تغطية جسر الملك عبدالله بين مصر والسعوديه , بتكلفة 3 مليارات
رد مقتبس:
اتفقت السعودية ومصر على إعادة إحياء مشروع جسر يربط بين البلدين، يطلق عليه اسم "جسر الملك عبدالله بن عبدالعزيز"، على أن يبدأ العمل به منتصف العام المقبل، بكلفة مبدئية تبلغ 3 مليارات دولار، وذلك وفقاً لما كشفه مصدر مسؤول في وزارة النقل السعودية لصحيفة "الوطن".
وأكد مسؤول ملف مشرع الجسر البري بين مصر والسعودية، اللواء فؤاد عبدالعزيز، هذه المعلومات، كاشفاً عن تشكيل لجنة مختصة بوزارة النقل المصرية لدراسة إحياء المشروع.
وأفاد المصدر السعودي أن الأسابيع المقبلة ستشهد وضع الخطوط العريضة لبداية المشروع الذي سيمتد من منطقة تبوك بين رأس حميد ومضيق تيران، إلى مدخل خليج العقبة في مصر عبر البحر الأحمر بطول 50 كيلو متراً، موضحاً أن وزارة النقل السعودية وضعت تاريخاً مبدئياً للعمل بالمشروع، وهو منتصف 2013.
أما المسؤول المصري، فأكد أن وزير النقل المصري الدكتور جلال السعيد، كلفه بإعداد ملف كامل عن المشروع، وهو جاهز للتنفيذ، وكان من المقرر وضع حجر الأساس في عام 2006، موضحاً أنه يعمل في هذا الملف منذ عام 1988.
وأوضح المصدر أن فوائد الجسر ستكون كبيرة جداً للبلدين، أهمها تيسير حركة التجارة والأفراد، خاصة في مواسم الحج والعمرة، وحركة العمالة المصرية بدول الخليج، والسياحة، فضلاً عن اختصار الوقت والجهد والمسافة فيما بينهما، كما أنه سيختصر على مصر مسافات كبيرة مع دول شمال أفريقيا ودول شرق خليج العقبة ودول الخليج جميعاً وسوريا والعراق والأردن، حيث إن المسافة لا تتعدى 20 دقيقة.
وأبان أن هنالك دراسات مالية أكدت أن تكلفة المشروع يمكن استردادها خلال عشر سنوات فقط، عن طريق رسوم عبور الحجاج والمعتمرين والسياح والعاملين في دول الخليج.
ووفقاً لمحللين اقتصاديين، سينعش الجسر الحركة التجارية بين البلدين، ويصبح ممراً دولياً لدول الخليج العابرة إلى دول شمال أفريقيا، وهو ما يسهم في تحقيق تنمية شاملة لكل المنطقة الشمالية للمملكة، وخاصة تبوك، كما سيعمل على إنعاش الحركة التجارية في ميناء ضباء، بجانب تعظيمه من المكانة السياحية لمنتجع شرم الشيخ الذي يقبل عليه السياح الخليجيون.
وتأتي تجربة الجسر السعودي المصري على غرار تجربة جسر الملك فهد، الذي بدأ العمل فيه سنة 1982 بتكلفة بلغت نحو 3 مليارات ريال، والذي ربط بين السعودية والبحرين، إلا أن الجسر السعودي المصري يبدو مختلفاً بعض الشيء، حيث يربط قارتين ببعضهما.
وكشف رئيس جمعية الطرق العربية ورئيس هيئة الطرق والكباري الأسبق ومسؤول ملف مشرع الجسر البري بين مصر والسعودية اللواء فؤاد عبدالعزيز، عن تشكيل لجنة مختصة بوزارة النقل المصرية لدراسة إحياء مشروع الجسر البري بين البلدين.
وأضاف عبدالعزيز أن وزير النقل المصري الدكتور جلال السعيد كلفه بإعداد ملف كامل عن المشروع، وأسباب توقفه وموقع تنفيذه وتكلفة إنشائه، خاصة بعدما أُثير الموضوع قبل يومين داخل البرلمان المصري، على خلفية طلب إحاطة قُدم لرئيس البرلمان حول أسباب توقف تنفيذ المشروع.
وقال مسؤول الملف، إن المشروع جاهز للتنفيذ، خاصة وأن هناك ترحيباً سعودياً كاملاً، وكان من المقرر وضع حجر الأساس في عام 2006.
وأكد عبدالعزيز أنه يعمل في هذا الملف منذ عام 1988، مشيراً إلى أن جلسات عمل مكثفة جمعته ومجموعة "بن لادن" السعودية، والتي من المتوقع أن تنفذ المشروع، إذ تم التشاور في كافة الأمور الهندسية والفنية، مشيراً إلى أن المشروع بانتظار إشارة البدء.
وكانت الدراسات المبدئية للمشروع، الذي تم الإعلان عنه عام 1988، قد كشفت أن الجسر البري البحري سيعبر مضيق "تيران" بمدخل خليج العقبة في مصر، عبر منطقة "رأس حميد" في "تبوك" شمال السعودية، بطول 50 كيلو متراً، ليقطع المسافرون المسافة بين البلدين في 20 دقيقة.
إلى ذلك، أكد الخبير الأمني والاستراتيجي اللواء سامح سيف اليزل، على أهمية مشروع الجسر البري بين مصر والسعودية في تسهيل حركة التجارة بين البلدين، خاصة السياحة البرية الوافدة من السعودية إلى مصر، مستبعداً أي عوائق أمنية تحول دون تنفيذ المشروع.
رد مقتبس:جسر الملك عبد الله يضاعف حجم التبادل التجاري بين مصر والسعودية
اكد الدكتور حسين عمران رئيس منطقة التجارة الخارجية بوزارة التجارة والصناعة المصرية أن جسر الملك عبدالله الذى يربط السعودية ومصر، من شأنه مضاعفة حجم التبادل التجاري بنسبة 300 في المائة إلى أكثر من 13 مليار دولار في غضون عامين، بعد تدشين الجسر، مقارنة بالمعدلات الحالية التي تبلغ نحو 4.2 مليار دولار سنويًا. وأضاف أن الجسر البري سيسهل من تنقل البضائع بين البلدين، نتيجة لاختصار الجهد والوقت، إلى ذلك، توقع مساعد أول وزير السياحة المصري الدكتور هشام زعزوع، زيادة أعداد السائحين السعوديين إلى مصر، بأكثر من 1.2 مليون سائح سنويًا، مقابل 300 ألف سائح حاليًا، بعد تدشين الجسر البري، خاصة وأنه سيشجع العائلات السعودية على التوجه لمصر بسياراتهم الخاصة، بما يزيد معدلات السياحة الخليجية إلى مصر بصفة عامة والسعودية خاصة، أربعة أضعاف ما عليها الآن. وأكد أن الجسر البري سيساعد بقدر كبير في تنشيط حركة السياحة البينية العربية، بين مصر والسعودية والأردن، كما أن منطقة "جنوب سيناء" ستشهد رواجًا وانتعاشًا اقتصاديًا كبيرًا بعد تدشين الجسر، خاصة في مواسم الحج والعمرة. بدوره، أكد رئيس الجانب المصري عن مجلس الأعمال "المصري - السعودي" المهندس إبراهيم محلب، أن إعادة إحياء المشروع والسعي لتنفيذه يدل على حرص السعودية الدائم لدعم أي خطوة من شأنها توطيد العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين. واعتبر محلب أن الجسر البري بين البلدين خطوة تاريخية ومهمة، خاصة في المرحلة الحالية .. متوقعا رواجا تجاريا واقتصاديا وسياحيا في مصر والسعودية، ومشيرا إلى أن هذا المشروع الضخم سيكون بداية قوية، لبدء تنفيذ مشروعات اقتصادية مشتركة بين البلدين خلال السنوات المقبلة. وتوقع رئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة المهندس أسامة صالح، مضاعفة حجم الاستثمارات بين البلدين خلال الفترة المقبلة .. مشيرا إلى أن تدشين جسر بري بين مصر والسعودية سيسهل كثيرا من حركة تنقل المستثمرين ورجال الأعمال لكلا البلدين. وأضاف أن الجسر سيساهم في خلق مشروعات استثمارية جديدة، سواء في شرم الشيخ أو تبوك، بما سيعود بالنفع على كلا البلدين، من خلال تشغيل الشباب وتقليل معدلات البطالة. http://www.forexpros.ae/news/%D8%A3%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/%D8%AC%D8%B3%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%81-%D8%AD%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-118235
--------------------
هالله الله يا قاسي هالله الله يا ناسي نسيت اسمي وانا حبك تشيبلي شعر راسي
المشاركات: 2912 | من: bahrain | تاريخ التسجيل: فبراير 2006
|
لن مسؤول سعودي أن وزارتي النقل في المملكة ومصر اتفقتا على وضع الخطوط العريضة خلال الأيام القادمة لبداية مشروع الجسر البري بين البلدين، بتكلفة مبدئية تقدر بـ 3 مليارات دولار.
ونقلت صحيفة "الوطن"السعودية الصادرة اليوم الخميس عن المصدر المسؤول قوله إن "وزارة النقل السعودية وضعت تاريخاً مبدئيا للعمل بالمشروع وهو منتصف 2013"، مشيرا الى أنه ستتم مناقشة ذلك مع الجانب المصري.
ولفت إلى أن الجانبين اتفقا على إطلاق اسم الملك السعودي عبدالله بن عبدالعزيز على الجسر.
وأوضح المصدر، الذي لم يكشف عن هويته، أن الجسر سيمتد من منطقة تبوك شمال المملكة بين رأس حميد ومضيق تيران إلى مدخل خليج العقبة في مصر عبر البحر الأحمر بطول 50 كيلومتراً.
ورأى أن فوائد الجسر ستكون كبيرة جدا للبلدين، أهمها تيسير حركة التجارة والأفراد، خاصة في مواسم الحج والعمرة، وحركة العمالة المصرية بدول الخليج، والسياحة، فضلا عن اختصار الوقت والجهد والمسافة فيما بينهما، كما أنه سيختصر على مصر مسافات كبيرة مع دول شمال أفريقيا ودول شرق خليج العقبة ودول الخليج جميعا وسورية والعراق والأردن، حيث إن المسافة لا تتعدى 20 دقيقة. http://www.alwatannews.net/news.aspx?id=5C3H/7F7hMSYH1YlVZvNRg==
--------------------
هالله الله يا قاسي هالله الله يا ناسي نسيت اسمي وانا حبك تشيبلي شعر راسي
المشاركات: 2912 | من: bahrain | تاريخ التسجيل: فبراير 2006
|
وحسب ماسمعت انهم بصدد انشاء جسر جديد بين البحرين والسعوديه وراح يكون فقط لنقل الشاحنات والسيارات الكبيره والشركات وهاكزا والجسر القديم يكون للافراد والسيارات الصغيره