تصدرت الامارات الدول العربية في مؤشر التنافسية للسفر والسياحة لعام 2011 وشغلت المركز 30 عالميا من اجمالي 139 وحصلت على 4.78 نقاط من اجمالي 7 نقاط. وجاءت البحرين في المركز الثاني عربيا والـ 40 عالميا بـ 4.47 نقطة، قطر في المركز الثالث عربيا والـ 42 عالميا بـ 4.45 نقاط، تونس في المركز الرابع عربيا والـ 47 عالميا بـ 4.39 نقاط، وعمان في المركز الخامس عربيا والـ 61 عالميا بـ 4.18 نقاط، والسعودية في المركز في السادس عربيا والـ 62 عالميا بـ 4.17 نقاط، والاردن في المركز السابع عربيا والـ 64 عالميا بـ 4.14 نقاط، لبنان في المركز الثامن عربيا والـ 70 عالميا بـ 4.03 نقاط، مصر في المركز التاسع عربيا والـ 75 عالميا بـ 3.96 نقاط. وجاءت المغرب في المركز العاشر عربيا والـ 78 عالميا بـ 3.93 نقاط. في المركز 12 عربيا والـ 105 نقاط بـ 3.49 نقاط، الجزائر في المركز 13عربيا والـ 113 عالميا بـ 3.37 نقاط، ليبيا في المركز 14 عربيا والـ 24 عالميا بـ 3.25 نقاط.
متقدمة على "185" وجهة من مختلف أنحاء العالم أبوظبي تفوز بأفضل وجهة سياحية عالمية في معرض روسيا
فازت إمارة أبوظبي بجائزة "أفضل وجهة ذات معالم جذب سياحي متميزة"، خلال "معرض موسكو الدولي للسفر والسياحة" متقدمة على "185" وجهة من مختلف أنحاء العالم.
وتشارك "هيئة أبوظبي للسياحة" في المعرض بجناح يضم تحت مظلته "20" من الجهات العاملة والمعنية بصناعة السياحة في الإمارة.
واستقطب المنتج السياحي في أبوظبي أنظار زوار الحدث، وخاصة "جزيرة ياس" التي تنفرد بمجموعة من المعالم الترفيهية المتميزة، وفي مقدمتها "عالم فيراري أبوظبي" أكبر مدينة ألعاب مغطاة في العالم.
وقال مبارك النعيمي مدير الترويج الدولي في الهيئة إن المعرض شهد اهتماما كبيرا بمنتجعين شاطئيين تعتزم "شركة أبوظبي الوطنية للفنادق" افتتاحهما قريبا، وهما "بارك حياة جزيرة السعديات" و"ريتز-كارلتون جراند كانال أبوظبي"، مؤكدا أن المنتجعات الشاطئية الفاخرة تكتسب أهمية حيوية في تعزيز جودة، وتنوع المنتج السياحي الذي يتناسب مع السوق الروسي.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
خلال مشاركة دائرة السياحة بمعرض كروز شيبنغ في ميامي الأميركية دبي تحصل على جائزة أفضل وجهة لتنظيم رحلات بحرية
حققت دبي ودائرة السياحة والتسويق التجاري نجاحا كبيرا خلال مشاركتها في معرض كروز شيبنغ الذي عّقد بمدينة ميامي الأميركية خلال الفترة من 14 إلى 17 مارس الحالي حيث حصلت دبي على جائزة أفضل وجهة لتنظيم رحلات إقليمية وحصل مرسى السفن السياحية التابع للدائرة على جائزتي أفضل عمليات لتنظيم رحلات إقليمية و أفضل خدمات للسفن والركاب .والجوائز قدمتها مجلة دريم وورلد كروز دستنيشنز العالمية لعام 2011 وهي مجلة بريطانية تصدرها مؤسسة أشكروفت وشركاه حيث تصدر هذه المطبوعة إلى جانب مطبوعات أخرى وتنظم مؤتمرا عن السياحة البحرية يتناول كل عام أحد الموضوعات التي تهم قطاع السياحة البحرية ويُعقد في بروكسل . ومثل الدائرة حمد بن مجرن المدير التنفيذي لقطاع سياحة الأعمال وجمال حميد مدير مرسى السفن .
وقال بن مجرن إن هذه الجوائز تؤكد مدى الاهتمام العالمي الذي تحظى به دبي بشكل عام ومرسى السفن التابع لدائرة السياحة بشكل خاص في قطاع السياحة البحرية والزيادة الكبيرة في عدد الركاب عاما بعد آخر واتخاذ عدد من الشركات العالمية دبي كنقطة انطلاق لتنظيم رحلات سياحية إلى موانئ المنطقة. وأضاف أن مرسى السفن السياحية التابع لدائرة السياحة يعد من أحدث المراسي في العالم ويقدم خدمات وتسهيلات للسفن والركاب تعتبر من أفضل الخدمات والتسهيلات في العالم .
ويشارك في هذا المعرض كل عام أكثر من 900 شركة عارضة وحضره 11 ألف مشارك على مدى أكثر من 27 عاما وتشارك فيه الدائرة للعام الحادي عشر على التوالي.
وشارك مع الدائرة موانئ دبي العالمية وجمارك دبي والإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب وذلك للرد على أسئلة واستفسارات المشاركين والزوار.
كذلك شارك ضمن الجناح 11 مشاركا يمثلون شركات : المغامرات العربية ، مجموعة الريس حسن سعدي ، إس إن تي تي إيه إيميرتس تورز ، أورينت تورز ، دريم هورايزمنز، طيران الإمارات ، كانو للشحن البحري ، سيمستر ماريتايم ، جلف إجنسي ، ألفا تورز.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
الاتحاد للقطارات» تدشن هويتها المؤسسية الجديدة بدء تشغيل مشروع السكك الحديدية في الدولة مطلع عام 2013
قالت شركة الاتحاد للقطارات إن الاعمال التجارية الاولى لمشروع السكك الحديدية يتوقع ان تنطلق مطلع عام 2013، مع قيام الشركة بنقل أولى شحنات حبيبات الكبريت من مصدره في شاه وحبشان إلى الرويس، ليتم تصديره إلى الخارج بالتعاون مع شركة بترول أبوظبي الوطنية “أدنوك”.
وأعلنت الشركة في مؤتمر صحفي أمس عن تفاصيل مشروع السكك الحديدية بالإمارات والمراحل الزمنية المقررة للتنفيذ.
وأشارت إلى الانتهاء من خط حبشان - الرويس بداية 2013، وشاه - حبشان نهاية 2014، مؤكدة إنجاز كافة تصاميم المرحلتين الثانية والثالثة نهاية العام الحالي وبدء الإنشاءات خلال 2012.
وأضافت أنها تهدف لنقل 50 مليون طن من مختلف البضائع و16 مليون راكب في المراحل الأولى للمشروع.
وكشفت شركة الاتحاد للقطارات، المطور والمشغل الرئيسي لشبكة القطارات الوطنية بدولة الإمارات، النقاب عن الهوية المؤسسية للشركة، والتي جاء تصميمها ليشمل ألوان علم دولة الإمارات العربية المتحدة في إشارة لافتة للطابع الوطني للمشروع، إلى جانب العوامل التصميمية الأخرى المتفردة للهوية والتي ترمز لقيم الشركة وأهدافها وتطلعاتها، وتجسد استجابتها المتواصلة تجاه احتياجات عملائها والتزامها الدائم بالتميز.
وعقد المؤتمر الصحفي في ابوظبي امس بحضور معالي ناصر أحمد خليفة السويدي، رئيس مجلس إدارة شركة الاتحاد للقطارات، ومطر الطاير، نائب رئيس مجلس إدارة الشركة، وممثلين عن القطاعين العام والخاص.
وتم خلال المؤتمر الإعلان عن تفاصيل هذا المشروع، وإلقاء الضوء على المنافع الاجتماعية والاقتصادية والبيئية العديدة المترتبة على تشغيل هذه الشبكة والتي تعد الأولى على صعيد الدولة، إلى جانب إزاحة الستار عن الهوية المؤسسية الجديدة للشركة.
وأكد معالي ناصر أحمد خليفة السويدي، رئيس مجلس إدارة شركة الاتحاد للقطارات، أن الشركة تقوم بتنفيذ واحد من أبرز المشاريع الوطنية الحيوية التي أقرتها الدولة ضمن سعيها الدائم لتحقيق مزيد من التنمية الشاملة، حيث تعمل الشركة على تدشين شبكة سكك حديدية حديثة، وفعالة، وآمنة، ضمن المنظومة المتكاملة للنقل بالدولة، والتي وضعتها الحكومة الاتحادية تحت قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وتنفيذاً للتوجهات الرئيسية المستمدة من رؤية الإمارات 2021 وأبوظبي 2030.
وأوضح أن تطوير شبكة قطارات متكاملة يمثل مرحلة جديدة في نظام النقل في دولة الإمارات، وسيشكل جزءاً من البنية التحتية للنقل في الدولة، ويعزز التكامل بين وسائل النقل المختلفة القائمة أو المتوقع إنشاؤها مستقبلا، بتكلفة تقديرية للمشروع تقارب الـ 40 مليار درهم وخط سكك حديدية على امتداد 1200 كم.
وشدد السويدي على أهمية هذا المشروع والتأثيرات الإيجابية المرافقة له، حيث يعد واحداً من أكبر المشاريع المتكاملة في المنطقة، ويهدُف بالأساس إلى المساهمة في تنمية القطاع الاقتصادي في الدولة والارتقاء بالبنية التحتية لقطاع النقل في دولة الإمارات، إلى جانب مساهمته في ربط المناطق النائية بالمناطق الحضرية من خلال شبكة نقل آمنة وسريعة بما يساهم في تحقيق التنمية الاجتماعية والتطوير لكافة مناطق وإمارات الدولة، والحد من التلوث البيئي المنبعث من مركبات الشحن في الطرق العامة، فضلاً عن المساهمة بشكل واضح في تخفيف معدل حوادث السير على الطرقات السريعة.
من جانبه، أشار مطر الطاير، نائب رئيس مجلس إدارة شركة الاتحاد للقطارات، إلى أن مشروع السكك الحديدية الجديد يجري تطويره على ثلاث مراحل: المرحلة الأولى (شاه-حبشان-الرويس) حيث سيتم ربط حبشان بالرويس في بداية 2013، وشاه بحبشان منتصف عام 2014 وقد طرحت الشركة بالفعل مطلع هذا الشهر مناقصة عقد إنشاء المرحلة الأولى من شبكة القطار في المنطقة الغربية طبقاً لخطتها مع شركة أدنوك.
أما عن المرحلتين الثانية والثالثة، فقال الطاير”يجري حالياً الانتهاء من كافة التصاميم وتحديد المسارات الخاصة بتلك المراحل قبل نهاية العام الحالي، على أن يتم بدء مرحلة الإنشاءات خلال عام 2012”.
واضاف الطاير ان المرحلة الثانية تتضمن إكمال شبكة إمارة أبوظبي وربطها بإمارة دبي، لتغطي مناطق حيوية مثل المصفح وميناء خليفة وميناء جبل علي، أما المرحلة الثالثة فتتضمن ربط الإمارات الشمالية بشبكة السكك الحديدية.
ومن المتوقع أن تغطي الشبكة كافة أرجاء دولة الإمارات، وذلك من مدينة الغويفات لربط الإمارات العربية المتحدة بالمملكة العربية السعودية غرباً، ومن مدينة العين إلى سلطنة عمان شرقاً. وتمثل الشبكة التي يجري إنشاؤها وفقاً لأحدث التقنيات المعتمدة لأنظمة التشغيل وطبقاً لأعلى المستويات العالمية، جزءاً من شبكة سكك حديدية إقليمية كبرى تربط دول مجلس التعاون الخليجي، الأمر الذي سيدعم التجارة البينية ويسهل من حركة تنقل البضائع والركاب بين هذه الدول، ويدعم الترابط الاقتصادي والتجاري.
وقامت شركة الاتحاد للقطارات باستقطاب فريق عمل عالمي من ذوي الخبرات العالية والمرموقة في مجال السكك الحديدية والنقل، إلى جانب حرصها على أهمية توفير التدريب واستراتيجيات التنمية المهنية المستمرة للكوادر الفنية الإماراتية الواعدة كجزء من ثقافة العمل الداخلية بالشركة، التي تعمل على نقل المعرفة للجيل القادم من المواطنين المتخصصين في مجال النقل البري واللوجستي والسكك الحديدية.
وقامت الشركة منذ تأسيسها بالعديد من الدراسات التقنية، والتجارية، والمالية، للوقوف على الجدوى الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على إنشاء شبكة السكك الحديدية الوطنية، وتضمنت هذه الدراسات على سبيل المثال دراسة وافية لتقييم حجم الطلب وانسيابية عمليات نقل البضائع والركاب بالدولة المتوقعة خلال فترة تتراوح بين عشرين وثلاثين عاماً، وأظهرت التقديرات الحاجة لنقل حوالي خمسين مليون طن من مختلف البضائع، وتقريباً 16 مليون راكب في المراحل الأولى للمشروع، لترتفع تلك الأرقام بالتوازي مع نسبة النمو المطرد الذي تشهده الدولة والمنطقة برمتها.
وقامت الشركة أيضاً بالانتهاء من دراسة التأثير البيئي لخط شاه- حبشان، وتم اعتمادها من هيئة البيئة ـ أبوظبي، وإكمال دراسات تقنية مكثفة شملت النقاط الخاصة بتأثير حركة الرمال، والعوامل المناخية، بالإضافة إلى العديد من التقارير لأنظمة المعلومات الجغرافية، والذي شمل المسح الأرضي والجوي والمسح الطوبوغرافي، مما ساعد على تحديد مسار السكة الحديدية بشكل مفصل في المنطقة الغربية، ولتشمل لاحقاً كافة المراحل.
وتُنهي الشركة حـالياً استراتجيــة التمويل الخاصة بالمشروع بالتعاون مع عدد من البنـوك الاستثماريــة الـرائـدة.
«الإماراتية للقطارات» تخطط لربط الإمارات بالسعودية عبر شبكة متكاملة من السكك الحديدية
كشفت شركة الاتحاد للقطارات، المطور والمشغل الرئيسي لشبكة القطارات الوطنية بدولة الإمارات العربية المتحدة، النقاب عن الهوية المؤسسية للشركة، والتي جاء تصميمها ليشمل ألوان علم دولة الإمارات العربية المتحدة في إشارة لافتة للطابع الوطني للمشروع، إلى جانب العوامل التصميمية الأخرى المتفردة للهوية والتي ترمز لقيم الشركة وأهدافها وتطلعاتها، وتجسد استجابتها المتواصلة تجاه احتياجات عملائها والتزامها الدائم بالتميز. وأعلنت الشركة عن تفاصيل مشروع السكك الحديدية بالإمارات والمراحل الزمنية للتنفيذ، حيث يتوقع أن تنطلق الأعمال التجارية الأولى لمشروع السكك الحديدية في عام 2013، مع قيام الشركة بنقل أولى شحنات حبيبات الكبريت من مصدره في شاه وحبشان إلى الرويس، ليتم تصديره إلى الخارج.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته الشركة في أبوظبي ، بحضور كل من ناصر أحمد خليفة السويدي، رئيس مجلس إدارة شركة الاتحاد للقطارات، ومطر الطاير، نائب رئيس مجلس إدارة الشركة، وممثلين عن القطاعين العام والخاص، إضافة إلى عدد من وسائل الإعلام المختلفة.
وخلال حديثه إلى الحضور، أكد ناصر أحمد خليفة السويدي، رئيس مجلس إدارة شركة الاتحاد للقطارات، تطوير شبكة قطارات متكاملة يمثل مرحلة جديدة في نظام النقل في دولة الإمارات العربية المتحدة، وسيشكل جزءاً من البنية التحتية للنقل ، ويعزز التكامل بين وسائل النقل المختلفة القائمة أو المتوقع إنشاؤها مستقبلا، بتكلفة تقديرية للمشروع تقارب ال 40 مليار درهم وخط سكك حديدية على امتداد 1,200 كم.
من جانبه أشار مطر الطاير، نائب رئيس مجلس إدارة شركة الاتحاد للقطارات، إلى أن مشروع السكك الحديدية الجديد يجري تطويره على ثلاث مراحل: المرحلة الأولى (شاه-حبشان-الرويس) حيث سيتم ربط حبشان بالرويس في بداية 2013، وشاه بحبشان منتصف عام 2014 وقد طرحت الشركة بالفعل مطلع هذا الشهر مناقصة عقد إنشاء المرحلة الأولى من شبكة القطار في المنطقة الغربية.
أما عن المرحلتين الثانية والثالثة، فقد صرح الطاير بأنه يجري حالياً الانتهاء من كافة التصاميم وتحديد المسارات الخاصة بتلك المراحل قبل نهاية العام الحالي، على أن يتم بدء مرحلة الإنشاءات خلال عام 2012.
ومن المتوقع أن تغطي الشبكة كافة أرجاء دولة الإمارات، وذلك من مدينة الغويفات لربط الإمارات العربية المتحدة بالمملكة العربية السعودية غرباً، ومن مدينة العين إلى سلطنة عمان شرقاً. وتمثل الشبكة التي يجري إنشاؤها وفقاً لأحدث التقنيات المعتمدة لأنظمة التشغيل وطبقاً لأعلى المستويات العالمية، جزءاً من شبكة سكك حديدية إقليمية كبرى تربط دول مجلس التعاون الخليجي، الأمر الذي سيدعم التجارة البينية ويسهل من حركة تنقل البضائع والركاب بين هذه الدول، ويدعم الترابط الاقتصادي والتجاري.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
ارتفاع السياح السعوديين في أبوظبي بنسبة 90% خلال الشهر الماضي
ارتفع عدد النزلاء السعوديين في فنادق أبوظبي بنسبة 90% إلى 6.950 نزيلاً أمضوا 15.679 ليلة، رافقه نمو ثابت ومطرد للنزلاء من قطر وعمان حسب هيئة أبوظبي للسياحة.
وأضافت الهيئة أن أبوظبي سجلت نمواً كبيراً على المؤشرات الرئيسية لأدائها السياحي خلال شهر فبراير 2011 مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وأظهرت إحصاءات "هيئة أبوظبي للسياحة" أن عدد نزلاء 115 فندقاً وشقة فندقية في الإمارة ارتفع خلال فبراير بنسبة 17% إلى 175.309 نزلاء، أمضوا 524.594 ليلة فندقية بنسبة نمو 29%، بينما ازدادت مستويات الإشغال بنحو 16% لتبلغ 77%. كما شهدت العوائد ارتفاعاً بنسبة 24% لتناهز 440 مليون درهم (120.5 مليون دولار)، في حين اتسع متوسط فترات الإقامة بنسبة 10% ليصل إلى 2.99 ليلة.
وقال لورانس فرانكلين، مدير إدارة الاستراتيجيات والسياسات في الهيئة: "تدعم نتائج شهر فبراير خطواتنا نحو تحقيق أهدافنا السياحية للعام 2011، مع النمو الكبير الذي سجلته الوجهة السياحية في عدد نزلاء منشآتها الفندقية خلال الشهريّن الأوليّن من العام الجاري، مقارنة بالفترة ذاتها من 2010".
وبيّن أنه توجد مؤشرات بأن التطورات الإقليمية الراهنة ساهمت إلى حدٍ ما في تحول توجهات الطلب السياحي بالمنطقة، حيث ارتفع عدد النزلاء السعوديين بنسبة 90% إلى 6.950 نزيلاً أمضوا 15.679 ليلة، رافقه نمو ثابت ومطرد للنزلاء من قطر وعمان.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
بيانات «هيئة السياحة» تظهر تحسناًًِ في ختلف مؤشرات القطاع نمو عدد نزلاء الفنادق بأبوظبي 17% خلال فبراير الماضي
ارتفع عدد نزلاء المنشآت الفندقية الـ115 في أبوظبي بنسبة 17% خلال شهر فبراير الماضي مقارنة بالشهر ذاته عام 2010، مع تحقيق نمو في الإشغال والعوائد، بحسب بيانات صادرة عن هيئة أبوظبي للسياحة أمس.
وأشارت البيانات إلى أن المنشآت الفندقية استقبلت في فبراير 175,3 ألف نزيل، أمضوا نحو 524,6 ألف ليلة، بزيادة 29% مقارنة بفبراير 2010.
وارتفعت مستويات الإشغال بنحو 16% لتبلغ 77%.
كما شهدت العوائد ارتفاعاً بنسبة 24% لتناهز 440 مليون درهم، في حين اتسع متوسط فترات الإقامة بنسبة 10% ليصل إلى 2,99 ليلة.
وقال لورانس فرانكلين، مدير إدارة الاستراتيجيات والسياسات في الهيئة في بيان صحفي «تدعم نتائج شهر فبراير خطواتنا نحو تحقيق أهدافنا السياحية للعام 2011، مع النمو الكبير الذي سجلته الوجهة السياحية في عدد نزلاء منشآتها الفندقية خلال الشهريّن الأوليّن من العام الجاري، مقارنة بالفترة ذاتها من 2010».
وأوضح «اعتمد هذا النمو بصورة رئيسية على الفعاليات التي أقيمت بالإمارة الشهر الماضي، بما في ذلك معرض ومؤتمر الدفاع الدولي «آيدكس» واستعراضات العين الجوية ومهرجان فنون الطهي-أبوظبي».
وبيّن أنه توجد مؤشرات بأن التطورات الإقليمية الراهنة أسهمت إلى حدٍ ما في تحول توجهات الطلب السياحي بالمنطقة.
فقد ارتفع عدد النزلاء السعوديين بنسبة 90% إلى 6950 نزيلاً أمضوا أكثر من 15,6 ألف ليلة، رافقه نمو ثابت ومطرد للنزلاء من قطر وعمان. وبحسب بيانات الهيئة، استمرت أنشطة الأطعمة والمشروبات بالمنشآت الفندقية في أدائها الجيد بنمو 20% مقارنة بشهر فبراير 2010، لتبلغ 142,9 مليون درهم (39 مليون دولار).
وحافظت المملكة المتحدة على موقعها كأفضل أسواق نزلاء المنشآت الفندقية بالإمارة التي استقبلت 12,8 ألف بريطاني بنمو 29%.
كما ارتفع عدد النزلاء من الولايات المتحدة بنسبة 36% إلى 8342 نزيلاً، وفرنسا بـ49% موفرة 4760 نزيلاً.
ودخلت روسيا خلال فبراير قائمة أفضل 20 سوقاً سياحياً لإمارة أبوظبي للمرة الأولى، حيث قدمت 1561 نزيلاً بنسبة نمو قدرها 88% مقارنة بفبراير 2010.
وقال فرانكلين «ستواصل هيئة أبوظبي للسياحة البناء على هذه النتائج الإيجابية في روسيا عبر تعزيز حضورها في موسكو».
وذكر دخول فندق قصر الإمارات ومنتجع قصر السراب إلى قائمة مقاصد الضيافة الفاخرة المفضلة للمسافرين الروس.
وقال «نضع حالياً اللمسات الأخيرة على مكتب الهيئة الخارجي الجديد في العاصمة الروسية».
وبين أن الخريطة السياحية بأبوظبي ستضم قبل نهاية العام الحالي العديد من المنشآت الفندقية الشاطئية الفاخرة التي تحظى بإقبال متنام في السوق الروسية، ومنها «فندق وفلل بارك حياة أبوظبي» و»جميرا أبراج الاتحاد» المزمع تدشينهما خلال شهر سبتمبر، و»ريتز كارلتون - جراند كانال أبوظبي» خلال نوفمبر.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
حققت دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي نجاحا كبيرا خلال مشاركتها للعام الثامن عشر على التوالي في معرض موسكو للسياحة والسفر» إم آي تي تي 2011» الذي أقيم خلال الفترة من 16 إلى 19 من مارس الحالي في العاصمة الروسية موسكو.
شارك ضمن وفد الدائرة 42 مشاركا من فنادق وشقق فندقية وشركات سياحية وغيرها ومثل الدائرة فيه طـلال خليفة السـويدي رئيس قسم - إقليـم أوروبا الشمالية والجنوبية بإدارة الترويج الخارجي والوفود .
وقال الســويدي إن هذا المعرض هو المعرض السياحي الأول في السوق الروسي ويشارك فيه نحو 3000 عارض من 185 وجهة سياحية من جميع أنحاء العالم وتشارك فيه الدائرة منذ عامه الأول. وأكد أن الهـدف من المشاركة هو تبادل الخبرات في مجال صناعة السياحة والسفر بين المشاركين والترويج لعوامل الجذب السياحي والخدمات التي توفرها كل وجهة للسياح والزوار.
وتمثل مشاركة الدائرة فرصة للترويج لعوامل الجذب السياحي للإمارة في السوق الروسي الذي يعد من أهم الأسواق السياحية بالنسبة لدبي.
والاهتمام الكبير من جانب الشركات السياحية الروسية يؤكد زيادة عدد السياح في هذا السوق المهم خلال الموسم السياحي الجديد.
وأعرب المشاركون عن رضاهم عن هذه المشاركة وعن الجهود التي قامت بها الدائرة من خلال مكتبها في موسكو من أجل تحقيق النجاح لهذه المشاركة.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
«روتانا» تفتتح 7 فنادق بقيمة 3 مليارات درهم العام الحالي مجموعات فندقية تتوسع داخل الدولة وخارجها لمواكبة الحراك السياحي
تعتزم مجموعات فندقية عاملة في الإمارات افتتاح فنادق جديدة العام الحالي داخل الدولة لما تشهده من نمو في سياحة المؤتمرات والأعمال، فضلاً عن التوسع في دول أخرى بالمنطقة، وفقا لمسؤولين في القطاع.
وأشار هؤلاء في حديث مع الصحفيين على هامش أعمال معرض الخليج لسياحة الحوافز والأعمال والمؤتمرات الذي انطلقت أعماله بأبوظبي أمس إلى أن معدلات الإشغال الفندقي في الدولة شهدت نمواً في الربع الأول من العام الحالي، متوقعين استمرار النمو العام الحالي بالتزامن مع انتعاش قطاع الأعمال والمؤتمرات.
وأكد هؤلاء أن معدلات الإشغال وصلت في معدلها إلى 75% العام الماضي، متوقعين نمواً في الإشغال العام الحالي، مشيرين إلى أن أسعار الغرف تراجعت بنسب تصل إلى 35% لتصبح الأسعار منطقية بخلاف ما كانت عليه سابقاً.
وقال سليم الزير الرئيس التنفيذي لمجموعة روتانا للفنادق إن الشركة ستقوم بافتتاح 7 فنادق العام الحالي منها فندقان في دبي وفندق في العين وآخر في الشارقة، إضافة إلى الأردن وقطر والبحرين، بتكلفة إجمالية تصل إلى 800 مليون دولار “2,94 مليار درهم”.
وبين أن تلك الفنادق ستوفر نحو ألفي غرفة فندقية.
وقال إن فنادق المجموعة في أبوظبي شهدت نمواً بنحو 5% في إشغالها خلال الربع الأول من العام الحالي، في حين أن دبي شهدت نمواً يتراوح بين 7 إلى 8%، حيث تم عوضت انحسار الإشغال في عدد من الناطق العربية بسبب الأوضاع المتوترة. وأشار إلى أن معدل الإشغال الفندقي للمجموعة في الإمارات بلغ نحو 74% العام الماضي، مشيراً الى أسعار الغرف تراجعت بنسبة تصل الى 35% لتصل إلى معدل طبيعي مناسب.
وفيما يتعلق بتأثير الاضطرابات في دول المنطقة، أكد أن السياحة تأثرت في القاهرة مثلاً، لكنها مستقرة في شرم الشيخ والغردقة.
واستحوذت سياحة الحوافز والاجتماعات والمؤتمرات والمعارض في دبي وأبوظبي ومصر على نسبة مهمة من إجمالي أعمال روتانا في الشرق الأوسط بلغت بنسبة 10% و9% و11% على التوالي. وستشهد سياحة الحوافز والاجتماعات والمؤتمرات والمعارض في أبوظبي زيادة كبيرة تصل إلى 30% بفعل الجهود المبذولة من قبل هيئة أبوظبي للسياحة من أجل تسويق هذه الإمارة في مختلف المحافل الدولية، وفقاً لمجموعة روتانا.
من جهته، قال معين قنديل مدير عام فندق ميلينيوم أبوظبي إنه يوجد فندقان قيد الإنشاء لمجموعة الميلينيوم بأبوظبي في الوقت الحالي أحدهما بالقرب من قصر الإمارات والآخر في منطقة كابيتال سنتر. وتوقع مايكل مارشال نائب الرئيس للتسويق والمبيعات للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في “الميلينيوم” أن يتم إنجاز الفندق الذي سيكون قريباً من قصر الإمارات عام 2013، في حين لا يمكن التنبؤ بعد بموعد إنجاز الفندق في كابيتال سنتر.
وبين قنديل أن نسب إشغال فندق الميلينيوم أبوظبي العام الماضي بلغ نحو 75%، وهو معدل الإشغال نفسه للعام الحالي. وقال قنديل إن أسعار الغرف أصبحت منطقية بعد تراجعها بنسبة تصل إلى 35%، مشيراً إلى أن زيادة عدد الفنادق سيسهم في تراجع تكاليف الإقامة بشكل أكبر يصل إلى 50%.
وقال بيتر بلاكبيرن الرئيس التنفيذي لفنادق ومنتجعات “كريستال” إنه سيتم افتتاح فندق جديد لـ”كريستال” من فئة الأربع نجوم في يونيو المقبل بأبوظبي.
وأشار إلى أن أبوظبي بحاجة إلى فنادق من الفئات التي تقل عن خمس نجوم، حيث تتوافر فنادق الخمس نجوم بكثرة، مضيفاً أن السياح في الوقت الحالي يحاولون تخفيض تكاليف سفرهم ما يجعل فنادق الأربع والثلاث نجوم خياراً مفضلاً. وأشار إلى وجود مناقشات نهائية لإنشاء فنادق للمجموعة في السعودية وقطر.
وقال إنه يوجد فندق قيد الإنشاء حالياً في دبي، من المتوقع افتتاحه في غضون 18 شهراً.
وحول أداء فندق كريستال الموجود حالياً بأبوظبي، أشار إلى أن معدلات إشغال الفندق منذ بداية العام الحالي ولغاية الآن وصلت إلى 91%.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
مرسله في
الثورات العربية تعدّل من خارطة السفر في القطاع الكويتيون يغيّرون وجهاتهم السياحية نحو دبي ومدن المتوسط الأوروبية
أكد متخصصون في قطاع السياحة والسفر في الكويت تراجع مبيعات حجوزات سوق السفر بالكويت، خصوصاً للوجهات العربية في ظل التوترات السياسية التي عاشتها منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال الشهرين الماضيين.
ووفقاً لاستطلاع بين المختصين أجرته وكالة الأنباء الكويتية "كونا" فقد أجمع هؤلاء أن مبيعات حجوزات تذاكر السفر والفنادق تراجع بشكل ملحوظ في الكويت منذ نهاية شهر يناير الماضي خصوصاً بعد انطلاق الثورة الشبابية المصرية التي اعقبتها ثورات عربية أخرى.
وقال مدير قسم الشركات في شركة سفريات، عبداللطيف الراشد، إن سوق السفر في الكويت تأثر في الفترة القليلة الماضية بشكل ملحوظ بسبب الأزمات السياسية في الشرق الاوسط، مبيناً أن مبيعات التذاكر قلّت في الفترة الأخيرة ولكنها لم تتوقف.
وشبّه الراشد ذلك السوق بسوق العقار الذي يمرض ولا يموت بسبب حبّ الكويتيين للسفر منذ زمن بعيد، إن كان للسياحة او للأعمال وبسبب وفرة المال.
دبي تستفيد وأضاف الراشد أن الكويتيين اعتادوا السفر في كل فترات السنة لكل الوجهات السياحية حول العالم، مشيراً الى تراجع الوجهات العربية في الفترة الحالية باستثناء دبي.
وذكر أن بعض الوجهات الرئيسية والمفضلة للكويتيين تراجعت بسبب حالة عدم الاستقرار السياسي والأمني في تلك المناطق، ومنها القاهرة وبيروت والمنامة، مبيناً ان دبي تعد الأقوى بين الوجهات الرئيسية والمهمة لدى الكويتيين والتي لم تتأثر في تلك الظروف السياسية حيث زاد الاقبال عليها بشكل كبير في الفترة الاخيرة.
وأضاف أن دبي تعتبر أفضل وجه سياحية للكويتيين خصوصاً في عطلات نهاية الاسبوع والعطلات القصيرة لتوافر العديد من الفنادق العالمية فيها وبدرجاتها المختلفة، اضافة الى الشقق الفندقية الى جانب العديد من المرافق السياحية والمطاعم والخدمات التي تلبي احتياجات السائح على مستوى العالم.
وأفاد بأن هناك إقبالاً كبيراً على الوجهات الأوروبية من الكويتيين في موسم الصيف خصوصاً في فترة العطلة الصيفية، متمنياً أن تهدأ الأوضاع السياسية والأمنية في المنطقة لتعود أسواق السياحة والسفر الى سابق عدها.
وعن إقبال المواطنين على شركات السياحة والسفر في ظل سهولة الحجز الفردي على شبكة الانترنت أوضح الراشد أن اهتمام المواطنين بشركات السفريات انخفض بشكل كبير بوجود تلك الخدمات على شبكة الإنترنت، حيث تتوافر كل المعلومات للسائح من حجوزات للفنادق وتذاكر السفر وشركات تأجير السيارات وغيرها، داعياً المواطنين الى التأكد من مدى ضمان ومصداقية تلك المواقع الإلكترونية أثناء حجزهم من خلالها.
من جهته، قال المدير التنفيذي في إحدى شركات التجارة والمقاولات بشار الاستاد إن الوجهات المفضلة لدى الكويتيين في هذه الفترة هي الأوروبية والآسيوية، مبيناً أن الوجهات العربية قد انخفضت بسبب الأوضاع السياسية ما عدا دبي التي تظل الوجهة الأفضل والأقرب لدى المواطنين.
وأضاف الاستاد أن الكويتيين استطاعوا أن يدركوا في السنوات الماضية مدى سهولة ودقة الحجوزات عن طريق الانترنت، مشيراً الى أن الإقبال على مواقع الحجز الإلكترونية زادت في الفترة الاخيرة لما تقدم تلك المواقع من خدمات وتسهيلات للمواطنين والمقيمين.
وبيّن أن مواقع الحجز الإلكترونية تقدم للمسافر جميع الاحتياجات من حجوزات للفنادق بجميع درجاتها في جميع أنحاء العالم إضافة الى توفيرها خدمات تأجير السيارات بأسعار مناسبة وبخصومات إضافية.
أوروبا وجهة بديلة وذكر أن المواطن الكويتي محبّ للسفر منذ القدم حيث تتعدد اختياراته على حسب المواسم والمناسبات والعطل، فوجهاته في الشرق الاوسط تتنوع ما بين بيروت والقاهرة وشرم الشيخ ودبي وإسطنبول، أما في اوروبا فتحتل لندن والعاصمة الفرنسية باريس الصدارة.
كما تحتل المدن الإسبانية والفرنسية والإيطالية المطلة على البحر الابيض المتوسط النصيب الأكبر في العطلات والمواسم الصيفية إضافة الى الولايات المتحدة الامريكية.
من جانبه، أكد مشرف الحجز لدى إحدى شركات السياحة والسفر مهدي كرم أن الإقبال على وجهات الشرق الأوسط السياحية قد انخفضت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة بسبب الأوضاع السياسية التي تعيشها البلدان العربية هذه الأيام فيما تصدرت دبي النسبة الأعلى من حجوزات الكويتيين في الأشهر القليلة الماضية.
وقال كرم إن الكويتيين يقبلون عادة على الدول التي تختلف عن الكويت من ناحية المناخ ودرجات الحرارة فيتجهون الى البلدان الباردة في الصيف كأوروبا، أما في المواسم الأخرى فيتجهون الى المدن الساحلية التي تنتشر فيها النشاطات البحرية.
وذكر أن شركات السفريات تراجعت مبيعاتها بعد ظهور مواقع الحجز الإلكترونية المختلفة التي تقدم العديد من المزايا للسائح، موضحاً أن هذه الشركات تقدم خدمات لا تستطيع المواقع الإلكترونية تقديمها، كتنظيم الرحلات السياحية الجماعية والحجوزات الجماعية وغيرها من الخدمات.
استقبل «مردف سيتي سنتر»، أحد مراكز التسوق في المنطقة والذي يضم 430 متجر تضم 75 مطعم على مساحة تزيد عن 196 ألف متر مربع، ما يقارب المليوني متسوق ممن تمتعوا بأفضل فعاليات الموضة والأنشطة العائلية المميزة التي استضافها المركز خلال السنة الأولى من بدء أعماله.
من خلال المزيج الذي يضم مجموعة متنوعة من أبرز متاجر الموضة والإلكترونيات ومستلزمات المنازل، إلى جانب المناطق الترفيهية المميزة، استطاع «مردف سيتي سنتر» تعزيز مكانته كوجهة تسوق عائلية مرموقة من خلال استضافة أبرز الفعاليات الترفيهية الحصرية واحتضان الكثير من العلامات التجارية الدولية التي اختارت المركز لافتتاح أولى متاجرها في الإمارات العربية المتحدة مثل «بوتري بارن»، و«كارتيه آند باريل»، و«باث آند بودي وركس»، و«بي إف تشانغز».
وحظي «مردف سيتي سنتر» بشهرة محلية وإقليمية ودولية واسعة خلال السنة الأولى من انطلاقة أعماله، إذ تم تكريم المركز بعدد من الجوائز واختياره لاستضافة مجموعة من الأنشطة والفعاليات الاستثنائية والحصرية. وقد سجل المركز رقماً قياسياً في موسوعة غينيس والذي تمثل في مشاركة أكبر عدد من الأشخاص في وضع اللمسات النهائية على لوحة فنية ضخمة في المركز وذلك كجزء مشروع فني هدف إلى زيادة الوعي بالقضايا البيئية، وقد حصل هذا المشروع على الميدالية الذهبية لجوائز مراكز التسوق الأسيوية التي ينظمها المجلس الدولي لمراكز التسوق، ليكون بذلك المركز الوحيد في منطقة الشرق الأوسط الذي يحصل على هذه الجائزة تكريماً لهذا المشروع الفني الفريد. كما كرم المجلس الدولي لمراكز التسوق مركز «مردف سيتي سنتر» بجائزة فضية للانطلاقة المبتكرة لأعماله والتي تضمنت مجموعة من الأنشطة والفعاليات الترفيهية والاجتماعية.
كما تم تكريم «مردف سيتي سنتر» على الإبداع في التصاميم الهندسة المبتكرة والتي تبدو جلية في الديكورات والممرات الواسعة والتوزيع الفعال والمميز للإضاءة، حيث حصل المركز على جائزة "أفضل مشروع تجاري في الخليج العربي" من قبل جوائز مجلة GCC Construction Week المرموقة. وقد حصل «مردف سيتي سنتر» على هذه الجائزة، وهي الأولى من نوعها التي تمنح لمركز تسوق في المنطقة، وذلك للمواد والتصميمات ذات الجودة العالية، إلى جانب جهود المركز في الحفاظ على أعلى مستويات من الصحة والسلامة والانتهاء الكامل للمشروع عند إطلاقه رسمياً.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
إرسال هذه الصفحه لصديق!
لطباعه هذا الموضوع
![[applause]](graemlins/applause.gif)
