عقد طيران الإمارات لـ A380 في برلين رافعة لتفوق "إيرباص" على "بوينج"
ذكرت صحيفة “زينيك جازيتا برونا” البولندية من وارسو أمس أن الطائرة الأوروبية “A380” التي تصنعها مجموعة “إيرباص” الخاصة بصناعة الطائرات الأوروبية وأشارت إلى أن الشركة الأوروبية انتصرت على منافستها “الأمريكية بوينغ” في مجال تطوير وصناعة طائرات قطاع الجمبو العملاقة . وأوضح أن معرض الطائرات الدولي في برلين الذي نظم في شهر يونيو/ حزيران الماضي الذي شهد قيام “طيران الإمارات” بتوقيع عقود لشراء 90 طائرة طراز A380 بقيمة 30 مليار دولار ضمن لوحده تحقيق حلم “إيرباص” في النجاح الذي كانت تصبو إليه منذ مطلع عقد التسعينات . وكان حلم “إيرباص” يتمثل في بناء طائرة نفاثة تجارية هي الأضخم في العالم وبإبرام عقد الشراء السخي مع “طيران الإمارات” ونجحت الشركة في ترسيخ أقدامها في صناعة الطائرات العملاقة والتفوق على “بوينغ” التي تفوقت في صناعة الطائرات الضخمة الجامبو مثل طائرتها البوينغ “747” . لقد كان التجمع الصناعي الأوروبي ينتظر تلك اللحظات الحاسمة في معرض برلين الجوي بفارغ الصبر ومنذ بداية عقد التسعينات القرن الماضي، عندما انطلقت الشركة من مقرها الرئيس في مدينة تولوز الفرنسية ومضت قدما في التصميم وبناء ناقلة جوية تجارية عملاقة يبلغ وزنها ما لا يقل عن 650 طنا عند الإقلاع (بما في ذلك الوقود)، وقادرة على نقل 800 راكب على متنها . وتوقع خبراء صناعة الطيران أن تعاني الطائرة التي يطلق عليها لقب “سوبر جامبو” المصير ذاته الذي لقيته الطائرة “كونكورد” الأوروبية التي كانت في وقتها أعجوبة تقنية طائرة لكنها لم تلق جاذبية تجارية وتم إيقاف إنتاجها بعد سنوات . وبددت “الإيرباص” شكوكا كانت تثار حول قدرتها على النجاح . ففي أعقاب العقد المذهل الذي أبرمته “طيران الإمارات” نجحت الشركة الأوروبية في الحصول على عقود شراء 234 طائرة من هذا الطراز العملاق . وتتراوح قيمة كل طائرة ما بين 330 و400 مليون دولار، ويعتمد السعر على كسوة الطائرة . وبحسب خبراء فإن الاستثمار الأولي في تطوير الطائرة بلغ 20 مليار دولار، وينتظر أن تبيع “إيرباص” 300 طائرة سوبر جامبو لضمان ربحية المشروع . ونقلت الصحيفة البولندية عن موردو موريسون رئيس تحرير مجلة “فلايت إنترناشونال” عنه القول بأن “بوينغ” ليس لديها قدرة الرد الخاطف على “إيرباص” بإنتاج طائرة أضخم وأكثر رفاهية لأن السوق لن يتسع لأي نوع آخر من طائرات السوبر جامبو .لقد كتب على جدار “صنعت إيرباص كي تهيمن على سوق قطاع الطائرات العملاقة لعقود مقبلة” . كما تفوقت “إيرباص A380” في المنافسة في ميدان كلفة التشغيل . ويمكن للطائرة حتى وهي مشحونة بالكامل أن تستهلك كميات أقل من الوقود وتتمثل باستهلاك 3 ليترات / 100 كيلومتر لكل راكب مقارنة ب 5 ليترات لطائرات البوينغ جامبو الأمريكية . كما تمثلت استراتيجية تصنيع الطائرة “ A380” بتخفيف وزنها في مراحل التصنيع . ويستفيد من كماليات ورخاء الطائرة حتى ركاب الدرجة الاقتصادية، حيث تتميز المقاعد بالاتساع ويبلغ عرض المقعد 48 سنتيميتراً، وهي أعرض من مقعد الجامبو 747 بأربعة سنتيمترات . كما أن البوينغ جامبو خسرت المنافسة في درجة رجال الأعمال حيث يتمكن المسافرون من التمدد في مقاعدهم التي يبلغ عرضها 86 سنتيمتراً . ولا تتوفر أية طائرة تمتلك هذا الاتساع .
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
الإمارات تسعى لإعادة ترشيحها في مجلس الايكاو 54 ألف حركة جوية في الدولة في أغسطس بنمو 8.7 %
أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني لدولة الإمارات العربية المتحدة أنّ الحركة الجوية في أجواء دولة الإمارات استطاعت أن تحقق نمواً بمعدل 7. 8% خلال شهر أغسطس الماضي 2010 قياساً للشهر نفسه من العام 2009. وأفاد التقرير الشهري الصادر عن الهيئة العامة للطيران المدني بأنّ إجمالي الحركة الجوية لشهر أغسطس 2010 قد بلغت 525. 53 ألف حركة للطائرات، أي بمعدل 1727حركة يومية.
وأظهر تقرير شهر أغسطس 2010 إجمالي الحركات الجوية في مطارات الدولة إذ جاءت دبي في المرتبة الأولى بعدد 24127 حركة، فيما جاءت الرحلات العابرة في المرتبة الثانية بعدد 11776 حركة، وجاءت أبوظبي في المرتبة الثالثة بعدد 8003 حركة، وحسب التقرير فقد حلت الحركات الجوية في مطار الشارقة الدولي في المرتبة الرابعة بعدد 5540 حركة، وجاءت الرحلات الجوية المحلية بين مختلف مطارات الدولة في المرتبة الخامسة بعدد 3408 حركة، حيث بلغ عدد الرحلات الجوية في مطار الفجيرة الدولي 352حركة، وفي مطار العين 206حركات، وفي مطار رأس الخيمة الدولي 93 حركة، كما شهد مطار آل مكتوم الدولي 20 حركة شحن.
وأشار التقرير إلى أن الهيئة قامت فيما يتعلق بعمليات السلامة الجوية، بإصدار 23 معاملة متعلقة بتراخيص شركات صيانة الطائرات المعتمدة للتشغيل الجوي من بينها 3 شهادات إصدار رخصة، و13 معاملة تجديد، و 7 معاملات تمديد الترخيص المؤقت، 4 معاملات لشهادات تسجيل الطائرات، بالإضافة إلى 45 معاملة لشهادة الجدارة الجوية للطائرات.
وقامت الهيئة بإجراء 23عملية تفتيش وتدقيق، وإجراء 6 معاملات لتعديلات الطائرات، وإصدار 3 شهادات للمشغلين الجويين، وإصدار 13 شهادة محاكي الطائرة، وبلغ عدد تصاريح الامتحانات الخاصة بفئة الطائرة ومحاكي الطائرة 31 تصريحاً، كما بلغ عدد عمليات التفتيش على الطائرات الأجنبية( سءئء( 41 عملية، أما بشأن نظام الإبلاغ عن الوقائع المتعلقة بسلامة الطيران( زدسة) فقد بلغ عدد التقارير المسجلة من خلالها 76 تقريراً.
وفيما يتعلق بعمليات الأمن والبنية التحتية فقد قامت الهيئة العامة للطيران المدني بإجراء 6 عمليات تفتيش وتدقيق، وتجديد ترخيص 4 شركات شحن لنقل المواد الخطرة، وقامت الهيئة في هذا الصدد أيضاً بإعداد 187 تقريرا لوقائع أبراج المراقبة في المطارات، كما قامت الهيئة بعقد 35 اجتماعاً على المستوى الداخلي والخارجي فيما يتعلق بعمليات الأمن والبنية التحتية مع العديد من المؤسسات والشركات العاملة في قطاع الطيران المدني في الدولة، كما نظمت الهيئة دورة واحدة لعمليات التدريب على الطوارئ، إضافة إلى تحرير 4 مخالفات للسلامة في البنية التحتية.
اجتماعات خارجية
وفي مجال النقل الجوي قامت الهيئة خلال شهر أغسطس الماضي بعقد اجتماعين للمباحثات في أبوظبي وباريس حول النقل الجوي بين دولة الإمارات العربية المتحدة وكندا. وعلى صعيد عمليات التراخيص لأفراد طاقم الطائرة ، قامت الهيئة بإصدار 540 رخصة جديدة، وتجديد 389 رخصة، وإصدار 35 تصريحاً مؤقتاً، وإصدار 77 رسالة تصديق على بيانات رخصة طيران، وإجراء 301 عملية إضافة نوع على الرخص، وإصدار 60 بدل رخصة مفقودة أو تالفة، بالإضافة إلى إجراء 102 امتحاناً لأفراد طاقم الطائرة، ليصل بذلك إجمالي عدد الأنشطة المتعلقة بمعاملات التراخيص لأفراد طاقم الطائرة خلال شهر أغسطس2010 إلى 1504 معاملة.
أما فيما يتعلق بمعاملات مهندسي صيانة الطائرات، فقد قامت الهيئة بإصدار 42 رخصة جديدة، وتجديد 50 رخصة، وإجراء 222 معاملة إضافة نوع على الرخص، وإصدارين بدل رخصة مفقودة أو تالفة، وإصدار 6 تصاريح مؤقتة، بالإضافة إلى إجراء 67 امتحاناً لمهندسي صيانة الطائرات، ليصل بذلك إجمالي عدد الأنشطة المتعلقة بمعاملات التراخيص لمهندسي صيانة الطائرات خلال الشهر الماضي إلى 389 معاملة.
1360 شهادة طبية
وفيما يتعلق بمعاملات طب الطيران، أشار التقرير إلى أنّ الهيئة قامت بإصدار وتجديد 1360 شهادة طبية لمختلف الفئات المستحقة، كما قامت بتعيين 9 لجان طبية لعقد مجلس طبي، واعتماد 3 قرارات نهائية للجان الطبية، وقامت بتنفيذ 35 معاملة لإعادة رخص أفراد طاقم الطائرة، ليصل بذلك إجمالي عدد الأنشطة المتعلقة بمعاملات طب الطيران خلال شهر أغسطس 2010 إلى 1407معاملة.
كما أظهر تقرير الهيئة بشأن معاملات المراقبين الجويين قيامها بإصدار رخصة جديدة واحدة ، وتجديد 3 رخص أخرى، و18 معاملة إضافة نوع على الرخص، أما عن المعاملات الخاصة ببطاقة طاقم الطائرة فقد بلغت 142 معاملة تجديد أو إصدار بطاقة جديدة، وبخصوص معاملات الخدمة السريعة، فقد تم تنفيذ 748 معاملة لأفراد طاقم الطائرة، و49 معاملة طب الطيران، و78 معاملة تتعلق بمهندسي صيانة الطائرات، و6 معاملات بطاقة طاقم طائرة، ليصل إجمالي عدد معاملات الخدمة السريعة إلى 881 معاملة.
جهود الهيئة
من جهة أخرى فقد شهد الشهر الماضي أيضاً مواصلة جهود الهيئة العامة للطيران المدني التنسيقية مع مختلف دول العالم والمنظمات والهيئات العاملة في قطاع الطيران المدني من أجل دعمها لإعادة ترشيح الإمارات في مجلس منظمة الطيران المدني الدولي -الايكاو- حيث ستجري الانتخابات يوم العاشر من شهر أكتوبر المقبل، وقد ساهمت وزارة الخارجية في الدولة في تكثيف الجهود الدبلوماسية في هذا الاتجاه أيضاً.
أما بخصوص نشاطات الهيئة الأخرى فقد قام فريق من الخبراء والمفتشين في قسم التشريعات والتحقيقات التابع لإدارة الأمن والبنية التحتية بجولة تعريفية للمراقبين الجويين والعاملين في مطارات الدولة من أجل شرح «نظام الإبلاغ عن الوقائع الخاصة بالسلامة» زدسة ، وقد شهد مركز الشيخ زايد للملاحة الجوية انطلاقة هذه الجولة فيما تم اختتامها في مطار الفجيرة، كما استضافت الهيئة في مكتبها الإقليمي بدبي خلال الأسبوع الأول من شهر أغسطس الماضي الاجتماع التنسيقي الخاص ببرنامج تطوير سلامة الطيران وتأمين استمرارية صلاحية الطائرات في دول المنطقةدسءذ ،
موسم الصيف
وقال سيف محمد السويدي، مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني تعليقاً على تقرير شهر أغسطس: استمرت الحركة الجوية في دولة الإمارات في تسجيل حركة طيران يومية عالية للطائرات القادمة والمغادرة والعابرة لأجواء الدولة رغم تزامن شهر رمضان المبارك مع موسم العطلات الصيفية.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
حصلت الاتحاد للطيران على جائزة «أفضل إنجاز فردي في جوائز الترفيه على متن الطائرة» من قبل جوائز «أفيون 2010» تفديراً لتصميم نظام «-دظ» للترفيه على متن الطائرة. في معرض رابطة تجارب المسافرين الجويين السنوي الذي أقيم في كاليفورنيا. ويتوفر نظام الترفيه «-دظ» باللغتين الإنجليزية والعربية، وقامت الشركة بعرضه لأول مرة على متن أسطولها في شهر أغسطس من العام 2009.
ويتيح النظام للعملاء فرصة التنقل بين عدد كبير من الأفلام والبرامج التلفزيونية والأغاني والألعاب والمعلومات بسهولة ويسر، إضافة إلى أنه يتألف حالياً من مجموعة من الخدمات المبتكرة مثل طلب الوجبات أو الخدمة، وطلب الأخبار النصية المباشرة وإرسال البريد الإلكتروني من مقعد لمقعد والتواصل بالرسائل النصية.
وقال بيتر بومغارتنر، رئيس الشؤون التجارية للاتحاد للطيران: يعتبر نظام الترفيه على متن الطائرة من العناصر الرئيسة في تجربة المسافر جواً وقد عملت الاتحاد للطيران بتفانٍ لضمان توفير أفضل منتج مبتكر لعملائها الكرام.
يُشار إلى أنه تم تصميم واجهة نظام «-دظ» لتوفير وصول أسرع للمستخدمين إلى الخدمات المختارة وخيارات الترفيه من خلال أقل عدد ممكن من «النقر»، حيث يصبح من الممكن تخصيص تجربة تفاعلية.
وقالت لجنة التحكيم: يبدو نظام «-دظ» للترفيه رائعاً وممتعاً بالنسبة للمسافرين والمضيفين الجويين على حد سواء، لكن أكثر شيء كان يميل إليه المحكمين في النهاية هو، السهولة والمرونة التي بها كان يمكن تعديل رسوم واجهة المستخدم لدمج وظائف جديدة وتلبية احتياجات المسافرين الديموغرافية وإدارة انقطاع النظام بتحفظ.
[ سبتمبر 21, 2010, 08:02 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: M } ]
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
بقيمة تجاوزت 750 مليون دولار أميركي فلاي دبي تبرم صفقتين بـ 750 مليون دولار لتمويل 9 طائرات
أعلنت فلاي دبي، أول ناقلة اقتصادية في دبي، عن إبرام صفقتين لتمويل طائرات تجاوزت قيمتهما الإجمالية 750 مليون دولار أميركي مع كل من جنرال إلكتريك لخدمات الطيران (GECAS) وبابكوك آند براون لإدارة الطائرات (BBAM).
وسوف تخصص الصفقتان لتمويل طائرات فلاي دبي التسع المقبلة المقرر أن تتسلمها فضلاً عن تأمين كافة المتطلبات التمويلية للناقلة حتى يونيو 2011.
وبهذه المناسبة، قال غيث الغيث، الرئيس التنفيذي لفلاي دبي: يسرني أن أعلن اليوم عن إبرام هاتين الصفقتين لتمويل الطائرات التسع المقرر أن تتسلمها فلاي دبي مستقبلاً، كما أنهما تشيران إلى تمكننا من الإيفاء بكافة متطلباتنا التمويلية حتى يونيو المقبل.
وأضاف: هنالك اتفاقيات قائمة بالفعل كنا قد أبرمناها مع كل من جنرال إلكتريك لخدمات الطيران GECA وبابكوك وبراون لإدارة الطائرات (BBAM)، ويتضح رغبة الشركتين في تعزيز علاقاتهم معنا أنهما سعداء بما حققته فلاي دبي حتى الآن. كما أن هاتين الشركتين تعدان من أكبر شركات تمويل الطائرات في العالم، ويعد إيمانهما بفلاي دبي دعماً واضحاً لنا ولنجاحنا منذ انطلاق عملياتنا.
واستطرد غيث الغيث قائلاً: عندما خرجنا إلى الأسواق هذه المرة بحثاً عن التمويل لطائراتنا شهدنا استجابة هائلة من شركات التمويل. وفي نهاية المطاف تلقينا عروضاً فاقت الطائرات التي نحتاج لتمويلها، مما يعكس المكانة المتميزة التي تحظى بها ناقلة شابة وطموحة مثلنا. وأنا على قناعة بأن ذلك لا يعكس مكانتنا فحسب بل أيضاً ثقة مجتمع التمويل حول العالم فينا وفي دبي.
وتمثل كلتا الصفقتين اتفاقيات بيع وتأجير لمدة ثماني سنوات. وتتضمن الاتفاقية مع جنرال إلكتريك لخدمات الطيران تمويل ست طائرات ليصل بذلك إجمالي طائرات فلاي دبي التي تمولها جنرال إلكتريك لخدمات الطيران إلى عشر طائرات. فيما تقوم بابكوك وبراون لإدارة الطائرات بتمويل ثلاث طائرات ليصل إجمالي الطائرات التي تمولها إلى ست.
من جانبه، قال نورم سي تي ليو، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك لخدمات الطيران: خلال الخمسة عشر شهراً الأولى من انطلاق عملياتها، عملت فلاي دبي على ترسيخ مكانة قوية للنمو المستقبلي. ويسر جنرال إلكتريك لخدمات الطيران أن تواصل شراكتها وتعاونها مع هذه الناقلة سريعة النمو، وتوفير الدعم التمويلي الذي تحتاجه لمواصلة نموها الرائع.
وأشار ستيف زيسيس، رئيس بابكوك وبراون لإدارة الطائرات قائلاً: لقد وقعنا صفقتنا الأولى للتمويل مع فلاي دبي في نفس الوقت الذي أعلنت فيها الناقلة عن صفقتها التاريخية لشراء أكثر من 50 طائرة من طائرات الجيل الجديد من طراز بوينج 737-800 خلال معرض فارنبره للطيران في يوليو 2008.
ويسعدنا للغاية أن نتمكن من تعزيز علاقاتنا مع فلاي دبي ونتطلع إلى مزيد من التعاون خلال الأعوام المقبلة. تعد شراكتنا مع فلاي دبي مثالاً ممتازاً لبصمة بابكوك وبراون لإدارة الطائرات عالمياً وقدرتها على توفير حلول للناقلات في كافة مراحل التطوير.
يُذكر أن فلاي دبي قد بدأت رحلاتها التجارية في الأول من يونيو 2009. ومنذ ذلك الحين أخذ أسطول الناقلة في النمو ليصل إلى تسع طائرات من الجيل الجديد من طراز بوينج 737-800 تنطلق إلى 22 وجهة في إطار مدة زمنية تبلغ خمس ساعات من دبي.
ومن المقرر أن تتسلم الناقلة أربع طائرات أخرى قبل نهاية العام الجاري، والتي سوف تكون من الجيل الجديد من طراز بوينج سكاي إنتيرير 737-800 ومجهزة بنظام الترفيه الجوي المتطور من لومكسيس الذي أعلنت عنه الناقلة في وقت سابق من العام الجاري.
دبي- «البيان»
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
198 ألف طن حركة الشحن في أغسطس 31 مليون مسافر عبر مطار دبي في 8 أشهر بنمو 15%
واصل مطار دبي الدولي تسجيل معدلات نمو قياسية في مجالي المسافرين والشحن منذ مطلع العام الجاري .
وأظهرت إحصاءات مؤسسة مطارات دبي التي تشرف على إدارة المطار، ارتفاع أعداد المسافرين في شهر أغسطس/ آب الفائت إلى 3 ملايين و987 ألفا و184 مسافرا بنمو قدره 8 .6% مقارنة بالشهر المناظر من العام 2009 الذي وصل فيه عدد المسافرين إلى 3 ملايين و734 ألفاً و682 مسافراً .
وساهم شهر أغسطس في رفع إجمالي أعداد المسافرين ما بين يناير/ كانون الثاني وأغسطس/ آب 2010 إلى 30 مليوناً و849 ألفاً و555 مسافراً بزيادة نسبتها 7 .14% مقارنة بالثمانية أشهر المناظرة من العام 2009 .
وحظيت الوجهات الأوروبية الغربية خلال أغسطس الفائت، بأعلى نسبة نمو بحركة المسافرين عبر مطار دبي قدرها 85953 ألف مسافر (بزيادة قدرها 217%) وحلت الوجهات الآسيوية ثانياً بنسبة زيادة قدرها 65 ألف مسافر (بزيادة 25%) والوجهات الهندية ودول الكومنولث الروسي بزيادة قدرها 52 ألف مسافر ( 14%) في حين شكلت الوجهات الشرق أوسطية ما نسبته 7% من إجمالي الحركة لتزامن هذا الشهر مع حلول شهر رمضان المبارك .
وعلى صعيد الشحن سجل مركز الشحن في مطار دبي الدولي معدل نمو قياسياً في أغسطس الفائت، حيث ارتفع حجم المناولة إلى 198 ألف طن و543 كلغ بزيادة قدرها 5 .21% مقارنة مع أغسطس 2009 الذي وصل حجم الشحن خلاله إلى 163 ألف طن و427 كلغ .
وأرجع بول غريفيث الرئيس التنفيذي لمؤسسة مطارات دبي، معدلات النمو المتحققة إلى عدة عوامل أبرزها النمو القياسي الذي حققته خطوط (فلاي دبي) منذ بدء تشغيل عملياتها عبر مطار دبي عام ،2009 ما جعلها بالمرتبة الثانية من حيث حجم المسافرين عبر المطار، بالإضافة إلى التوسع الكبير الذي سجلته طيران الإمارات وافتتاحها خطوطاً جديدة باتجاه أوروبا وإفريقيا خلال الفترة المنصرمة من العام الجاري .
وقال غريفيث: “وصل عدد المسافرين إلى 45 مليون مسافر ما بين أغسطس/ آب 2009 و2010 وبالتالي فإن توقعاتنا بالوصول إلى 46 مليون مسافر بنهاية العام الجاري سوف تتحقق” .
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
ارتفعت أعداد المسافرين عبر مطار دبي خلال شهر أغسطس الماضي إلى 3.98 مليون مسافر بنمو قدره 6.8 % مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي والتي وصل فيها عدد المسافرين إلى 3.7 مليون مسافر، بحسب إحصائيات مؤسسة مطارات دبي.
وساهم شهر أغسطس في رفع إجمالي أعداد المسافرين ما بين يناير ـ وأغسطس 2010 إلى 30 مليوناً و 849 ألفاً و 555 مسافراً بزيادة نسبتها 14.7 % مقارنة بالثمانية أشهر المناظرة من العام 2009، بحسب الإحصائيات.
وحظيت الوجهات الأوروبية الغربية خلال أغسطس الفائت، بأعلى نسبة نمو بحركة المسافرين عبر مطار دبي قدرها 85.9 ألف مسافر بزيادة قدرها 217 %، وحلت الوجهات الآسيوية ثانياً بنسبة زيادة قدرها 65 ألف مسافر بزيادة 25 %، تلتها الوجهات الهندية ودول الكومنولث الروسي بزيادة قدرها 52 ألف مسافر 14 %، في حين شكلت الوجهات الشرق أوسطية ما نسبته 7% من إجمالي الحركة لتزامن هذا الشهر مع حلول شهر رمضان المبارك.
وعلى صعيد الشحن، سجل مركز الشحن في مطار دبي الدولي معدل نمو قياسياً في أغسطس الفائت حيث ارتفع حجم المناولة إلى 198 ألف طن و 543 كلج بزيادة قدرها 21.5 % مقارنة مع أغسطس 2009 التي وصل حجم الشحن خلاله إلى 163 ألف طن و 427 كيلو جراماً.
وقال غريفيث” وصل عدد المسافرين إلى 45 مليون مسافر ما بين أغسطس 2009 و 2010 وبالتالي فإن توقعاتنا بالوصول إلى 46 مليون مسافر بنهاية العام الجاري سوف تتحقق”.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
خبراء: طيران الإمارات الأفضل عالمياً للفوز بالكعكة الأفريقية
أكد خبراء أن طيران الإمارات تعتبر أكثر الشركات العالمية قدرة على الفوز بالنصيب الأكبر من كعكة سوق السفر الأفريقية الواعدة وذلك نظراً لما تتمتع به من مركز قوي إضافة إلى موقع دبي الجغرافي الذي يمكن أن يحولها إلى محطة ترانزيت رئيسية تربط بين افريقيا وبقية بلدان العام.
وقال ريتشارد ابو العافية نائب رئيس مكتب الدراسات تيل غروب ان افريقيا توفر نسب نمو مشهودة ولاسباب جغرافية وسياسية فان الشركات الناقلة في الشرق الاوسط في وضع افضل لاغتنام الفرص التي يوفرها هذا السوق.
وأضاف انه مع وجود خطط هجوم متماثلة بين هذه الشركات فان افريقيا تشكل ميدان صيد واعدا. وعلاوة على ارتفاع حركة النقل الجوي فان المنطقة استفادت من كونها على هامش الدورة الاقتصادية العالمية.
ويقول يان ديروكلس المحلل لدى اودو سيكيورتي في هذا السياق: بما ان القارة على هامش العولمة فانها ايضا اقل تأثرا بالركود. واضاف ان العائد المتوقع من كل مسافر اعلى في افريقيا من كافة المناطق الباقية بفضل ضعف المنافسة.
وكشف ان هامش الربح الذي توفره في السنوات التي لا تشهد اضطرابات لحركة النقل يفوق 15% في الوقت الذي يتراوح فيه معدل هامش الربح لشركات الطيران بين 3 و5%. وأضاف: كما اننا نعرف ان اير فرانس تمكنت من تحقيق هامش ربح فاق 70% على خط او خطين في افريقيا.
وكثفت شركات الطيران الغربية والاماراتية اعلاناتها الخاصة لفتح خطوط جديدة ورفع طاقتها معبرة عن عزمها على الافادة من هذه الخطوط عالية المردودية وايضا على تنامي حركة النقل الجوي المتوقعة في هذه المنطقة من العالم. وينبئ تكثيف المبادلات التجارية بين آسيا وافريقيا وما رافقه من قدوم لسكان آسيويين ما انفك عددهم يتزايد بتزايد الحاجة الى خدمات النقل الجوي.
وتوقعت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية مؤخرا ان يرتفع حجم النقل الجوي بين آسيا المحيط الهادئ وافريقيا، بنسبة 9% في العقد القادم. وبموازاة ذلك ينفتح سوق النقل الجوي على المنافسة بسبب ضعف التأثير الفرنسي في القارة ما ادى الى دخول لاعبين جدد وفق ما يقول جان لوك غريي المدير العام لشركة طيران الامارات في فرنسا.
ويضيف: من المنطقي ان تطور طيران الامارات في مستقبل قريب شبكتها في افريقيا. وأكد أن أفضل وسيلة للسفر من والى افريقيا انطلاقا من آسيا وبالعكس العبور بدبي بدلا من العواصم الأوروبية الأخرى وذلك لاعتبارات جغرافية.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
الناقلات الإماراتية تضاعف أسطولها إلى 500 طائرة بحلول 2020
تخطط الناقلات الجوية الوطنية لمضاعفة حجم أساطيلها من حوالي 228 طائرة حاليا إلى نحو 500 طائرة بحلول عام 2020، الأمر الذي يتوقع أن يؤدي إلى تضاعف مساهمة قطاع الطيران في الناتج المحلي الإجمالي للدولة من 7% حاليا إلى نحو 15% خلال العقد المقبل، وفقا لخبراء ومتخصصين في قطاع النقل الجوي. وشدد هؤلاء على اهمية التوسعات المستقبلية للناقلات الوطنية سواء على صعيد الوجهات او على صعيد أساطيل الطائرات، الأمر الذي من شأنه ان يفتح آفاقا جديدة امام تعزيز القطاعات الاقتصادية الأخرى مثل التجارة والسياحة والخدمات، لينعكس ذلك على زيادة مساهمة القطاع غير المباشرة في الناتج الإجمالي عبر فتح مزيد من الأسواق امام الصادرات الإماراتية والوصول الى أسواق سياحية جديدة. وتعكس طموحات الناقلات الوطنية مدى قدرة قطاع النقل الجوي في الإمارات على تبوء مرتبة عالمية خلال السنوات المقبلة، لاسيما بعد ان فرضت هذه الشركات نفسها على الساحة العالمية في سنوات قليلة لم تتجاوز ربع قرن لأول ناقلة، وهي طيران الإمارات وعاما واحدا لاحدثها وهي طيران فلاي دبي. وتشير التقديرات الى ان شركات الطيران الوطنية الأربع تمتلك حاليا قرابة 228 طائرة يتوقع ان تتضاعف إلى 454 طائرة بحلول 2018 والى 500 طائرة بحلول 2020، فيما توفر اكثر من 60 الف فرصة عمل في الوقت الراهن يمكن ان تتضاعف مع تضاعف حجم الأسطول والوجهات التى يبلغ مجموعها الآن 240 وجهة حول العالم وتنقل 30 مليون راكب سنويا. وعكست صفقات الشركات الإماراتية في معرض فارنبوره الجوي في لندن خلال شهر يوليو الماضي والتي تجاوزت قيمتها 73 مليار درهم، الطموح الذي تسعى هذه الناقلات الى تحقيقه خلال السنوات المقبلة وقدرتها على الطيران عكس اتجاه رياح الأزمة المالية العالمية التي اوقفت خطط مئات الشركات للتوسع ودفعت بعدد منها باتجاه الافلاس. وخلال المعرض الاخير اعلنت “طيران الإمارات” طلب شراء 30 محركاً لأسطول طائراتها من طراز بوينغ 777 ـ 300 إي آر، بقيمة “35 .7 مليار درهم”، كما وقعت طيران الإمارات اتفاقية صيانة وخدمات دعم مدتها 12 عاماً لتقديم خدمات الصيانة الشاملة لمحركات جي إي 115 ـ 90. وتبلغ قيمة العقد “6 .3 مليار درهم” وبذلك تصل القيمة الإجمالية إلى 11 مليار درهم، وتضاف هذه الاتفاقات إلى العقود التي وقعتها طيران الإمارات في أول أيام المعرض بقيمة تتجاوز 51 مليار درهم. كما أعلنت بدورها شركة العربية للطيران اختيار محركات لتشغيل 44 طائرة من طراز إيرباص 320، كانت طلبتها في عام 2007، وتتجاوز قيمة الطلبيّة 620 مليون دولار “28 .2 مليار درهم”. وتضاف إلى هذه الصفقات اتفاقية شركة الاتحاد للطيران بشأن حلول أون بوينت لمدة 15 عاماً مع شركة جنرال إلكتريك أفييشين لتوفير خدمات الصيانة والتصليح والتجديد للمحركات، وتتجاوز قيمة الاتفاقية 5 .2 مليار دولار “2 .9 مليار درهم”.
تعافي الاقتصاد الوطني ويرى سيف السويدي المدير العام للهيئة العامة للطيران المدني ان توسع شركات الطيران الوطنية سواء على صعيد الأسطول او الوجهات يعد مؤشرا ايجابيا على قوة قطاع النقل الجوي في دولة الإمارات وقدرته على اعتلاء مكانة عالمية، لاسيما في ظل وجود بنية تحتية متكاملة من تجهيزات ومطارات وخدمات لوجستية. واكد ان مواصلة هذه الناقلات تنفيذ برامجها التوسعية في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية الراهنة يعكس تعافي الاقتصاد الوطني بوجه عام وقطاع الطيران على وجهة الخصوص، ما يعكس المكانة التي تبوأتها صناعة النقل الجوي في الإمارات على الصعيدين الاقليمي والعالمي لما باتت تشكله من محور رئيسي لخدمة الحركة القادمة من الشرق للغرب والعكس، معتبرا الناقلات الاماراتية باتت شركات طيران عالمية مركزها دولة الامارات. واشار الى ان انعكاسات توسعات الناقلات الوطنية لا تقتصر فقط على حركة نقل الركاب والبضائع، وانما تمتد لتشمل كذلك قطاعات رئيسية اخرى في الاقتصاد الوطني مثل قطاع السياحة والتجارة والشحن والخدمات، بالاضافة الى ما توفره من آلاف فرص العمل. وفيما اعتبر السويدي ان التوسعات الحالية والمستقبلية لشركات الطيران الوطنية محفز لتعزيز مكانة الدولة في صناعة النقل الجوي العالمية، الا انه اشار الى تحد آخر يفرضه هذا التوسع على عمل هيئة الطيران المدني يتمثل في القدرة على استيعاب العدد الضخم من الطائرات في المستقبل. وقال ان الهيئة وضعت في صدارة استراتجيتها كيفية استيعاب هذه التوسعات والقدرة على القيام بدورها التنظيمي والرقابي، خاصة ان الهيئة على اطلاع مسبق بخطط هذه الشركات الامر الذي يمكنها من الاستعداد مبكرا فيما يخص الحركة والرقابة والتنظيم، مشيرا الى ان امتلاك الهيئة لأفضل مركز الملاحة الجوية في الشرق الأوسط والأحدث عالميا يؤهلها للتعامل مع هذه التوسعات بكل سهولة، بالاضافة الى مواكبة التوسعات الأخرى في المطارات وأبرزها افتتاح مطار آل مكتوم الدولى في دبي.
الناقلات في أرقام وقال متحدث باسم شركة الاتحاد للطيران ان الأسطول التابع للشركة يعد واحداً من أحدث أساطيل الطائرات في العالم، ويتكون في الوقت الحالي من 54 طائرة تجارية، بالإضافة إلى الشحن، مشيرا الى انه يعمل لدى الشركة في الوقت الحالي ما يزيد على 7800 موظف، وتتركز النسبة العظمى منهم في أبوظبي ودولة الإمارات. واكد ان شركة الاتحاد للطيران تبدي درجة عالية من الالتزام من أجل مواصلة توظيف وزيادة نمو مواطني الدولة داخل الشركة مستقبلاً. وحول مدى مساهمة الاتحاد للطيران في الناتج الوطني المحلي وفي اقتصاد الدولة اشار الى انه منذ التأسيس، كان واضحاً أن ارتباط الشركة بعملية النمو في إمارة أبوظبي بصورة جوهرية، ومنذ إطلاقها في عام 2003، تلعب الشركة دوراً مهما في دعم ودفع عجلة النمو الاقتصادي في دولة الإمارات. وتلعب «الاتحاد للطيران» دورا كأحد الروافد الرئيسية للاقتصاد الوطني وذلك بإسهامها في الترويج وتعزيز مكانة دولة الإمارات بصفة عامة وامارة ابوظبي بشكل خاص على الصعيدين الإقليمي والعالمي. واضاف:”يتجلى بوضوح أنه يمكن تصنيف النمو الاقتصادي ومدى إسهام شركة الاتحاد للطيران في عدد من المجالات الرئيسية، واستند هذا البحث على دراسة الإسهام الاقتصادي المباشر داخل الاتحاد للطيران، وغير المباشر لشركات التوريد العاملة مع الشركة.
أساطيل الطائرات ووفقا لبيانات طيران الإمارات فإن الشركة تمتلك حاليا 142 طائرة من طرازات متعددة ويتوقع ان تصل وفقا للطلبيات المعلنة الى 204 طائرات وتشغل مايزيد على 49 الف موظف، فيما يبلغ حجم اسطول شركة فلاي دبي الحالي 9 طائرات وتخطط للوصول الى 50 طائرة خلال عام 2016، وتشغل حاليا 550 موظفا. وفيما يبلغ حجم اسطول الاتحاد للطيران حاليا 54 طائرة تخطط الشركة للوصول الى اسطول يبلغ 205 طائرات في السنوات المقبلة في ضوء الطلبيات المتفق عليها، فيما تسعى العربية للطيران الى مضاعفة حجم اسطولها من 23 طائرة حاليا الى 50 طائرة في المستقبل. ويعتبر المهندس حمد بوعميم، مدير عام غرفة تجارة وصناعة دبي أن الصفقات الجديدة لشركات الطيران الوطنية والتي كان احدثها صفقة طيران الإمارات لشراء 30 طائرة بوينج، هي أبلغ دلالة على أن قطاع الطيران والسفر في الإمارات يقود مسيرةً ناجحة تعزز من مكانتها كوجهةٍ عالميةٍ للمال والأعمال والسياحة والسفر. وأوضح أن صفقة الإمارات لشراء طائرات البوينج ستعزز من مكانة دبي الاستراتيجية في مجال رحلات الطيران والسياحة، وستعزز الثقة بقدرة الإمارة على الارتقاء بالسمعة العالية التي تحظى بها، وستعطي دفعاً قوياً لاقتصاد دبي حيث ستنعكس آثارها الإيجابية في تنشيط حركة الشحن والدعم اللوجيستي، وتفتح أسواقاً جديدة أمام مجتمع الأعمال، وتنشط حركة المسافرين.
وأشار بوعميم إلى أن الصفقة تأتي في وقتٍ مناسب مع افتتاح المرحلة الأولى من مطار آل مكتوم الدولي الأمر الذي سيرفع من طاقة الشحن الجوي في الإمارة، وسيعطي دفعاً قوياً لقطاعات التجارة والتصدير وإعادة التصدير والدعم اللوجيستي والسياحة والتي تعتبر من القطاعات الأساسية المحفزة لاقتصاد الإمارة، معتبراً أن دبي تسير بخطوات واثقة ومدروسة نحو تعزيز مكانتها كأحد رواد صناعة الطيران والنقل الجوي في العالم. الى ذلك، قال غيث الغيث الرئيس التنفيذي لشركة فلاي دبي ان توسع الناقلات الوطنية يشكل دعامة قوية لتعزيز متانة الاقتصاد الوطني وترسيخ تنافسية الإمارات وجاذبيتها للأعمال والشركات العالمية. وقال ان فلاي دبي التي اطلقت عملياتها التشغيلية منذ 13 شهرا تقريبا تعد مستفيدا وداعما في آن واحد من النمو القوي لصناعة النقل الجوي في الإمارات والذي ينعكس بدوره ايجابا على الاقتصاد الوطني، معتبرا ان توسع اساطيل وشبكة وجهات هذه الناقلات من شأنه ان يعزز نمو قطاعات اقتصادية اخرى مثل السياحة والتجارة، لاسيما مع فتح المزيد من الأسواق امام الصادرات واعادة الصادرات من الإمارات وكذلك جلب المزيد من السياح من اسواق جديدة. واشار الغيث الى ان امتلاك دولة الإمارات لأحدث بنية تحتية في مجال الطيران والنقل الجوي يسهل من جاذبيتها للاستثمارات والشركات العالمية التي تضع في صدر اولوياتها التوسعية وجود شبكات نقل جوي تربطها بالعالم لتسهيل عملياتها. ولفت الغيث إلى أن ايجابيات توسع الناقلات الوطنية لا تقتصر فقط على الاقتصاد الوطني، بل تمتد لتدعم اقتصادات اخرى عبر انعاش صناعة الطيران العالمية من خلال الطلبيات التي تتقدم بها هذه الناقلات لامتلاك احدث الطائرات، بالاضافة الى عملها على توفير آلاف الوظائف وفرص العمل في الداخل والخارج سواء للطيارين وافراد اطقم الضيافة او للعاملين في قطاع الخدمات الأرضية وشركات السياحة والسفر ومكاتب التأجير.
عمليات توظيف وقال ان فلاي دبي قامت خلال عام واحد بتوفير اكثر من 550 وظيفة، متوقعا ان يتضاعف هذا العدد خلال الأعوام المقبلة مع توالي تسلم الطائرات الجديدة التي تعاقدت عليها الشركة التي تمتلك حاليا تسع طائرات من طراز بوينج 800-737 وتطير الى 17 وجهة، مشيرا الى ان الشركة تتوقع ان تتسلم 4 طائرات اخرى قبل نهاية هذا العام وان تتسلم ما بين 7 و8 طائرات سنويا حتى عام 2016 ليصل حجم اسطولها الى 50 طائرة. بدوره أكد حسام زيدان المتحدث باسم شركة العربية للطيران على الدور القوي الذي تلعبه شركات الطيران الوطنية في دعم الاقتصاد الوطني، معتبرا ان وجود العربية للطيران في امارة الشارقة يساهم بشكل مباشر وغير مباشر في تعزيز القطاعات الاقتصادية المختلفة بالإمارة من سياحة وتجارة وخدمات. واوضح ان الأسطول الحالي للعربية للطيران يتألف من 23 طائرة تنطلق من 3 مراكز عمليات، مشيرا الى ان عدد الطائرات تحت الطلب يبلغ 44 طائرة إيرباص A320 تسلم على مراحل خلال السنوات القادمة ابتداء من أواخر عام 2010، حيث تسعى الشركة إلى امتلاك أسطول يتجاوز 50 طائرة بحلول عام 2015، وتسير العربية للطيران رحلاتها إلى 65 وجهة وتنقل ما يعادل 4.5 مليون مسافر سنويا عبر مطار الشارقة، فيما يبلغ عدد الموظفين بها نحو 1400 موظف.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
حلت “طيران الإمارات” في المرتبة الثالثة لأفضل ناقلة في العالم وفقاً لنتائج استطلاع للرأي أجرته مجلة “سمارت ترافيل إيشيا” المتخصصة في السفر، متقدمةً 3 مراكز على الخطوط الجوية البريطانية العريقة، وأربعة على “لوفتهانزا” .
وجاءت “السنغافورية” في المركز الأول، و”كاثي باسيفيك” ثانية، “التايلاندية” رابعة، “جت إيرويز”، و”فيرجن أطلانطك” في المركز الخامس مشترك .
ودخلت “الخطوط الماليزية” قائمة العشرة الكبار، في المركز السابع مشترك مع “لوفتهانزا”، بينما ذهب المركزان الثامن، والتاسع إلى “كوانتاس”، و”كوريا إير” على الترتيب، واختتمت كل من “القطرية”، و”إير فرانس” اللائحة في المركز العاشر مشترك .
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
بمشاركة «أداك» و«ادنيك» الاتحاد للطيران و«سياحة أبوظبي» يروجان للعاصمة عالمياً
قال حارب مبارك المهيري نائب الرئيس لشؤون المبيعات لدى «الاتحاد للطيران» ان الشركة تعكف حاليا على تنفيذ خطة تسويقية مشتركة بالتعاون مع هيئة أبوظبي للسياحة وشركة مطارات ابوظبي «أداك» وشركة ابوظبي الوطنية للمعارض «ادنيك» لترويج امارة ابوظبي عالميا.
وأكد المهيري في حديث لوكالة أنباء الامارات أن امارة أبوظبي تمتلك مقومات كبيرة للجذب السياحي والاستثماري والتجاري بفضل بنيتها المتطورة، وحان الوقت لترويجها عالميا للاستفادة من هذه المزايا التي قلّما تتوافر لمدينة اخرى في المنطقة.
وقال ان الاتحاد للطيران تحرص على تطبيق خطة ابوظبي 2030 لجعل الامارة واحدة من اهم المقاصد السياحية والاستثمارية في العالم.
وكشف النقاب عن أن الشركة بصدد تحديث خدماتها في مجال الحجوزات الالكترونية أو عبر مركز الاتصال.. وقال ان الاتحاد للطيران تعتزم اطلاق خدمات جديدة للمسافرين تتضمن رحلات منتظمة على الدرجة السياحية فقط على بعض الخطوط مثل الاسكندرية ودمشق والهند وكولومبو عاصمة سيريلانكا، لتوفير اكبر عدد من المقاعد للركاب على هذه الخطوط بأسعار مناسبة للجميع.
ووصف هذه الخدمة بأنها مميزة لتوفيرها درجة سياحية فقط على كامل الرحلة، مؤكدا ان هذه الخدمة تعكس معرفة ودراية الاتحاد للطيران بالسوق المحلية ومتطلباتها.
وقال ان هذه الخدمة التي سيتم إطلاقها في 31 اكتوبر 2010 جاءت لخدمة المسافرين على متن رحلات الاتحاد للطيران على الخطوط ذات الإشغال الكبير .
وأعلن المهيري أن الاتحاد للطيران تبذل جهودا كبيرة في الوقت الحاضر لتطوير سبل التعاون الايجابي مع شركات السفر والسياحة في امارة ابوظبي لرفع معدلات المبيعات ونسب الاشغال على رحلاتها إلى مختلف انحاء العالم. وقال ان هناك نظرة استراتيجية تحكم الجانبين في المجالات التسويقية ولترويج الاتحاد للطيران من خلال مكاتب السفر والسياحة وتحقيق الفائدة للجميع.
وكشف عن اطلاق حوار وتعاون ايجابي ما بين الاتحاد للطيران ومجلس رجال أعمال السفر والسياحة في ابوظبي «اتاك» لتحقيق مصالح الطرفين وإيجاد ابواب تسويقية جديدة للترويج لإمارة ابوظبي داخليا وخارجيا .
وقال انه تم الاتفاق على دعم مكاتب السفر والسياحة من خلال الاعتماد على الوسائل التقنية لرفع الطاقة التسويقية لها ولمواكبة التوسع الكبير في خطوط الاتحاد للطيران وشبكاتها التي تغطي معظم قارات العالم، متوقعاً ان تكون ثمارا ايجابية في المرحلة المقبلة.
ويشمل التعاون الايجابي أيضا مع مكاتب السياحة والسفر في دبي والامارات الشمالية وفي مقدمتها «دناتا»، منوها للتعاون الايجابي والعلاقة المميزة معها.
وردا على سؤال حول اهمية الاتفاقية التي وقعتها شركة الاتحاد للطيران وشركة فيرجين بلو القابضة المحدودة الاسترالية مؤخرا، قال المهيري: انها اتفاقية شراكة كبرى تتيح من خلالها لشركة «استراليا في» الذراع الدولية لفيرجين بلو إطلاق خدمات مباشرة إلى أبوظبي العام 2011 .
وأوضح ان الشركتين ستقدمان شبكة وجهات متكاملة تضم أكثر من 100 وجهة عالمية اعتبارا من 1 أكتوبر 2010. وستعمل الاتحاد للطيران وشركة «استراليا في» معاً على تسيير ما يصل إلى 27 رحلة أسبوعيا بين أبوظبي واستراليا، من ضمنها رحلتان يوميتان بين أبوظبي وسيدني، ورحلة يومياً بين ميلبورن وأبوظبي، وست رحلات أسبوعية بين أبوظبي وبريسبان.
وعن احتمالات التعاقد لشراء طائرات جديدة، كشف المهيري النقاب عن بدء تسلم الشركة لأسطولها من طراز طائرات ايرباص العملاقة 380 في عام 2013 وطائرات بوينغ دريملاينر ذات المدي البعيد عام 2014 .
وكشف النقاب عن ضم طائرات جديدة متطورة للاسطول ليصل الى 55 طائرة حديثة من مختلف الطرازات. وتوقع نمو الأسطول ليصل إلى 65 طائرة حتى عام 2012.
البيان
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
احتفل بمرور 50 عاماً على إنشائه 60 مليون مسافر عبر مطار دبي سنوياً ومشاريع التوسعة تمنحه «أضخم ميناء جوي في العالم»
من يتابع على امتداد كيلومترات المساحة التي تحتلها مباني مطار دبي والطائرات المزدحمة في مدارجه وأجوائه اليوم لا يحسب أنها لم تك شيئا قبل 50 عاماً. البداية عام 1960، بعدما قام المغفور له بإذن الله الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم ببناء المطار، مدرج من الرمل المضغوط بطول 1800 متر، ومبنى صغير ومحطة لإطفاء الحريق، هذا كل شيء وقتها. ولكن سرعان ما أخذ المطار يأخذ شكلا جديداً، ويمتد مبان ومرافق يؤمها اليوم ملايين المسافرين سنويا.
والطاقة الاستيعابية المتواضعة لمطار دبي، التي بدأت بآلاف المسافرين في العام الأول، توسعت لتصبح قادرة على التعامل مع 60 مليون مسافر سنوياً اليوم، بعد 4 مشاريع توسعة رئيسية حولته إلى أضخم الموانئ الجوية في العالم. ومنذ 30 سبتمبر عام 1960، استقبل مطار دبي الدولي نحو 402 مليون مسافر محققاً متوسط معدل نمو سنوي قدره 15.7%، وتعامل مع 3.67 مليون حركة جوية بمتوسط سنوي قدره 13%. كما شهدت حركة الشحن الجوي عبر المطار معدلات نمو كبيرة، حيث بلغ إجمالي حجم الشحنات 17.9 مليون طن بين عامي 1977 و أغسطس 2010 بمعدل نمو سنوي قدره 14.3%. وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس مؤسسة مطارات دبي في بيان أمس “تعتبر الذكرى السنوية الخمسين لافتتاح أول مطار في دبي، مرحلة مفصلية تؤرخ لخمسة عقود مزدهرة من النجاح والإنجازات بفضل الرؤية الثاقبة للمغفور له بإذن الله الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم الذي أدرك الآفاق الكامنة وراء تطور قطاع الطيران المدني وبادر ببناء المطار وتشجيع سياسة الفضاءات المفتوحة”. وقال إن تلك الرؤية هي ذاتها التي يحملها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، ويسعى من أجل تعزيزها وتحقيقها على أرض الواقع لجعل دبي أهم مركز طيران في العالم. وأضاف “لقد انطلق المطار ببضعة آلاف من المسافرين في عامه الأول، ليصل عدد المسافرين عبره الى مليون مسافر عام 1974 ويحقق الرقم القياسي الأول بعد ذلك بستة عشر عاما عندما بلغ عدد المسافرين عام 1990 خمسة ملايين “. ثم قفز العدد إلى 10 ملايين مسافر عام 1999 بفضل التطورات التي شهدتها منشآته وعمليات التوسعة التي أجريت عليه خاصة إنشاء المبنى 2 وإنشاء مدرجين مسفلتين وبرج مراقبة جوية جديد وتوسعة مبنى الركاب القديم وتطوير تجهيزات ومعدات الخدمة الجوية بهدف تلبية متطلبات الازدهار الذي شهدته الحركة عبر المطار منذ افتتاحه وحتى الآن. وقبل نهاية القرن الماضي، شهد المطار واحدة من أكبر عمليات التوسعة في تاريخه تمثلت في بناء مبنى الشيخ راشد الذي وضع في الخدمة في إبريل من عام 2000، مما رفع طاقة المطار الاستيعابية من 10 الى 23 مليون مسافر سنويا. وساهمت الطفرة الاقتصادية التي شهدتها دبي في زيادة معدلات الحركة في المطار. كما أن التوسع المطرد لشركة طيران الإمارات أحدث قفزة نوعية بأعداد المسافرين الذين ارتفع عددهم إلى 20 مليون مسافر عام 2004. وارتفع العدد بعد أقل من ثلاث سنوات بأكثر من 14 مليون مسافر ليصل العدد الإجمالي الى 34 مليون مسافر، ولتلبية متطلبات نمو حركة المسافرين شهد المطار بدء توسعة جديدة شملت إقامة الكونكورس 2 والمبنى 3 المخصص لرحلات طيران الإمارات الذي يعد أضخم مبنى من نوعه في العالم. ومع افتتاح المبنى في الرابع من أكتوبر 2008 ارتفعت الطاقة الاستيعابية للمطار الى 60 مليون مسافر سنويا. وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد “في غضون الخمسين عاما الماضية تحول مطار دبي من مجرد محطة صغيرة يستخدمها عدد قليل من الطائرات ومئات المسافرين يوميا، إلى بوابة عالمية لأكثر من 130 شركة طيران ويصنف ضمن قائمة المطارات الخمس الأولى في العالم من حيث عدد المسافرين الدوليين وحركة الشحن الجوي”. وأضاف “سيتجاوز عدد المسافرين هذا العام 46 مليون مسافر، ومن المتوقع أن يرتفع عددهم بفضل عمليات التوسع المستمر لشركة طيران الإمارات وفلاي دبي إلى 100 مليون مسافر عام 2020”. ويستمر العمل حالياً بإنشاء الكونكورس3 الذي يعتبر أكبر مبنى مخصصا لطائرات إيرباص إيه 380 في العالم، تخليدا لنهج المطار الذي يفخر بالحفاظ على تقاليده واستمراره في مشاريع التوسعة تلبية لمتطلبات الزيادة في الحركة الجوية. ويضم الكونكورس 3 عشرين بوابة عبور مخصصة كلها لخدمة أسطول طيران الإمارات من طائرات إيه 380. وسترتفع الطاقة الاستيعابية للمطار مع انتهاء العمل بالمبنى نهاية العام 2012 من 60 مليون مسافر في الوقت الراهن الى 75 مليون مسافر سنويا . ويقول بول جريفيث الرئيس التنفيذي لمؤسسة مطارات دبي “مثلما كانت السنوات الخمسون الماضية مليئة بالإنجازات، فإن المستقبل يحمل ايضا الكثير من الفرص والأمل بالمضي قدما في تحقيق المزيد من الإنجازات نتيجة التوسع الكبير الذي تقوم به كل من طيران الإمارات وفلاي دبي، مما يمهد الطريق لتعزيز اهمية مطار دبي كواحد من اهم المطارات في العالم”.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
Ras Al Khaimah's latest attempt to establish its own airline will culminate with the commencement of flights in two weeks' time.
The emirate will restart services with RAK Airways, under another new colour scheme, operating to the cities of Jeddah, in Saudi Arabia, and Kozhikode in India.
RAK Airways states that flights will begin on 10 October. Chief executive Omar Jahameh says that it will offer competitive fares - as low as Dhs10 ($2.70) - but insists that it is not a low-cost carrier.
The airline will offer complimentary catering, seat selection upon booking and a free shuttle service from the airport.
RAK Airways has shown off its new livery on one of its aircraft, a Boeing 737-400 formerly operated by carriers including Air Berlin.
Two years ago the carrier reached an agreement with Boeing to acquire up to six 737-800s, but this arrangement is not listed in the airframer's current backlog records.
Ras Al Khaimah's Government is trying to promote the region as a business and tourism destination in its own right and the creation of RAK Airways has accompanied economic reforms in the emirate.
But RAK Airways has had a shaky history since its initial formation through a decree in 2006. The carrier operated Boeing 757-200 aircraft to a range of destinations in Asia and the Middle East but suffered from organisational shortcomings in several areas, from its livery design to its route network, and underwent several changes of senior management.
RAK Airways finally suspended services last year but recently described the cessation of operations as a "hiatus", and indicated that it planned to relaunch as a full-service airline this year.
UAE Nationals lead the way as 46 graduate from Emirates National Cadet Pilot Programme[/B][/I]
DUBAI, Sep 28th, 2010 (WAM) -- A total of 46 UAE Nationals have today graduated from the Emirates Airline National Cadet Pilot Programme, bringing the airline’s total number of UAE National Pilots to more than 200.
The number of new graduates continues to increase year on year with a 34 percent increase on last year’s graduate numbers. During the graduation ceremony, held at the Emirates Group Headquarters, H.H Sheikh Ahmed bin Saeed Al-Maktoum, Chairman and Chief Executive, Emirates Airline and Group presented trophies and certificates to the 46 high-fliers who have successfully completed the two-and-a-half-year pilot training programme. "His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al-Maktoum, Prime Minister and Vice President of the UAE and Ruler of Dubai has always personally directed Emirates to invest in the development of UAE Nationals. Today over 26 percent of Emirates' senior management are UAE Nationals, working across all areas of the Emirates business. This figure continues to increase, as more UAE Nationals work their way up through our numerous development programmes," said Sheikh Ahmed. "I am proud of all that these 46 graduates have achieved. These bright, young and professional Emiratis will help shape the future of Emirates and will play an integral role in servicing our vast global network. They are an asset not only to Emirates but also to the UAE. Our commitment to training UAE Nationals extends to every corner of the Emirates Group. Each year we invest around AED 50 million in various UAE National development programmes and remain resolute in our drive to further increase the number of UAE Nationals in our workforce," he added. In addition to today’s graduates a further 144 UAE Nationals are still undergoing the Emirates AirlineEmirates National Cadet Pilot Training Programme. The National Cadet Pilot Training Programme has been running successfully for many years. Throughout their careers with Emirates, National Cadet Pilots will also receive ongoing on-the-job training in line with continual changes to aircraft technologies. Today’s ceremony was attended by the graduate’s families as well as Ali Mubarak Al Soori, Emirates Executive Vice President Chairman’s Office, Facility Management and Procurement and Logistics - Non Aircraft, Adel Al Redha, Executive Vice President, Engineering and Operations, Abdulaziz Al Ali, Executive Vice President HR, Ismail Ali Albanna, Executive Vice President Dnata, Nasser Bin Kherbash, Divisional Senior Vice President HR Development and Employee Services, Captain Abdulla Al Hammadi, National Cadet Pilot Manager, Majid Al Mualla, Senior Vice President Commercial Operations West Asia and Indian Ocean, Captain Hassan Alhammadi, Chief Pilot Boeing 777, Captain Bader Al Marzouqi, Chief Pilot Airbus and other senior Emirates officials.
[SIZE="1"][I]Ahmad Zakaria Al Assar in jubilant mood with his father after the cadet pilot graduation ceremony at Emirates headquarters in Dubai on Tuesday. Shaikh Ahmad Bin Saeed Al Maktoum with graduates during the cadet pilot graduation ceremony at Emirates headquarters in Dubai. The programme manager said they look forward to receiving more applicants.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
From small airport to a global aviation hub in 50 years: Sheikh Ahmed
By wam | Published Wednesday, September 29, 2010
Dubai airport to surpass 46m passengers this year. (FILE)
The Dubai International Airport will reach a historic milestone when it marks its golden anniversary on Thursday, September 30, following 50 years of growth from a humble beginning in 1960 to a global aviation hub.
In 1959, the late Sheikh Rashid bin Saeed Al Maktoum, ordered the construction of the airport, which comprised a 1,800-metre airstrip of compacted sand, an apron, a fire station and a small terminal building. The facility was officially inaugurated on September 30, 1960.
Sheikh Ahmed bin Saeed Al Maktoum, Chairman of Emirates Group, President of Dubai Civil Aviation Authority, and chairman of Dubai Airports, said: "The 50th anniversary of Dubai International is an historic milestone that marks five glorious decades of growth and achievement.
"It is a vision that has been carried forward strongly by our leader His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum, Vice-President and Prime Minister of the UAE and Ruler of Dubai, and has effectively positioned Dubai at the heart of global aviation."
Starting with the annual traffic of a few thousand passengers during its first year of operation, Dubai International reached one million passengers in 1974, with the 5m passenger mark achieved 16 years later in 1990. Passenger traffic surpassed 10m in 1999, largely enabled by a series of expansions and refurbishment projects, including the construction of a second terminal (Terminal 2), two asphalted runways, a new air traffic control tower, an extended terminal building and major equipment upgrade - all of which were carried out to accommodate the robust traffic growth.
The airport got a major addition to its infrastructure in the form of Sheikh Rashid Terminal, also known as Concourse 1 in April 2000, more than doubling the airport's annual capacity from 10m to 23m passengers. The airport surpassed 20m passengers in 2004. A mere three years later that total ballooned by another 14m to top 34m passengers.
Over five decades, the Dubai International has welcomed over 402m passengers at an average annual growth rate of 15.5 per cent, and handled over 3.87m aircraft movements at an average annual growth rate of 12.4 per cent. The rapid expansion of air freight traffic saw total volumes moved between 1977 and August 2010, exceeding 17.9m tonnes at an annual average growth rate of 14.3 per cent.
"In 50 years Dubai International has evolved from a small airstrip mainly serving as a refuelling stop for a few airlines with just over 10,000 passengers to an international gateway for 130 airlines that is ranked among the world's top hubs for international passenger and freight traffic," added Sheikh Ahmed.
"Passenger numbers will surpass 46m in 2010 and approach 100m by the end of the decade. We have indeed come a long way."
With the celebrations to honour Dubai International's golden anniversary, work is on track to build what will be the world's largest A380 dedicated facility. Part of the larger Terminal 3 complex, Concourse 3 will have a total of 20 contact gates, all of which will serve Emirates airline's growing fleet of A380s. Upon its completion at the end of 2012, C3 will increase Dubai International's capacity from the current 60m to 75m passengers per annum.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
إرسال هذه الصفحه لصديق!
لطباعه هذا الموضوع
