فى خبر سعيد لكل عشاق قصص والت ديزنى الخيالية، كشفت الشركة الرائدة فى مجال الرسوم المتحركة، مؤخراً، عن استعدادتها لتقديم فيلم جديد يحكى قصة شقيقة سنو وايت روز ريد أو الوردة الحمراء. وذكر موقع «Empire» السينمائى الأمريكى المتخصص فى السينما فى تقرير جديد، أن شركة ديزنى وافقت على إنتاج فيلم جديد يتناول قصة حياة شقيقة سنو وايت الأقل شهرة، وسيتولى كتابته وعمل السيناريو كل الكاتبان الأمريكيان إيفين دوهترى وجاستن مرتيز، وأضافت الشركة أن قصة روز ريد وسنوا ويت هى حكاية خيالية للأخوين جريم، إلا أنها لا علاقة لها بقصة ديزنى «سنو وايت والأقزام السبعة» التى خرجت للنور فى 1937، سوى أنهما يتشاركان الاسم ذاته، إلا أن أحداثهما منفصلة كليا، حيث إن قصة الأخوين جريم تضمنت أحداثا مختلفة عن التى عرضت فى فيلم سنو وايت أيضا، حيث تحتوى القصص على عنفٍ ولكن أزيل منه الكثير، فعلى سبيل المِثال، فى النسخة الأصلية من قصة سنو وايت فإن الملكة الشريرة هى أمها الحقيقية وليست زوجة أبيها، ومع ذلك تأمر الصياد بإحضارِ إحدى رئتيها وكبدها لتأكل منها، وتنتهى القصة بمشهد رقص والدة بياض الثلج فى زفافها مرتدية أحذيةً حمراء من حديدٍ ملتهب يؤدى لقتلِها. قصص الأخوين جريم هى قصص لأخوين ألمانيين أحدهما يدعى يعقوب والآخر جايكوب، حيث قاما معاً بجميع القصص الشعبية الألمانية وتخرِيجها فى كتابٍ واحد خلال القرن التاسع عشر، وانتشرت هذه المجموعةُ من القصص الشعبية انتشاراً واسعاً، وترجمت لأكثر من 100 لغة حول العالم، كما اقتبستْ فى كثيرٍ من الأعمال السينمائية، ولعل أهم من اقتبس منها هو والت ديزنى الذى أنتج أحد أكثر الأعمال شهرةً كسندريلا وسنو وايت والأقزام السبعة والأميرة النائمة. ويصنف فيلم سنو وايت والأقزام السبعة الذى أنتجته شركة والت ديزنى فى العام 1937، كأول فيلم رسوم متحركة طويل، وقصة الفيلم تعود جذورها إلى التقاليد الأوروبية، وليست أمريكية كما تم الترويج لذلك، ولكن طغى نجاح سنو وايت والأقزام السبعة على المعالجات السابقة بسبب أثرها الشديد على جمهور الولايات المتحدة والخارج. ويعتبر الكثيرون فيلم سنو وايت والأقزام السبعة من أبرز الأعمال، ويعتبر الفيلم علامة بارزة فى الرسوم المتحركة وأيضاً السينما، حيث الابتكارات التقنية والفنية المتقدمة والمستخدمة فى هذا الفيلم، وتبلغ ميزانية إنتاج الفيلم نحو 1.48 ميلون دولار أمريكى، ويعتبر رقماً قياسياً فى هذه الفترة، وكانت أرباح الاستثمار الذى حققته الشركة المؤسسة من قبل والت ديزنى كبيراً، وذلك أيضاً فى أول عرض للفيلم مما يجعل الفيلم يكون قد حقق نجاحاً لا يمكن إنكاره.
مرسله في
حد منكم مسوي شي في تويتر لاعادة الدبلجة المصرية؟؟ لأنه الهاشتاق نشط جدا وحتى الBBC مطرشينه و ناس مالهم دخل بديزني مطرشينه بعد... عاد اللي يقهر انه اللي يبون اللهجة الفصحى فجأة طلعوا ويناقشون ويعترضون ... انزين انتوا هالأفلام ما اتابعونها ولا لكم دخل فيها.. هالكثر خايفين على الأطفال والجيل الجديد؟؟ اللغه الصحيحة يتعلمونها الناس بالمدارس مب من أفلام الكرتون.. هالحركات مب موجودة الا عندنا نحن العرب للأسف.. عمركم شفتوا الأجانب يقولون نبي عيالنا يتعلمون انجليزي صح من أفلام ديزني؟؟
[ أبريل 08, 2016, 12:08 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: howtodeal ]
-------------------- [ المشاركات: 7335 | من: الامارات | تاريخ التسجيل: يوليو 2003
|
هم عندنا احنا العرب من زمان حكاية الفصحى؛ لأنه ماحد كان يفهم عامي لأنه بالنسبة لينا احنا العرب عندنا لهجات اكتر تعدادا من بقية اللغات، فاحتاجت الاستيديوهات انها توحد اللهجة بلهجة معروفة عند الكتير واللي هي موجودة بالمدارس، اللي هي الفصحى، كان زمان موضوع الفصحى ما يشغل الكتير لأنه كان أداء الممثلين رائع وكان تقريبا الكل يفهم مع انه وقتها كانت التكنولوجيا تعبانة والصوت رديء بعض الشيء، أعتذر للي يحبوا انميات زمان، وبالنسبة للدبلجة المصرية بديزني، فلأن مصر بلد الفن، وكمان انتشرت الأدبيات المصرية بالعالم العربي، حدث تغيير بنظام الدبلجة بالعربي بحيث اصرت الاستيديوهات المصرية على دبلجة افلام ديزني باللهجة العامية حتى يكون في نكهة فنية عالية بالفيلم مع روعة انتاجه مع انه الأطفال اللي كانوا يتابعوا الرسوم المتحركة بالفصحى ابدوا ردة فعلهم تجاهها ببعض الرفض، إلا انها عجبتهم بعد متابعتها، ومع مرور الزمن وظهور تقنيات أحدث للأسف انخفض أداء الممثلين بالفصحى وصارت الاستيديوهات متشددة بعض الشيء وتزداد تشددا، وعشان كدا صار الناس يعجبهم العامي اكتر ويعتبروا الفصحى حق مدرسة وهبلة بعض الشي، وللأسف حتى ستيديو الزهرة صرحوا بنفسهم انهم لما يدبلجوا يدبلجوا عشان يربط الطفل الشي المشاهد بالمدرسة، وكمان طلعت ستيديوهات اسوأ في الدبلجة وكمان بالفصحى، واحنا بروحنا نبغى نتقن الفصحى، للأسف في ناس ما همهم إلا انهم يفهموا بس واللي عندهم فكر سبيستون كمان، عشان كدا ديزني شرعت بالدبلجة بالفصحى، وزعلنا مو بس كتير على كدا، أظن كل العالم زعلان لأنه الحس الفني ضايع للأسف بالفصحى دا الزمن وما ينفع الا بالعامية لكل الاعمار.
مرسله في
انا كمان شاركت بحملة ديزني الصراحة بالمصري حلو انا طبعا اخر مرة شفت ديزني بالعربي كان من عشر سنوات بس مثلا toy story بالمصري خفيف دم و بيضحك مش بالفصحى!!
--------------------
لمَ أُهمِل أحدآ يوماً .. كُـل مَن تسرب مِن بين يدي لم يَكُن مُتمسكاً بي جيداً
المشاركات: 32072 | من: united states | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
مواقع كثييييييييره تكلمت عن الحمله وتابعت اصداءها ..
اللي يبي يقرا اكثر يروح جوجل ويحط اسم الحملة بخانة البحث ويقرا
ناصر مشكووووور على الي تسويه واشكر كل من ساعدك بالحملة يكفي انك شايل هم الحملة والحمد الله ان الحملة انجحت وهذا من اصرارك على رجوع ديزني بالمصري ((وان شاء الله ديزني ترجع بالمصري)) واصلن الدليل من غير ردودك والله مايسوى ياشمعة الجلاس
-------------------- المشاركات: 624 | من: qatar | تاريخ التسجيل: أكتوبر 2010
|
المهم اليوم قررنا ننزل بيان بصفحة ديزني بالعربي على الفيس بوك
نوضح فيه الجنود المجهولين ورا هالحمله
البيان بعد مانزل عمل ضجه ماتقل عن الضجة اللي صارت للهاشتاق اول ما انطلق
والسبب؟ لان اللي نظموا الحملة ولا واحد فيهم مصري
كلهم من دول عربية مختلفة
نص البيان:
رد مقتبس:
شكر من القلب heart رمز تعبيري
نشكر جميع من شاركنا في حملة ( #ديزني_لازم_ترجع_مصري ) والتي إنطلقت شرارتها الأولى يوم الخميس الماضي من صفحاتنا على مواقع تويتر والفيس بوك والآنستغرام، لتصبح هذه الحملة طيلة الأيام الماضية هي الأكثر تداولاً عالمياً ومحلياً، في مصر والسعودية وقطر والإمارات والكويت والأردن. هذه الحملة لم تكن لتنجح لولا مساعدة جميع الفنانين والإعلاميين والصحفيين والنشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي.
ويسرنا اليوم أن نكشف لكم سوياً عن أسماء المؤسسين لهذه الحملة الشعبية:
1- ناصر الكواري من قطر. 2- عبدالله رافعه من السعودية. 3- سعود الكواري من قطر. 4- أدهم الجابر من السعودية. 5- محمد أنيس من ليبيا.
هذه الأسماء هي التي خططت طيلة الأسابيع الماضية لإطلاق حملة ( #ديزني_لازم_ترجع_مصري ) والذين إختاروا لها الهاشتاق والتوقيت المناسب ليصل نداء محبي ديزني الى العالم بأجمعه، لتعود اللهجة المصرية التي عشقوها كما عشقها الجميع إلى أفلام ديزني من جديد، مؤسسي هذه الحملة هم مدراء الصفحات التي تم إطلاق الحملة من خلالها، صفحة "ديزني بالعربي" على الفيس بوك والآنستغرام، وصفحة "أخبار الآنميشن" و"ديزني آريبيا" على تويتر.
وهو أول هاشتاق رسمي تم إطلاقه ودعمه من قبل أكبر وأهم صفحات لمحبي ديزني على مواقع التواصل الإجتماعي للمطالبة بعودة اللهجة المصرية، إذ سبقت هذه المحاولة عدة أشكال مختلفة من الإعتراضات.. كما لا ننسى أيضاً أن نشكر جميع من ساندنا خلال الفترة التحضيرية لهذه الحملة، من الأصدقاء مازن وعبدالله من السعودية ومحمد الكواري من قطر.
• من دول مختلفة
نحن نفخر كمؤسسين لهذه الحملة بأننا من دول عربية مختلفة ناطقة بلهجات لا تمت الى اللهجة المصرية بصله، وذلك من أجل أن لا يصطاد البعض في الماء العكر ويعتقد كل من يعارض هذه الحملة بأنها حملة عنصرية إنطلقت من أبناء الشعب المصري، نحن من دول عربية مختلفة، من قطر والسعودية وليبيا، ونحن الذين لا نتحدث المصرية فإننا أول من يطالب بأن تعود ديزني وقبل المصريين أنفسهم الى اللهجة المصرية التي عشقناها من خلال أفلام ديزني منذ نعومة أظفارنا، حيث عشنا مع أفلام مثل "الأسد الملك" و "حكاية لعبة" أجمل سنوات حياتنا، لقد أضفت أفلام ديزني المدبلجة بالمصري لطفولتنا وحاضرنا الكثير من السعادة والفرح.
• ماهو هدفنا؟
هدفنا على المدى القريب أن تقوم ديزني بإنقاذ فيلم "البحث عن ضوري" حتى لا يلحقه الفشل الذي لحق بالجزء الثاني من فيلم "شركة المرعبين المحدودة" والذي دبلج بالفصحى في استديوهات دبلجة لبنانية بأسوء مستوى يمكن أن يتخيله عقل، أما هدفنا على المدى البعيد فهو أن تعود نسخ أفلام ديزني كما عهدناها سابقاً بنفس المستوى القوي باللهجة المصرية وذلك قبل 2012، قبل أن ينحدر مستواها، خصوصاً الأفلام التي تم تنفيذها في استديو امج بروداكشن هاوس في لبنان.
• لماذا هذه الحملة الشعبية الآن؟
إنتظرنا طويلاً أن تتحسن نسخ ديزني العربية، أربع سنوات كانت كافية للحكم على تجربة قرار استبعاد اللهجة المصرية، فمع كل فيلم جديد كان يصدر في الأسواق كان الإحباط يزيد أكثر وأكثر، وكان فيلم "قلباً وقالباً" هو القشة التي قسمت ظهر البعير، فعندما ترى فيلماً يتحدث عن مشاعر مختلفه مثل الفرح والحزن والغضب والخوف والإشمئزاز فأنت هنا تنتظر أن ترى ممثلين يحملون في أصواتهم ألوان متنوعه، أحاسيس متفجرة، سيناريو معد بشكل ذكي بالعربية.
لكن كل ماشاهدناه كان العكس تماماً، تمثيل أجوف ومصطنع بعيد عن القلب، وكأنهم مجرد روبوتات آليه تتحدث وخاوية من الروح، شيء أقرب مايكون إلى تعليق البرامج الوثائيقية، وفصحى محكيه بطريقة ممله ومعقده وسيناريو مترجم بطريقة حرفية لا يوجد فيه أي إبداع حقيقي أو توظيف ذكي، شيء أخر تماماً عن الإحترافية التي كنا نشاهدها سابقاً في أفلام مثل "حكاية لعبة" او "حياة حشرة" باللهجة المصرية والتي كانت تشعرنا بأن شخصيات ديزني من لحم ودم.
• كلمة شكر لكل من ساهم بهذا الحملة
نشكر جميع من وضع بصمته وساهم في إثراء هذه الحملة وشارك فيها وأعطانا القليل من وقته الثمين لتعود لنا جميعاً أفلام ديزني كما أحببناها، محبين ديزني العرب كانوا هم الأبطال الحقيقيين لهذه الحملة.
• كلمة أخيرة إلى صناع السعادة في ديزني
نتوجه بالتحية إلى جميع المسؤولين القائمين على إسعادنا ليل نهار في شركة ديزني الغالية على قلوبنا جميعاً، تأكدوا بأن هذه الحملة ليست ضدكم بل معكم، لنثبت لكم مدى محبة ووفاء أبناء الوطن العربي لأعمالكم الخالدة في وجدانهم وذاكرتهم، لنريكم كم تألم الجميع عندما قمتم بإتخاذ قراراً لم يكن موفقاً، قرار سلب منهم أكثر من مجرد أفلام رسوم متحركة، لكم أن تتخيلوا التعاسه التي شعرنا بها عندما شاهدنا "جامعة المرعبين" ووجدنا أن مارد وشوشني وشلبي سلوفان ليسوا كما أحببناهم وعرفناهم سابقاً، مثل الصديق الذي يغيب عنك سنوات طويلة ويعود لك بعدها بشكل مختلف وصادم ولا يمكنك أن تتعرف عليه، تخيلوا أن نعيد نفس هذه التجربة القاسية مستقبلاً مع شخصيات عاشت في قلوبنا وذاكرتنا، عندما يصدر الجزء الثاني من فيلم "البحث عن نيمو" او الجزء الرابع من فيلم "حكاية لعبة".
ليس خطأ أن يتم التراجع عن قرار مضى عليه أربع سنوات ولم يتقبله أحد، الخطأ هو الإصرار عليه وتدمير الأفلام القادمة من ديزني، فالموضوع اشبه بحلقه دائرية مفرغه لن تتوقف من الفشل والإعتراضات، بل ستكبر وتزيد مع صدور كل فيلم بالفصحى من ديزني، لذا جنبوا محبيكم التعاسه وجنبوا أفلامكم القادمة الفشل المحقق، فأفلام ديزني هي حالة خاصة ليست كباقي الأفلام الأخرى.
كلنا أمل أن تعيد إدارة ديزني الحالية المسؤولة عن النسخة العربية النظر بشأن هذا القرار، نعلم جيداً كم تهمكم أراء الشارع العربي، لقد لمسنا من خلال إدارتكم الكريمة لطفكم وتجاوبكم طيلة الفترة السابقة مع بعض المواقف، نحن اليوم لا نريد سوى أن تعود اللهجة المصرية من جديد، لتعود لنا الإبتسامة التي افتقدناها طيلة الأربع سنوات السابقة.
مع محبتنا، مؤسسي حملة #ديزني_لازم_ترجع_مصري
بعد هالبيان بظرف ساعتين المواقع المصرية كلها كتبت عن الخبر واشادت بالتنظيم
وابدو اعجابهم الشديد بأن كل اللي ورا هالحمله هم غير مصريين " src="biggrin.gif" />
..........
مفاجأة.. مؤسسو الحملة الشعبية لـ"ديزنى لازم ترجع مصرى" ليسوا مصريين