يارب أنت الكبير في عليائك وأنا الهباءة في كونك فكن أنت الصاحب في سفر الحياة..!

* س/ ع

ذاكـ هو كل مااحتــاجه
اتصالهــا, ودعاءها, وقلب يحمل لي الخير
في كل اتصال تخبرني:

دعوت لكِ في الثلث الأخير من الليل , دعوت لكِ وانا متعلقة بأستــار الكعبة , كنت في الروضة النبوية الشريفة ووالله لم اتذكر حفيداتي بل تذكرتك ودعوت لك.

دعوت لك وانا ممسكة بتمرتي وقد سمعت الأذان وكنت قد بديتك حتى عن نفسي.

تلك الجــدة "او البركة" كما يحلو لي ان اسميها التي لم تكن جدتي بالدم , ولكن جـدة تعرفت عليها منذ اربعة عشر سنة في إحدى ليالي رمضان في المسجد وفي صلاة التراويح .

كم كانت الحياة معي سخية بمعرفة هذه النوعيات من الناس!

كانت تبكي بحرقة في ركن المسجد ..دنوت من أمي واخذت اهمس في أذنها : انظري اليها ياأمي كم تبدو حزينة, وتبكي بحرارة!

ومن ذلك اليوم وانا اعتبرها بمثابة صديقتي وجدتي الحقيقية , فهي مستودع اسراري , وهي العقلية الحكيمة التي كثيراً مااعود اليها لاستشيرها في كل مايخصني دوناً عن والدتي.

هي أكثر من يسأل عني, أكثر من يلومني حينما أغيب عنها مدة يومين دون اتصال , أكثـر من كان يتصل بي في الغربة وتدعو الله ان يطيل في عمرها لتراني بأعلى شهادة ، هي من شاركتني كل أفراحي , وهي أول من واساني وبث في نفسي الأمل من جديد.

هي أكثر من تغـار منها والدتي ,وكثيرا ماتوبخني :
لم تلجئين لها قبلي؟ لم لاتفتحين لي قلبك؟ بمـاذا اخبرتها؟ وماهي مواضيعكن؟

هي أكثر من يحتفي ببناتي , هي من تجلب لهن الحلوى والهدايا في كل زيارة تزورني اياها, هي التي لاتخجل حينما تقبلهن وتحتضنهن عندما تقول " تعالوا ياريحة امكم"

هي نفس طاهرة , وقلب نظيف , وحب صادق ,ويدين كريمتين

يـــــــــارب ارزقني برهـا ,ولاتحرمني منهــا

حقائب وكراتين تنتظرني , واستثقللل ترتيبهـا في هذا الفجر الجميل, كل مافيه يستحثني على النوم ولكن كيف سأنام وكل تلك الأعباء تلاحقني !

وكأن اقداري هي أن اظل مسافـرة مدى الدهــــر..!

وماأن آلف مكاناً واعتاد عليه إلا وأفاجأ بانتقال جديد "وحقائب دبلن" بكل مافيها مازلت احتملها من مكان إلى اخر.

يـــــارب اكتبلي استقراراً ورضااا , وأفرغ عليّ صبراً
يــارب لم اعد احتمل !

لعلي اراهــــــم أو أرى من يراهـــــم

ستكون أقصر إجــازة وأسعد إجــــــازة بإذن الله

تذكرت حالي العام في هذا الوقت وقد افترسني اليأس , واحبطني ذلك الجو الذي كنت اعيشه

وشاهدت حالي الــيوم وانا اتبسم

" فقد اتيت من هنــاك أُجر ّ جرّا لرزق كان قد كتبه الله لي في مكان آخـر"

تذكرت كلامه اللطيف :" اذا فقدتِ الفرصة فلاتفقدي الأمل.. الفرصة تعووووود "

سبحانك ياعظيم العطايا
لك الحمد حتى ترضــــــى

افتقدتها منذ شهرين , وفي كل اتصال انزعج من "ان الهاتف المطلوب لايمكن الاتصال به الان"

الى ان وصلت جده ,فقررت اليوم أن افاجئها بزيارة في مقر عملها , وحينما سألت عنها : اشعروني وكأنني مخطئة في اسمها او أنني اخطأت المحل مع أنني كثيراً مااتردد عليها فيه

ترددت كثيرا صاحبته ثم اجلستني واخبرتني : صديقتك توفيت منذ شهرين , ادعيلها بالرحمة.

لم اكن اسمع أي تفاصيل فآخر لقاء قابلتها فيه منذ 3 اشهر.

زارتني في بيت والدتي وسهرت معي في بيت أختي واوصلتها لمنزلها وهي تقول لي: شعرت اليوم بأنه يوم عيد , قابلتكم اليوم جميعكم "انتم اهلي هنـا ووالدتك والدتي "

الهي

اوصلتها لبيتها وكان الوقت متاأخرا, ولم امض الا باتصال اطمئن عليها " دخلتي شقتك؟"
لم يدر بخلدي ابداً أن ذلك هو الاتصال الأخير , وانها اخر مره اسمع صوتها فيه

ياللـــــه

تحدثت كثيرا مديرتها , اخبرتني بأنها عانت كثيرا, مرضت, في اخر ايامها كانت تحلم احلاما مزعجة وتحكيها لها , واخيراً عثروا عليها وقد وافتها المنية على سريرهـا دون أن تزعج احداَ..تأخر دفن جثتها لما يقارب الشهر

لم يشعر بها احد في حياتها أو مماتهــــا

ابكي بحرقة حينما كانت تقول لي : كبرت كثيراً في العمر ولم يطرق بابي احد , ادعيلي بالزواج , كل مااتمناه طفل او طفلة

غربة وطــــن , ووحشة, ووحـــــــدة , والم

"رب لاتذرني فردا ًوأنت خير الوارثين"

يــارب في هذه الليلة الفضيلة المباركة أن تجعلها من أهل الفردوس الأعلى , اللهم ابدلها داراً خيراً من دارهـا, وأهلاً خيرا من اهلهــا , وزوج في الجنة , اللهم تجاوز عنها واعف عنها وارحمها"

يقتلني هذا النوع من الوداعات
يقتلني الوداع الصامت.

لبيــــــــــك اللهم عمرة

والليـــلة عيـــد
ياللي الجفا وصلـــك ومشغولة في كحـلك
وشلون أنا بعايدك ومرايتـك سيف.!
وذبحي أنا عوايدك !

هاتفتهـا أمس وقبله وقبله وقبله وقبله وقبله
وفي كل مره يكون الـرد : " ان الهاتف المطلوب لايمكن الاتصال به الآن"

وفي كل مره اغلق هاتفي تنهمر دموعي واتساءل:
ترى هل ماتت فعلاً؟
ترى هل تلك الرواية كانت صادقة؟
ماذا لو اتصلت واجابت؟
لم استوعب الى الآن خبر وفاتها, ففي العيد الماضي كانت أول من طرق باب بيتنـا وهنأنا بالعيد.!
وأول من افطر معنا في أول رمضان!

هي وهي وهي , يقتلني حزني ومازلت مكذبة
بكى معي من هم حولي : يخففون عني " امسحي دموعك ورقمها ", " ليس لها مصلحة في أن تكذب عليكي" , "تصدقي عنها" , "تذكريها في دعائك" , "اعتمري لها".


اتألم حينما اتحدث عنها والحق اسمها بـ "الله يرحمها"
كم كانت وديعة, ونقية , ومسالمــــــة..!

يارب اسكنها فسيح جناتك

كلما قرأت قوله لله عزوجل:

"رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ (37)" سورة ابراهيم

الا أني اشعر بأنني افضل حالاً منها عليها السلام , وكأنه خطاب شخصي لي كي اتأسى وأحمد الله , فابراهيم عليه السلام لم يكن لأهله احد في ذلك الواد الموحش, سوى الله هو نعم المولـى ونعم الصاحب

يــارب

كن انت الصاحب في سفر الحياة.!

كل عام وانتِ في "قلبــــــــــــــــــي"

للعام الثالث على التوالي اقضي اليوم الوطني بعيداً عنـكِ

اشتقت لك

كم من الانتكاسات التي تختبيء خلف جدران هذا الظلام الدامس؟

كم من المسلسلات التي نجيدها نهاراً فنحن البسـامون, المشعون , النابضون بالحيوية, "المطبطبون " على جروح غيرنا ,والذين لانحمل اي هموم او اي مشاكل ففي صباحاتنا الحياة تبدو وردية , وكل النوازل توافه !

وما أن يحل المساء ويلتحف الدنيا السواد يختلف كل شيء ويتغير المثل ليصبح "كلام وتصرفات النهار يمحوها الليل" ,لنبحث عمّن يمسح عنا عناء الغربة , والحنين لكل شيء..ومن بين الأشياء "أنفسنا"!

تبدو الحياة قاسية احياناً حينما تخطفنا ممن يحبونا, وتجبرنا على ترك من نحب

حينما تنزع روحاً سكنت روحي, ولاسبيل أمامي سوى الرضوخ والاستسلام لسبب وجيه في نظري,طالما حدثتني به نفسي وغبي في نظر الاخرين/

لكي اكبر , لابد أن اسعى من الان ولاانتظر ,فالحياة لاتنتظر احداً, والوقت كالسيف, ولكل مشروع او قرار العديد من التضحيات الوقتية ومع الدعاء والثقة بأن الجميل يذهب ليأتي الأجمل تتلاشى الصعاب بإذنه عزوجل.

تظل غصة "الوحده" تلازمني كلما فتحت النوافذ وتنفست هواء الصباح البــارد , وتراقصت تحت المطر , ووجهت , وعلمت, وثقفت , وضحكت

اتمناهم بجواري ولا أجدهم , لأخبرهم بنجاحي الذي لطالما تمنوه لي وسعوا لايصالي اليه , بسعادتي التي تفتقدهم , لأيامي التي تتووووق لهم .


عزاي بأن دعواتي تستجاب وكل ماحلمت به تحقق وبأكثر مما طلبت ودعوت , فيارب اكتب لي استقرااااراً واجتماعاً بمن احببت هنــا على وجه الحياة.

لم يتغيّر

نفس الأسلوب , ونفس الآيفون الذي كان من اهمممم وسائل شرحه, ونفس "الضحكة" التي تصيبني كلما رأيته.

مقطع صغير في اليوتيوب اظهره , يشرح درساً في ذلك الفصل الذي شهد الكثير من الأحداث والضحكات , واخطائي الاملائية , وخيباتي الشفوية وذكرياتي الجميلة في ذلك المبنى

يظل صاحب بصمة مميزة على شخصيتي , وصاحب تأثير في حياتي.


ادين لك بالفضل يامعلمي

وقد يجمع الله الشتيتين
"بعدمـــــا"

*

*

*

*

يظنان كل الظن الّا تلاقيا

السلام عليكم

أضحى مباركـ , حضوركـ في قلبي وفي دعواتي وكأني لاأعرف سواكــ ..شجرة الصفاء والوفاء ظل يحمينـا من الهجير.

* "اروع وأرق معايدة تلقيتهـا في هذا العيد, وكم كنت محظووظة"

كل عام وانتم بخـــــير

"اشتبـــاه"

ياترى كم من الجلطات القلبية التي تمر بنا قبل أن نسمع هذا التبرير المزعج ؟

كم من الاعصاب تتلف في سبيل انتظار مايبهج الخاطر؟

كم من الحرج يقع أمام الأهل , الجيران ,الأصدقاء؟

كم هم مؤلم منظر أم كانت نستجدي وتحلف أنه ابر ابناءها؟

وفي النهاية :

"اشتبـــاااااه..!!!!"
........... "تم التحريـــــــر"

"كـــــانوا"

اللون "الأبيض" في علبة الواني

افتقد هذا اللون كثيراً ,على الرغم من أن الكثير لايجد لهذا اللون في علبته أهمية , باعتقادهم أن ذلك اللون الأبيض لايجدي نفعاً الا على صفحة سوداء, "كسواد قلوبهم"

لوني الأبيض , سئمت البحث عنك..
اختفاااءك غير مبرر !

قفلة لزينة حياتي وفرحة قلبي :

ماما راحت للدكان..تشتري علبة ألوان
أي لون تختارين؟

:
:
:

"أبـــــــــــــــيـــــــــــض"

يخطيء لسانها كثيراً في ترديدها , و تبكي أكثر حينما أقول لها : عيدي.. ماحفظتي

فكرت في النوم لتتهرب منهـا, وطلبت مني ان اقص لها قصتها الليلية, الا انها وجدتني في محاولة "استظراف مني" اكرر معها السورة وهي على سريرها
بكت اكثر.. ونـــامت

تذكرت نفسي حينما طلبت مني المعلمة ان احفظ هذه السورة , كنت اخطيء فيها كثيراً "وانتّع" اكثر في "انتم وأنا وأنتم" ولم اتنبه لأخطائي فيها الا منذ وقت قصير.

مسكيييينة ياابنتي

منظر الضباب وهو يلف الجبل منظر مستفز للكتابة
وكأنها تعانق حبيباً لطالما انتظرته ,و حنّت لصوته واشتاقت إلى رائحة ثيابــه..!

اسعدني جداً اتصالهـا
صداقات دبلن لاتقدر بثمـن , تتحدث وتتحدث وتتحدث إلى ان وصلت "كل ماتغني بنتي اغنية ماجد المهندس ولستة الاسماء اللي فيها اتذكرك"
لأرد عليها: ليتها تغني كل يوووم وتتذكريني .

كانت كلماتها كالبلسـم , اثلجت صدري , واستعرضت ذكريات لم انساها لأتذكرهـا

لـ دبلن الجمال والروعة, لمشاويري "معها" هي بالتحديد

لانتظاري لها كل صباح امام منزلها لنذهب إلى المعهد سوياً ,وكيف كنا نقطع الطريق"بالسوالف والضحك مروراً بالسوبرماركت لشراء اغراض الافطار الجماعي"

لذهابنا سوياً لامتحانات الايلتس , وجرينا خلف الباص في "عزززززز البرد والثلج "

لـ كوستــا
على الرغم من ان زيارتنا لذلك المقهى مأساه ومتعبة جداً بوجود اطفالنا وملاحظتهم ومتابعتهم ومايتخلل الجلسة من نداءات منهم , وطلبااات , ابتداءاً من العصير والجاتوه وانتهاءاً بدورات المياه

آآآه مضت ايامنا سريعــــة جداً, وطوتنـا دون أن نشعر, ولكنني حمدت الله اليوم أن تلك السنة اثمرت بصداقات وعلاقات تشترى بالذهب.

لـ دبلن
"وحشتيــــــني"

لـ صديقتي وحبيبة قلبي
شكــــراً على الشوق

أكرههـــا , واشتهي وصلهــــا
وإنني أحب كرهـــي لهـــا
أحب هذا اللؤم في عينهــا
وزوووووورها إن رزوت قولهـــا.!

***

للحبيبة "جده"
ايقظت المشاعر.
واحزنت فؤاداً كثيراً مااقلق النفس وازعجها ومنّاها بالنوم في حضنهـا ,والعودة إليها.

للحبيبة "جده"

تحفني اشواقي , وارسل سلامي في اليوم الف مرة
ولا مجيب.
تخنقني الاشواق ويظل السلام هنا معلقاً بين الجبال والضباب , فلا سلام يصل , ولا صوت يعود.

للحبيبة "جده"

تركت فيها كل شيء.
طفولة جميلة
وذكريات وردية
واهل سكنوا قلبي واصدقاء اجمل سنوات العمر
وقلبي النابض بحبهـا تركته في يديها وعدت!

للحبيبة "جده"


كتب علينا الفراق رغماً عنـّا
فقدري.. هو أن أكون مسافرة و متنقلة من ارض إلى اخرى.
مثقلة بالأماني والأحلام
مثقلةبالديون المعنوية لكل من عرفني و بت استشعر مرارة البعد

كم من الاشخاص قصرت بوصلهم ؟
وكم من علاقات حرمني اياها هذا البعد ؟
وكم من شخصيات فقدتهـا ؟
وكم من عمر مضى ومازلت اركض بقدمي ويدي وكل مشاعري نحو حلم على أمل أن يتحقق, ومازلت اقدح الهمة في نفسي بإذن الله سيتحقق .

للغالية "جده"

يحزنني ان هناك موسم امطار قادم
لابد ان ساكنيك "اسكنهم الله جنته" قد استعدوا بكل مايلزم وحضروا مستلزمات السباحة, وقوارب الغرق

يحزنني ماانتِ عليه ولعل دعائي يصل "اللهم إني استودعتك جده واهلهــا"

حتمـــاًسأعود إليكــِ
ولكن متى؟

آخر الشكوى:

قلبـــي تعب , وصبري تعب!!!

كرمستجي

"الحمد لله على سلامة الوصول , نورت جده"

في كل ثامن من محرم , يلح علي ذاك السؤال:

يبـــا شلونك؟
مــلل هالكون من دونك.


ثلاث وعشرون عاماً عمر فقدكــ ياأبــي

كلما "كبرنـــا"
وازدادات مسؤولياتنا, تمنينا العودة للطفولة..
حيث لجميع المسؤوليات والهموم ظهور تحملها عنـّا,
ولم نكن نشعر بعظم ادوارهم.

وحينما كنا " صغارًا "
كنا نتمنى أن تجري الأيام
لنصل إلى عمر المسؤوليات
لـ عمرٍ نتخلص فيه من كلمة " مازلتم صغار "
وكم كنا متسرعين!

كم من مرحلة تخطيناها على حساب مرحلـة في سبيل/
" ياللــــه متى نكبر؟! "

كم من لحظات جميلة قتلناها في سبيل /
أن نبدو اشبه بأولئك الكبار على الرغم من ان كل الطرق كانت مغلقة.

كم من اوقات بهت جمالها في استعجالنا لجني ثمارها..!


صدق عز من قال: " ولقد خلقنا الإنسان في كبد "

كم هو محبط ان نعمل في سبيل استنزاف اموال الدولة
وندعي حبهـا, وعشقها ونتغنى بنشيدها الوطني كل صباح ومساء,ونتشدق بالوطنية , ونطالب بالخوف من الله
وفي المقابل لانقدم لها شيئاً سوى الكذب والكذب والكذب
وسيل من النفاق والمجاملات اللامحدودة في سبيل أن نلمّع صورة من الاساس ماهي الا صورة مشوهة مهما حاولنا اخفاء عيوبها بالألوان .

لاتستحقين هذه العاهات والاعاقات الفكرية يابلدي

متى سيستيقظ ضمير كل مسؤول فيكِ يجد في نفسه عدم الكفايه وعدم القدرة على تقديم أي شيء لكــِ سوى انه عبء عليكِ ويحفظ ماء وجهه ويعطي القوس لباريها!

حسبنا الله وكفــى!

رد مقتبس:

---

المرسل الأصلي هو *الأصيلـــة*:

---

كتير بتصير معي
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
وبتصير معي
احيانا يجد البعض في طريقة تفكيري "تحرر" وكأنني خرجت عن المله.. واحيانا يجدون "تشدد"

اضحك حينما اجد اعداء الأمس الذي ابدوا اراءهم في امور تخصني ولاتعنيهم..كانوا من اشد المنتقدين ,اجدهم اليوم يحذون حذوي ويسيرون على خطواتي..
فماكان منكر بالأمس اصبح اليوم شرف وفخر
وماكان ممنوع صار مقبول ومن اكثر الامور اعتيادية.

متعبين !

 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 






رُبَمَاْ غَدٍ أَوْ بَعْدِ غَدْ !
رُبّمَاْ بَعْدَ سِنِيْنَ لاَ تُعَدْ
رُبَمَاْ ذَاْتَ مَسَاءِ نَلْتَقِيْ فِيْ طَرِيْقٍ عَاْبِرِ
مِـــــنْ دُوْنِ ( قَصْــــدْ)!
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 



ذكرنــي بدفــاك البــرد




[ مارس 16, 2013, 06:08 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 




امطـــار وبرد
ضباب أكاد لاارى فيه يدي وطبقة ثلجية بسيطة تغطي الزروع
وشمس خجووولة تخشى أن تبسط اشعتها على هذا المنظر الجميل كي لاتنزع روعته

سبحــانك ربي مااعظمك
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 


للأمــاني
مواسم من الخذلان!

وما الانتظار
الا موت بطيء لااااااااا اطيقه

وماالحياة هنـا
الا فجوة ثقافية وحضارية وفكريـة ,
تتراءى أمامي يومياً صور دبلن , وتلومني نفسي:
لم عدتِ؟

وماالحنين إليهم
إلا مرسال مزعـــج كأطفال جيراني يطرقون بابي في اليوم عشرين مره بسبب وبغير سبب وكثيراً مايوقظني ذاك الحنين فزعه

لعل اكبر خيبة اشعر بها في ظل هذا الخوف حينمااتصل او ارسل ولا يردني جواب.

يـــارب " طمني عليهم و لاتفجعني فيمن احب"

 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 




يــــاربِـ لكِ الحمـــــــــــد,
يارب احفظهم لي ولاتحرمني من وجودهم
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 




إن نويت البعد ضاقت بي الوسيــعة ,
وإن نويت القرب خـــاااااان القرب فيّه..!
 

---

مرسلة من hoO0oOoofy (رقم العضويه 90809) on :
 
آلصّدمه تفعلٌ بكَ شيئينٌ ،
آمآ آنهآ تدمّركٌ ،
آو تصّنع منكـ شخصٌ ،
يصّعب آنهزآمه .
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 


ارتوينــآ بالحكي, وبالفعل متنـــا ع ط ش !
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 

حمزة الشريــف او مفقود كندا



حزينة على والدتك وعلى اخواتك, وبالأخص اختك الطبيبة التي كانت تقاسمني مقاعد الدراســة

مؤلم هو فقدك , والأشد الماً أنك الابن الوحيد لتلك العائلة مر عـام دون أي خبر اتساءل ماهو حال والدتك؟

للتو اقرأ الصحف, مازالت الصحف الكندية متعجبة ولم تستطع حل لغز اختفاءك

اسأل الله ان يردك لوالدتك واخواتك ووالدك ردا ًجميــلاً
يــارب لاتحرم احد من حبيبه

* تفاصيل اكثر عن حمزه
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
ضبـــــــــااااااااااب



كم اعشقـــــــــــــــ ــــــــــــه!
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 


[ مارس 16, 2013, 06:15 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 




حبيبي..
في كل مره اراك في منامي استيقظ مستبشرة وواثقة بأن هناك بشرى قادمة وهدية من رب السماء ففي طريقها إلي..

إلا

ليلة البارحة كنت احتضنك طوااال حلمي, واسألك لم لاتعود؟

كانت اجابتك صادمة بالنسبة لي: انا طفشــااان !!

تفداك حياتي وسنوات عمري كلهـا , استيقظت ابكييي , ادعولك بالمغفرة والرحمة وان يستخدمني الله في برّك

وحشتنيييييييييييييي يابوي
 

---

مرسلة من مشاعر انسان (رقم العضويه 88523) on :
 
الاصيلة


على طول تأثر في

كلامك صورتك اغانيك
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 



في لحظة غفلة من كلينا كتبت على الغبار الذي يكسو سيارته عبارة : بابا حبيبي "

غير مبالية بإتساخ اصابعها الصغيرة وملابسها النظيفة. فهي بطريقة أو بأخرى تكتب رسالة ربما لم تستطع نطقها وقت وداعه لدموعها التي غلبتها ومازالت تغلبها في كل لحظة وداع.

بالمقابل سيظل موضوع " غسيل السيارة " معلقاً حتى إشعار آخر,كي يظل محتفظاً بذكرياتها.

لم الٌم صغيرتي في عشقها له , فقد كنت اعشق والدي اكثر سوى أنه رحل فجأة دون أن اكتب له " بابا حبيبي ".

لم المها حينما وجدت صورة والدها في حقيبتها المدرسية وكان مشروعها الفاشل هو تجميع صور العائلة بأكملها لتريها معلماتها لولا ان جولتي التفتيشية اليوميةالصباحية لحقيبتها احبطت مخططها

لا المها حينما تبكي ليلاً وهي تسألني: متى سيعود؟
"دموعي مو راضية توقف لان ابوي وحشني "

لم المهـا حينما سألته : " انت مبسوط هناك ؟,انا مو مبسوطة هنا "

"والدي"

اورثتهــا " حبه " كما ورثتني أمي " حبك "

الله لايحرم احد من حبيبه


 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 



مطر كلش مطر ,والشارع مغوّش حجي
وريحة ناس مالك شغل بيهم
عيونك مراية وقَت ما بيها احد .!

*الشاعر العراقي مظفر النواب
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 

 

---

مرسلة من Muna™ (رقم العضويه 73925) on :
 
خاطرة (بابا حبيبي) اللي فوق ،،، يا واد يا رومانسي انت
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
شايفة كذا ؟
مع اني اشوفها هي الرومانسيـــة مش انا

***

مشاعر انســان
اعتذررررر عن الاحساس الذي يصلك حينماتختار موضوعي لقرائته.
لكن فعلاً انا لااتعمد اني "احزّن احد"
شكرا ًعالمتابعة




إنــ شاء اللـــه
كثيراً ماتضعني هذه الكلمة في المآزق
ابدو "كذابة في عينها" حينما اقولها مع اني لم اتعود خلف الوعود وتأجيل العهود.

كيف أجعلها تتخلـص من الاحساس بأن كلمة إن شاءالله "
تصريفة "


[ ديسمبر 26, 2012, 12:57 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
مطرررررررررررررر

يارب هووووووووون علينا
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 

رد مقتبس:

---

كلنا قد تاب يوما ثم ألفى نفسه ، قد تاب ، عما تاب !

---

 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
"والدي حبيبي"

سيجاورك هذه الليلة شخص من رائحتـك , سيقاسمك الفقد
والدعـااااااااااء والوحشـة .

اللهم إني استودعتك اياهم

واللهم اجبرنـا, اللهم اجبرنــــا, اللهم اجبرنـــــا
 

---

مرسلة من وجــــ ي ــــــد (رقم العضويه 84098) on :
 



'الجنة تحت أقدام الأمهات'


أكتبُ والدمع يملئ العيون،،إبُنك مشتاق لكي





 

---

مرسلة من وجـــــــدي،،، (رقم العضويه 84098) on :
 


[ أبريل 03, 2013, 08:12 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: وجـــــــدي،،، ]
 

---

مرسلة من وجـــــــدي،،، (رقم العضويه 84098) on :
 



لا نعرف قيمة من نُحب الا بِبُعدنا عنهم
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
حبيب قلبـــــي

اشعر برغبة في احتضان ابو ظبي لاحتضانها الليلة فرحتـــك.

جزء كبير من قلبي معــــك , الله يوفقك ويسعدك
 

---

مرسلة من حـمـزه (رقم العضويه 82337) on :
 
هل هو شك أو غيرة!!
لا آدري..
النوم على الوسادة والنسيان هو أفضل
حل...
 

---

مرسلة من وجـــــــدي،،، (رقم العضويه 84098) on :
 
كُنا و سنكون،،،الأفضل
 

---

مرسلة من كرمستجي (رقم العضويه 17119) on :
 
مساء الخير يا جدهـ ...
و شوقَ تجاوز حدهـ ...

مساكم الله بالخير جميعاً ... لكم وحشه
 

---

مرسلة من حـمـزه (رقم العضويه 82337) on :
 
اقسم بأن الوضع ُمزري.. لعنة الله عليك أيها الحظ
 

---

مرسلة من ZoLiTo. (رقم العضويه 10437) on :
 
اسمع دقات الساعة
معلنة عن انتصاف الليل
و هذا هو موعدها معاي
تاتي دون استاذان
فهي تعلم مدى وحدتي
تاخذني لعالم غير العالم
و انا كعادتي
لا ابدي اي استعداد للمقاومة
فهي ملاذي الوحيد
فانت لم تترك لي سواها
ذكرياتنا...
H.O
24-5-2013
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 




عسى تشرق شموس الحظ , وعلى النيّات تعطينـــا.
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 



كانت سعادتي لاتوصف حينما قُبلت , رغم تلك الأصوات التي سمعتها والمعارضات وربما السخرية !

كيف؟
ولماذا؟
وماذا ينقصك؟
وإلى أين؟

كم هو جميل أن يبدو في نظري المستحيل ممكناً , على الرغم من أن الطرق المؤدية تبدو وعرة , ووعرة جداً ولكن يٌخيًل لي بأنني لن أسامح نفسي إذا تنازلت عن هذه الفرصة مجدداً.

عدت بذاكرتي قليلاً إلى الوراء لأرى مقولته التي اطفأت نار حزني حينها :

" إذا فقدتِ الفرصة, فلاتفقدي الأمل الفرصة تعووود "

نعم صحيح قد عادت الفرصة ولله الحمــــــــــد
ومازال لدي " أمــــــــل ".


يـــارب ثبّتني
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 




وإن جاتك الدعوات مكســووورة
إفرد جناح الرضـا واجبر خواطرنـــــا

 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 



في عز انشغالي , وجدتها تحقق أمنية لطالما رادوتها عن نفسها الا وهي الكتابة .

عادت من روضتها تحمل كتابها وقلمها وتخبرني بأن لديها "واااجب" , وأنها تريد مكتباً أسوة بأختها لتحل عليه واجباتها.

لم أعرها انتباهاً بل ضحكت طويلاً على أسلوبها وثقتها من نفسها , انتهيت من عملي ووجدتها تجلس في زاوية المطبخ أمام كتابها وقد حلّت الواجب وفي كل مرة اسمعها تردد :
كيف اكتبها ؟<==همزة الألف

وكم كانت سعادتي بالغة ودموعي حاضرة حينما رأيت أول حروفها وأول كتاباتها ,دعوت لها بأن اراها أستاذة كرسي وأن تحقق مالم أحققه أنا.

يكبروون ونكبر دون أن نشعر ,وتمضي السنين سريعاً دون ان نشعر ولازلت في سباق مع الوقت , مع العمر, مع نفسي.

عزاي بأنه إذا كانت النفوس كباراً تعبت في مرادها الأجسام.

اسألك ربي رااحة بال وسكينة نفس .

ربي كن لي خير معين.


 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 




لم تعرفنـــي

منذ شهر كنت في منزلها أعايدها ,كم أحبها وكم كانت تطالني دعواتها ونصائحها, وبالأمس زرتها على سريرها الأبيض في مستشفى كانت لي فيه أسوأ الذكريات
احتضنتها بحرااارة وتحدثت إليها طويلاً إلاّ أنها لم تعرفني ولم تتجاوب معي ابداً.

لم تتجاوب إلا مع صغيرتي التي قبلت يدهـا , وجدتها تنظر إليها وتبتسم
دون أن تتحدث أو تنظر إلي

لاأدري كيف يصبح الإنسان بعافيته ويمسي وقد اصابته "جلطة" قد تقتله كما فتكت بوالدي رحمه الله الذي نام بعافيته ولم يصبح بعدهـا

رحمتهــــا كيف كانت , وكيف أصبحت !
كان أمسي كئيباً باكياااً حزينـاً لم يخلو من الدعاء لها ولابنائها.

يارب لاتحرمنا منهـــا , يارب اشفها وارفع ضرها ولاترينا فيها بأساً
اللهم لاتذيقنا الم فقدهـا,فلطالما اكرمتني وابتسمت لي ونصحتني واستقبلتني
أجمل استقبال واسعدت بناتي واسعدتني
اللهم اشفها شفاءاً لايغادر سقماً



 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 




أي شوووووق هذا الذي اجتاحني هذا الصباح !





لحفيني بالدعاء الزين يمه لحفيني
لجل ربي يفرج الضيقه ويجلي كل غمّه

[ سبتمبر 29, 2013, 10:03 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
تسع سنوات كان عمر البعد
رأيتهم بالأمس .. كانت مشاعر مختلطة حزن وفرح
سرقت ارقامهم..تغيرت علي ملامحهم كثيراً وربما انا من تغير دون أن أشعر
كبرت الصغيرات وشاخت الكبيرات  ..وشابت القلوب
لقاءات وحوارات وضحكات تبادلناها وذكريااات
عدت ممتلئة بفرح ( مؤقت) .. كيف لا وكل هؤلاء كانوا في فترة من مراحل حياتي ( كل حياتي واهتماماتي) حتى وإن كانت تلك الاهتمامات تافهة حينها إلا انني اضحك كلما تذكرتها ويكفيني في هذا الوقت ابتسامة او ضحكة اسرقها من فم الزمن اجابه بها ضغوطات انهكتني..
لكل اصدقائي القدامى وذوي الاهتمامات التافهة..احبكممم من أعماقي  
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
وتبقى داااااااااايم هيّه جدّه..وهي المكان اللي نحب
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
اللهم سهّل الحج على قاصدي المشاعر..اللهم تقبّل منهم واغفر ذنبهم ..واجب دعواتهم .. واقض حوائجهم..وردهم إلى ذويهم سالمين غانمين خالين من الخطايا والذنوب مفعمين بالنور والرحمات

واكتبنا اللهم حجاجاً عامك المقبل.. هنيييييئاً لكم الحج يامن سٌهل له
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
ياصباح العيييد
صوت السكاكين وهي تنحدّ.. وصوت الخرفان منزعجة والاطفال يجرون وراها
اجمل مافي هالعيد .. الله يعيده علينا وعليكم اعوام طويلة ويقدرنا على إحياء هالشعيرة .
اللهم تقبل منا.. واغفر لموتانا واجبرقلوبنا على فراقهم .
 
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
اكثر مايبعث في نفسي الحزن فراقك جده
اشعر وكأن روحي قد نٌسلت مني
على الرغم من أن هناك مدينة وديعة تنتظرني إلا أن علاقتي فيها لاتعدو عن كونها علاقة عاااابرة .. سريعاً ماتنتهي بانتهاء عملي ومشاغلي
لأعود مثقلة بالحنين لجدة.. للذكريات.. للأهل.. لنفسي

لجدة :
يوما ما قلنا لن نفترق إلا بالموت .... تأخر الموت .. وافترقنا
( للراحل محمود درويش*)

وداعاً حبيبتي 
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 



لم أنم بعد ,وكأنني كنت بحاجة لمن يستفز ذلك الحنين بداخلي إليها.!

وجدت الرسالة وتساؤل وبحر من الشوق سرى بأعماقي
أمازالت "دبلن" تتذكرني وتسأل عني؟

اصدقك القول دبلن مازلتِ تشغلين كل شيء "فيني" ,
ولكن لم اتصور أن تكوني وفيّة إلى هذا الحد ,
تهنئة بالعيد وسؤال عن إمكانية إكمال الدراسة!

في كثير من الأحيان التي يزعجنا الشوق فيها نكتفي بعدم الــرد , ليس استخفافاً لنبضهم او تقليلاً من قيمتهم ولكن حفاظاً على مشاعرنا التي قد تنهار وتخذلنا أمام أي عارض او بارق "للشوق".

اللهم افرغ علي صبراً,واكتب لي هنا عمراً ينسيني دبلن ويعوضني فقدها.

شكراً على الشوووق
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
" وحين افترقنَا ..
تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) !
يعيدُ القلوبَ .. ويحيي (الحنين )" ..
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
لم يعرف الناس ضماداً للجروح كالصبر ولم يعرفوا شاشاً ملوثاً كالشكوى·    
*
قس بن ساعده
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
ترنيمة كل ثامن من محرم:

ومثلك لا يُنسى ومن يكُ ناسيًا~ لمثلك لا أدري لمن هو ذاكرُ
فأنت بعيدٌ عن عيوني وغائبٌ~ ولكن إلى قلبي قريبٌ وحاضرُ

كبرت تلك التي تركتها في السابعة كثيراً ياوالدي، ومازالت تتوق إلى رؤياك في مناماتها كثيراً.. مازالت إلى صلاة فجر اليوم تدعولك بجنة عرضها السموات والأرض

كبر ذاك الصغير الذي ودعته وهو في السنة والنصف واصبح رجلاً حبيباً ، نقياً.. صاحب عقل راجح وصاحب نكتة واتوسم فيه الخير الكثير ..
كثيراً ماتخبرنا والدتي بأنه نسخة طبق الأصل منك

يحزنني حينما يسألني: هل تعرفين والدي؟ كيف كان؟
ماذا تحملين له من ذكريات؟

في كل اجتماع لنا يكون لك من جمعتنا نصيب ، ودعوات تصل إلى السماء
مازال الغرباء يدعون لك ويثنون عليك .. فكيف بنا؟


احبك والدي
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
طمنيني كيف صرتي يالرياض،؟
يالحنون اللي قضيت العمر فيك،..
قالوا أن الدمع في وجنتك فاض..
خوفوني، ألف بسم الله عليك !!
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
اجواء ثلجية .. وضباب كثيف اخفى معالم عالميي اليوم ، على الرغم من أنها أجواء يكرهها الكثيرون إلا أنني أعشقها، كلما فتحت نافذتي أتأمل صنع العظيم
لأشاهد بساطاً اخضراً وأرضاً ارتوت بالمطر بعد طول غياب وجدب، حجبها الضباب عني

أعاود غسل ( الأواني) مستمتعة بجمال صوته كيف بعبدالحليم وهو يشدو ب
( حاول تفتكرني).. دون أن أشعر بتجمد المياه في يدي

عبدالحلييييييم..مازلت اتذكر تلك الفترة العمرية التي عصفت بي حينها..
حينما كنت اضع كتابك ( حياتي) وسط كتاب الرياضيات لأوهم والدتي بالمذاكرة وفي الواقع كنت اقرأك.. واحفظك..

بل كانت صورك تملأ خزانة ملابسي ، هي حالة بلاشك مرت بالكثيرين.. وكلما تذكرتها اضحك واتساءل : أي جنون ذاك الذي كان يسكنني؟

عبدالحلييييييم .. ماأجملللللك!

[ نوفمبر 21, 2013, 12:28 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
يخبرني بوحدته ومرارة مايمربه من اكتئاب وفي كل مرة اجدني اتوقف عند الأسباب نفسها :
فقدان صديييق ( بإرادته)..
فقدان صديييييييق ( يإرادته)..
فقدان صديييييييييييق ( بإرادته)..

بإراته هو لا بإرادتك انت اذن لم كل هذ الحزن؟
ولم هذه العزله؟
قد تعزيها كونها وفاء او حب او تقدير لسنوات العشرة وصداقة امتدت دهراً
ولكن هل ستتوقف حياتك عنده؟

استاااااء حينما أشعر أنني اعطيت إنساناً اكثر مما يستحق من جهد وتعب ومشاعر وحينما يرحل اظل متعلقة بذكرياته..

لماذا؟

الحياة ملييييييئة بالمباهج.. بالأحلام.. بالتطلعات.. والمجازفات ايضاً
ولا تسمح لأي من كان بأن يكدر صفوك فيها..لن تمنح لك هذه الحياة سوى مرة واحدة.. واحدة فقط لم لاتحب نفسك فيها؟
وتعيش لإسعادك لا لإسعاد غيرك؟

قفلة:
ابجمع اوراق السنييييين واودعك..
كان الفراق اللي تبين .. الله معك!

[ نوفمبر 21, 2013, 01:31 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من طبيعي (رقم العضويه 11956) on :
 
مررت من هنا
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
يا شينها ، لاهبت رياح . . الحنين ،
على نهاية ( صيف ) وبداية / شتا !

 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
نورّت يابدر..
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
على مدار هذين الأسبوعين ( الحالي والماضي).. قابلت شخصيتين
كلاهما زعمت بأنهن ( صديقة طفولة كانت تظهر لي تودد منقطع النظير وتوزع ابتسامات جعلتني اشك في مظهري واتردد على المرايا كثيراً.. بل اشعرتني انني صاحبة واسطة حين اجلستني على الكرسي لتصفيف شعري وأن اقبل بتخطي الكثيرين الذين كانوا ينتظرون قبلي..) وماأن جلست وإذا بها تناديني بأسمي وتذكرني بمواقف جمعتنا سوياً في منزلنا .. ووالدي.. والعابي..
حقيقة لم اتذكر شيئاً من كل ماحكته لي الا انني تظاهرت بالعكس ..
وتذكرت أنها كانت صديقة طفولة مقربة جداً مني واختفت عن نظري وقلبي لمدة ستة عشر عاماً لانتقالها لمدينة أخرى وانقطعت أخبارها.
تبادلنا الأرقام وطوال تلك المدة وأنا اردد ( فعلاً الدنيا صغيرة وماأجمل الصدف).

بالأمس وأنا اسابق خطواتي في طريقي لاختباري الذي تأخرت عنه مايقارب النصف ساعة لظروف الضباب والأمطار .. كنت أجري في الممرات بحثاً عن القاعة استوقفتني وحاولت الاعتذار ب( متأخرررة عن الاختبار) لتستوقفني ثانية
وتناديني باسمي لتخبرني بأنها زميلة دراسة وبعض المعلومات التي تخصني وأخبارها الشخصية تظاهرت مجدداً بمعرفتها وبالصدفة الجميلة التي جمعتني بها..
وفي قرارة نفسي اتساااءل: مابال الزهااااايمر يلازمني؟
كم هو مخجل ومحرج أن أقابل من يتذكرنني ولا اتذكرهم!
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 

لا تحاول تفسير سخافات\تصرفات الكائنات الحية؛ فالذبابة التي تعيش فقط يومين، قد تقضي نصف عمرھا من أجل مضايقتك، وھي مستمتعة تماماً.
* احمد مختار

خيبة أمل كبيرة أن تصدر تلك التصرفات المزعجة في بيئة عمل منحتها وقتي وجهدي ومشاعري .. كم اتمنى الا تمنح أي سيدة في بلدي منصب قيادي..
غياب التخطيط.. والتنظيم.. والمتابعة .. والقرارات العشوائية لن ترقى بأمة بس ستجعلها في مصاف الأمم اللامسؤولة .. والجاهله
صدقاً لاأحد يستحق!

[ ديسمبر 06, 2013, 11:31 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
ماعدت أشعر في ربوعك بالأمان..
شيء تكسّر بيننا..
لا أنت أنت.. ولا الزمان هو الزمان..!
* فاروق جويده
 

---

مرسلة من Muna™ (رقم العضويه 73925) on :
 
خاطرة الزميلتين اللي ما تذكرتيهم ما الها علاقه بالزهايمر

لها علاقه بشخصيتك القوية والمحببه بحيث يصعب نسيانها ؛؛ لا تشعري بالاسى فمن هي مثلك يصعب نسيانها ولو بعد حين
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
يارب يخليك يامنى على جبر الخواطر اللي عالصبح هذا
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
على فكرة من شوي صادفت معلمة تقولي:

انا معجبة ببناتك حلوين ومؤدبات لكن انا حابه اقولك حاجة ترى انتِ شديدة شوي فمااتوقع انهم راح يتزوجوا بسرعة "قسما بالله مت ضحك"
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 


[ ديسمبر 10, 2013, 02:30 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
لم اكتب ماهو جديد.. بل كنت كاميرا انقل الاحداث كما هي دون زيادة او نقصان..
اللهم وفقني لترى هذه الروايه النور
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
..كبمارو ايقانو..
مازال أجمل مسلسل كارتوني شاهدته في حياتي..
وكلما شعرت بالضجر أسارع لليوتيوب لمشاهدته وكأني أشاهده لأول مره
وكأني أضحك أيضاً لأول مره.
ربما لم يعد لديه أي ذكريات مشتركه حينما اتحدث إليه.. لايتذكر سوى ( كبمارو)
يضحك .. يتذكر مفرداته.. وأيام جميلة فرّطنا فيها في واجباتنا المدرسية وتعرضنا لعقوبة ( الحرمان من الفيديو لفترة ) ولا أخفيكم كانت أشد أنواع التعذيب النفسي وقعاً على قلبي..

كثيراً ماترتبط ذكريات الطفولة بمسلسل وتشتعل ذاكرتنا بأغنية.. ويغلبنا الحنين لأيام ولّت ولن تعود بمشاهدة ممثل أو ممثلة كبرنا معهم .. ونتحمّس كلما شاهدنا مقتطفات( لافتح ياسمسم) أو البرنامج الأرقى الذي مازلت اشير إليه في كل نقاش ( المناهل)..!

هل لذلك الزمن الجميل والغنييي بالثقافة من عوده؟

عزيزي.. يامن كنت تقاسمني طفولتي.. مشاهداتي.. وذكرياتي.. ودراستي..وثقافتي ايضاً..ويامن كنت تمارس صلاحيات الأخ الأكبر علي ..
اشتقت إلييييييييك
 

---

مرسلة من Muna™ (رقم العضويه 73925) on :
 

رد مقتبس:

---

المرسل الأصلي هو *الأصيلـــة*:
على فكرة من شوي صادفت معلمة تقولي:

انا معجبة ببناتك حلوين ومؤدبات لكن انا حابه اقولك حاجة ترى انتِ شديدة شوي فمااتوقع انهم راح يتزوجوا بسرعة "قسما بالله مت ضحك"

---

هههههههههههه من صجها!!

يا ويلي منك حمايه قويه
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 

 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
تسمرت امام شاشة الجوال حينما قرأت اسمه
ترددت في الرد.. وبعد تفكير طويل قررت أن ارد..
صوته .. صوت والدي .. ورائحته رائحة والدي .. وذكرياته
ذكريات والدي ولكن لم يسبق له في حياته ان يبادر بالاتصال
غلبتني دموعي وانا اجاوبه.. اخبرته بأنني انتظرته طويلااا وانها اجمل جمعه تمر علي منذ ان نفيت هنا.. وسؤاله اغناني عن كل شي..واسعدني إلى مالا نهاية

صلة الرحم .. مااجملها وكيف لها ان تلين قلوبا نخرها الصدأ وآلمها الجفا..
رحمك الله والدي..وطااابت رائحتك ودام وصلك
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
بعد أن علمك الأول كيف : تدفنه , أما زلت بحاجةِ لغرابٍ آخر يعلمك كيف : تحترمه .. يا أيها الإنسان .. إنه : إنسان !
طلال حمزه*
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 




لمى الروقـــي

ابنتي وابنة كل عائلة سعودية

لوهلة شعرت بمدى فضولي على التعرف على من حفر البئر وتمنيت لو كان لي نفوذ ان آمر بسجنه مؤبد

فتاة الجب لليوم الثالث عشر تتواصل عملية البحث عنكِ اتساااءل ماهو حال والدك وهو يمطرك يومياً بـ"قارورة الماء وبسكويت" على أمل أن يجدكِ على قيد الحياة وليس ذلك على الله ببعيد.

بالأمس لم أنم بل كنت ألزم هاتفي في كل غفوة وأخرى استيقظ لأبحث في تويتر والفيس بوك والصحف الالكترونية عن أي خبر بعدما نشرت تلك الصحف خبر انتشال جثتك ومن بعدها تكذيب..واشاعات وكأن عائلتها بحاجة لأساليب التعذيب هذه

طفلة الخمس سنوات..
أي برد اعتراك؟
وأي خوف وجوع ووحده شعرتِ بها؟ .

كيف قضت والدتك "ربط الله على قلبها" هذه الأيام ساعاتها وانتِ بعيدة عن ناظريها
تتلمس سريرك فلا تجدك , وتعدّ أخواتك وتفتقدك؟
تحضر وجباتهن وتمشط شهورهن وتلبسهن ملابسهن ,وتحتضنهن نائمات وتدفئهن , وينفطر قلبها حزناعليك وعلى مكانك الخالي.

ماهو حالك , ولم كنتِ انتِ ضحية اهمال وتقصير تسوير بئر ,ولم الانسان هو الأرخص دائماً,ولم لانعترف بأصول الأمن والسلامة ولم نحن اخر الاهتمامات؟

من اغتال طفولتك؟
ولم تكلفت عملية انقاذك ثلاثة عشر يومااً في ظل انتفاء الأجهزة الجديدة والكاميرات والامكانات التي كنت اراها وتستخدم في الخارج؟

كنت بالأمس اشاهد فيلماً لطفلة تدعى جسيكا اميركية في عام86 وقعت في بئر واخرجت حيّة وانتفضت اميركا بأكملها لحادثتها.

هنا من انتفض لك, والجواب الجاهز ..ظروف البئر والطبيعه الصخرية ؟

اللهم اربط على قلبي وقلوب ذويها اماً واباً واخوة ً واقارب.. احزنتني يالمى أسأل الله أن يحفظ فلذات أكبادنا ويرفع قيمتنا وقيمتهم في عيون المسؤولين
المقصرين .


مخرج "اسأل الله أن يخرجك من ظلمات الجب":

سولفي للرمل عن قصة دفـا..واجمعي برد الشتا وتلحفيه
احضني حلم الطفولة يا "لمى " ..طيري في الجنة وجناحك رفرفيه

[ يناير 01, 2014, 10:52 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
يارب..
هناك دعوات عانقت السمــاء
وهناك جموع من الناس يدعونك ليلاً ونهاراً
قلوبهم تترقب..وأعينهم شغفت برؤية "لمى"
اللهم أقر عيني والدّيهابرؤيتها.

يارب
لم يحتمل قلبي منظر والدها ليلة الأمس وهو يناشد الملك ويريد حلاً.. بعدماانقطعت به الأسباب وفقد ثقته بكل الناس إلا بك ياكريم وياواسع العطاء

يارب
ألهمهم الصبر واجعلها شفيعة لوالديها وارزقهم دخول جناتك من باب الحمد

يارب
لاتردنــا خائبيــــن
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
ربما هي دعوة في جوف الليل صادفت ساعة إجابة
كم سعدت بهذا الوصل وللأسبوع الثاني على التوالي
لك الحمد ربي حتى ترضى
 

---

مرسلة من Muna™ (رقم العضويه 73925) on :
 

رد مقتبس:

---

المرسل الأصلي هو *الأصيلـــة*:
يارب..
هناك دعوات عانقت السمــاء
وهناك جموع من الناس يدعونك ليلاً ونهاراً
قلوبهم تترقب..وأعينهم شغفت برؤية "لمى"
اللهم أقر عيني والدّيهابرؤيتها.

يارب
لم يحتمل قلبي منظر والدها ليلة الأمس وهو يناشد الملك ويريد حلاً.. بعدماانقطعت به الأسباب وفقد ثقته بكل الناس إلا بك ياكريم وياواسع العطاء

يارب
ألهمهم الصبر واجعلها شفيعة لوالديها وارزقهم دخول جناتك من باب الحمد

يارب
لاتردنــا خائبيــــن

---

شو اخر الاخبار ؟ ما طلعو الجثة؟
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
لا..اسأل الله ان يجعلها في رقبة كل مسؤول قصر تجاهها
قضية تكشف حجم الفساد الاداري لقطاع الدفاع المدني ومدى تدني كفاءاته
فضيحة ان تظل هذه الفتاة في قاع البئر لليوم السابع عشر وهناك من يفتي بدفنها فيه!

حسبنا والله وكفى
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
للتو انتهي من اداء امتحانيين نهائيين ارجو الله ان اكون قد وفقت لأدائهما
وللمرة الأولى ادخل القاعة وانا احمل هذا الكم الهائل من الاحباط والرغبة الشديدة في البكاء..
حنين.. واشتياق.. وتعب.. واحتياج.. ولااستطيع البوح لها بشئ
طالنا احدث نفسي بأنني استطيع وأني ( قدها وقدود) لأجد نفسي اليوم اضعف مما توقعت ..

تعباااانة ياأمي
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
انقطاع الكهرباء هذه الليلة في وسط هذا الجو البارد والجلسة على ضوء الشموع.. اعادتني لأجمل سنوات عمري ..
حينما انقطعت الكهرباء عن القرية في تلك الإجازة لتتحلق عشرين نفس أمام ( الإتريك) و( الكشافات) وصوت جدتي وهي تأمرنا بالتسميه والهدوء وأن نلزم اماكننا ولانروع الأطفال.. وبعد اشتعال الاتريك نستمع لقصصها وقصصنا المليئة بالأكاذيب ( شفت جني.. شفت ثعبان.. شفت عفريت متعلق بالجدران ) في وسط تعزيز وتصديق منقطع النظير..

عدت الليلة لشراء الشموع القديييييمة وتهدئة صغيراتي دون ان اختلق القصص التي كنت اختلقها في الصغر..واتدفأ بذكريات أجدادي..
لم أهنا إلا بزيارة لبيت جدي درجت فيه طويلاً .. وهأنذا احتضن سريري على الرغم من بروووووودة الأجواء واصوات الأعاصير وزيارات الضباب إلا أنني اشعر بأن قلبي أفضل حالاً .. كيف لا وهذا المكان مأمني ومستودع ذكرياتي
وعلاج معنوي يعجز أطباء الدنيا قاطبة على تقديمه.
لك الحمد ربي حتى ترضى
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
الحمدلله نتائج مرضية جداً.. على الرغم من برودة الأجواء
وعقبات الطريق .. والامطار التي كثيراً ماتكون حائلاً دون الوصول
.. وحالة السبات الشتوي التي تلازمني
الاّ انها اكثررر من مرضية.. فلك الحمد يامن كنت مطلعاً على الأحوال
إجازة سعيدة للجميع
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
لو لم يكن للنجاح : جناح , لما طرنا من : الفرحة !
مبروك لكل الناجحين

*طلال حمزه

 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
عدت لنفسيييي اخيراً
سلام الله عليكِ جددددده
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
كانت الليلة الأخيرة لها هنا..
تردد رقمها على هاتفي كثيراً.. ولم أكن اعلم ماسر هذا الاصرار العجيب
لتودعني وتفاجئني بموعد رحلتها او ( هجرتها) إلى مالا نهاية..
أحزنني الخبر..وماانفك لساني من الدعاء لها..
لماذا يرحل الطيبون دائماً وفي عز احتياجنا لهم؟
عينات نادراً مانتحصل عليها في حياتنا وعلى الرغم من حرصنا على بقائهم
والاحتفاظ بهم ، والسؤال عنهم ، إلا انهم يرحلووون!

اللهم عوضني فيهم خيراً.. واجبر كسري في فقدهم
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
لا جيت أنا ب سامحك..
تبكي الجراح ما ودها..
مشتاق ودي أصافحك..
عيت يدي لا مدها...
آه. .يا الجراح .. راح اللي راح ..
وراحتي .. من يا ترى بيردها ..
يا حب.. ياذ كرى واسم..
مدري انا ابكي عليك من العذاب اوابتسم....
آه يا الجراح .. راح اللي راح..
وراحتي .. من يا ترى بيردها ..
لا تحاكي عيوني .. يمطر سحاب الملح ..
ولا تلمس أشجوني .. ينبت في قلبي جرح ..
ناظرني يا خلي .. جرح انا كلي ..
وشلون أب ارضى الصلح ..
فصل الخريف حبي ..حزن وورق أصفر..
...ودعني يا قلبي..وخل العذاب أقصر..
آه يا الجراح .. راح اللي راح..
وراحتي .. من يا ترى بيردها ..!
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
ماأقساه ذلك اللقاء الذي فوجئت به عقب ثلاثة أشهر من الاحتياج والشوق
كدت اطير فرحاً لولا أن ( ساعة ) مقابل 3 أشهر جداً قاسية
تمنيت لو أنه لم يكن..

كثيراً مااتساءل لماذا لاتتحقق طموحاتي بجوار من أحب؟
لكي ابدع لابد أن ابتعد وكأن العزلة عن محيطي والوحدة هي ماسيحقق لي مبتغاي؟

كم مرة استيقظ فيها من نومي وفي قلبي ألم وسؤال يلح علي كثيراً:
لم أنا هنا؟ ولمَ هنا؟ وإلى متى؟

اللهم اربط على قلبي واجمعني بمن أحب.
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
(الله يغطيكِ)..
كم شعرت بطعم البكاء في فمي حينما سمعت هذه الكلمة منذ قليل
ومن طبيبتي..
تذكرت ملهمتي ومعلمتي وجارتي ( السودانية) والتي كثيراً ماكانت تلقيها على مسامعي..
تذكرت حينما اتصلت بي لأنها تنوي زيارة جيران ( سعوديّ الجنسية) لتسألني:
كيف اعزي؟ وهل عبارة ( البقية في حياتك ) تفي بالغرض؟
لتنهي مكالمتها ب( الله يغطيكِ)..

اشتقت لها ولأيامها ولبناتها وذكرياتهم.. اشتقت لأشهى ( طبق فول) اتناوله في حياتي..
اشتقت لعلمها.. لكلامها.. لهدوئها.. لجيرتها..
مازالت في كل اتصال تذكرني بي وبصغري وبطاولة مجلسهم التي كانت توقفني عليها لأغني لضيوفها ليضحكوا على طفلة الأربع سنوات تغني لأم كلثوم!

ماذا فعلت بي اليوم كلمتك ( طبيبتي!)
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
منذ بداية الأسبوع وحتى قبل قليل .. كنت قد تلقيت خبرين آلماني كثيراً
وفاة أبوين لأعز صديقاتي.. كانت رسائلهن اليمة .. وطلباتهن بالدعاء والعمرة
ليست صعبة ابداً.. ولكن الصعب هو موقفي تجاههن
لم استطع الاتصال.. ولا الارسال.. ولا تقديم المواساة
لاأدري لم ابدو ( متبلددددة) أو قليلة ( وفاء) تجاه أي إنسان يفقد والده
على وجه الخصوص.. اعجز عن الكلام.. وعن الكتابة .. وعن الاتصال..
وأي خذلان هذا..!

ربما لهذا الوقت وانا في هذا العمر لم أجد من يواسيني في فقد والدي
او يسليني وينسيني إياه.. فكيف لهن أن ينسوا والديهم بإتصال او كلمات تعزيه!

مؤكد أن مصابهن عظيم .. لمعرفتي التامة بوالديهم وبطيبتهم واخلاقهم العالية
وحبهم الشديد لهن ولأسرهن.

عزاي أن الطيب هو من يذهب أولاً إلى الدار الأخرة..

اللهم ارحمهم واغفر لهم وهون مصابهنم واجبر قلوباً أحبتهم
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
صباح العطايا الجميلة التي لطالما كانت تراودني عن نفسي ..
وطالما دعوت بها..
شعرت العام بالألم لعدم تحصلي على مااريد.. واليوم تقدم لي تلك الأمنية على طبق من ذهب .. اللهم لك الحمد

فرحة صغيراتي ودموع الكبيرة وهن يضعن كل مايحتاجونه في الشنط..
وقائمة طويلة بالأماكن والذكريات يرددنها .. احزنتني

( اخيراً ياماما ) ..
اخيراً ياحبيبة ماما .. اللهم ادم علي نعمك وسخر لي .. وارزقني من حيث لااحتسب

[ مارس 03, 2014, 09:47 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
الحمدلله بقدر ماامتلأت نفسي سعادة بهذه الرحلة
وبجميل معرض الكتاب وبعظيم ماامتلكت
وبصديقات الرياض ولقااااءهم الحافل..
الهي أسعد قلوباً أسعدتني وساعدتني .. وجبرت خاطري وتحملتني
وداعاً الرياض ..
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
خاايف.. ومشيت وانا خااايف
ايدي في ايدك .. وانا خايف
خاايف على فرحة قلبي.. خااايف على شوقي وحبي
وياما قلتلك انا .. وحنا في عز الهنااا
لاانا أد الفرحه ديّا.. وحلاوة الفرحة ديّا..

عبدالحللليم وأجمل صدفة.. تبسمت ورردتها وانا استمع لك
وكيف تبدل الحال من عبدالحليم إلى اهتمامات
كبيرة ووقت أكاد أنسى فيه نفسي، وهواياتي وما أحب

تذكرت أجمل سنوات عمري في المرحلة الثانوية حيث الشغب المحمود
وأيام ( الشقاوة) ، حينما كنا نردد مقطع:
رميت الورد طفيت الشمع ياحبيبي..آآآه
عقب انتهاء كل حصة دراسية ومانتقاسمه من الضحك بعدها

مرور جميل وسريع وعابر للذكريات الجميلة..
وبكل الصدق.. اسعدتنيييي

[ مارس 08, 2014, 10:07 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
أخييييييراً تنفست
إجازة سعيدة وعامرة بالرضا والفرح

ولكللللل أمهات الدنيا ( ادامكم الله شموعاً تضيء حياتنا وأملنا الذي لاينقطع)
رحم الله من توفاها منكن وادام من بقي..

كل عام وانت ( قلبي وفي قلبي) ياأمي

[ مارس 20, 2014, 07:48 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
الين اليوم وانا عندي (أمل) فيهم
ولامر يوم الا في(تحريهم)..!

قرب البعيد يارب
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
احذر ممن منعهم خوفهم من تحقيق أحلامهم ، هؤﻻء أشد الناس رعبا منك
وحقدا عليك لأنهم لايطيقون رؤية فشلهم من خلال نجاحك.

لاأعرف من صاحب هذه العبارة إلا أنني اعرف أنه صادق تماما.
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
اعشق هذه البقعة وهأنذا امر الآن بجوارها..
كيف لا وكانت تحتضن مكتب والدي الذي كثيرا ماكنت اتردد عليه في صغري
وهذا المخبز الذي كان في كل يوم جمعة يملأ البيت من كل مالذ وطاب منه
وهذا الشارع الذي كنا نسكن فيه والذي حفظته شبرا شبرا
وتلك الرائحة التي اشمها فيه ..ليست رائحة الاموات ولكنها رائحة عمرجميييل
انقضى وقطفت منه زهوره وأجمل مافيه .
والدي الطيب..كم اعشقك واعشق رائحتك
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
بدأت أنسى..
ويالها من بدايات قاسية!
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
عف ياقلبي عن اللي يغرفون من العفن..
لاتكبرهم وهم حساد ..مافيهم كبير!
(صالح الشادي )
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
يارب..
أسعد قلبها وبلغها ماتتمناه
منذ سبع سنين وهي في هذه المعمعه حتى تصل للترشيحات وتستثنى
واحيانا تحجب الجائزة عنها..
وفي كل عام اجدها صبورة واقوى من السنة التي سبقتها..
غدا الموعد فياااااارب (فرحنييي فيها وارفع درجاتها في الدنيا والاخره)
يااارب هونها
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
فازت..
لم اتمالك دموعي وانا اسمع كلمتها
تترحم على والدي وتهدي الشكر لامي ولي ولاخواني
جائزة كثيييرة ماسعت لها وهاهي تكرم من قبل امير المنطقة
الف مبروووووووووك يااختي ورحم الله والدك لم اتمنى في تلك اللحظة سوى وجوده اكيدة انه كان سيفخر بك
لك الحمد ربي حتى ترضى
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
اليوووووووم يمكن تقولي:يانفسي إنك سعيدة
يشهد على صدق قوولي ..دقات قلبي الجديييدة!
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
مؤمنة بأن الاخلاق تسخر للإنسان القلوب القاسية وتلين الحديد
كان موضوعها مزعجني للنقص الفظيع الذي لم اتقبله في ورقة اجابتي
ترجيتها ان تعيد التصحيح وكان عذرها (خطك صغير وملزق وتصحيحي بناء على الكلمةةالاولى)
حاولت الاتصال بها وارسلت رسالة استبشر بها عن ورقتي ولكنها تجاهلتني تماما
بكيت وشعرت بغبن وكظمت غيظي في قلبي وتجاهلتها..
ومنذ قليل في قاعة الاختبار تفاجئت بها تقول لي :اعدت تصحيحها ووجدت انك تستحقين اكثر عديني بتكبير خطك في امتحاني ..وبالمقابل وجدت كل من اعترض على تصحيحها واخذ واعطى معها بالكلام قد ابكتهم اليوم في القاعه وهي تتوعد..وانقصتهم بعد ان وجدت مقارنات والفاظ وتشويش منذ امتحانها النصفي وحتى اليوم

حمدت الله كثييييرا وضحكت من نفسي فمازال طبع البكاء على نصف الدرجة يلازمني منذ الطفولة وإلى الان..!
تستحق دراستي البكاء فيااارب بلغني
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
99
كانت بمثابة المفاجأة التي الجمتني ليس لأنني لم اعمل في هذا العام بجديه
بل تخطيت مرحلة الجدية لأصل للاخلاص..
في الوقت الذي كنت اذهب فيه لعملي ليلا ونهارا ، افكر به اكثر من تفكيري ببناتي
في كل شهر انجب مشروعا جديدا واسعى بكل جوارحي ان يحقق ولا ارتاح الا بتحقيقه وان طبق من جيبي الخاص فذلك لايهمني بقدر اهتمامي بأن هناك افكارا صالحة للاستخدام وترى النور..
على الرغم من كل العداوات التي لم تضف إلى رصيدي سوى تميزا وعلى الرغم من الاشخاص الذين يحدثوني بمدى تعبي وجهدي ..(ولكن بيئة العمل لاتستحق ) لأبرر بكلمة ( احلل راتبي ) غير انني ابتليت بحب عمليفماذا افعل؟
الا انهن يلوكنني باألسنتهن في غرف اخرى على سفر القهوة وموائد الافطار.. وماكان يزيدني ذلك الا اصرارا وتمسكا بكل مااقدم..صقلت تلك المشاريع بدراسة اثرتني على كافة الاصعده الشخصيه والعملية
ومن خلال مااعمل كنت اسقط تلك الدراسة ولو في جانب بسيط بل كنت ارفض مااراه حولي من فوضى وكأنني كنت المتمردة الوحييييدة في تلك المؤسسة لااوقع بناء على قرارات عشوائية ولا انفذ الا ماامتلأت به ذاكرتي من علم وحفظه قلبي

عانيت مما يسمى (بالاستقعاد) لاجازاتي الدراسية حينما اقدم على امتحان كانت ترفضها لتدونها اضطرارية على الرغم من احضاري لكل التعاميم وكل الوثائق االتي تثبت احقيتي للغياب ولكن دون جدوى

عانيت من الاعباء ااتي لاتخصني والتي تحال الي في اوقات فراغي والتي اجدني ممسكة بمادة الامتحان استذكرها لاجبر مكرهة ان انجزها واحمل الم عدم انتهائي من المادة الى وقت عودتي لمنزلي

عانيت مما يسمى(بتهميش جهود الاخرين وتحقيرها) مهما كانت الجهود المبذولة عظيمة

الى ان جاء نصر الله نجاح على الصعيدين وبأعلى الدرجات
ارى اليوم تقييم ادائي لأفاجأ به 99 واخبرتني لأنك جديده ومثريه ولو كان بيدي لأعطيتك المائة كاملة..سعدت وابتهجت وبكيت فرحا فمجهودي لم يضع هباء منثورا
وبعد برهة اتأمل كل الوجوه الزائفة حولي التي تعترض وتحرض وتغضب لتشعرني بعظم الدرجة التي وهبتها والتي حملتني مسؤلية مايسمى بالتميز وهو مااسعى اليه حقا..
انقضت سنة تحمل عملا صباحا ودراسة مساء ومشاريع جمة اثمرت ولله الحمد وجدت اثرها على الفئات المستهدفة.. فقدت فيها راحتي فإن لم انم فأنا بحضرة صوت الدكتور المسجل في هاتفي لأدون محاضرته..وان لم اخرج للتنزه فبلاشك انني امكث على ورقة بحثية او تكليف صغير يستغرق من وقتي الكثير..فقدت علاقاتي لقلة وقتي وعلاقات العمل للنفاق الذي كان يجرحني على الرغم من ابتساماتهن الصفراء واللواتي كثيرا مايصفنني بالمجتهده واحيانا المديرة وصاحبة البالين ولم اجد في نفسي حرج هذا نتاج مايشعرون به من نقص لم يتوقف انتاجي عليهن ولم يكن لهن حيزا في جدولي ..
فقدت جزء كبير من ذاكرتي كنت كثرا مااشك بأن الزهايمر اصابني في عز شبابي فلا اتذكر شيئا وانسى كل مايقال لي او يعطى .. لولا انه وبمجرد زوال تلك الضغوطات التي ارقتني عادت طبيعية وتتذكر.

الا ان اجمللل مااكتسبته هي علاقات الدراسة ففي ذلك (القروب)الذي اتابعه ليلا ونهارا اسئلة ونتائج ونقاشات وتحليلات وواجبات واخبار مايخص الدراسة ..كنت حينما استيقظ من نومي عادة في جوف الليل لأدعو الله العظيم ان يفرجها عليو ادعو لهن من كل قلبي ..لولا وجودهن من بعد الله إلى جواري وتعزيزي ومؤازرتي ..ومذاكرتنا الجماعية ليلا ونهارا على هذا (القروب) لكنت احدث نفسي الان ولما وصلت الى هذه النتائج المرتفعه


لعل اكبر النعم هو ان يرى الغير مجهوداتك ويقدرك عليها ولعلي كنت مؤمنة بقوله عزوجل ( انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب)..
على الرغم من انها مدهشة الا انها اكثر من مرضية فلك الحمد ربي

[ يونيو 03, 2014, 02:57 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
(تيسير)و(أفراح)
مولودتين جميلتين لي
كلاكما رأيتكما في منامي ولكن في الحقيقة ليس لكن وجود
إشارات وبشارات أسأل الله الا يقطعها عني
وان يديم علي نعمه وفضله وكرمه
لك الحمد ربي حتى ترضى

[ يونيو 05, 2014, 03:15 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
كنت الملم ماتبقى لي من اغراض في مكتبي
دون أن أعير اي شخص اهتمامي
فقرار الافراج او النقل كان بمثابة ولادتي من جديد
وجدتها تقف امام الباب تبكي وتخبرني بأنها ستفتقدني
لم تكن سوى عاملة بسيطة حملت همي وشاركتني جميع الأحداث التي مررت بها
بسيطة بوظيفتها ولكنها كبيرة في عيني وعين كل من عرفها..
شعرت بصدق مشاعرها ووقفاتها إلى جواري ودعاااءها كلما رأتني (أسأل الله ان يفرج همك)..
توقفت عن جمع الأشياء والتفت اليها لاخبرها بأني سأتواصل معها بلا شك..
بأنها صديقة مقربة من نفسي ..هزتني تلك الدموع وصدقها..انسانه بسيطة لم اعهد عليها الكذب او النفاق ولم اعتد نفسي بذلك الهدووء في لحظات الوداع ولكن ربما ماشاهدته من أحداث وماقابلته من شخصيات وماواجهته من تنقلاات وأسفار ووداعات كثيرة لعلاقات ووجوه احببتها..صنعت مني امرأة حديدية لم تعد تآبه بشي سوى سلاما مع نفسها وذكر طيب لاأكثر.

اللهم اكتب لي الخير أينما كان وارضني به

[ يونيو 10, 2014, 01:09 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
وكلما جا الطاري في عرس وخطوووبة
قلنا ميييييين هيه العروس؟
قالوا : جده
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
صلاة جنازة تقام بجواري لطفل يبلغ من العمر 13 سنة
قضى ليلة البارحة في حادث سيارة..لااعرف والدته ولكني اشعر بأن قلبي
انتزع من بين أضلعي كيف لا وهو بكرها؟

شعبااااان ماأكثر موتااك وماأكثر الراحلين فيك
اللهم احسن خواتمنا وبلغنا رمضان واربط على قلب هذه الأم في وليدها
اللهم ارزقها بيت الحمد واجعله شفيعا لها ولوالده.
 

---

مرسلة من Muna™ (رقم العضويه 73925) on :
 
اللهم امين
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
كلما عدت من ازقة الحياة اجد هذه الحجرة تنتظرني
هذه الحجرة التي قضيت فيها طفولتي ومراهقتي وشهدت ايام دراستي
تغلق إلى موعد زيارتي وماأن أعود لافتح خزائنها واتفقد مكتبتي ودفاتر دراستي
صوري .. كتبي..سجادتي وشرشفي..مسجلتي الصغيره ..وأشرطة عبدالحليم

ومااجملها من زيارة ،تجاورني والدتي وتقتسم معي فيها افطاري
كلما طوقتني الحياة بمسؤلياتها اجدني اهرع إلى حضن أمي
وياله من حضن ومااجمله من جوار!
يارب لاتحرم احد من امه

[ يونيو 20, 2014, 04:00 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من كرمستجي (رقم العضويه 17119) on :
 
قضيت ساعة أو أكثر ..
غبت فيها عن رئيسي
وعن مرؤسيني
وانا اقرا .. واصغي الى كلماتك التي افتقدناه فترة طويلة ...
بدأت برسالتك التي مضى عليها اكثر من سنة.. وكأنها كتبت اليوم .. واكملت المسيرة الى الرسالة اعلاه ..

استرجعت ذكريات الايام التي كنا نقضيها هنا ..
حين كنا نجلس في هذا البيت اكثر من جلوسنا مع من حولنا ..

ادام الله لك السعادة والرضا .. ولجميع الموجودين ..
 

---

مرسلة من حمـزة (رقم العضويه 82337) on :
 
اللهم صل على محمد وآل محمد
الحمدلله
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
ولا زالت تنتظر الفرج..
وفي كل لحظاتها..وسكناتها..وتقلباتها في فراشها تردد لاشعوريا..
(يارب هونها..وافرجها)وماذلك على الله ببعيد..

 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
كرمستجي
يااهلا وسهلا..
عيدك مبارك..وخطوة عزيزة
دمت بخير
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
كانت أصعب اللحظات في حياتي..
فمنذ تسعة أشهر وأنا في حالة ترقب وانتظار لابنتي الجديدة ، كثيرا من الامال رسمتها وكثير من الوجوه تخيلتها،وكثير من الأسماء انتقيتها
طيلة شهر رمضان وانا في حالة تحضير لها من ملابس وادوات الاستحمام وسرير جميل لم يكن ينقصه شيء سواها..
وفي كل يوم ادعو الله أن يفرجها ويسهل علي ولادتها..
بالأمس فقط عرفت معنى قوله تعالى (يحيى العظام وهي رميم)..في وجوه الطاقم الطبي الذي تحلق حولي ووسط لوم الطبيبة لي على التأخير الا انها اخرجت بعملية لا تحمل معها نبض او اكسجين..لتنقل للانعاش في الوقت الذي كنت ابكي فيه متسائلة :هل ماتت ابنتي؟
كانت التجربة الأصعب والطفلة التي كثيرا ماحملت عليها امال..لتخبرني الطبيبة بأن حالتها جدا سيئة وكنت سأفقدكما جميعا فاحمدي الله لو مضت اربع وعشرين ساعه دون حدوث أي مكروه لها.

خرجت لأجد اهلي يخبرونني بالطفلة الجميلة التي انجبتها وبجمال عينيها وشعرها ووو ولم استطع الرد سوى بالدموع فقد عرفت انها محاولات منهم لبث الأمل في داخلي..

تحاملت على نفسي والامي مشيا طوال تلك الممرات لأراها وقد وضعت في صندوق زجاجي موصلة بأنبوب الأكسجين ..وليات نقل الدم تحيط بها..لم احتمل المنظر
دعوت الله مرارا ان يحفظها لي وأن لايضيع لي تعب حملها..وان يقر بها عيني

وماان فتحت ابواب العناية المركزة صباحا هرعت لرؤيتها
لم استطع الانحناء او تقبيلها لما اشعر به من الم اكتفيت بلمسها والحديث اليها وجدتها تتفاعل وتمسك بيدي وياله من شعور..
يارب.. احببتها ..وانفطر قلبي عليها ..نجها من كل شر واحفظها.

فليس هناك مايوجع قلب ام اوب كفقدان طفل لهما.
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 

وسيماً من الأطفال لولاه لما أخف..
على الشيب أن أنأى و أن أتغربا

تود النجوم الزهر لو أنها دمى..
ليختار منها المترفات ويلعبا

وعندي كنوز ٌ من حنان ورحمة..
نعيمي أن يغرى بهنّ وينهبا

يجور وبعض الجور حلو محبب..
ولم أرى قبل الطفل ظلماً محببا

ويغضب أحيانا ويرضى وحسبنا..
من الصفو أن يرضى علينا ويغضبا

و إن ناله سقم تمنيت أنني..
فداءً له كنت السقيم المعذبا

ويوجز فيما يشتهي و كأنه..
بإيجازه دلاً أعاد و أسهبا

يزف لنا الأعياد عيداً إذا خطا..
وعيداً إذا ناغى وعيداً إذا حبا

كزغب القطا لو أنه راح صادياً..
سكبت له عيني وقلبي ليشربا

وأوثر أن يروى ويشبع ناعماً..
وأظمأ في النعمى عليه وأسغبا 

ينام على أشواق قلبي بمهده..
حريراً من الوشي اليماني مذهبا 

وأسدل أجفاني غطاء يُظله..
و يا ليتها كانت أحنّ و أحدبا 

وحملني أن أقبل الضيم صابراً..
وأرغب تحناناً عليه و أرهبا 

وتخفق في قلبي قلوب عديدة..
لقد كان شِعبا واحداً فتشعبا 

ويارب من أجل الطفولة وحدها..
أفض بركات السلم شرقاً ومغربا 

وصن ضحكة الأطفال يارب إنها..
إذا غردت في موحش الرمل أعشبا 

ويارب حبب كل طفل فلا يرى..
وإن لج في الإعنات وجهاً مقطبا 

وهيىء له في كل قلب صبابةً..
وفي كل لقيا مرحباً ثم مرحبا 
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
لصديقتي المنقطعة منذ زمن لظروف اجهلها..
استيقظت هذا الصباح وانت في مخيلتي ..لم اشعر بالحزن بكثر ماضحكت لتذكري صوتك وكلماتك..ومواقفك وتعليقاتك..
ربما كنت الصفحة الأجمل في فترة كنت اعتبرها من اكثر الفترات ظلاما وقسوة في حياتي..
كنت كثيرا مااقول هي الرحمة التي ارسلها الله لي في تلك الفترة ..
مازلت ادعو لك في خلوتي وفي صلواتي ان يجمعني الله بك مجددا..
ومازلت اتساءل هل يعقل أن يمر كل هذا الوقت دون أن تزوري (جده)..ودون أن (توقعي حضوور) لمنزلي مثلما كنت ترددين سابقا؟

يارب اجمعني بها، فكم من كربة نفستها عني..وكم من هموم كانت تحملها عني..وكم من بسمات وضحكات رسمتها على وجهي في عز قهري وذلي..

الهي اسمعني عنها كل خير..واجعلها في سعادة وصحة ..
فرج يارب همها..واسعد قلبها واحفظ لها مااعطيتها..
واكتبلي يارب لقاءقريييييب بها..
فشوقي إليها لم اعد احتمله
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
ماذكرتك..
بس والله
والله وجهك مو غريب..
وقفتك فيها ملامح من تفاصيل الطفولة..
وضحكتك..
(ضحكة حبيب)..!
 

---

مرسلة من كرمستجي (رقم العضويه 17119) on :
 
مسا الخير ع الجميع ...
مبروك اصيلتنا وحمد لله ع سلامتكما .. والله يتمم عليكم الصحة والعافية.. ويبلغك فيها وفي خواتها ..
 

---

مرسلة من Muna™ (رقم العضويه 73925) on :
 
كل عام وانتم بخير وصايف والحمد لله على سلامتك وسلامة بنتك الله يجعلها من الذرية الصالحة ويقر عينكم فيها
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
الله يسلمكم ويبارك فيكم.. والفال لكم
الله يرزقكم الذرية الصالحة السليمة المعافاة
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
لحبيبي..
الغائب بجسده..الحاضر بذكراه
هي أغلى صورة.. وأثمن ممتلكاتي..
تحملني بيد ..وبجوارك والدتي..
كنت سعيييدة ومبتسمة .. وانت ترفعني للسماء بذراعك..
في كل نجاح احققه اتمناك إلى جواري .. كتلك الصورة تماما
كلما رزقت بمولودة اردد ياليييت ابوي يشوفها)..
في الماضي كنت جسورة..كلما تذكرتك دعوت لك..
والان اتذكرك ولااستطيع ان اغالب شوقي ودموعي..
حينما اشاهد ابنتي .. واسمع كلماتهن.. ودلالهن..ودعائهن لوالدهن
اتذكر انني كنت احبك اكثر..وادللك اكثر..
اتذكر كلمة (من عيوني)..والتي كانت جوابي السريع على سؤالك
لكأس الماء البارد..تلك الكلمة التي كثيرا ماكانت تضحكك

لمرقدك..روح وريحان
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
سعيدة جدا بهذا الوصل..
كثيرا ماكنت اخبر زميلاتي في العمل عندما تكون أجواء العمل مشحونة
بكلمة لم تنجز ولم تنفذ ..ومطلوب منك كذا وكذا وأجد وتيرة الصوت قد تعالت
وخرجت مكنونات الأنفس من مواقف سابقة اجدني مستاءة مما يدور بينهن لأخبرهن بأن الملفات والأوراق مصيرها دولاب وادراج ستوضع فيه ويغلق..ولكن ماذا عن العلاقات؟
هل ستنتهي بانتهاء الاعمال؟

اتصلت بي منذ قليل تلك الحبيبة التي فقدتها والتي احمل لها كل تقدير..امي في هذه الغربة ومديرتي السابقة..مصطحبة معها تلك العاملة الجمييييلة والبسيطة التي كانت تبكي عند وداعي والتي وعدتها بأني ساتواصل معها..

كنت اتساءل هل سأعود فعلا لهذا الجبل مجددا لأزور اهله؟

اتصلت تستأذنني الزيارة اليوم والسلام على مولودتي الجميلة
..سعدت كثيرا بسماع صوتها..وفرحت وفرحت صغيراتي بلقياهم فقد كانوا لنا في تلك المحطة وهذه الغربة أهل واكثر من أهل..سعادة اضيفت لقلبي في هذا اليوم..

جمييل ان تستمر العلاقات على الرغم من انتقالنا من المكان..
فكيف بمن جادت علي بالكثيير من خبرتها وحكمتها؟
وكيف بتلك الانسانة الطيبة التي كانت ترحمني وتحمل كل ماتجده في يدي طوال فترة حملي وعملي؟

لك الحمد ربي حتى ترضى

[ نوفمبر 07, 2014, 05:44 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
تحذر المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين والمقيمين بمحافظة جده وما جاورها من تواصل هطول الامطار الغزيرة وتهيب بالجميع باخذ الحطية والحذر والابتعاد عن مجاري الاودية وتجمعات المياه مع تمنيتنا لكم بالسلامة الدائمة.

للحين ماخلصت ذي السالفة؟!
 

---

مرسلة من كرمستجي (رقم العضويه 17119) on :
 
متى هالتحذير؟
 

---

مرسلة من كرمستجي (رقم العضويه 17119) on :
 

رد مقتبس:

---

المرسل الأصلي هو *الأصيلـــة*:
لحبيبي..
الغائب بجسده..الحاضر بذكراه
هي أغلى صورة.. وأثمن ممتلكاتي..
تحملني بيد ..وبجوارك والدتي..
كنت سعيييدة ومبتسمة .. وانت ترفعني للسماء بذراعك..
في كل نجاح احققه اتمناك إلى جواري .. كتلك الصورة تماما
كلما رزقت بمولودة اردد ياليييت ابوي يشوفها)..
في الماضي كنت جسورة..كلما تذكرتك دعوت لك..
والان اتذكرك ولااستطيع ان اغالب شوقي ودموعي..
حينما اشاهد ابنتي .. واسمع كلماتهن.. ودلالهن..ودعائهن لوالدهن
اتذكر انني كنت احبك اكثر..وادللك اكثر..
اتذكر كلمة (من عيوني)..والتي كانت جوابي السريع على سؤالك
لكأس الماء البارد..تلك الكلمة التي كثيرا ماكانت تضحكك

لمرقدك..روح وريحان

---

وكلماتك اجبرت دموعي على التحدر ...
الله يرحمه ...
ويرزقنا برهم ...
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 

 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
فمان الله ياوجه تركنا للشقا وارتاح..
عسى هالروح في أغلى جنان الخلد مسرووورة.

الله يرحمه ويوسع له , ويسكنه فسيح جناته ويقدرنا على بره .

الله يحفظ لك اهلك ابو سلطان , ويرزقهم برك.
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
لم اقتنع بوصف امي الدائم لي (نملة)..لاحتفاظي بقديم القديم وقليل الجديد سوى ليلة البارحة..حيث نمت وانا احتضن جهازي من شدة الفرح..
فهو أول جهاز امتلكه من مكافأة الجامعة وله ذكريات عزيزة جدا على قلبي..
وارقام لأحب الشخصيات لقلبي.. ولأني احتفظ بكل قديم مهما كان لايحمل أي قيمة أو اهمية..الا انني استبعدت موضوع التخلص منه منذ ان فقدته وحتى ليلة الأمس..
ظهر ذلك الجهاز امامي فجأة على الرغم من محاولاتي الكثيييرة في البحث عنه دون جدوى..الا انه ظهر..
وارتسمت على قلبي ابتسامة كبيييرة.. وكأنني اضفت انتصارا جديدا فقد صدقت أمي أنني احافظ على اشيائي لآخر رمق فيها.
سارعت بأخذ الارقام..والسؤال عن صديقاتي اللواتي ابدين اهتماما وانضماما لجماعاتهن.. مر وقت طويل في الكلام والسؤال عن الاحوال ..ولماذا وصلنا؟وكم اصبحنا..
كانت ليلة جمييلة استرجعنا فيها الذكريات..ترحمنا على من مات..ودعونا الله باجتماع عاجل..
صديقاات الطفولة..والمدرسة..والجامعة..
سبحااان من جمعني بكن مجددا.. وكم أنا سعيييدة

[ نوفمبر 19, 2014, 04:46 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
أياااام اللولووو..شو هللو لو..
شو رش ملبس يابابا..وشو زينو لوو
وكوب نعناع بالزنجبيل..
أجواء باااردة وضباااب كثيف يبدو أن زياراته لن تكون خجوله
بل سترافقنا الشتاء بطوله..
ومذاكرة طووويلة أحاول أن اتهرب منها بقدر المستطاع للاستمتاع بهذه الطبيعه الساحرة..


سبحان الله ..حينما ينزل الله على المرء قضائه.. ينزل مع القضاء السكينة والصبر والرضا.. ليتكيف..

وكلما اتذكررر تلك المنطقة الوعرة الخضراء التي سكنتها العام وقبله اتسااااءل:
كيف صبرت؟ وكيف تحملت أن اظل بمفردي؟
أغلق باب منزلي علي منذ عودتي من عملي...وافتحه صباحا حينما أهم بالذهاب إليه..

كيف تحملت جاري العجوز الذي كان يقف تحت نافذتي ويشعرني بأنه وصي علي..من يريد زيارتك فليزرك باكرا..وقبل المغرب..

لاأنس تلك افترة التي انتشرت فيها شائعات الاثيوبيين..على الرغم من الهدوء الذي كان يخيم على منزلي الا اني سمعت صوتا يناديني باسمي..شعرت في بادئ الأمر أني اتخيل..ولكنه لم يكن تخيلا مع تكرر النداء..فتحت شباكي لأجده جاري العجوز يستحلفني بالله ان كنت اريد شيئا أو احتاج زوجته او بناته ليؤنسوا وحدتي..

أسألك ياربي الكريم أن تجعل تلك السنتين من عمري شفيعة لي..

حينما تسألني عن شبابي فيما أفنيته.

[ نوفمبر 30, 2014, 01:05 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
في معرض الكتاب..
بدوت كطفلة في العاشرة تلتقط كلللل اصدارات القصص التي كانت تجمع نقودها من مصروفها اليومي والذي كان زهيدا نوعا ما..
وأحيانا.. تستعير تلك القصص من جارتها التي تسكن أمامها بعد كل زيارة سنوية لمصر

كنت كثيرا ماأشرك أخي الأصغر في قراءة الروايات بعد ان انتهي منها..
وكان يعيرني بعض النقود لشراء مجلة مااجد بشرط أن يكون هو من يقرأها اولا..

وقفت البارحة امام سلسلة (المغامرون الخمسة) وغيرهاا لأضع دون تفكير كلللل أعدادها في حقيبة الكتب ..وانا اشعر بنصر مؤزر.. فميزانية شراء الكتب لم تعد محدودة ولله الحمد.. وحنيني لذكرياتي القديمة لاتقدر بثمن..فكيف بكتب كنت اقرأها بشغف.. واحرم نفسي من أشياء كثيرة لشرائها..

وماأن اخبرته بالقصص وجدته يستحلفني بالله أن احضرها معي في أول فرصة نزول لجده.. ضحكنا كثيراااا ونحن نجتر تلك الذكريات.. ومعاناة التجمييع

أخوي.. الله لايحرمني منك

[ نوفمبر 30, 2014, 12:20 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
كم احبه..!
وصلتني رسالته في عز المحاضرة..يخبرني فيهابخطوبة ابنته..
شعرت أن المناسبة أكبر من أن اقابل الخبر بكتابة كلمة مبرووك..بل احتاج أن اسمع صوته وأشاركه فرحته..
ويالها من مكالمة طووويلة ..تعذر كثيرا لخروجي من المحاضرة وكلما هم بالاغلاق تذكرت قصة..أو حادثة..أو هدف قاربت الوصول إليه..أو مواقف مضحكة لبناتي.

كثيرا مايشعرني بأني ابنته..ومازلت اتذكر حلفانه أمام بناته بأن معزتي من معزتهن ومكانتي من مكانتهن..
جميييل هو شعوري بأن هناك أب يسأل عني..عدت إلى محاضرتي سعييدة بسماع صوته،سعيدة بفرحته،سعيدة بوجود أب جعل لي حيزا من وقته وفكره..
أحب ان احاوره وكم من المرات استضافني ..وكم من المرات آثرت الانصات وهو يتحدث..في كل زيارة له يفاجئني بكل جديد في حديثه..دون أن يتطرق لأي مخلوق على هذه البسيطة..

كم كانت ليلتي هانئة !
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
حينما كنت في العاشرة..
كنت من أكثررر الطالبات المشاغبات..حركية ومزعجة واتحدث كثيرا..(اتحدث كثيرا للحين ملازمتني)
كانت هناك معلمة لا أنساها ولا أنس فضلها علي..
لاشعوريا وجدتها تحضر لي الكتب الجمييييلة والقصص القيمة وتناديني برفقة صديقاتي لمكتبتها وتجلس معنا لنقرأ ولنستثمر أوقاتنا بما يعود علينا بالنفع..وعليها بالهدووووء الذي كانت تفتقده في فصلنا.

تخرجت وزاد شغفي بالقراءة فقد علمتني الإملاء مبكرا جدا ومازلت اتذكرر حتى اللحظة لماذا نكتب لكن هكذا بدلا من (لاكن)..والله بدلا من (اللاه)..
ولماذا نستعيض بالألف الزائدة حينما نحذف النون في كلمة (يستمعوا وينصتوا)..

كانت مرجع للغة العربية بطولة بالها،وابتسامتها التي لاتغيب.
منذ عامين كنت قد عاهدت نفسي ألا اذهب إلى مكان إلا واترك فيه عظيم الأثر..فتبنيت مشروع القراءة وعمل مكتبة شخصية بعدما وجدت عزوفا تاما عن مكتبة المدرسة ربما لنوعية الكتب وقدمها والتي اراها من أمهات الكتب ورفعت بخطة هذا المشروع للوزارة ليعمم على مدارس المملكة ومازلت انتظرر الرد.

لم اكن مهتمة بالرد أكثر من الأثر والطابع الذي وجدته من هذا المشروع ، فاستثمار أوقات الفراغ التي كانت تضيع في الساحات والممرات والغناء والتطبيل اصبحت تستثمر في ذلك الركن الهادئ وسط كتب متجددة ، توفر حسب حاجاتهن ورغباتهن في حدود المعقول مع الحررص على تنمية الجانب اللغوي والمهاري والثقاافي ..وكوب من المشروبات الساخنة على اختلاف أنواعها وتعددها..
ودفاتر تلخيص أوفرها لأثق أنهن فعلا قرأن واستفدن ..وبعدها تبدأ مهمتي في تصحيح الأخطاء الاملائية ومتابعة إعادة الكتابة من جديد..

بل اصبحت مكتبتي مضافة لأي حصة احتياط أو أي معلمة أو زائرة تجد في نفسها حبا للقراءة .

لم اجد المكان الآمن بمعنى عرض الكتب يوميا في الصباح وإرجاعها مساءا ..
ولم اتذمر لوجود العديد من الطالبات اللواتي سرعان ماأجدهن أمامي وقد سبقهن السؤال المعهود:تبغين مساعدة ياابله؟

كم من المرات وأنا في طريقي لمكتبتي احمل هم جامعتي..اختباراتي..واجباتي الجامعية التي تأخرت في ادائها..اختبار حسن وياترى ماذا قدمت ابنتي..؟
لتقطع حبل أفكاري طفلة في الثامنةأو السابعة تحتضنني وتخبرني أمام زميلاتي :أنا احبك ياابله..اقرئي لي قصة!

كم من المرات وانا في حصصي وعز عطائي تقطع درسي طفلة في التاسعة وتطرق بابي لتسألني :مامعنى كلمة القدس؟
وماذا تعني كلمة شاخ؟ وكيف تنطق كلمة تختبئ؟

أشعر بسعادة غامرة حينما أخبر فصلا بأنني سأحضر اليهم حصة انتظار لأرى قفزاتهم وفرحتهمم كون حصص الانتظار بالنسبة لهم هي حصة قراءة حرة ..
قصص ومجلات ومسابقات واخلاقيات وقيم..والأهم واجبات التلخيص.

كتاباتهن ورسائلهن..وكلماتهن احتفظ بها في محفظتي..
كلمات الشكر والحب والرجاء تضحكني ..
تضحكني تلك الطالبة المجدة والتي ابكي من كثرة الضحك حينما تحضر لي تلخيصا مختلف تمااااما عما قرأت وفي بعض الأحيان تؤلف قصصامن نسج خيالها بلهجتها المحلية.

أصداء جميلة ورائعة لهذا المشروع والأجمل أنني كلما جلست لقراءة كتاب او جرد المكتبة اتذكر معلمتي وأدعو لها بكل خير..أسأل الله أن يبارك لها في صحتها ومالها وذريتها.

بذرت بذرة ..وان تأخر حصادها.. إلا أنها أثمرت..
شكرا معلمتي

[ ديسمبر 17, 2014, 02:58 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
للعودة ..ورؤيتك للرسول صلوات الله وسلامه عليه
حتى على رؤيتك..لم تخلو من الحسد
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
كم هي سخيية معي هذه الصدف!
بعد 12 سنة من الانقطاع اراها اليوم أمامي..
كان الضحك هو سيد الموقف.

فعلا (مصير الحي يتلاقى)..كم أنت صغيييييييييرة يادنيااا!
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
لوهلة..
شعرت أن العالم يجري أسرع مما اتصور..
والوقت يداهمني..دون أن احقق شيء يذكر..
والكثير من الأمور بدأت فيها ولاادري لم كل هذا التسرع
ولم بعثرة الجهود في كل اتجاه
متى سأتنفس؟
من خطايا نفسي .. الطموح
فلولاه .. لتنفست

عذرا حبيباتي.. فأنا قدركن
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
للمرة الأولى احضر اجتماعا من هذا النوع
وفي مكان كبير ومهاب كهذا..
وبطبيعة هذه الاجتماعات تستغرق وقتا طويلا في التجهيز..والتحضير..
وتضييع الوقت..
متشبثة بمذكرة امتحاني..فلم يتبق لي كثير من الوقت..ولعلها افضل طريقة
لشغل هذا الوقت الضاااائع.

يارب اجعلني من أعظم خلقك نصيبا في كل خير تقسمه،وفي كل نور تنشره ،
وفي كل رزق تبسطه ،وفي كل ضر تكشفه ، وفي كل بلاء ترفعه

[ ديسمبر 24, 2014, 11:00 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
منذ قليل غادرت المنزل في طريقي لآداء امتحاني النهائي..
استوقفتني صغيرتي وأنا في حالة ذعر من مادة اليوم لطوولها ودسامتها..
مابين تفتيش على أقلامي ومرسامي ومسطرتي..
تحاول أن تكلمني وأنا منشغلة عنها تماما..
وجدتها ترفع يديها الصغيرتين وتدعو:يارب ماما تجيب اي بلص..وتوفقها

يارب تقبل منها..فلم يعد هناك احد لم يشعر بمعنى أن يكون لي امتحااان
تساهيلك يارب
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
فصلة:
وسترجع يوما ياولدي..
مهزوما..مكسور الوجدان..
وستعرف بعد رحيل العمر..
بأنك..كنت تطارد خيط دخاان..!!
فحبيبة قلبك ليس لها..أرض..أو وطن..أو عنوان
ماأصعب أن تهوى امرأة ياولدي..ليس لها عنواان..!
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
قطررررر..
اقبليني
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
اؤمن حقا بأن الدعاء مخ العبادة..
والدعوات أسرع من الرصاص في اختراقها للسماء السابعة
فقط صبر وعدم تعجل في الإجابة.

ربما كلمة الله يسعدك والتي كثييييييييييرا ماتلقى على مسامعي قد استجاب لها الله عزوجل..
فكم من الأوراق التي كنت اتأملها لصديقات دراستي..
اضحك على مشاغبتنا في المحاضرات وكتاباتنا في الدفاتر تعليقا على دكتورة او لانزعاجنا الشديد من بدء المحاضرة دون أن تنتهي (سوالفنا)ونكملها ورقيا..

اقلب دفتر محاضراتي لأجد العدييييد من الصفحات تحمل (حكي..وضحك ..ومقالب)والقليل من وصفات (الحلى).

كنت اقرأ بحرقة ،ترى أينهن؟
وماذا حل بهن؟
وأدعو الله مرااااارا أن يجمعني بهن.
استيقظت اليوم من نومي..لأجد مشاكسة جميلة جدا على هاتفي..
وبعد محاولات جادة مني لمعرفة المرسل وبعض الشفرات والألفاظ التي كنا نستخدمها في الدراسة وجدتها أمامي..

لم يكلفني الله بمهمة البحث..أو عناء السؤال..
كنت اكتب ودموع الفرح تسبقني.. وليس هناك ماهو بعيد عن الله..

هي أيضا سألت..بحثت..فتشت ومن استراليا أجدها تتحدث ومعها رقم هاتفي!

ادعو لأحبابكم ..ادعو لابنائكم..لازواجكم ولذرياتكم..لأعدائكم..لأنفسكم
استشعروا أن هناك ملائكة تؤمن على دعائكم وتردد ولك مثله
فماخاب من طرق بابه عزوجل.

لك الحمد رب حتى ترضى..فقد امتلأت اليوم سعااادة وفرح

[ يناير 03, 2015, 05:22 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
ومالقيت فرحاااااااااااااااااااااااااااااااااان في الدنيااا زي الفرحااااان بنجااااااحووووو

[ يناير 09, 2015, 02:17 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من [ لــــواحـــظ ] (رقم العضويه 2150) on :
 
مبروك عزيزتي
 

---

مرسلة من [ مـختلـف ] (رقم العضويه 66151) on :
 
مبروك الأصيلة
منها للأعلى ان شاءالله
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
يااهلا وسهلا بداح
نورت السالمية.. الله يبارك في عمرك
والفال لك..ولحبايبك

***

اهلا وسهلا مختلف
الله يبارك فيك..عقبالك ..وكل من يعز عليك
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
ماعندي إلا الحب باأعطيك وأعطيك..
والللله ماأملك ياوطن شي ثاني..
برداان ياروحي..بروحي أغطيك..
بس إنت غطيني ولو (بالأماني).....!!

*طلال حمزه
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
إجازة سعيييييدة عالجميع
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
اخيرا جده..
واخيرا جده القديمة..بتاريخها..ببيوتها القديمة..
بأسواقها..بأكلاتها الشعبية..
بوالدي..
والدي..ونزهاتنا الكثيرة معه هنا..حارة المظلوم..
محل الفول الذي كثيرا ماكنت احتال عليه بمعرفتي لمكانه ليأخذني معه..
للبنقله..لبحيرة المسك ..للكورنيش..للبلد..لصندوق الفارسي..لمخابز مونتانا القديمة..للمباني..لشارع حايل ..للنحفاوي خياط والدي..
لمدرستي الابتدائية ..

لاوقت للنوم..ولا وقت للاسترخاء فالديناميكية التي تعيشها جده تجبرك أن تسايرها..

جده..
دنا ليه معاه حكاااااااااااايات..
حكايات..حكايات..حكاياات..
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
تصوري: مره نسيتك وابتسمت!
وتصدقي :إني على البسمة ندمت!
والأكيد إني بكيتك ماابتسمت..!
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
ليلة الأمس كانت ليلة داكنة..معتمة..
فالبارحة كان موعد زفاف ابنتها الوحيدة..
منذ شهر تفاجئت بخبر مرضها الخطير.. كان وجهها الجميل قد اخذ في الذبول وجسمها اخذ منه الهزال مااخذ..
وفي بادرة منها احبت أن لايعكر صفو زفاف ابنتها اي منغص.. فآثرت أن تخضع للعلاج وتآخذ نصف حقنة ..والنصف الأخر لما بعد الزفاف..
حقنت ..واذا بها تدخل غيبوبة لم تفق منها حتى الأمس..موعد زفاف ابنتها..
توفيت في ذات الليلة.. وياله من قدر..!

دفنت اليوم لأرى جموعا من الناس تدعو لها وتثني عليها..
ابنتها..زوجها..والدتها..يارب اربط على قلوبهم
وارزقها جنتك
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
(الموت لابوجع الموتى..الموت يوجع الأحياء)
محمود درويش

اللهم إني أشهدك أني سامحت وحللت وأبحت عبدالله بن عبدالعزيز
اللهم آنس وحشته، وأكرم نزله ،وثبته عند السؤال ،وأحسن وفودنا إليك
يارب بقدر حبي له وبكائي عليه ارفع درجاته واجعل ماأصابه تكفيرا لذنوبه
والناس شهود الله في أرضه ، لم نشهد إلا بما رأيناه ولم نسمعه
أحببناه ببساطته، بطيبته ، بعدله ، بحكمته، بحبه لنا .

اللهم اجعله في جنة الفردوس الأعلى واخلف لنا خيرا

وداعاا عبدالله
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
روحي وما ملكت يداي فداهُ
وطني الحبيب وهل أحب سواهُ ..
وطني الذي قد عشت تحت سمائهِ 
وهو الذي قد عشت فوق ثراهُ
منذ الطفولة قد عشقت ربوعه 
إني أحب سهوله ورباهُ
وطني الحبيب .. وطني الحبيب .. وهل احب سواه؟!

الله يرحمك ياطلال.
كانت ليلة غير عادية وكل بيت في المملكة العربية السعودية متسمراااا أمام الشاشة لسماع الأوامر الملكية على القناة السعودية الأولى.

لعل أكثر مالفت اهتمامي تغيير شعار القناة ،وتأخر الأخبار عن الساعة التاسعة والنصف ،والفواصل الإعلانية ، وكانت آخر مشاهداتي لها منذ سنوات لاأذكرها.

استرجعت فيها الكثير من الذكريات ..جده والرياض..
طفولة جمييلة في بيت جدي..والنوم الاجباري عند الساعة العاشرة والنصف وعقب انتهاء المسلسل المصري الذي كنا نشاهده جميعا في جو أسري دااااافيء ومن يتجاوز ذلك الوقت يعتبر مخترقااا للأنظمة ويلقب بالسااهر ومايبي ذلك اللقب من تفريط لصلاة الفجر وحضور الافطار الصباحي.

تذكرت ماكانت تقدمه لنا صغارا من ثقافة ونقاااء لكل ماتعرضه وعلى الرغم من مللنا الدائم مما تقدمه الا أنها القناة الوحيدة التي كنا نشاهدها دون وجود أي رقيب.

خلال ساعة كانت هي مدة مشاهدتي لها مابين ضحك من مخرجات أطرف شعوب العالم وأكثرهم امتلاكا لحس الفكاهة كانت رسائل (الواتس اب) تنقل الحدث أولا بأول..صور وتعليقات تنبؤية بالقرارات الملكية .. وجاءت القرارات كما توقعنا وأكثر..
كنت مهتمةةةةة بسماع قرارين ولله الحمد كانت من جملة القرارات .. انتهت القرارات وأنا أشعر بسعادة ورضا عارمين ..لتختم بأغنية وطني الحبيب..
وتليها بلادي..بلادي منار الهدى.

وياله من حنييييييييييييين !

لقناتنا السعودية الأولى:
ثم طاااااارت ترن

[ يناير 30, 2015, 12:50 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: *الأصيلـــة* ]
 

---

مرسلة من حمـزة (رقم العضويه 82337) on :
 
اصيلة فضي صندوق رسائلك..
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
تم
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
يارب..
بداية خير .
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
أحمدك يارب حينما تمنحني أكثر مما استحق..
هي فرصة أن اعطي هذه الدورة على مستوى القطاع بحكم دراستي..
كنت متوووترة من عدد الحضور..من المشرفة ..من الجهة المنظمة ..
الا أن الساعتين انقضت سريعااا بمجرد ماألقيت أول دعابة وتفاعل معها الجميع.

انتهيت لأجدهن يدعون لي بالصحة والبركة وعبارات (استفدنا..اضفت لنا..فلنتواصل).

اخذت دفاتري وملفاتي لتريها تلك الجهة القادمة من الرياااض وكأني استرجع سبع سنوات مضت من عمري سريعا فيها..
اثنوا وشكروا..ورشح الملف ليتنافس مع أفضل الملفات على مستوى المنطقة.

يارب..
أجعلني اغنى عبادك بك..وافقر عبادك اليك.
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :
 
4/23

ياأغرب سنة مرت علي..
يامليووووووووون شعور حسيت به

كل عام وأنا أحبك يا (نفسي)
وكل عام و(نفسي) بخير
 

---

مرسلة من *الأصيلـــة* (رقم العضويه 258) on :