هونغ كونغ المحطة 11 للطائرة العملاقة طيران الإمارات تواصل توسيع شبكة إيرباص أ380
أعلنت طيران الإمارات أكبر مشغل لطائرات الإيرباص العملاقة أ380 في العالم أمس عزمها إضافة هونغ كونغ إلى شبكة خطوط طائرتها من هذا الطراز اعتباراً من 1 أكتوبر المقبل.
ويضم أسطول طيران الإمارات حالياً 12 طائرة إيرباص أ380 ولدى الناقلة طلبية مؤكدة من هذا الطراز مكونة من 78 طائرة. وسوف تصبح هونغ كونغ مع بدء تشغيل خدمات الطائرة ذات الطابقين إليها المحطة الحادية عشرة التي تنضم إلى شبكة الخطوط التي تستقبل الطائرة الأكبر في العالم.وبدءا من أول أكتوبر ستوضع الطائرة أ380 لخدمة الرحلة اي كيه 384 التي يتم تشغيلها عن طريق بانكوك وتنطلق من دبي عند الساعة 15, 3 فجراً لتصل إلى بانكوك الساعة 25, 12 ظهراً وتغادر هذه الرحلة بانكوك عند الساعة 45, 1 ظهراً لتصل بعد ذلك إلى هونغ كونج الساعة 40, 5 بعد الظهر. وتغادر رحلة العودة اي كيه 385 هونغ كونج عند الساعة 25, 10 مساءً وتصل إلى بانكوك عند منتصف الليل وتغادر من بعد ذلك إلى دبي عند الساعة 1:25 فجراً لتصلها عند الساعة 30, 4 من فجر اليوم التالي.
أهمية
وقال ريتشارد جوسبري نائب رئيس أول العمليات التجارية لمنطقة الشرق الأقصى واستراليا في طيران الإمارات: يسعدنا أن نعلن انضمام هونغ كونغ إلى شبكة المحطات التي تخدمها طائرتنا العملاقة ذات الطابقين من طراز إيرباص أ380.
وكانت هذه المدينة ذات الأهمية التجارية انضمت إلى شبكة خطوط طيران الإمارات في العام 1991 ونسبة إلى الأهمية التجارية التي تحظى بها نشغل إليها حالياً رحلتين يومياً الأولى من دون توقف والثانية عن طريق العاصمة التايلاندية بانكوك.
كما تقوم الإمارات للشحن الجوي بتشغيل 18 رحلة شحن أسبوعياً إليها. ونحن فخورون بأن نكون قادرين على تأكيد التزامنا المستمر تجاه هونغ كونغ من خلال تشغيل طائرتنا الرئيسية إلى هذه الوجهة الحيوية.
ويحظى ركابنا من هونغ كونغ الآن بفرصة الاستمتاع بأفضل الخدمات ووسائل الراحة التي توفرها هذه الطائرة وكذلك الحال بالنسبة إلى ركابنا من تايلاند الذين سيتوفر لهم خيار السفر على متن الطائرة أ380 إلى دبي أو هونغ كونغ.
ابتكارات
وتمثل الطائرة أحدث الابتكارات التقنية الصديقة للبيئة عالمياً بفضل استهلاكها الاقتصادي للوقود وانبعثاتها الغازية المنخفضة وباعتبارها الأدنى ضجيجاً في الأجواء. وتضم المنتجات المبتكرة التي توفرها الدرجة الأولى في طائرة طيران الإمارات أ380 حمامين مجهزين بالكامل بما في ذلك الدوش ومزودين كذلك بمنتجات علامة تايملس سبا الشهيرة لطيران الإمارات.
كما تشمل المنتجات الجديدة على الطائرة الصالون الجوي في درجة رجال الأعمال لاستخدام ركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال الذي صمم لمنح رجال الأعمال شعوراً بأنهم يستمتعون برفاهية النادي الخاص.وهناك أيضاً منطقة لتناول المشروبات في مقدمة الدرجة الأولى في الطابق العلوي.
كما توفر الطائرة في الدرجة الأولى أجنحة خاصة يحتوي كل منها على مقعد يتحول إلى سرير مستو مزود بنظام تدليك متعدد الوظائف ومقاعد تتحول إلى أسرة مريحة شبه مستوية في درجة رجال الأعمال بالإضافة إلى نظام الإضاءة الذكية في كل درجة ونظام المعلومات والاتصالات والترفيه الجوي الذي يوفر برامج منوعة حسب الطلب مرئية ومسموعة من خلال أكثر من 1200 قناة. ويدرك ركاب الدرجة السياحية على الطائرة أ380 الفرق أيضاً خاصة وأن الجدران القائمة للمقصورة تمنح إحساساً أكبر بالرحابة.
دعم صادرات السنغال
من ناحية اخرى تنتظر صادرات السنغال من المنتجات البحرية تلقي دفعة كبيرة في الأول من سبتمبر المقبل مع انطلاق خدمة طيران الإمارات الجديدة بدون توقف بين دبي ودكار.
وستساعد الإمارات للشحن الجوي وهي ذراع الشحن التابعة لطيران الإمارات على إيصال المنتجات البحرية السنغالية بحالة ممتازة إلى منافذ البيع في دولة الإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي بالإضافة إلى محطات أخرى لطيران الإمارات مثل أثينا ولارنكا وروما وميلانو ومدريد وباريس وبيروت. وتتمتع السنغال الواقعة على المحيط الأطلسي بتقاليد بحرية عريقة حيث تشتهر بصادراتها من الاستاكوزا والروبيان وأسماك الأبراميس.
وتتوقع الإمارات للشحن الجوي نقل نحو 3500 طن من المأكولات البحرية سنوياً في عنابر الشحن على الطائرة الإيرباص أ340- 300 التي ستخدم دكار بمعدل 5 رحلات أسبوعياً بالإضافة إلى نقل منتجات أخرى مثل الخضروات والفواكه من السنغال ودول أفريقية مجاورة إلى دبي وما بعدها.
19 محطة أفريقية
وقال رام منن نائب رئيس أول دائرة الشحن في طيران الإمارات: نظراً إلى ارتفاع الطلب على المنتجات البحرية ضمن شبكة خطوطنا فإن دكار ستشكل بالتأكيد محطة مهمة لنا ويسعدنا أن نساهم في تعزيز صادرات هذه المنتجات وبالتالي دعم صناعة الصيد في السنغال.
وستصبح دكار محطتنا الأفريقية التاسعة عشرة. وستلعب خدمتنا الجديدة التي ستكون الوحيدة بين الشرق الأوسط والسنغال دوراً مهماً في تعزيز حركة التجارة والسياحة وتسهيل انتقال الركاب والبضائع بين السنغال ومختلف المحطات عبر شبكة خطوط طيران الإمارات.
ولن يقتصر دور طيران الإمارات على نقل الأسماك والمنتجات الغذائية الطازجة من السنغال بل ستنقل إلى دكار 65 طناً من البضائع من مختلف محطات شبكة خطوطها التي تزيد عن 100 بما في ذلك معدات صناعة النفط من دولة الإمارات العربية المتحدة والمنسوجات والأقمشة من آسيا والإلكترونيات من شرق آسيا وأوروبا والملابس الجاهزة من الهند.
وتضاعفت المبادلات التجارية بين الإمارات والسنغال (باستثناء ما يتعلق بالصناعة النفطية) تضاعفت خلال الفترة بين 2003 و2008 نحو تسع مرات من 52 مليون درهم (2, 14 مليون دولار) إلى 504 ملايين درهم (137 مليون دولار) ووصلت عام 2009 إلى 675 مليون درهم (8, 183 مليون دولار). ومن المتوقع أن تشهد التجارة بين الدولتين طفرة كبيرة مع انطلاق خدمة طيران الإمارات الجديدة.
وقال السفير إبراهيم شيخ ديونغ مدير عام وزارة التعاون الدولي السنغالية: سوف توفر رحلات طيران الإمارات بدون توقف بين دكار والشرق الأوسط أداة مهمة لنا في وقت نتطلع فيه إلى تطوير صادراتنا. ونظراً إلى أن دكار تعد بمثابة بوابة إلى دول وسط أفريقيا فإن فوائد القناة التجارية الجديدة لن تقتصر على علاقاتنا الاقتصادية مع دولة الإمارات وحسب بل ستتعدى ذلك إلى خلق حركة بين السنغال ودول أخرى عبر القارة الأفريقية.وستكون الصناعة السمكية لدينا أول المستفيدين لكن العديد من الصناعات الأخرى ستجني الكثير على المدى الطويل حيث ستساهم الخدمة الجديدة في تعزيز مكانتنا كمركز تجاري نشط بين أفريقيا وبقية دول العالم.
5 رحلات
وستخدم طيران الإمارات العاصمة السنغالية بخمس رحلات أسبوعياً أيام السبت والأحد والثلاثاء والأربعاء والجمعة بطائرة إيرباص أ340- 300 بتوزيع الدرجات الثلاث: 12 مقعداً في الدرجة الأولى 42 في درجة رجال الأعمال و213 في السياحية. واعتباراً من 1 سبتمبر 2010 ستقلع رحلة طيران الإمارات اي كيه 797 من مطار دبي الدولي الساعة 09:55 صباحاً لتصل إلى مطار ليوبولد سيدار سنغور الدولي الساعة الرابعة بعد الظهر.
وتقلع رحلة العودة من داكار الساعة 5:40 مساء نفس اليوم لتصل إلى دبي الساعة 7:15 صباح اليوم التالي في وقت مثالي للركاب لمتابعة سفرهم على رحلات طيران الإمارات إلى محطاتها المختلفة في الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وآسيا ودول الشرق الأقصى.
جودة
تشتهر الإمارات للشحن الجوي باعتماد أرقى المعايير من حيث جودة المنتجات التي تدعم التجارة العالمية ونقل الشحنات ونيل رضاء العملاء من خلال الابتكار والمرونة والتطوير الدائم للخدمات.
ونقلت خلال السنة المالية 2009/ 2010 6, 1 مليون طن من البضائع بنمو 2, 12% عن السنة السابقة التي نقلت خلالها 4, 1 مليون طن. وتستخدم ذراع الشحن في طيران الإمارات طاقات الشحن التي تتيحها عنابر طائرات الركاب ضمن الأسطول البالغ عددها الآن 142 طائرة إضافة إلى سبع طائرات شحن (خمس طائرات بوينج 747 ف وطائرتا بوينج 777) تحمل الشعار المميز لـ الإمارات للشحن الجوي.
وتنعكس سياسة التميز الشامل التي تتبعها طيران الإمارات في كافة مجالات عملها في الاستثمار الكبير للإمارات للشحن الجوي في الموظفين ذوي الكفاءات العالية وأحدث تقنيات المعلومات على الإطلاق وأكثر طائرات الشحن كفاءة بهدف توسعة شبكة خطوطها وأفضل مرافق ومعدات للمناولة الأرضية مما جعلها قوة مهمة في قطاع الشحن الجوي العالمي.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
سياحة وطيران «عطلات الإمارات» تقدم عروضا متكاملة للسياح تلبي احتياجاتهم المختلفة
جزر المالديف ورغم شهرتها السياحية كانت مجهولة إلى حد كبير للسياح حتى أوائل السبعينيات من القرن الماضي.وهي ارخبيل جزر يمتد على خط الاستواء في المحيط الهندي. تمتلك جزر المالديف ارخبيلية جغرافية استثنائية فريدة من حيث كونها جزيرة صغير البلد.
الطبيعة قسمت الأرخبيل إلى 1190 جزيرة صغيرة والتي تشغل واحد في المائة من مساحتها البالغة 90000 كيلو متر مربع. 185 جزيرة فقط هي موطن السكان البالغ عددهم حوالي 300000 نسمة في حين أن الجزر الأخرى تستخدم كليا لأغراض اقتصادية مثل السياحة والزراعة والتي هي أكثر انتشاراً. وتمثل السياحة 28% من الناتج المحلي الإجمالي، وأكثر من 60% من الإيرادات للعملة الأجنبية. أكثر من 90% من إيرادات ضريبة الحكومة تأتي من رسوم الاستيراد والضرائب ذات الصلة بالسياحة. وقد اوجد القطاع السياحي للجزر العديد من فرص العمل المباشرة وغير المباشرة وتوليد الدخل في الصناعات الأخرى ذات الصلة.
وكان افتتاح المتجعات السياحية الأولى في عام 1972 ميلادية مع منتجع جزيرة باندوس وقرية كورامبا. مطار غان الواقع على جزيرة مرجانية في جنوب أدو يخدم أيضا رحلات دولية إلى ميلان عدة مرات في الإسبوع.وتتيح مشاهدة جزر المالديف من الاجواء الفرصة للتمتع بعض من اكثر المناظر الطبيعية جمالا على كوكب الارض. فهذا الارخبيل المؤلف من نحو 1200 جزيرة ينتشر عبر المياه الزرقاء للمحيط الهندي وتمثل جزر الارخبيل التي تحيط بها الشواطئ الرملية والحواجز المرجانية والتي تزخر بالاسماك متعددة الالوان ملاذا للهدوء والسكينة بعيدا عن صخب المدن والسيارات.
وتوفر المالديف بعضا من اروع وجهات العطلات في العالم حيث تجتمع بها عدة عناصر مثل البحيرات الضحلة الوادعة واشجار نخيل جوز الهند الباسقة والشواطئ الرملية والمساحات الشاسعة من الحواجز المرجانية والاسلوب المتروي لحياة سكان المالديف. لتجعل من هذا البلد وجهة مثالية لقضاء العطلات وهي واحدة من الاماكن القليلة في العالم التي يمكن ان يتمتع فيها الانسان بمجرد اكتفائه بالخلود الى الراحة والاسترخاء.ويشكل كل منتجع عالما مستقلا بحد ذاته مع وجود منتجع واحد فقط في كل جزيرة وتترواح المنتجعات بين الفاخرة وذات الاجواء المريحة غير الرسمية وبين المنتجعات التي تتسم بقدر كبير من الهدوء والخصوصية وتلك التي توفر انشطة ترفيهية لمختلف افراد العائلة.
وتقدم معظم المنتجعات تشكيلة كبير من التسهيلات والخدمات والرياضات المائية على وجه الخصوص بما ذلك الغوص في المياه العميقة والغطس في المياه الصحلة وهي مزودة جميعا بمطاعم ومقاه مكشوفة كما انها تقدم برامج ترفيهية حية تشمل عروضا غنائية وموسيقية عالمية وتتكامل بساطة البيئة المحيطة بتلك المنتجعات مع الشاليهات والاكواخ المقامة على الشاطئ او داخل المياه. وتقدم معظم المطاعم الاطباق المحلية والعالمية والماكولات البحرية الطازجة المتوفرة على مدار العام.
وتمتلك المالديف تشكيلة رائعة من الفواكه الاستوائية مثل جوز الهند والمانجا والموز التي تقدم جميعها ضمن معظم اطباق الحلوى والفواكه.
تجارب سياحية ممتعة
وتعد الرحلة الى الجزر بمثابة تجربة ممتعة وغنية بحد ذاتها حيث يتم الانتقال الى الجزر القريبة من مالي بواسطة الزوارق السريعة التي تسمح بمشاهدة الاسماك الطائرة والدلافين بينما يتم الانتقال الى الجزر الابعد بواسطة الطائرات البحرية التي توفر مشاهدة مذهلة للجزر والمحيط الهندي.وتوفر المالديف ايضا بعضا من افضل فرص الغوص في العالم تتضمن تشكيلة من المواقع المناسبة للغواضين المبتدئين والمتمرسين.
والتي تتيح لهم التمتع بالمناظر المدهشة لعالم ما تحت الماء.كما تضم جميع المنتجعات مدارس غوض تدار بشكل محترف وتتيح دروسا تناسب الجميع سواء المبتدئين او المتمرسين والحصول على شهادات في ممارسة الغوص ليلا او الغوص في المياه المفتوحة وتوفر معظم المدارس دروسها بعدة لغات اما بالنسبة لاولئك الذين يفضلون استكشاف العالم الساحر لما تحت الماء باستخدام قناع وزوج من الزعانف فقط فان الغطس في البحيرات الضحلة يتميز بالسهولة والامان والمرح والاثارة.
أبرز المعالم
الشواطئ الرملية البيضاء النقية والبحيرات الضحلة ذات المياه اللازوردية الرقراقة والحواجز المرجانية زاهية الالوان ومسجد الجمعة في مالي والرحلات البحرية والجوية الى الجزر النائية والجزر المأهولة واسواق السمك والخضروات والفواكه هي ابرز معالم هذه الجزر.
ماليه العاصمة
ماليه هي عاصمة البلاد والميناء الرئيس تشغل مساحة صغيرة ولكنها فريدة وجذابة وتشبه المدن الكبيرة لما تتميز به من نظافة وترتيب ونظام، تكثر بها المساجد والأسواق تتخللها شوارع صغيرة متشابكة تبدو كالمتاهة لمن لا يعرفها الأمر الذي له سحره الخاص. جزيرة ماليه يبلغ طولها كيلومتران وعرضها كيلومتر وحدودها مكتظة بالبنايات وعدد السكان بها حوالي 000, 65، لكن مع العمّال الأجانب والسياح، يصل تعدادها إلى 000, 100 شخص وهي تبدو كذلك فعلا.
جزيرة أدو
جزيرة أدو المرجانية هي ثاني مدن المالديف، ويمثل مصيفها أفضل مكان ينطلق منه السياح لزيارة بقية جزر المالديف وسكان الجزيرة يسمون «أدو» وهم مستقلون جداً، ويتكلّمون لغة مختلفة عن سكان العاصمة وحاولوا مرة الانفصال من الجمهورية.
لعبت بريطانيا دوراً كبيراً في تغيير شكل المدينة وذلك بعد أن اتخذتها قاعدة حربية لها ابان الحرب العالمية الثانية، وفي سنة 1956 ميلادية انشأت فيها بريطانيا قاعدة جوية، وذلك خلال الحرب الباردة، هذه العوامل اكسبت المدينة الشكل الحديث الذي تبدو به الآن.
منتجعات
معظم السياح يأتون إلى المالديف في رحلات منظّمة، لزيارة أحد المنتجعات التي يزيد عددها على سبعين منتجعاً، ومعظمها في الجزر المرجانية الثلاث القريبة للعاصمة وهي جزيرة مارلاي الشمالية، جزيرة مارلاي الجنوبية وجزيرة آري، وهناك بضعة منتجعات أخرى في الجزر المرجانية القريبة
عروض عطلات الامارات
تقدم عطلات الامارات التابعة لطيران الامارات عروضا ممتعة لزيارة جزر المالديف حيث تتيح هذه العروض الاقامة في المنتجعات السياحية الرائعة والذي يضم بعضها شاليهات قائمة داخل الماء وتترواح بين المنتجعات ذات الاجواء غير الرسمية والفاخرة فائقة الخصوصية والعائلية.
وتضم معظم المنتجعات مرافق سبا ذات مستويات متميزة ويتم الانتقال الى الجزر القريبة من مالي بواسطة الزوراق السريعة فيما تستخدم الطائرات التي تهبط على سطح الماء للانتقال الى الجزر البعيدة.
الانشطة العائلية
تتوفر في بعض المنتجعات نواد للاطفال تتضمن التسهيلات فيها ملاعب خاصة وتتوفر ايضا دروس الغطس في المياه الضحلة والعميقة وصنع المنتجات اليدوية باستخدام المواد الطبيعية ومتابعة سباقات السلطعونات ومشاهدة الدلافين.اما التسوق فان ابرز المنتجات المتوفرة هناك تتمثل في الحرف اليدوية الخشبية والمنتجات المصنوعة من لحاء ثمار جوز الهند وحلوى جوز الهند والاسماك المجففة والساعات ذات الاسعار ذات الاسعار التنافسية.
شهر العسل
تعد هذه الجزر الساحرة المكان المثالي لقضاء عطلات شهر العسل اذ يندر ان يوجد مكان يضاهيها في اجوائها الشاعرية.شواطئها الساحرة ومناظر الغروب الرائعة الى جانب امكانية تناول اروع وجبات العشاء شاعرية تحت اضواء النجوم ضمن اجواء بالغة الخصوصية على جزر تبدو اسبه بجنان عدن.
المالديف تضم 1190 جزيرة مرجانية
تقع جزر المالديف في قارة آسيا في المحيط الهندي، وتتكون من 1190 جزيرة مرجانية جمعت في سلسلة مضاعفة من 26 جزيرة مرجانية، وهي دولة مسلمة حيث إن معظم سكانها مسلمون، ويمر عليها خط الاستواء جنوبا، وكان يسميها العرب قديما ذيبة المَهَل أو محل ديب ويُرجح أنه قد تم تحريفه وأصبح ينطق مالديف.
وتتكون الجزر المرجانية من الشقوق المرجانية الحية والحواجز الترابية، ويبلغ طول أسفل حافة تحت مستوى سطح البحر 960 كم التي ترتفع فجأةً من أعماق المحيط الهندي.
وللمحيط الهندي تأثير كبير على البلاد كحاجز للحرارة، ويمتصها، ويخزنها، ويصدر الحرارة الإستوائية ببطء، وتتراوح درجة حرارة جزر المالديف بين 24- 33 درجة مئوية، بالرغم من أن الرطوبة عالية نسبياً.
وحكمت بريطانيا جزر المالديف 78 سنة بوصفها محمية بريطانية، وقد استقلت جزر المالديف في عام 1965، واسمها في اللغة الرسمية هو ديفي راجي (جمهورية المالديف)، ويبلغ عدد سكانها 309 آلاف نسمة وعاصمتها ماليه.
وجزر المالديف عضو في دول الكومنولث وقد انضمت في عام 1982. (البيان)
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
مسجلاً 4.307 مليون مسافرا في يوليو الماضي لأول مرة في تاريخه.. مطار دبي يكسر حاجز الـ 4 ملايين مسافر في شهر
دبي ـ الأسواق.نت
كسر مطار دبي الدولي لأول مرة في تاريخه حاجز الـ 4 ملايين مسافر في شهر واحد، وذلك بعد أن بلغ عدد المسافرين إلى في يوليو الماضي 4.3 مليون مسافرا، وفقاً لإحصاءات مؤسسة مطارات دبي. وبحسب بيان صدر اليوم، فقد سجل مطار دبي نموا قياسيا بأعداد المسافرين وحجم الشحن في شهر يوليو، حيث وأظهرت الإحصاءات ارتفاع أعداد المسافرين إلى 4.307 مليون مسافرا في يوليو، بزيادة 14.3 % مقارنة مع يوليو 2009. وساهم شهر يوليو في ارتفاع أجمالي أعداد المسافرين الذين استخدموا المطار خلال السبعة أشهر الأولى من العام الجاري إلى 26.862 مليون مسافرا بزيادة 16% مقارنة مع الفترة المناظرة من العام 2009. وجاءت الوجهات الأوروبية في مقدمة الوجهات التي خدمها المطار بنمو 219% باعداد المسافرين مقارنة مع يوليو 2009، تلتها الوجهات الاسيوية بنمو قدره 34% ودول الكومنولث الروسي بزيادة 29% مقارنة مع يوليو 2009 نتيجة التوسع الكبير والخطوط الجديدة لكل من طيران الامارات وفلاي دبي. وعلى صعيد الشحن سجل مركز الشحن في المطار نموا بـ 23.5% في يوليو حيث صعد حجم البضائع التي تمت مناولتها الى 197.8 الف طن. وأكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة مطارات دبي بول غريفيث أن معدلات النمو القياسية التي شهدها المطار منذ مطلع العام الجاري، تعكس الأهمية الإستراتيجية التي تحتلها دبي على خارطة التجارة والسفر العالمية. وقال "لأول مرة نكسر حاجز الأربعة ملايين مسافر، وفي يوليو تعاملنا مع 500 ألف مسافر زيادة عن يوليو 2009 بكفاءة عالية". وأضاف غريفيث :" ومع توقعاتنا بمواصلة هذا النمو القياسي خاصة في فترة عيد الفطر المبارك منتصف سبتمبر المقبل، سيحرص موظفو المطار بمختلف مستوياتهم وفئاتهم الوظيفية بدعم من فريق (المهمة الصيفية) على تقديم أفضل الخدمات للمسافرين".
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
للوصول الى 100 وجهة عالمية اعتبارا من أول أكتوبر اتفاق شراكة بين الاتحاد للطيران وفيرجن بلو الاسترالية
وقعت شركة الاتحاد للطيران وشركة فيرجين بلو القابضة المحدودة الاسترالية أمس اتفاقية شراكة كبرى تتيح من خلالها لـ (في استراليا)الذراع الدولية لفيرجين بلو إطلاق خدمات مباشرة إلى أبوظبي العام 2011 . وستقدم الشركتان شبكة وجهات متكاملة تضم أكثر من 100 وجهة عالمية اعتبارا من 1 أكتوبر المقبل.
وقال جيمس هوجن الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران في تصريح لوكالة أنباء الإمارات من العاصمة الاسترالية سيدني امس ان هذه الاتفاقية تجئ ضمن خطة استراتيجية للاتحاد للطيران للنمو والتوسع وتعزيز شبكة خطوطها الي قارات العالم وتقديم افضل الخدمات للمسافرين .
وأكد أن هناك مفاوضات مع شركات طيران أوروبية واميركية لتوقيع اتفاقيات مماثلة لتوسيع شبكة خطوط الاتحاد للطيران التي تعد واحدة من اسرع شركات الطيران نموا في العالم مشيرا إلى ان الاتحاد للطيران تحرص علي تطبيق خطة ابوظبي 2020 لجعل الامارة واحدة من اهم المقاصد السياحية والاستثمارية في العالم .
وستعمل الاتحاد للطيران والشركة الاسترالية معا على تسيير ما يصل إلى 27 رحلة أسبوعيا بين أبوظبي وأستراليا منها رحلتان يوميتان بين أبوظبي وسيدني ورحلة يوميا بين ميلبورن وأبوظبي وست رحلات أسبوعية بين أبوظبي وبريسبان.
تأثيرات
وقال ان هذه الاتفاقية لن تكون لها أية آثار سلبية علي اتفاقية التعاون بالرمزالمشترك التي وقعتها الاتحاد للطيران العام الماضي مع شركة كوانتاس للطيران الاسترالية وقال ان الاتفاقية مع كوانتاس تشمل نقل المسافرين من والى منطقة الخليج واستراليا فقط أما الاتفاقية مع فيرجن بلو فانها تنقل مسافري الاتحاد للطيران الي اكثر من مئة وجهة عالمية فيما بين ابوظبي واستراليا .
وكشف أن شركة (فى أستراليا) ستقوم بتشغيل ثلاث خدمات بين سيدني وأبوظبي أسبوعيا اعتبارا من شهر فبراير 2011 وثلاث خدمات أسبوعية أخرى بين بريسبان وأبوظبي اعتبارا من شهر فبراير2012 عبر أسطولها من طائرات بوينغ اي ار300-777 / المرتبة على ثلاث درجات ولتصبح أول شركة طيران أسترالية تسير رحلاتها إلى الشرق الأوسط منذ العام 1991.
واعتبارا من أكتوبر سيتمكن عملاء فيرجين بلو من الوصول إلى وجهات الاتحاد للطيران والتي يصل عددها إلى 65 وجهة عالمية على امتداد أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا والشرق الأوسط وشبه القارة الهندية فيما ستكون جميع خدمات فيرجين بلو متاحة أمام عملاء الاتحاد للطيران والتي تصل إلى 44 وجهة في كل من أستراليا ونيوزيلندا وجزر المحيط الهادئ وإلى آسيا ولوس أنجلوس.
شبكة واسعة
وأكد هوجن أن الاتحاد للطيران وفيرجين بلو ستتمكنان من توفير شبكة وجهات شمولية واسعة النطاق لعملائهما من خلال شراكتهما على امتداد الوجهات الإقليمية والعالمية فضلا عن المصالح المتبادلة لكلا الشركتين.
وقال : سنتمكن أيضا من خلال شبكتينا المشتركتين من توفير الوصول السهل من أستراليا إلى كل من الولايات المتحدة وأوروبا مما يجعلنا الخيار الأفضل للعملاء المسافرين بهدف العمل أو الترفيه على حد سواء.
وتعمل فيرجين بلو على إعادة تشكيل نفسها بقوة موضحا أن الاتحاد للطيران تمكنت من قطع خطوات واسعة خلال فترة زمنية قصيرة. وأعرب عن ثقته بأن هناك الكثير من الفرص الهامة بانتظارنا للعمل معا وبشكل وثيق في هذه السوق.
دمج
وبموجب الاتفاقية تم دمج برنامجي ضيف الاتحاد وفيلوسيتي للمسافر الدائم مما يتيح للأعضاء كسب نقاط ترقية العضوية ونقاط المسافر الدائم فوريا فضلا عن الحصول على المزايا الشاملة المتبادلة وإمكانية الدخول للصالات الممتازة للأعضاء الذهبيين من كلا البرنامجين وسيتم تفعيل الاستفادة من الأميال للأعضاء اعتبارا من أول أكتوبر2011.
وقال جون بورغيتي الرئيس التنفيذي لمجموعة فيرجين بلو للطيران: تحمل هذه الاتفاقية الكثير من المزايا للجميع فهي ترفع من المستوى التنافسي وتفتح خيارات أوسع والمزيد من الراحة للمسافرين وستتمكن الاتحاد للطيران من الوصول إلى عدد كبير من مناطق الجذب المحلية في أستراليا وفي المقابل ستتمكن فيرجين بلو من الربط مع الشرق للوصول إلى شبكة دولية واسعة النطاق تخدم وجهات متعددة على امتداد منطقة الشرق الأوسط والمملكة المتحدة وأوروبا وأفريقيا وآسيا.
قفزة نوعية
وأكد أن هذه قفزة نوعية ومثلما قامت فيرجين منذ عشر سنوات مضت بالقفز نحو السفر المحلي الذي أثبت نجاحه فضلا عن التفوق الذي أحرزته العام الماضي في المسارات الباسيفيكية فإن هذه الاتفاقية ستحمل فائدة حقيقية للمسافرين.
وتوقع من خلال هذا التحالف الاستراتيجي تحقيق أرباح وإيرادات عالية لكلتا الشركتين والأهم من ذلك ستتمكن كل شركة من الاستفادة فوريا من حركة المرور المتبادلة.
وبموجب هذه الاتفاقية ستعمل شركتا الطيران على إيجاد المزيد من سبل التعاون المشترك وستتقدمان بطلب ترخيص من المفوضية الأسترالية للتنافس والمستهلك للسماح لهما بالتعاون عبر مجموعة أوسع من المهام التجارية وفقط من خلال ذلك يمكن لشركتي الطيران توفير برنامج شامل ومتكامل من الفوائد المشتركة التي تتيحها تلك الشراكة.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
مطارات العالم تتطلع إلى استقبال طائرات الإمارات 380A
يستقطب توسيع شبكة خطوط طائرة طيران الإمارات العملاقة من طراز إيرباص 380A اهتمام قطاع النقل الجوي والمطارات حول العالم. وقد بدأت الناقلة أمس تشغيل طائرتها ذات الطابقين إلى مدينة مانشستر البريطانية.
وتعتبر الناقلة الدولية لدولة الإمارات أكبر مشغل لطائرات الإيرباص العملاقة 380A حيث يضم أسطولها الآن 12 طائرة من هذا الطراز ولديها طلبية مؤكدة من الطراز ذاته مكونة من 78 طائرة.وقال موريس فلاناغان، نائب الرئيس الأعلى نائب الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة الذي ولد في شمال غرب انجلترا وترأس وفد الناقلة على رحلة الإبرباص أ380 الافتتاحية إلى مانشستر: تعتبر هذه اللحظة تاريخية لطيران الإمارات كوننا نشغل طائرة القرن الحادي والعشرين العملاقة إلى شمال غرب المملكة المتحدة بعد مضي عشرين عاماً كاملة على رحلتنا الأولى إلى هذه المنطقة. وتسطر خدمتنا إلى مانشستر منذ انطلاقتها قصة نجاح كبيرة ويسعدنا أن نفتتح الفصل الثاني منها اليوم.
وأضاف فلاناغان: يدرك غالبية المسافرين بأنها طائرة المستقبل. ففي أعقاب إعلاننا عن شراء 32 طائرة جديدة من هذا الطراز في معرض برلين للطيران، تلقينا استفسارات من أكثر من 20 مطاراً حول العالم متسائلين فيما إذا كانت طيران الإمارات تعتزم تشغيل الطائرة أ380 إلى مطاراتهم.وتحظى هذه الطائرة بشعبية كبيرة في أوساط المسافرين لدرجة أنه بمجرد الإعلان عن عزمنا تسييرها إلى أية وجهة ترتفع نسبة الحجوزات عليها ليتجاوز معدل إشغال مقاعدها ال90%. وتشير آخر البيانات الصادرة عن إيرباص أن الطائرة 380A تعمل حالياً عبر أكثر من 100 مطار، سواء كرحلات تجارية أو تجريبية أو للمشاركة في مناسبات معينة.ومع انطلاق خدمات الطائرة أ380 إلى مانشستر اليوم أصبح مطار مانشستر أول مطار إقليمي في العالم يستقبل طائرة بحجم أ380.وقال أندرو كورنيش، الرئيس التنفيذي لمطار مانشستر: يشكل انطلاق خدمات الطائرة 380A اليومية من مانشستر إلى دبي لحظة تاريخية بالنسبة لمطارنا والمنطقة بشكل عام.
وتتمتع هذه الرحلة بالأهمية العالية لدرجة أننا نتوقع زيارة الآلاف من سكان المنطقة للمطار اليوم بهدف مشاهدة الرحلة الافتتاحية وهي تهبط على أرض المطار. لقد قمنا باستثمار نحو 10 ملايين جنيه إسترليني لتطوير البنية التحتية للمطار لاستيعاب طائرة أسطول طيران الإمارات الرئيسية ونتطلع بشغف إلى الترحيب بها للمرة الأولى هنا.
وتخدم الإيرباص 380A الرحلة ئي كيه 710، التي تنطلق من دبي عند الساعة 55 .7 صباحاً وتصل مانشستر الساعة 25:12، ورحلة العودة «ئي كيه 018» التي تغادر مانشستر الساعة 2:10 ظهراً لتصل إلى دبي الساعة 00:15 من اليوم التالي.
وتسير طيران الإمارات طائراتها العملاقة يومياً إلى باريس وجدة وتورنتو وسيول ومانشستر وبانكوك وسيدني وأوكلاند وبكين، ورحلتين يومياً إلى لندن هيثرو. وابتداءً من مطلع أكتوبر المقبل ستبدأ تشغيل هذه الطائرة يومياً إلى هونج كونج، كما ستعيد اعتباراً من 31 أكتوبر المقبل، تشغيلها من دون توقف بين دبي ونيويورك.
الناقلة الدولية تصل إلى غرب أفريقيا بإطلاق خدمة دكار
عززت طيران الإمارات عملياتها إلى غرب أفريقيا اليوم مع إطلاق أول خدمة مباشرة لها من دون توقف إلى دكار.
وأقلعت الرحلة ئي كيه 797 صباح أمس إلى المحطة رقم 105 لطيران الإمارات مدشنة أول رحلات من دون توقف بين دبي والعاصمة السنغالية. وسوف يختصر الخط الجديد زمن الوصول إلى دكار بنحو ثماني ساعات، ليوفر للمسافرين من السياح ورجال الأعمال تنقلاً سهلاً وسريعاً بين المدينتين.
وقال نايجل بيج، نائب رئيس أول العمليات التجارية لمنطقة أفريقيا والأميركتين في طيران الإمارات: اليوم تستهل طيران الإمارات فصلاً جديداً في السفر جواً بين الشرق الأوسط وغرب أفريقيا، فلن يحتاج المسافرون من وإلى السنغال بعد الآن إلى رحلات طويلة عبر أوروبا ومحطات أخرى في أفريقيا للوصول إلى وجهاتهم.
وأضاف: أصبح في إمكان المسافرين الآن الاستمتاع برحلات مريحة وسريعة من دون توقف إلى دبي، ومنها إلى العديد من دول الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية والشرق الأقصى عبر المبنى 3 في مطار دبي، والاستمتاع بالخدمات الجوية والأرضية المتفوقة التي توفرها طيران الإمارات.
وتخدم طيران الإمارات العاصمة السنغالية بخمس رحلات أسبوعياً بطائرة إيرباص أ340- 300 بتوزيع الدرجات الثلاث: 12 مقعداً في الدرجة الأولى، 42 في درجة رجال الأعمال، و213 في السياحية.
وتقلع رحلة طيران الإمارات «ئي كيه 797» من مطار دبي الدولي أيام السبت والأحد والثلاثاء والأربعاء والجمعة الساعة 55:9 صباحاً، لتصل إلى مطار ليوبولد سيدار سنغور الدولي الساعة 00:4 بعد الظهر.
وتقلع رحلة العودة من دكار الساعة 40:5 مساء نفس اليوم، لتصل إلى دبي الساعة 15:7 صباح اليوم التالي، في وقت مثالي للركاب لمتابعة سفرهم على رحلات طيران الإمارات إلى محطاتها المختلفة في الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وآسيا ودول الشرق الأقصى.
وعلى صعيد الشحن، ستنقل طيران الإمارات إلى دكار 65 طناً من البضائع أسبوعياً من مختلف المحطات عبر شبكة خطوطها العالمية، بما في ذلك معدات صناعة النفط من دولة الإمارات العربية المتحدة والمنسوجات والأقمشة من آسيا والإلكترونيات من شرق آسيا وأوروبا والملابس الجاهزة من الهند.
وسوف تشكل المأكولات البحرية عماد الصادرات السنغالية، حيث تتوقع «الإمارات للشحن الجوي» نقل نحو 3500 طن من المأكولات البحرية سنوياً في عنابر الشحن على الطائرة الإيرباص أ340- 300.
وتتمتع السنغال، الواقعة على المحيط الأطلسي، بتقاليد بحرية عريقة، حيث تشتهر بصادراتها من الاستاكوزا والروبيان وأسماك الأبراميس.
ويأتي إطلاق خدمة دكار الجديدة تتويجاً لموسم صيف شهد تطورات وأحداثاً مهمة لطيران الإمارات. فبالإضافة إلى رعاية بطولة كأس العالم لكرة القدم ئةئء 0102 التي أقيمت في جنوب أفريقيا وإطلاق خدمات جديدة.
أبرمت الناقلة في يونيو الماضي خلال معرض برلين الجوي عقداً لشراء 32 طائرة إيرباص أ380 بقيمة 5 .11 مليار دولار ليصل إجمالي طلبيتها من هذا الطراز العملاق إلى 90 طائرة، منها 11 قيد الخدمة حالياً.
وقال نايجل بيج: تعد خدمتنا الجديدة إلى دكار دليلاً إضافياً على التزامنا بالاستثمار في دعم وتطوير تواجدنا في أفريقيا، ولا تقتصر النتائج الإيجابية على خلق فرص عمل جديدة فحسب، مثل توظيف أول مضيفين ومسؤولي مبيعات سنغاليين، لكنها سوف تعطي أيضاً دفعة قوية لحركة التجارة والسياحة بين الشرق الأوسط وغرب القارة الأفريقية.
يذكر أن المبادلات التجارية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والسنغال (باستثناء ما يتعلق بالصناعة النفطية) تضاعفت خلال الفترة بين 2003 و2008 نحو تسع مرات، من 52 مليون درهم (2 .14 مليون دولار أميركي) إلى 504 ملايين درهم (137 مليون دولار أميركي).
ووصلت عام 2009 إلى 675 مليون درهم (8 .183 مليون دولار). ومن المتوقع أن تشهد التجارة بين الدولتين طفرة كبيرة مع انطلاق خدمة طيران الإمارات الجديدة.
وتعد دكار خامس محطة جديدة لطيران الإمارات هذا العام، عقب طوكيو التي انطلقت رحلاتها في 28 مارس، وأمستردام في 1 مايو (أيار)، وبراغ في 1 يوليو ومدريد التي بدأت خدماتها في 1 أغسطس.
وغادر على متن الرحلة الافتتاحية وفد مكون من سعيد العوضي الرئيس التنفيذي لمؤسسة تنمية الصادرات، أمجد عوض الكريم إدريس مدير دائرة الشؤون الاقتصادية في غرفة تجارة وصناعة الشارقة، نايجل بيج نائب رئيس أول العمليات التجارية لمنطقة أفريقيا والأميركتين في طيران الإمارات، محمد رضا مدير تطوير الأعمال في أفريقيا في طيران الإمارات.
كما سافر على الرحلة أيضاً عدد من كبار المسؤولين السنغاليين والإماراتيين، وهم: سعادة السفير عيسى عبد الله النعيمي مدير دائرة الشؤون الأفريقية في وزارة خارجية دولة الإمارات، سعادة إبراهيم شيخ ديونغ مدير عام وزارة التعاون الدولي السنغالية، شيخ تيديان سنغور مدير عام النقل الجوي السنغالي، سعادة محمدو دودو سفير السنغال لدى المملكة العربية السعودية، وسعادة عبد الرحمن ديوب سفير السنغال لدى دولة الإمارات.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
Charlie Hamilton | Last Updated: September 08. 2010 11:05PM UAE / September 8. 2010 7:05PM GMT
Sophie Blanchard, Etihad Airways´ first female captain sits at the controls before her flight to London yesterday. Courtesy Etihad Airways
ABU DHABI // Etihad Airways celebrated yesterday as the company’s first female captain took to the skies.
Sophie Blanchard, 33, from Lyon, France, took off in her Airbus A330-300 with 225 passengers and crew from Abu Dhabi International Airport at 1.30pm at the controls of Flight EY17, bound for London’s Heathrow. She landed at 6.04pm local time.
Achieving her uniform’s fourth stripe was the conclusion of 15 years of training and hard work for the married mother of two.
She joined Etihad in 2007 as a First Officer, after initially flying for Etihad Crystal Cargo while working for Air Atlanta.
“It is a great privilege to become Etihad’s first female captain and be the first woman to take full command of a commercial flight,” she said before the seven-and-a-half-hour trip. “The company has been very supportive in my aim to become a captain and I look forward to my first flight to London.”
Ms Blanchard started her aviation training when she was 17, after finishing high school. She travelled to Florida in the United States to train for her commercial licence before moving back to Europe to take up her first job.
“I started on DC8 cargo planes registered in Liberia, based in Belgium. That African freighter operation lasted for two years, and I travelled all around Africa and the rest of the world, for humanitarian and other cargo shipments.”
Etihad currently has 10 female pilots within its ranks and four female cadet pilots.
“We congratulate Sophie on becoming Etihad’s first female captain,” said Capt Richard Hill, Etihad Airways’ chief operations officer. “It’s a great achievement and well deserved as she has shown tremendous dedication to achieve the rank of captain.
“She has the right number of flying hours, right qualifications and training. So much of the job relies on having good people skills; being able to make clear and accurate decisions. Communication skills are paramount.
“We have a number of other female pilots who are completing their training. I would expect the next female captain to be ready in the next couple of months. There has been an increase in the number of female pilots who want to get into the industry,” he said.
He said Ms Blanchard’s example would further encourage women to become pilots.
Ms Blanchard’s success echoes that of another Sophie Blanchard, who rose to fame as the first female professional balloonist. Her namesake became an aviation pioneer, together with her husband, Jean-Pierre, at the end of the 18th century and beginning of the 19th century, and even entertained Napoleon Bonaparte, who named her “Aeronaut of the Official Festivals”.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
«جيرسون»: طيران الإمارات وراء وجود برنامج «إيه 380»
أكدت مجموعة جيرسون ليمان الأميركية، طيران الإمارات، على يقين تام بأن ثمة عدداً ضخماً من المسافرين يمرون عبر دبي جيئة وذهاباً وبصورة مباشرة من أوروبا، ولهذا الغرض فإن شراء ذلك العدد الكبير من طائرات إيه 380، ليس الهدف منه تحقيق مكاسب توسعية، بقدر ما هو أن برنامج الطائرة إيه 380 ما كان ليوجد لولا طيران الإمارات.
مشيرة إلى أن طيران الإمارات يحق لها أن تطلب مزيداً من الطائرات من نوع إيه 380، لأن النماذج الأولى ستكون قد أحيلت إلى التقاعد. وأوضحت ان طيران الإمارات ستبدأ اعتباراً من العام القادم في الاستغناء التدريجي عن طائراتها من نوع إيرباص إيه 330 وإيه 340، و777- 200، و777-200 إي آر، و777-300.
وفي سبيل المحافظة على قدرتها، فإن طائرات من نوع إيه 380، و777-300 إي آر، ستملأ فراغها. مؤكدة أن طائرات إيه 380 تلائم شبكة طيران الإمارات في ضوء الإقبال الواسع من المسافرين على وجهتها الأم دبي.
وأوضحت أن مطار دبي في ضوء توسعاته القائمة لزيادة طاقته الاستيعابية من الركاب إلى 80 مليون مسافر في عام 2012، ومضاعفة قدرته على المناولة، فإنه سينجح في استقبال هذا العدد الضخم من القادمين.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
شركات الطيران الإماراتية تستحوذ على 65% من طلبيات الطائرات رئيس «بوينج» : توقيع اتفاقية التعاون الاستراتيجي مع «مبادلة» قبل نهاية العام
تبرم شركة بوينج اتفاق الشراكة الاستراتيجية مع شركة مبادلة للتنمية قبل نهاية العام الحالي، بهدف بناء علاقات تعاون في مجال تصنيع أجزاء من الطائرات، من خلال العمل في مصنع “ستراتا” في العين، إضافة إلى التعاون في مجالات متخصصة ذات علاقة بقطاع الطيران، بحسب بول كنشيرف رئيس بوينج الشرق الأوسط. وتنضم “بوينج” إلى قائمة شركاء “مبادلة” الاستراتيجيين مثل المجموعة الأوروبية للصناعات الجوية والدفاعية “آي إيه دي إس”، وشركة إيرباص، وشركة “إف سي إيه إيه” النمساوية، وشركة “آلينيا أيرونوتيكا” التابعة لمجموعة “فينميكانيكا” الإيطالية. وبين كنشيرف أنه تم إنجاز مراحل متقدمة من العقود مع “مبادلة”، وتجري حاليا صياغة عقود الاتفاق الرئيسي بدقة شديدة، والاتفاقيات الفرعية الأخرى، وصولا إلى صياغات تغطي مختلف الجوانب، مؤكدا أن الاتفاق يسير بشكل طبيعي.
وقال “لا يوجد تأجيل، بل اتفقنا مع مبادلة على إنجاز الاتفاق النهائي قبل نهاية العام، ولكن اتفاقية بهذه التفاصيل بحاجة إلى وقت”. وكانت شركتا “مبادلة للتنمية” وبوينج وقعتا في نوفمبر العام الماضي اتفاقية إطار عمل استراتيجية واسعة النطاق من شأنها أن تمكن الأولى من إنتاج أول طائرة رجال أعمال من أبوظبي بحلول العام 2018. إلى ذلك، بين كنشيرف في تصريحات صحفية بدبي أن الاتفاق مع “مبادلة” يغطي العديد من الجوانب، فبخلاف التصنيع هناك مجالات تعاون في التدريب والصيانة، مشيرا إلى أن الاتفاقية بين بوينج ومبادلة من خلال “وحدة مبادلة لصناعة الطيران” ستحدد نوعية الأجزاء التي سيتم تصنيعها في مصنع “ستراتا” لبوينج. وأكد أن عملية الإنشاءات سيبدأ فيها مصنع “ستراتا” عقب التوقيع، والتي تمثل المرحلة الثانية من مصنع العين، لافتا إلى أن التوقعات تشير إلى دخول صناعة أجزاء من طائرات “بوينج” في مصنع “ستراتا” خلال العام 2012. وقال “هذا الاتفاق يؤكد التزام بوينج على المدى البعيد، ولدعم خطط أبوظبي الرامية إلى تعزيز مكانتها كمركز عالمي لصناعة الطيران والعديد من الخدمات ذات الصلة”. وأضاف “ابوظبي تحمل حاليا رؤية تستهدف تعزيز برامج التنوع في القطاعات الاقتصادية”، مبينا أن الاتفاقية تمثل أهمية أيضا لبوينج، وتصب في سياسة الشركة الرامية إلى توسيع علاقات التعاون مع دولة الإمارات العربية المتحدة، علاوة على المساهمة بقوة في خطط الشركة الأميركية لتوسيع أعمالها في قطاعات التكنولوجيا والتوريد. وكانت اتفاقية الإطار شملت مجموعة رئيسية من مجالات التعاون، وتطوير وإطلاق مبادرات تحقق المصالح المشتركة في مجالات تصنيع المواد المركبة، وصيانة الطائرات التجارية، وصيانة الطائرات العسكرية، والأبحاث والتطوير، والإصلاح والخدمات الفنية، وتنمية الموارد البشرية. وأكد كنشيرف أن دولة الإمارات تحتل الصدارة في قطاع الطيران، وتستحوذ ناقلاتها الوطنية على الحصة الرئيسية من عقود الطائرات واستلام الطائرات خلال السنوات الأخيرة، لافتا إلى أن شركات الطيران الإماراتية جاءت في المرتبة الأولى في التعاقدات على شراء طرازات بوينج من عام 2007 وحتى 2010، على مستوى دول الشرق الأوسط بإجمالي 106 طائرات، وبنسبة تزيد على 65% من إجمالي طلبيات مجموع دول المنطقة. وأشار إلى أن صفقة طيران الإمارات الأخيرة لشراء 30 طائرة بوينج 777، وضعت الإمارات على رأس دول المنطقة من حيث الحجم والصفقة الأكبر خلال 2010 من هذا الطراز، وتمثل 60% من إجمالي مبيعات “بوينج” من طراز 777. وأوضح أن الصفقة جاءت في المركز الثالث بين مختلف الطلبيات العالمية على طائرات بوينج من مختلف الطرازات خلال العام الجاري، مبينا أن الصفقات على طراز “بوينج 777” من منطقة الشرق الأوسط خلال العام الجاري انحصرت بين طيران الامارات بواقع 30 طائرة، والخطوط القطرية بواقع طائرتين فقط، وهو نفس العدد الذي تعاقدت عليه الخطوط النمساوية، وأربعة طائرات لشركة فيدكس، و12 طائرة لشركة تجارية أخرى، مشيرا إلى أن الخطوط الملكية الأردنية هي الناقلة الوحيدة التي أبرمت عقد شراء طائرات هذا العام بخلاف الإمارات والقطرية، بإجمالي ثلاث طائرات من طراز بوينج 787. وقال “أهم الصفقات التي جرت خلال السنوات الأخيرة صفقة الاتحاد للطيران لشراء طائرات بونيج 787، علاوة على صفقة شركة “فلاي دبي” لشراء 54 طائرة من طراز بوينج 737. وأشار إلى أن تواريخ استلام الاتحاد للطيران الطائرات لم يطرأ عليها أي تغيير، ولن تتأثر بالتعديلات التي جرت على تسليم أولى الطائرات مؤخرا إلى الربع الأول من 2011، مبينا أن الطائرة خضعت لاختبارات امتدت إلى 1650 ساعة، على مدى 540 رحلة. وكانت “الاتحاد للطيران” وقعت خلال معرض فارنبرو الجوي العالمي في المملكة المتحدة في صيف 2008 اتفاقية لشراء 205 طائرات بقيمة 43 مليار دولار، تعتبر الأضخم في تاريخ صناعة الطيران، في جزء منها اتفاقية مع “بوينج” لشراء 35 طائرة من طراز 787، و10 طائرات من طراز 777 - 300، إضافة إلى توفر خيارات واسعة للاتحاد للطيران لشراء 25 طائرة بوينج من طراز 787 وعشر طائرات أخرى من طراز 777 في حين تملك “الاتحاد للطيران” حقوق شراء عشر طائرات بوينج من طراز - 787 وخمس طائرات بوينج 777. إلى ذلك، أفاد أن الناقلات الإماراتية احتلت المركز الأول في استلام الطائرات خلال العام 2009، بإجمالي 20 طائرة من بين 41 طائرة تم تسليمها لناقلات في منطقة الشرق الأوسط خلال العام الماضي، بما نسبته 48.7% من إجمالي عمليات التسليم، حيث تسلمت طيران الإمارات 12 طائرة من طراز بوينج 777، فيما تسلمت “الاتحاد للطيران” طائرة واحدة من نفس الطراز، بينما تسلمت “فلاي دبي” ست طائرات من طراز 737، بخلاف طائرة لشركة دبي لصناعات الطيران. وشملت عمليات التسليم الأخرى في العام 2009 ثماني طائرات من طراز 777 إلى الخطوط الجوية القطرية، وسبع طائرات من طراز بوينج 737 إلى شركة مصر للطيران، وخمس طائرات من نفس الطراز إلى الخطوط الجوية العمانية. وأشار إلى أن العام الماضي خلا كليا من أي تعاقدات لناقلات من دولة الإمارات على شراء طائرات بوينج، بعكس العام الجاري. وقال إن شركات من الشرق الأوسط تعاقدت على شراء 26 طائرة في العام الماضي، شملت شراء طيران الخليج ثماني طائرات 737 ومثلها لشركة مصر للطيران من الطراز نفسه، وعشر طائرات للخطوط الجوية العراقية، مشيرا إلى التركيز في هذه الصفقات جاء على طائرات الممر الواحد. وبين كنشيرف أن العام الجاري شهد تسليم ثلاث طائرات من طراز بونيج 777 إلى طيران الإمارات، وثلاث طائرات لشركة فلاي دبي، والتي ستتسلم في أكتوبر المقبل طائرة جديدة، وهي الأولى المزودة بأنظمة ترفيه، ضمن اتفاقية لتزويد طائرات الناقلة الإماراتية الاقتصادية بأنظمة ترفيه حديثة، مشيرا إلى أن العام الجاري شهد وعلى مستوى الشرق الأوسط تسليم 8 طائرات 777 إلى الخطوط القطرية. وأكد أن العلاقات بين بوينج ودول الشرق الأوسط تطورت بشكل ملموس، وتمثل اليوم واحدة من أكثر المناطق حيوية بالنسبة لقطاع السفر الجوي، كما شهدت نموا بمعدلات غير مسبوقة خلال السنوات القليلة الماضية، بفضل عوامل النمو والتوسع الاقتصادي وخطط التنمية، والبنية التحتية العصرية للنقل الجوي والموقع الجغرافي الواعد. ولفت إلى أن الامارات حققت نقلة نوعية في هذا القطاع، لتصبح لاعبا رئيسيا في قيادة المنطقة في النقل الجوي وصناعة الطيران. وأشار إلى أن شركات الطيران في الامارات حلقة تقل الركاب بين دول العالم إلى الشرق الأوسط، ومنطقة الشرق الأقصى، وبين أوروبا وآسيا وأفريقيا عموما، وتلعب طائرات “بوينج 777” دورا مهما في نقل المسافرين إلى أى مدينة في العالم، والى أبعد نقطة مثل لوس أنجلوس وسان فرانسيسكو وهيوستن وساو باولو، وغيرها، ولهذا تحرص الشركات على اقتناء تلك الطائرة. وأوضح أن تسليم حوالي 150 طائرة بين عامي 2009، و2010 إلى شركات طيران في المنطقة يعكس الأهمية النسبية للشرق الأوسط في مجال النقل الجوي، مشيرا إلى أن 20% من طائرات الممر الواحد التي جرى تسليمها من بوينج في العام 2009، حصلت عليها شركات في منطقة الشرق الأوسط، بإجمالي 45 طائرة، وسيصل الرقم خلال العام الجاري من نفس الطرز إلى 50 طائرة.
[ سبتمبر 12, 2010, 06:30 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: M } ]
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
One of the key drivers of Dubai’s success in the aviation sector has been driven by Emirates
# By Saifur Rahman, Business Editor | Published: 13:10 September 10, 2010
Dubai Government has been investing more than Dh15 billion in expanding the capacity at Dubai International Airport.
#Image Credit: Gulf News archive
Dubai: Dubai International Airport has surpassed John F. Kennedy (JFK) International Airport in New York in terms of capacity, for the first time, according to the latest report by OAG, the US-based global leader in aviation intelligence.
“For the first time Dubai's capacity has surpassed the capacity constrained New York's JFK,” the report said.
In its monthly Frequency and Capacity Trend Statistics (FACTS) report, OAG reports strong air service growth to the Middle East, increasing 11 per cent, overall, in September.
“Dubai International Airport (DXB) is a strong contributor to that growth, increasing 14 per cent in seat capacity, year over year,” the report, published today, said.
September seat capacity and frequency in the Middle East increased 11 per cent, both within and to and from the region.
“Total seat capacity to and from the region increased to 11.65 million, from 10.5 million a year ago; and the total number of seats available within the region grew to 7.02 million from 6.31 million,” OAG statistics show.
Dubai Government has been investing more than Dh15 billion in expanding the capacity at Dubai International Airport, which is in its final leg that will raise its passenger handling capacity to 80 million. The airport, which opened Emirates Terminal 3 in October 2008, will open the fourth terminal in 2012.
“Dubai International Airport is home to a growing airline, which is supported by a government interested in opening international markets, catapulting the airport into the position of being a leading international airport," said Peter von Moltke, Chief Executive Officer, UBM Aviation, parent company of OAG.
However, one of the key drivers of Dubai’s success in the aviation sector has been driven by its home-grown airline – Emirates.
“Emirates key focus has been to pluck capacity from every region it can fly to, filter it through Dubai and connect passengers out of the city to any destination on the planet,” Saj Ahmad, an aerospace/airline analyst with FBE Aerospace based in the UK, told Gulf News.
“The simple fact is that the airline has a superb product (and you don’t need a Skytrax rating for that) and it has a management team so perfectly in tune with the needs of the business, even an orchestra symphony looks a muddle in comparison".
Global aviation
Worldwide, seat capacity increased 8 per cent in September to 319.48 million seats, an increase of 22.56 million seats, it said.
Frequency is scheduled to grow 6 per cent, to a total 2.55 million flights, an increase of 151,257 monthly flights. Air service growth is reflected in every region of the world, again this month
Scheduled seat capacity grew within North America for a second consecutive month, continuing growth that hasn't been experienced since 2007.
Seat capacity increased 3 per cent over September 2009, to a total of 74.32 million seats, and frequency increased 2 per cent for a total of 819,347 scheduled flights.
Seat capacity to and from North America, which recently had been stronger than within the region, grew 6 per cent to 16.42 million in September.
Air service to and from Europe remains strong, with capacity increasing 10 per cent, to a total of 24.57 million seats; and flights by 11 per cent, with 108,888.
Much of this growth comes from increased seats and flights to the Middle East and Asia, including flights to and from Abu Dhabi (21%), Doha (28%) and Tokyo (12%).
Traffic also grew within Europe with a 7 per cent increase in seat capacity and a 5 per cent increase in the number of fights to a total of 77.9 million seats and 623,579 flights.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
«فلاي دبي» تسيّر وجهتها الثانية في روسيا إلى مدينة سمارا
أعلنت «فلاي دبي» أمس عن إطلاق خدمتها الجديدة إلى مدينة سمارا الواقعة في القسم الغربي من روسيا، لتصبح ثاني وجهة في روسيا تحلق لها الناقلة والوجهة الـ 24 في شبكة خطوطها المتنامية.
وسوف تبدأ الشركة بتسيير رحلاتها إلى مدينة سمارا اعتباراً من يوم الأربعاء 20 أكتوبر القادم، وذلك بعد أيام قليلة من انطلاق رحلة «فلاي دبي» الأولى إلى مدينة إيكاترينبورغ الروسية، يوم السبت الموافق 16 أكتوبر.
وبهذه المناسبة، قال غيث الغيث، الرئيس التنفيذي لشركة «فلاي دبي»: «تشهد حركة المرور بين روسيا ودبي تطوراً مستمراً، ويسعدنا في -فلاي دبي- توفير خدمات طيران تضمن لرجال الأعمال والسياح من كلا البلدين اكتشاف الفرص والمزايا التي يوفرها السفر بين هاتين المنطقتين من العالم».
وأضاف: «يوفر إطلاق خدمة مباشرة عبر -فلاي دبي- إلى مدينة سمارا خيارا رائعاً للمسافرين إلى منطقة سمارا أوبلاست، التي تتمتع بأهمية خاصة والواقعة بالقرب من نهر الفولغا الشهير».
وتعتبر مدينة سمارا، الواقعة عند ملتقى نهري الفولغا وسمارا، مركزا إقليمياً مهما، حيث تتركز معظم مصانع السيارات الروسية في مدينة تولياتي المجاورة.
وتتمتع المدينة بتاريخ عريق وأهمية خاصة بالنسبة للمنطقة، وتزخر بالمعالم الثقافية والترفيهية للمسافرين. وتعد سمارا وجهة لمحبي رقص الباليه وعشاق الأوبرا وتعد موطناً لبعض أشهر الشخصيات الروسية، بما في ذلك الملحن ديمتري شوستاكوفيتش الذي عاش فيها خلال الحرب العالمية الثانية، وكتب سمفونيته السابعة في المدينة، إضافة إلى المؤلف أليكسي تولستوي، الذي ولد في المدينة.
وتُسيّر «فلاي دبي» رحلتين أسبوعياً إلى سمارا أيام الأربعاء والسبت اعتباراً من 20 أكتوبر المقبل، حيث تغادر الرحلة رقم «ئغ309 » من المبنى «2» في مطار دبي الدولي في تمام الساعة 00:09 صباحاً لتصل في تمام الساعة 50:14 ظهراً بالتوقيت المحلي لمدينة سمارا.
فيما تغادر رحلة العودة رقم «ئغ409» مطار كوروموخ الدولي في تمام الساعة 50:15 عصراً لتصل إلى دبي في تمام الساعة 35:19 مساءً بتوقيت الإمارات.
ويبدأ سعر تذكرة السفر من دبي إلى سمارا من 1150 درهماً، في حين يبدأ سعر تذكرة العودة من سمارا إلى دبي من 400 دولار أميركي. ويمكن للعملاء حجز رحلاتهم من خلال الموقع الشبكي للناقلة فيلانٌ؟لِّقفى.كٍُلالا أو من خلال مركز الحجز الهاتفي أو عن طريق وكلاء السفر.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
تيم كلارك يرد على افتراءات رئيس الخطوط البريطانية: الحكومات الأوروبية تدرك أهمية طيران الإمارات
قال تيم كلارك رئيس طيران الإمارات، ردا على افتراءات رئيس الخطوط الجوية البريطانية التي أعرب فيها عن تخوف شركات الطيران الأوروبية من «الطموحات الزائدة» لشركات طيران شرق أوسطية من بينها «طيران الإمارات»، أن الحكومات الأوروبية تدرك تماما الأهمية البالغة التي تمثلها طيران الإمارات، كبرى عملاء إيرباص 380 ءالعملاقة، بالنسبة لصناعة الطيران في المنطقة.
وأضاف في تصريح نشرته صحيفة فاينانشيال تايمز أمس، أن طيران الإمارات لم تكن طرفا في إيجاد لوائح ائتمان التصدير التي تحدث عنها ويلي والش متذمرا، مضيفا أن الشركة استخدمتها في عدد قليل من طائراتها.وشدد كلارك على القول، إن آخر ما يحق لهم التشويش عليه هو طيران الإمارات لأنها الوحيدة التي تشتري الطائرات.وكان والش قال أمام قادة الصناعة ، أن الحكومات الأوروبية فشلت في إدراك «التهديدات الكبيرة» التي تمثلها طموحات شركات طيران شرق أوسطية. مضيفا أن المملكة المتحدة وأوروبا لم تكن على بينة من التهديد التنافسي الجديد، داعيا الأوروبيين إلى التخوف مما هو حاصل هناك حسب قوله.وفي إشارة إلى المخاوف الأوروبية من النمو السريع لشركات طيران مثل الإمارات، والاتحاد والقطرية، قال والش أمام نادي الطيران الأوروبي في بروكسيل، أن تلك الناقلات تحظى بدعم لا محدود من حكوماتها. وأضاف والش الذي يرأس حاليا اتحاد شركات الطيران الأوروبية.
أن من المقلق أيضا أن نرى أوروبا« تمول توسعات طيران الإمارات» التي تنمو بسرعة فائقة، بحيث يقول البعض أنها قد تغير مسار صناعة الطيران بعيد المدى، بالطريقة التي غيرت فيها رينار وغيرها من الناقلات الاقتصادية مسار الطيران قصير المدى.
وكان بذلك يشير إلى اتفاق غير رسمي طويل الأمد بين أوروبا والولايات المتحدة، يحظر على البلدان التي تصنع فيها طائرات بوينغ وإيرباص من تقديم ضمانات وكالة ائتمان التصدير إلى شركات طيران محلية لمساعدتها في شراء الطائرات. وتعني لوائح ما يسمى بالبلد الأم، أن شركات مثل الخطوط الجوية البريطانية ولوفتهانزا الألمانية وإيرفرانس، لا يحق لها التمتع بتمويلات ائتمان التصدير الأوروبية المتاحة لطيران الإمارات وغيرها من شركات الطيران الشرق أوسطية، أو رينار الإيرلنيدية.
وقال إن شركات الطيران تلك هي شركات منافسة، مضيفا «أننا نمول منافسينا بتوفير سبل الوصول الرخيصة لهم إلى الرساميل»، معتبرا ذلك تهديدا بالغ الأهمية.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
رفعت طاقة العمل البشرية وشغلت أكبر عدد من أجهزة التفتيش «الجمارك» تخدم 376 ألفاً في مطار دبي خلال العيد
كثفت إدارة عمليات المسافرين في جمارك دبي جهودها خلال اجازة عيد الفطر المبارك للتعامل مع زيادة حركة المسافرين والرحلات القادمة إلى دبي في أيام العيد من خلال رفع طاقة العمل البشرية في مطار دبي الدولي إلى أقصى درجة، وتخصيص كوادر إضافية من المفتشين لاستقبال المسافرين، والقيام بمهام التفتيش الاعتيادية بسهولة وانسيابية.
وذكر علي صالح المقهوي، مدير إدارة عمليات المسافرين في جمارك دبي أن التعليمات الصادرة من الإدارة العليا في جمارك دبي شددت على زيادة الجهد والاستعداد وتوفير كافة التجهيزات اللازمة للتعامل مع ضغط الرحلات والمسافرين خلال تلك الفترة، بالإضافة إلى توعية المفتشين والمفتشات إلى ضرورة التعامل الحضاري مع المسافرين القادمين إلى الدولة مع الحرص على حماية المجتمع من المواد الضارة والممنوعة.
وبلغ عدد المسافرين القادمين إلى دبي عبر مطار دبي الدولي من خلال المباني الثلاثة 1و2و3 خلال فترة العيد من 8 إلى 12 سبتمبر الحالي نحو 376 ألف مسافر.
التنسيق بين الأقسام
وأشار المقهوي إلى أنه تم التنسيق بين الأقسام والإدارات المختلفة بغرض إعادة توزيع المفتشين بين الأقسام الميدانية والإدارية، والتكاتف بما يضمن توفر كادر بشري كاف على مدار الوقت وطيلة أيام فترة العيد، والتواصل والتنسيق مع الشركاء الاستراتيجيين في مطار دبي من حيث توفير عربات الأمتعة.
وجدول الرحلات للوقوف على الاحتياجات اللازمة، وكذلك التعاون والتنسيق مع خدمة علاقات المسافرين لإرشاد المسافرين إلى إجراءات التفتيش عبر منافذ الخروج، وذلك تلافيا للازدحام.
وأضاف بأنه تم تسهيل الإجراءات للمسافرين وخاصة القادمين من الأراضي المقدسة بعد أدائهم لفريضة العمرة، وتخصيص بوابة مرور لهم، وتوفير مفتشين أمام أجهزة الحقائب اليدوية لتوزيع المسافرين على الأجهزة بشكل سلس.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
إرسال هذه الصفحه لصديق!
لطباعه هذا الموضوع
![البريد الإلكتروني «[.MASTER.]»](http://salmiyaforum.net/ubb/email_ubb6.gif)
![[heartpump]](graemlins/heartpump.gif)
A N N E 
