاء للأعمال والسياحة والسفر بين الشرق والغرب.
وشدد ألبو في حديثة على اهتمام بوينج القوي بالبيئة، لافتاً إلى أنها تدرك أن ظاهرتي التلوث والتغير المناخي تشكلان تحدياً خطيراً على سلامة البيئة، الأمر الذي يفرض على الجميع السعي نحو التعامل مع هذه القضية الحساسة.
وقال بوصفها شركة ريادية في مجال الصناعات التكنولوجية، فإن أكبر مساهمة تقوم بها بوينج لتأمين مستقبل أفضل تتمثل في اختراع منتجات وخدمات متوافقة مع البيئة، وذلك إلى جانب الحدّ قدر الإمكان من التلوث.
وأكد التزام بوينج بتعزيز الأداء البيئي لصناعة الطيران من خلال تقديم خدمات ومنتجات متطورة تتميز بأدائها البيئي عالي المستوى وقدرتها على الحد من استهلاك الوقود، والريادة في تطوير موارد طاقة بديلة مستدامة تقدم أداءً بيئياً محسناً أثناء استخدامها، إضافة إلى دعم جميع التعديلات التي تتم على قطاع النقل الجوي العالمي على هذا الصعيد، مع دعم مساعي الشركات العاملة في هذه الصناعة لتحسين أدائها البيئي بنسبة 25% بحلول عام 2020.
وأشار ألبو إلى أن كل جيل جديد من الطائرات سيكون قادراً على أن يقدم كفاءة أكثر بـ15% من نماذج الطائرات السابقة، موضحاً أن كفاءة طائرة دريملاينر 787 من ناحية استهلاك الوقود والحد من انبعاث ثاني أكسيد الكربون ستكون أفضل بـ20% مما عليه الحال في الطائرات السابقة، في الوقت الذي ستكون كفاءة استهلاك الوقود والحد من انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون في طائرة 747-5 أفضل بـ16%
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
الاتحاد للطيران تعتزم فتح خطوط إلى 100 دولة حتى 2020
أكد جيمس هوغان، الرئيس التنفيذي لـ«الاتحاد للطيران»، أن الشركة تعتزم فتح خطوط جوية إلى أكثر من 100 دولة حتى العام 2020 بعد أن يتضاعف أسطولها الجوي إلى 150 طائرة من مختلف الطرز.
وأشار إلى أن الصفقات الضخمة التي تبرمها «الاتحاد للطيران» في المعارض الجوية الدولية ترجع إلى قوة ومتانة اقتصاد أبوظبي.
وتشارك «الاتحاد للطيران» في «معرض دبي الدولي للطيران»، فيما تعلن الشركة عن صفقات مهمة خلال المعرض من شأنها تعزيز مكانتها في سوق السفر والسياحة والشحن الجوي في المنطقة.
وأضاف الرئيس التنفيذي لـ«الاتحاد للطيران» إن الشركة مقبلة على مرحلة جديدة من التوسع لمواكبة «خطة أبوظبي 2030» الرامية إلى بناء أحدث مدينة عصرية في منطقة الخليج والشرق الأوسط باستثمارات في البنية التحتية تصل إلى 200 مليار دولار.
وقال إن الاقتصاد القوي الذي تتمتع به إمارة أبوظبي يمكننا في «الاتحاد للطيران» من مواصلة النمو والتوسع لتوفير بنية قوية من الخدمات اللازمة لتطوير قطاع السياحة والسفر والأعمال حسب خطة الإمارة.
واعتبر هوغان أن الاستثمارات التي وظفتها حكومة أبوظبي لعقد صفقات هي الأضخم في تاريخ صناعة الطيران المدني في العالم تهدف إلى تعزيز شبكة «الاتحاد للطيران» إلى أوروبا وأمريكا والشرق الأقصى بأحدث الطائرات، مثل «بوينغ 777» و«إيرباص إيه 380» و«إيرباص إيه 350».
وأشار إلى أن إمارة أبوظبي سوف تصبح لاعباً أساسياً في صناعة الطيران في المنطقة الخليجية والعربية باستثمارات ضخمة في «الاتحاد للطيران»، إضافة إلى إقامة منطقة صناعة لتصنيع هياكل ومكونات الطائرات في مدينة العين لتغطية الاحتياجات المتنامية لأسواق الهند والشرق الأوسط ودول المنطقة الخليجية.
وأكد أن الأزمة المالية العالمية لم تثن عزم إمارة أبوظبي عن مواصلة النمو والتوسع الاقتصادي، وخصوصاً في قطاع الطيران المدني والسياحة والسفر، مشيراً إلى أن حكومة أبوظبي تواصل حالياً بناء أحدث بنية تحتية لقطاع الفنادق والسياحة والرياضات الترفيهية مثل جزيرة ياس، والمدن الثقافية مثل جزيرة السعديات التي ستضم أرقى المتاحف العالمية، إضافة إلى بناء أكثر من 70 فندقاً جديداً من مختلف الدرجات السياحية، وأبرزها «مركز أبوظبي الوطني للمعارض».
وقال إن كل شركات الطيران العالمية تضررت بالأزمة المالية العالمية، إلا أن «الاتحاد للطيران» لم تغير خططها، بل واصلت النمو والتوسع لمواجهة احتياجات المستقبل وتلبية طموحات حكومة أبوظبي، وأكد بهذا الصدد أن «الاتحاد للطيران» لم تلغ أياً من العقود السابقة التي تعاقدت عليها في العام الماضي في معرض «فرانبورو للطيران» ببريطانيا، وخصوصاً «إيرباص إيه 380».
وأوضح أن الجدول الزمني لاستلام الطائرات الجديدة يسير حسب الخطة المتبعة، موضحاً أن الصفقة التي أبرمتها «الاتحاد» في «معرض فارنبورو الجوي» العام الماضي اشتملت على 100 طلبية مؤكدة، وخيارات وحقوق الشراء لأكثر من 105 طائرات سيتم تسليمها خلال الفترة بين عامي 2011 و2020.
وأضاف إن «الاتحاد للطيران» أبرمت في «معرض باريس الجوي للطيران» خلال اليومين الماضيين صفقة عملاقة هي الأضخم في تاريخ صناعة الطيران المدني لشراء المحركات لطائراتها الجديدة بقيمة 14 مليار دولار.
وقال هوغان إن «الاتحاد للطيران» سوف تصبح خطوطاً جوية عالمية في المستقبل القريب بفضل امتلاكها أفضل الطائرات في العالم، وبفضل الخطط الموضوعة للنمو المدروس والعلمي وفقاً لـ«خطة أبوظبي 2030» الرامية للاستفادة من المركز الاستراتيجي لإمارة أبوظبي وموقعها المتميز في الاقتصاد والثقافة والسياحة.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
لاتوظيف لعمالة جديدة في 2010 ولاإستغناء عن الموظفين الحاليين أحمد بن سعيد: "لامشكلات مالية أمام " الإمارات" لتمويل الطائرات الجديدة
أكد الرئيس الأعلى لطيران الإمارات ورئيس هيئة الطيران المدني في دبي الشيخ أحمد بن سعيد ان طيران الإمارات لاتواجه أية مشكلات في تمويل طائراتها الجديدة .
وقال الشيخ أحمد في حديث لـ "العربية" على هامش معرض دبي للطيران إن إحتياطات طيران الإمارات ممتازة سواء بالنسبة للسيولة أو لمبيعات الشركة، وأن الشركة تحاول استخدام أفضل العروض الموجودة للتمويل.
وحول النتائج المالية للشركة قال الشيخ أحمد إن النتائج أفضل من التوقعات مشيرا إلى أن عمليات ضبط التكاليف تضمنت عدم توظيف أعداد جديدة في 2010 ، ومؤكدا أيضا ان الشركة لم تقرر الإستغناء عن اي من موظفيها ولكنها خلال الشهور الأربعة الماضية شجعت بعض موظفيها على نيل إجازات طويلة لمدة 3 شهور والعودة بعد ذلك ، وقد اقبل على هذه الإجازات عدد كبير فاق الرقم المستهدف بـ 650 موظفا .
وأكد الشيخ أحمد أن طيران الإمارات لاتعتزم شراء طائرات جديدة من إيرباص إيه 380 بعد الطلبية الكبيرة السابقة والتي تضم 58 طائرة تم إستلام 5 طائرات منها وسيتم خلال العام الحالي إستلام أعداد أكبر ، مشيرا إلى أن الخطة كانت تقضي بتسلم 15 طائرة لكن ظروف التأخير ستخفض هذا العدد.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
تعتزم "طيران الإمارات" إنشاء مركز جديد لخدمات إصلاح محركات الطائرات، وإجراء توسعات على المركز الحالي، الأمر الذي يساعدها على تخفيض كلف صيانة أسطولها، البالغة 2.5 مليار درهم سنوياً، بواقع 40%.
وترتفع الطاقة الاستيعابية من صيانة وفحص وإصلاح 100 محرك إلى 350 محركاً بعد إنجاز المشروع والتوسعة، بزيادة 250%.
وسيتم إنشاء المركز المركز بالتعاون مع شركة جنرال إلكتيرك للطيران، والعمل على زيادة نسب الإصلاح والصيانة في المحركات لتتجاوز 50% داخل الدولة، بحسب عادل الرضا نائب الرئيس التنفيذي للهندسة والعمليات في "طيران الإمارات".
وقال الرضا خلال لقاء مع الصحافة المحلية أمس على هامش اليوم الأخير لمعرض دبي للطيران: "تساهم خطة توسع وزيادة عمليات الصيانة داخل ورش ومراكز الصيانة التابعة لـ(طيران الإمارات) بتخفيض تكاليف الصيانة بنسبة تصل إلى 40%، كما ستساعد على توفير الجهد، وزيادة معدل المحركات الاحتياطية".
وأفاد بأن "طيران الإمارات" وقعت اتفاقية مع "جنرال إلكتريك" للطيران، تقضي باعتماد ورش ومراكز الصيانة التابعة لـ"طيران الإمارات"، لإجراء أعمال الصيانة والتصليح لمحركات "جي اي 90" المستخدمة على طائرات بوينج 777، ليس لـ"طيران الإمارات" فقط، بل للعديد من شركات الطيران المستخدمة للمحركات نفسها. وكشف عن وجود اتصالات ومفاوضات في مراحلها الأخيرة مع شركة عالمية للطيران، لاستخدام ورش "طيران الإمارات" لإجراء أعمال الصيانة لطائراتها.
وقال: "هذه مجرد البداية، المركز الجديد سيبدأ نشاطه خلال عامين من الآن، في الوقت الذي سيكون فيه المركز الحالي جاهزاً لأية أعمال صيانة طارئة".
وأفاد عادل الرضا بأن تكاليف أعمال الصيانة التي تقوم بها "طيران الإمارات" سنوياً لأسطولها تصل إلى 2.5 مليار درهم، بما يعادل 11% من النفقات التشغيلية للناقلة، ومنها مليارا درهم تكاليف الصيانة المباشرة، مؤكداً أن استثمارات الناقلة لم تتوقف في تطوير وتحديث الخدمات.
وأكد أن الناقلة تتفاوض حالياً مع شركة "إنجين آلاينز" المصنعة للمحركات المستخدمة على طائرات "ايرباص ايه 380"، وشركة رولزرويس لصناعة المحركات لطائرات "ايه 320"، و"ايه 350"، الجديدة، بهدف توفير خدمات الصيانة لهذه المحركات داخل مراكز "طيران الإمارات"، علاوة على توفير ذات الخدمة لشركات الطيران الأخرى المستخدمة للمحركات نفسها.
وقال الرضا: "المفاوضات تستهدف الوصول إلى اتفاقيات شراكة بين مختلف الأطراف، على الاتفاق نفسه الذي جرى خلال معرض دبي للطيران مع (جنرال إلكتريك) للطيران".
وأشار إلى أن كلفة صيانة المحرك تصل إلى 8 ملايين دولار، وسيتم بالاتفاق الجديد الوصول بإجراء 50% من الأعمال داخل مركز "طيران الإمارات". وأفاد بأن الشركة تقوم حالياً بإجراء أعمال صيانة لنحو 100 محرك سنوياً، وسيرتفع العدد إلى 200 خلال عامين، مع ارتفاع حجم الأسطول، وستكلف أعمال الصيانة الرئيسية للمحرك حوالي 17 إلى 20 مليون دولار، مع كل 14 إلى 20 ألف ساعة طيران، أي كل 3 إلى 3.5 عام.
وأكد أن "طيران الإمارات" ستدخل في غضون سنوات قليلة بشكل كبير في مجال صيانة الطائرات، لتصبح لاعباً رئيساً في هذا المجال، لافتاً إلى أن المفاوضات التي تجري مع "مبادلة" جزء من التوسع في استخدامات أعمال الفحص والصيانة للمحركات في الدولة وتوفير هذه الخدمة للناقلات الوطنية، ومنها "طيران الاتحاد"، وشركات الطيران الأخرى.
وأوضح أن تكاليف فحص المحرك الواحد تصل إلى نحو 360 ألف درهم، لافتاً إلى أن قطاع الهندسة حصل على موافقة مبدئية على إنشاء مركز وورشة صيانة جديدة، خارج مطار دبي، علاوة على توسعات على المركز الحالي في منطقة لهباب بدبي، لاستيعاب أعمال الفحص لجميع أنواع المحركات العاملة على مختلف الطائرات.
وأشار عادل الرضا إلى أن شركة بوينج وافقت على إجراء تعديلات طلبتها “طيران الإمارات” على الطائرة “بوينج 777”، لتحسين الأداء والكفاءة التشغيليين للطائرة على الخطوط الطويلة.
ولفت إلى أن التعديلات جاءت بعد تجارب ودراسات مستمرة على الطائرة، والتي أثبتت جداراتها، من حيث مستويات الربحية.
وقال إن التعديلات التي طلبتها “طيران الإمارات” ستأخذ بعض الوقت، وتقوم “بوينج” حالياً بتطبيقها وفق برنامج زمني، والعمل بها على الطائرات الجديدة، ضمن طلبيات هذه الطائرة، والتي يعمل منها 81 طائرة في الأسطول حالياً، مع وجود 25 طائرة تحت جدول التسليم.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
طيران الإمارات تشغل طائرة الإيرباص أ380 إلى باريس بدءاً من 29 ديسمبر
أعلنت طيران الإمارات أنها ستشغل طائرة الإيرباص أ380 إلى باريس بدءاً من 29 ديسمبر 2009، أي أبكر بشهر عما كان مقرراً من قبل. وسوف تخدم الطائرة الرحلات الصباحية بين دبي والعاصمة الفرنسية لمدة ثلاثة أيام في الأسبوع في البداية، ثم تتحول إلى يومية اعتباراً من 14 يناير 2010.
سبق للناقلة الدولية الأسرع نمواً أن أعلنت أنها ستخدم رحلاتها بين دبي ومطار شارل ديغول بالطائرة العملاقة ذات الطابقين اعتباراً من 1 فبراير من العام المقبل. وقد أعادت النظر في خطتها التشغيلية نتيجة للطلب الكبير على هذا الخط.
وكانت طيران الإمارات قد كشفت مطلع الشهر الجاري عن نمو كبير في أرباحها خلال الأشهر الستة الأولى من السنة المالية الجارية 2009/ 2010. وبلغت الأرباح الصافية خلال الفترة من 1 إبريل (نيسان)- 30 سبتمبر (أيلول) 752 مليون درهم (205 ملايين دولارأميركي). وسجلت أعداد الركاب الذين سافروا على رحلات الناقلة خلال نفس الفترة نمواً بنسبة 18%. وجاءت فرنسا من بين الأسواق التي سجلت نمواً في أعداد الركاب على رحلات طيران الإمارات، مما كان له الأثر في اتخاذ قرار التبكير باستخدام الطائرة العملاقة على خط دبي باريس.
وقال سالم عبيد الله، نائب رئيس أول العمليات التجارية لمنطقة أوروبا وروسيا الاتحادية في طيران الإمارات: "تحظى رحلاتنا إلى فرنسا ومنها بنسبة إشغال عالية، ويسعدنا أن نوفر مبكراً فرصة تجربة السفر على الطائرة أ380 لركابنا من فرنسا، الذين سيمكنهم أيضاً مواصلة السفر على نفس الطراز إلى كل من سيدني وأوكلاند، ثم إلى العاصمة الكورية سيول في وقت لاحق".
وسوف توضع الطائرة العملاقة لخدمة الرحلة الصباحية الحالية ئي كيه 073، التي تنطلق من دبي عند الساعة 8 صباحاً وتصل باريس الساعة 12:25 ظهراً أيام الأحد والثلاثاء والخميس. وتغادر رحلة العودة ئي كيه 074 باريس الساعة 2:30 بعد ظهر نفس الأيام لتصل إلى دبي منتصف الليل. وتوفر الطائرة 489 مقعداً مقسمة إلى ثلاث درجات: 14 جناحاً خاصاً في الأولى، 76 مقعداً يتحول إلى سرير كامل في درجة رجال الأعمال و399 مقعداً مريحاً في الدرجة السياحية.
ومنذ انضمامها إلى أسطول الناقلة في يوليو (تموز) 2008، استقطبت طائرة طيران الإمارات أ380، التي تم تصنيع معظم أجزاءها في فرنسا، اهتمام صناعة الطيران العالمية. وتمثل الطائرة أحدث الابتكارات التقنية التي تقدمها طيران الإمارات والتي تتميز عالمياً بخدماتها ومنتجاتها الجوية المتفوقة.
وتضم المنتجات الجديدة التي توفرها الدرجة الأولى في طائرة طيران الإمارات أ380، حمامين مجهزين بالكامل، بما في ذلك الدوش، ومزودين كذلك بمنتجات علامة "تايملس سبا" الشهيرة لطيران الإمارات، بالإضافة إلى الصالون الجوي في درجة رجال الأعمال لاستخدام ركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال، الذي صمم لمنح رجال الأعمال شعوراً بأنهم يستمتعون برفاهية النادي الخاص. وهناك أيضاً منطقة لتناول المشروبات في مقدمة الدرجة الأولى في الطابق العلوي. ويضم أسطول طيران الإمارات حالياً 5 طائرات من طراز إيرباص أ380، تخدم كل من تورنتو ولندن هيثرو وبانكوك وسيدني وأوكلاند. وسوف تواصل الناقلة استلام بقية طلبيتها من هذه الطراز والتي يبلغ عددها 53 طائرة تباعاً.
وتشغل طيران الإمارات حالياً رحلتين يوميتين إلى باريس باستخدام بطائرات بوينج 777. وبإمكان ركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال الاستمتاع بالخدمات الفاخرة التي توفرها صالات انتظار ركاب طيران الإمارات في كل من مطار شارل ديغول الدولي والمبنى الثالث لمطار دبي الدولي الذي يعد أحد أفضل المطارات في العالم.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
أعلنت شركة الخطوط الجوية الوطنية الإندونيسية، “غارودا إندونيسيا” عن اطلاق رحلة يومية من دون توقف من جاكرتا إلى دبي ومن ثم إلى أمستردام، وذلك بدءاً من الأول من شهر يونيو/حزيران ،2010 وستشغل الشركة رحلتها الطويلة الجديدة باستعمال طائرة أير باص أيه 330-200 المتقدمة تقنيا التي تحمل 222 راكباً، ويتميز تصميمها الداخلي الجديد بالشعار الرسمي الجديد للشركة “نيتشرز وينغ لايفري” وتتميز كذلك بخدمتها التي تمت ترقيتها مؤخراً أثناء سفرها .
وقال إميرسياه ستار، رئيس وكبير المسؤولين التنفيذيين في شركة غارودا إندونيسا الجوية إن “الشرق الأوسط سيلعب دوراً لا يتجزأ من استراتيجية (الخطوة العملاقة) التي نتبعها، وهي التي تتضمن توسيع شبكتنا العالمية وزيادة أعداد الرحلات الجوية لطائراتنا بأكثر من 300 في المائة وصولاً إلى 1،222 رحلة أسبوعياً بحلول العام 2014” .
واضاف ستار، “إننا نقوم بالرحلات الجوية إلى هذه المنطقة منذ أكثر من 50 سنة ونريد أن نواصل الاحتفاظ بحضور قوي هناك . كما نقوم بالاستثمار بكثافة في تطوير ثقافة خدمة تدعى (خدمة غارودا إندونيسيا) القائمة على مبادىء الكرم الإندونيسي الأصيل والخدمة ذات النوعية العالية التي تشدد على السلامة والراحة معا، سواء في الجو أو على الأرض” .
وستسير شركة غارودا إندونيسيا هذا الخط الجديد انطلاقاً من مطار سوكارنو هتا بجاكرتا إلى مطار دبي الدولي، إذ ستغادر في الساعة 00 .21 ووصولاً إلى دبي في الساعة 00 .02 بالتوقيت المحلي . وستغادر الطائرة نفسها بعد ذلك دبي إلى أمستردام في الساعة 15 .03 وتصل إلى مطار شيبول في الساعة 00 .08 . وستغادر رحلة العودة مطار شيبول في الساعة 00 .10 وتصل إلى دبي في الساعة 30 .18 .
وستغادر الطائرة بعدها دبي في الساعة 45 .19 لتصل إلى جاكرتا في الساعة 10 .07 في اليوم التالي، وهو ما يسمح بوقت كاف لتمكين المسافرين المتوجهين إلى وجهات في مدن أخرى في جنوب شرق آسيا من الصعود إلى طائراتهم الأخرى دون تأخير .
وقال أغوس بريانتو، نائب الرئيس التنفيذي في شركة طيران غارودا إندونيسيا:”فضلا عن سوق سفر درجة رجال الأعمال، فإن دبي تصبح بصورة متزايدة مقصد استجمام وتسلية ذا شعبية للسياح الهولنديين الذين يبحثون عن مقاصد لقضاء عطل نهاية الأسبوع الطويلة . إن هذه الخدمة الجديدة ستساعد في تلبية هذا الطلب المتزايد” .
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
الامارات للشحن الجوي تحقق نموا في حجم البضائع التي يتم تصديرها من والى تونس
تشير توقّعات الإمارات للشّحن الجوي ذراع الشّحن في طيران الإمارات إلى أنّ النّاقلة ستحقّق نموّا في حجم البضائع الّتي يتمّ تصديرها من تونس على متن طائراتها بنسبة 50 بالمائة.
ونقلت الإمارات للشحن الجوي 975 طناً من البضائع منذ 1الاول من ابريل الماضي حتّى نهاية نوفمبر 2009 (أي قبل نهاية السنة الماليّة بأربعة أشهر) مقتربة بذلك من الرقم الذي حققته طوال السنة السابقة بنقلها 1080 طناً خلال السنة المالية 2007/ 2008 المنتهية في 31 مارس 2008 .
وتعمل الإمارات للشّحن الجوي بالتعاون مع وزارة التّجارة التونسية وبعض الهيئات الاقتصاديّة التونسية مثل دار المصدّر على النهوض بالصادرات التّونسيّة وتسهيل عمليّة التّبادل التّجاري وسلامة المنتجات المنقولة وذلك بتأمين عمليّة الشّحن والإيداع عبر دبي لأيّ مطار في العالم في مدّة أقصاها 48 ساعة بما في ذلك نقل البضائع سريعة التعفّن وخاصّة منها الأدوية والأسماك والغلال وتمّ تصدير قرابة 60 طناً شهريّا من البضائع إلى دول منطقة الخليج عبر الإمارات للشّحن الجوي منذ إحداث خطّ تونس - دبي الّذي دخل عامه الرابع بنهاية شهر أكتوبر الماضي.
وقال وسيم خروف مدير "الإمارات للشّحن الجوي" في تونس في بيان وزع اليوم ان خطوط الامارات للشحن الجوي تفتح عالماً جديداً واسعاً من الفرص أمام قطاع الأعمال التّونسي لأن الإمارات للشّحن الجوي تربط تونس الآن مع أسواق الشّرق الأوسط ومع دول الشرق الأقصى التي تشكل مصدراً رئيسياً لتشكيلة واسعة من السلع والمنتجاتمشيرا الى ان قوّة الإمارات للشّحن الجوي تكمن في أنّها تستطيع ربط قطاع الأعمال التّونسي بجميع المناطق في جميع أنحاء العالم وخاصّة تمكّنها من الوصول إلى كل أرجاء الصين والهند الشاسعتين.
وأضاف " حقّقنا نجاحات باهرة في ظرف وجيز وذلك بفضل علاقات التّعاون المتبادل بين تونس ودولة الإمارات العربيّة المتّحدة وخاصّة بفضل دعم وزارة النقل والسلطات المختصّة التونسية وهو ما يشجّعنا على التفكير ودراسة إحداث رحلات خاصّة بالشّحن الجوّي بمعدّل رحلة أو رحلتين أسبوعيّا خلال السنة القادمة".
وتبلغ الطّاقة الاستيعابية للشحن على رحلات طيران الإمارات الحاليّة الخاصّة بالركاب بين تونس ودبي ما بين 15 إلى 17 طناًً في كلّ اتجاه خمس مرّات أسبوعيّا والّتي يوفّرها عنبر الشّحن في طائرات إيرباص أ330- 200.
بالإضافة إلى تنظيم الإمارات للشّحن الجوي رحلات حسب الطلب بين تونس وجميع أنحاء العالم باستعمال طائرات توفّر طاقة شحن كبيرة مثل بوينج 747- 400 ف أو بوينج 777ف الحديثة الصنع وذات الكفاءة العالية من الناحية البيئية.
وتساعد الإمارات للشّحن الجوي في جلب العديد من السلع إلى تونس مثل الآلات الإلكترونيّة من الصين وكوريا الجنوبيّة ومكوّنات السيّارات من اليابان ومنتجات النسيج والمواد الكيميائيّة من أوروبا وآسيا والمعدّات المستعملة في التنقيب وتكرير البترول من هيوستن وإنجلترا وأبوظبي..
وبخصوص هذه المعدّات فإنّ كلّ ما يدخل منها إلى الجزائر يمر عبر تونس ويتمّ نقله بعد ذلك برّا إلى حقول حاسي مسعود عبر الجنوب التّونسي.. كما ساهمت مؤخّرا في جلب مكوّنات لقاحات اتش1ان1 الّتي استوردتها تونس في حاويات خاصّة ليتمّ تصنيع التلقيح في مخابر معهد باستور التونسي.
ومنذ بداية نشاط خطّ تونس- دبي نقلت الإمارات للشحن الجوي إلى تونس 5189 طناً من البضائع وهو ما يوازي 17168 شحنة من جميع أنحاء العالم بنسب نمو سنويّة تقارب 50%.
وكرّمت "الإمارات للشّحن الجوي" مدير مكتب تونس للشحن السيّد وسيم خروف على أداء فريقه خلال السّنة الماضية وذلك على اثر فوزها بجائزة "ناقلة العام للشحن 2009" خلال حفل توزيع جوائز العام لأفضل ناقلة للشحن الجوي الذي تستضيفه وتنظمه مجلة "إير كارغو نيوز" ومقرها لندن.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
طيران الإمارات تجدد رعاية نادي أوليمبياكوس اليوناني لموسمين
جددت طيران الإمارات رعايتها موسمين جديدين لنادي أوليمبياكوس أشهر وأنجح نادي في تاريخ كرة القدم اليونانية والذي يمتلك رصيدا غنيا في الدوري المحلي حيث فاز ببطولة كأس اليونان /24/مرة وببطولة كأس السوبر اليونانية ثلاث مرات.
وقال موريس فلاناغان نائب الرئيس الأعلى نائب الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة ان حضور طيران الإمارات في اليونان منذ أن أطلقنا خدماتنا بين دبي وأثينا عام 1996 وحتى اليوم شهد تناميا متواصلا ونحن في غاية السعادة لتجديد اتفاقية الرعاية مع نادي أوليمبياكوس المهيمن على ساحة كرة القدم اليونانية منذ سنوات طويلة.
من جانبه قال سالم عبيد الله نائب رئيس أول العمليات التجارية لمنطقة أوروبا والاتحاد الروسي بالإضافة إلى كرة القدم ترتبط طيران الإمارات بقائمة واسعة من أهم البطولات والأحداث الرياضية وتساهم الناقلة من خلال ارتباطها مع هذه البطولات الرياضية الراقية في الترويج لدبي على المستوى العالمي كمقصد للمناسبات الرياضية والترفيهية ولقاءات الأعمال...وأضاف تؤمن طيران الإمارات بأهمية رعاية الأحداث الرياضية التي تمثل أحد أفضل طرق التواصل مع عملائها كما تشكل عنصراً مهماً للترويج لعلاماتها التجارية في مختلف أنحاء العالم.
وقال جورج سبيروبولوس المدير التجاري لنادي أوليمبياكوس نحن سعداء للغاية كوننا أحد أعضاء أسرة طيران الإمارات الرياضية والممثل الرئيسي لأعمالها في اليونان مؤكدا على أهمية تمديد رعاية طيران الإمارات لنادي أوليمبياكوس والتي ستساهم في تعزيز مكانة النادي عالمياً كما ستمنح الفرصة للفريق لاستعراض قدراته خلال مبارياته القادمة.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
منتجع وسبا طيران الإمارات وولغان فالي ضمن قاعة الفنادق الرائدة
انضم “منتجع وسبا وولغان فالي”، المعلم الجديد المميز لمنطقة بلو ماونتنز (الجبال الزرقاء) الأسترالية، إلى قائمة أفضل المنتجعات البيئية الفاخرة حول العالم وذلك عقب شهرين فقط من البدء باستقبال ضيوفه.
تم إدراج هذا المنتجع الذي شيدته “الإمارات للفنادق والمنتجعات” التابعة لطيران الإمارات خارج الدولة، ضمن قائمة هيئة الفنادق الرائدة حول العالم، ليكون بذلك المنتجع الثاني الذي يحصل على هذه العضوية في مقاطعة نيو ساوث ويلز الأسترالية، والخامس على مستوى القارة الاسترالية، حيث تتمتع خمسة فنادق استرالية فقط بهذه العضوية حتى اليوم . كما أصبح المنتجع الجديد أيضاً ثاني منشآت الإمارات للفنادق والمنتجعات التي تنضم إلى القائمة، حيث سبقه في ذلك منتجع وسبا المها الصحراوي في دبي .
وتعد عضوية هيئة “الفنادق الرائدة حول العالم”، باعتبارها السلطة الرسمية لتقييم وتصنيف الفنادق، مؤشراً لصناعة الضيافة الفاخرة حول العالم حيث تقوم بقبول أعضائها عقب عمليات تفتيش دقيقة وسرية بهدف الوصول إلى قائمة تضم نخبة الفنادق والمنتجعات في جميع أنحاء العالم . وتشمل القائمة حالياً 450 من أرقى الفنادق والمنتجعات والنوادي الصحية حول العالم .
وقال توني ويليامز، نائب رئيس أول مشاريع ومنتجعات الإمارات للفنادق والمنتجعات: “يشكل انضمام منتجعنا الجديد إلى قائمة الفنادق الرائدة حول العالم أهمية كبيرة لكل من الإمارات للفنادق والمنتجعات ولقطاع السياحة والسفر الاسترالي . ونحن سعداء بذلك، ونؤمن بأن افتتاح منتجع وسبا وولغان فالي سيساهم في دفع عجلة قطاع السفر الفاخر في تلك السوق” .
وسجل المنتجع نقاطاً عالية في جميع المجالات التي شملها تقرير الهيئة بما في ذلك، الغرف وخدمات الضيوف وأعمال التنظيف والترتيب والمأكولات والمشروبات .
وأضاف ويليامز: “مع ازدهار قطاع السياحة في استراليا، سيواصل منتجع وسبا وولغان فالي التعاون مع بقية المنتجعات الأسترالية ذات التصنيف المماثل بهدف الوصول إلى أفضل تجربة إقامة فندقية على الإطلاق” .
وقال فيليب هو، نائب رئيس هيئة الفنادق الرائدة حول العالم لمنطقة المحيط الهادئ الآسيوية: “تتميز الفنادق التي تضمها قائمة الفنادق الرائدة حول العالم بتفرد خدماتها، حيث خدمة الدرجة الأولى هي القاعدة وليست الاستثناء . وما قبول منتجع وسبا وولغان فالي كعضو جديد في هيئتنا إلا بسبب التزامه الجاد والمتواصل بتقديم أرقى وأجود الخدمات الشخصية للعملاء” .
ويتميز منتجع وسبا وولغان فالي، الذي يؤذن بعهد جديد من السفر الفاخر في أستراليا، بموقعه المتميز وسط محمية طبيعية رائعة الجمال، وبخدماته الفريدة الخاصة بالإقامة الفندقية الفاخرة التي جعلت منه واحداً من أبرز المعالم السياحية في أستراليا .
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
العربية للطيران تفوز بجائزة افضل شركة طيران اقتصادي لهذا العام
حصلت " العربية للطيران " على جائزة أفضل شركة طيران اقتصادي لهذا العام من مركز طيران آسيا الباسيفيك/كابا/وذلك خلال مؤتمرمستقبل الطيران في اسيا 2009 الذي عقد في العاصمة الصينية بكين وكذلك من قمة الدوحة للطيران 2009 .
ويعكس الانجاز الجديد للعربية للطيران المكانة الرائدة للشركة في صناعة الطيران والقيمة المضافة التي تقدمها للمسافرين الى جانب رضا العملاء على خدماتها والتقديرالمحلي والعالمي لادائها .
وأوضح المشاركون في حفل توزيع جوائز مركز طيران آسيا الباسيفيك في بكين ان عام 2009 شهد تحديات غير تقليدية وغير مسبوقة في قطاع الطيران .
وتأتي جائزة افضل شركة طيران اقتصادي لهذا العام من قبل قمة الدوحة للطيران تقديرا لدور العربية للطيران في توفير قيمة مضافة لاموال عملائها ومنتجاتها وخدماتها العالية الجودة وبرامجها المبتكرة والتزامها بجداول الرحلات واوقاتها ورضا عملائها ونموذج عملها المتميز بالاضافة الى إنتاجيتها وربحيتها العاليتين.
وأعرب عادل علي عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة العربية للطيران عن سعادته وجميع موظفي العربية بهذا الإنجاز المتمثل في الحصول على الجائزة المرموقة في عالم الطيران معربا عن امتنانه وشكره لاكثر من 3 ملايين مسافر اختاروا السفر مع العربية للطيران هذا العام مؤكدا ان العملاء يشكلون الدافع الاساسي وراء تقديم المزيد من خيارات السفر الجوي الموثوقة التي توفر المزيد من القيمة االمضافة لاموالهم والى جميع وجهات الشركة .
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
"طيران الإمارات" تجمع 1.1 مليار دولار لتمويل شراء 6 طائرات A380
أعلنت شركة طيران الإمارات عن جمعها 1.13 مليار دولار بهدف تمويل تسلم 6 طائرات ايرباص A380 من أصل 53 طائرة من نفس الطراز طلبتها الشركة، مؤكدة أنها في وضع مالي آمن. وقال الرئيس التنفيذي للشركة تيم كلارك "إن طيران الامارات لا تزال في وضع مالي آمن على الرغم من الازمة المالية العالمية". وأضاف "اننا لم نواجه صعوبات في الحصول على تمويل لبرنامج شراء طائرات من البنوك الدولية والاقليمية التي تشعر بارتياح تجاه استقرارنا المالي". وأوضحت الشركة أن التمويل تم ترتيبه مع "سيتي بنك" بضمان من مؤسسات ائتمان الصادرات الأوروبية و"دوريسي" لتمويل الأصول، غير انها لم تفصح عن اطار زمني عن توقيت جمع الاموال. وأشارت إلى أنها "تحترم دائما التزاماتها المالية وتسير قدما في توسيع أسطولها وشبكة رحلاتها". وستتلقى طيران الإمارات أولى الطائرات الست في مطلع الاسبوع المقبل، على أن تصل الثانية في أواخر ديسمبر/كانون الأول، أما الأربعة المتبقية فمن المقرر تسليمها في عام 2010.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
إرسال هذه الصفحه لصديق!
لطباعه هذا الموضوع
