هلا وغلا بالكل
![[rose]](graemlins/40.gif)
..من خلال تصفحي جريدة الرأي العام الكويتيه لليوم الأحد 26 مارس 06، لفت نظري خبرين جديدين وحبيت ان أطرحهما في هذه الساحه
![[battingeyelashes]](graemlins/battingeyelashes.gif)
..-
-
-
برنامج «ستايلك» يقدم للمرأة كل ما يهمها... داخليا وخارجيا...
متابعة زينة العبد الهادي: تعد البرامج التي تخاطب المرأة وتتحدث عن شؤونها وكل ما يهمها من اكثر المواد التي تشاهد في اي محطة تلفزيونية سواء كانت خاصة او حكومية ولذلك حرصت قناة الراي منذ بدايتها على أن يكون للمرأة نصيبها من هذه البرامج، وكان اخرها ستايلك الذي استطاع منذ اولى حلقاته ان يقدم كل ما هو جديد ومتميز ويهم المرأة، ما جعله يتمكن من احراز المراتب الاولى في اي استفتاء برامجي يحدث، ولهذا اتجهت «الرأي العام» الى استديو تصوير البرنامج وحضرت يوما مع فريقه الذي يقود مسيرته المخرج علي المعلم، المنتقل اخيرا من البرامج الاخبارية الى المنوعات، وقال عن ذلك: الادارة استشعرت بحاجتها اليّ في برامج المنوعات، فانتقلت, وشخصيا اعتبرها فرصة لمزيد من الانطلاق والابداع، فرغم ان نشرة اخبارنا جدا مميزة، الا انها تظل اخبارا، فالمنوعات بها الكثير من الاكشن والحركة، وصحيح ان لي برنامجين اخباريين هما اراء ساخنة وعيون الا انهما لا يختلفان عن ستايلك في شيء، سوى في المضمون ولكن ما يختلف هو الرؤية لكل برنامج عن الاخر.
واضاف، ان الهدف من عملي في ستايلك هو اضفاء مزيد من النجاح والتجديد له خصوصا بعد علمنا بأنه وصل الى مراتب متقدمة جدا في الاحصاءات البرامجية التي ضمت جميع برامج المرأة على المحطات الفضائية المختلفة، وما اقوم به لذلك هو التطوير في نوعية الصورة وشكلها حتى ترتاح عين المشاهد ويشعر بالاستمتاع وهو يرى الحلقة.
اما معدة البرنامج شانتال ديب فقالت: انا سعيدة جدا بنجاح ستايلك، لذلك احرص على اضافة كل ما هو جديد في مضمون الحلقات، فلا نركز فقط على الجمال الخارجي للمرأة، وانما نحاول تقديم كل ما يجعلها جميلة من الداخل حتى ينعكس ذلك على شكلها ومظهرها.
فهناك حلقات نطرح فيها القضايا والمشكلات التي قد تتعرض لها اي سيدة او فتاة ونحاول تقديم حلول لها حتى وان كانت بسيطة، وتغطي جميع الاحداث المتعلقة بها في كل دول العالم وليس في الكويت فقط، ولذلك فهو مسجل ولا يحتمل ان يقدم على الهواء لكثرة عدد التقارير الموجودة به.
اوضحت شانتال وجهة نظرها في تعاقب كم من المخرجين على البرنامج قائلة: ان هذا التوافد والتغيير في المخرجين كان نتيجة انسحاب احدهم، ولكن استطيع القول ان هذا لم يؤثر على نجاح البرنامج، بل اضاف له المزيد، فاختلاف الرؤية لدى كل واحد منهم اعطى مزيدا من التنوع على شكل البرنامج، واعتقد ان المشاهدين هذه المرة سيتلمسون الايقاع السريع للحلقات بعد انضمام علي المعلم لنا.
-
-
-
-
-
السعودي عمرو عبد اللطيف يطرز بالحبال والقصب «طلباً للغرابة»
من عالم الغناء (له البوم من انتاج «روتانا» العام 2002) الى عالم الجمال، نقلة نوعية بالنسبة الى المصمم السعودي عمرو عبد اللطيف، لكن الموهبة بالنسبة اليه اساس كل شيء.
في مجال تصميم الازياء، اختار ان تكون انطلاقته من بيروت «عاصمة الموضة في العالم العربي»، وخصوصا ًانها تمتاز بقسط وافر من الانفتاح بخلاف بعض البلدان العربية.
اتى من مجتمع محافظ، الا انه اختار الازياء كعالم خاص يعيش فيه من دون قيود او حدود، بدليل انه لم يلزم نفسه خطاً واحداً، فخياله يتنقل من الجلابية الى فساتين السهرة مروراً بفساتين الاعراس، وصولاً الى ازياء كل يوم.
أما اعماله فمزيج من الذوقين الشرقي والغربي، علماً ان الغرابة مطلبه الاول، فهو يعتبرها طريقه نحو التميز.
مجموعته الاخيرة حملت عنوان «الاناقة الشرقية» لكنها لم تخل من الطابع الغربي، وتجلى ذلك خصوصاً في التصميم الذي اقتبسه من الزي الهندي «الساري»، مطعماً اياه بقصب وحبال.
ولم يشأ ان تكون الجلابيات كلاسيكية، فعمد الى تنفيذها بانواع عدة من القماش.
صحيح انه يستوحي التصاميم من الاقمشة، الا انه لا يلتزم أنواعاً محددة منها, اما في التطريز والتزيين فيعتمد خيوط الخيش والقش والقصب، واستعان هذه السنة بالمرايا تماشياً مع الموضة العالمية .
واللافت عند عبد اللطيف انه وجه عبر احد ازيائه رسالة الى العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز، راسماً صورته على زي خليجي بطرحة مميزة, واعتمد في تطريزه القصب السكري تحية لتراث المملكة العربية السعودية,
![[Smile]](smile.gif)
![[Razz]](tongue.gif)
![[Big Grin]](biggrin.gif)
تحياتي فديتني ارق قلب حساس 