أشارت بيانات دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي إلى أن عدد الفنادق والشقق الفندقية التي ستفتتح في الإمارة خلال العام الحالي يبلغ 34 فندقاً، منها 31 فندقاً من فئة الخمس نجوم، و3 فنادق من فئة أربع نجوم.
ذكرت صحيفة "الرؤية الاقتصادية" الإماراتية، أن من أبرز الفنادق التي ستفتتح هي فندق كمبينسكي، وفندق هيلتون جميرا بيش رزدينس، وفندق المارينا 101، وفندق الموفنبيك أوشن، وتتمركز الفنادق الشاطئية في مناطق مهمة في دبي مثل جزيرة النخلة، ومنطقة جميرا بيش رزدينس، ودبي مارينا، ومنطقة جبل علي.
وأضافت أن دبي شهدت خلال السنوات الماضية اهتماماً كبيراً من قبل المستثمرين لافتتاح فنادق شاطئية، حيث بلغ عددها حتى الآن 20 فندقاً بواقع 16 فندقاً من فئة الخمس نجوم، وفندقين من فئة الأربع نجوم، وفندق واحد من فئة ثلاث نجوم، ومن المتوقع أن يشهد العام 2011 افتتاح المزيد من هذه الفنادق.
وقال مدير إدارة تصنيف الفنادق في دائرة السياحة والتسويق التجاري في دبي "ماجد المري" لـ"الرؤية الاقتصادية": "إن الفنادق الشاطئية والمنتجعات تعتبران من أهم عوامل جذب السياح إلى دبي، خصوصاً الواقعة في مناطق جميرا ونخلة جميرا، وهناك تركيز كبير من قبل إدارات الفنادق هناك على توفير مناطق شاطئية مجهزة للسياح".
وأضاف: "إن دائرة السياحة وضعت في تصنيفها الجديد للفنادق معايير متجددة للفنادق والمنتجعات الشاطئية تعمل على رفع مستوياتها في ما يتعلق بالخدمات ومعايير الغرف والمفروشات المستخدمة، والتي تلائم المناطق البحرية، واحتياجات السائح في الفنادق الشاطئية، بحيث تكفل له أن يجد مميزات وخيارات أوسع من المطاعم وأدوات الشاطئ والألعاب الشاطئية ومحال الهدايا والمرافق اللازمة، لكونه يقضي معظم وقته داخل الفندق وعلى الشاطئ".
وذكر "المري" أن دائرة السياحة افتتحت مؤخراً فندقي "سرايا زعبيل" و"وان أند أونلي ذا بالم" البحريين، ولكن تسعى الدائرة إلى افتتاح المزيد من الفنادق الشاطئية، خصوصاً من فئة الأربع أو الثلاث نجوم والشقق الفندقية لتوفير خيارات أكبر للزوار.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
7 مليارات دولار الإنفاق السياحي المتوقع بالإمارات خلال 2011
توقعت دراسة حديثة أن يبلغ إنفاق السياح داخل الإمارات العام الجاري 25.7 مليار درهم (7 مليارات دولار) بزيادة 13 بالمائة عن العام الماضي، حسبما ذكرت صحيفة "الرؤية الاقتصادية" الإماراتية.
أشارت الدراسة الصادرة عن غرفة تجارة وصناعة دبي، إلى أن ذلك من شأنه أن يرفع مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي ليصل إلى 2.2 بالمائة، بزيادة 0.1 بالمائة عن العام الماضي، حيث وصل فيه إنفاق السياح إلى 22.7 مليار درهم.
وذكرت أنه من المتوقع أن يتجاوز عدد السياح القادمين إلى الإمارات 10.5 مليون سائح، بزيادة 8 بالمائة عن العام الماضي، وأن عدد الغرف الفندقية التي من المتوقع أن يشغلها السياح يبلغ 49 ألف غرفة، بمتوسط إقامة يصل إلى 3 أيام.
وبينت أنه من المصادر المهمة للسياحة في الإمارات هو الزوار من دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط، مشيرة إلى أن الأسعار القوية للنفط تعتبر من المحركات الرئيسة لزيادة عدد القادمين من هذه الدول، وأن أي ارتفاع جديد من الممكن أن يؤدي إلى ارتفاع الدخل الذي يمكن إنفاقه من قبل الأسر في الشرق الأوسط، ما قد يزيد من عدد السياح القادمين إلى دبي والإمارات.
وأشارت الدراسة إلى أن دبي يمكنها أن تستقطب المزيد من السياح في الأعوام المقبلة، مستفيدة من الموقع الاستراتيجي، وما تتمتع به من أسواق تجارية كبيرة، ما قد يزيد تدفقات السياحة من الصين والهند وأوروبا وإفريقيا.
وفي تصريحات سابقة لـ"الرؤية الاقتصادية"، قدّر مجلس السفر والسياحة العالمي حجم الاستثمارات في القطاع السياحي على مستوى الدولة بـ21.6 مليار دولار في 2010، وتوقع المجلس نمو إجمالي الاستثمار إلى 22.5 مليار دولار خلال العام الجاري.
وقال المدير التنفيذي لقطاع العلاقات الإعلامية وتطوير الأعمال في دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي "إياد عبد الرحمن": "إن القطاع السياحي استطاع الخروج من الأزمة وتجاوز التحدي".
وأضاف: "إن الخصومات والعروض الخاصة التي قدمتها الدائرة بالتعاون مع الشركات المختصة منذ بداية العام أسهمت بشكل كبير في زيادة عدد النزلاء في الفنادق، وخلال النصف الأول من 2010 وصل عدد النزلاء في المنشآت الفندقية بدبي إلى 4 ملايين و181 ألف نزيل بزيادة قدرت بـ9 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي".
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
الزوار الآسيويين يعززون قطاع الضيافة والفنادق في الإمارات
قال محللون بأن قطاع الضيافة في كل من مدينتي دبي وأبو ظبي سوف يشهد ازدهاراً في الأيام المقبلة ونوعية متجددة من الزوار القادمين من آسيا.
وقالت تارا مارلو مديرة خدمات الضيافة في "التميمي" لأريبيان بزنس أن دبي ستبقى "قوية" في 2011 وسوف تستمر في جذب عدد متزايد من الزوار وخاصة الصين ودول آسيوية أخرى.
وأشارت بقولها: "في الماضي كانت مجموعات الأوروبيين هي الأكبر، ولكن أعتقد أن الأمور تتغير وبدا عدد مجموعات الزوار القادمين من الدول الآسيوية بالزيادة".
وتوقعت أن تشهد الفنادق والمنتجعات في دبي معدلات إشغال جيدة للغرف، ولكن بعض الفنادق ذات الأسماء غير الشهيرة مثل تلك الموجودة في مناطق كالبرشاء ستواصل في مواجهتها للصعاب.
وقالت: "هناك الكثير من المنافسة، وبالتأكيد سيكون أداء الفنادق ذات العلامات الشهيرة أفضل بكثير".
وتوقعت مارلو أن الوضع في مدينة أبو ظبي سيبقى "ثابتاً" نتيجة لزيادة العرض من الغرف الفندقية التي سيجري بناؤها في عامي 2011 و 2012.
وأضافت مارلو: "لا أرى أي سبب للقلق من حدوث انخفاض، فالأمور مبشرة. وتقوم هيئة السياحة بعمل جيد في جذب أحداث جديدة للإمارة وبشكل خاص المتعلقة بالثقافة والرياضة. ولكن بالنظر إلى أبعد من ذلك سوف تكون هناك زيادة تدريجية في أبو ظبي، مما سيعود إيجابياً على الفنادق".
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
سجلت فنادق دبي ارتفاعاً في أعداد النزلاء خلال مهرجان دبي للتسوق في دورته السادسة عشرة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الإماراتية. وتقدم العديد من الفنادق في دبي عددا كبيرا ومتنوعا من أفضل العروض الترويجية لزوار المدينة لضمان تمتعهم بخدمات راقية وحديثة.وأظهرت آخر إحصائيات دائرة السياحة والتسويق التجاري في دبي زيادة عدد الفنادق والغرف الفندقية بنسبة 7% خلال الفترة من يناير إلى يونيو 2010 وصولا إلى 566 منشأة بالمقارنة مع 530 منشأة خلال نفس الفترة من عام 2009 وارتفعت أعداد الغرف الفندقية من 58 ألفا و 188 غرفة إلى 76 ألفا و369 بزيادة 9181 غرفة أو ما يوازي زيادة بنسبة 16% خلال تلك الفترة. وشهدت فنادق دبي زيادة في أعداد النزلاء من دول مجلس التعاون الخليجي بنسبة 20% خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2010 مقارنة بنفس الفترة من العام السابق.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
مرسله في
بالنسبه لمهرجان دبي للتسوق حسب ملاحظتي انا شخصيا ان المهرجان فقد بريقة وهو مهرجان اصبح اقل من عادي بس ماني عارف السبب الحقيقي وين المشكله بالضبط!
انا اليوم رجعت من دبي كنت في زياة سريعه لمدة يومين وبصراحه استغربت ان المطار كان شبه فاضي بالروحه وبالرده ودبي مول والفيستفال اللي زرتهم كان تقريباايضا بدون اي زحمه خصوصا ايام المهرجان.
انا اليوم الساعه 6 المغرب صورت السوق الحره بمطار دبي صراحه اول مره اشوف مطار دبي فاضي بهذه الطريقه العجيبه
وهذه الصوره من تصويري من الموبايل
--------------------
المشاركات: 15562 | من: دار آل الصباح | تاريخ التسجيل: أبريل 2001
|
مرسله في
^^ 100 % يكفي ان رحلات السياح السعودية اكثرها تحولت من القاهرة لدبي خلال شهر 2 بسبب اوضاع مصر وهذا عدى عن اللي من الأساس مفكرين يقضون هالاجازة في الإمارات
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
أعلنت هيئة أبوظبي للسياحة أن عدد نزلاء المنشآت الفندقية في الإمارة خلال العام 2010 تجاوز المستويات المستهدفة بنسبة 8% ليصل معدل النمو السنوي إلى 18% مقارنة بعام 2009، مع استقبال 114 فندقاً وشقة فندقية في مختلف أنحاء الإمارة لـ 1.81 مليون نزيل أمضوا 5.13 ملايين ليلة فندقية، بزيادة 19%.
وشكل الإماراتيون 40% من إجمالي النزلاء، حيث وصل عددهم إلى 752.777 نزيلاً بزيادة 16%، بينما ارتفع عدد النزلاء السعوديين بنسبة 26%، والعمانيين بنسبة 35%، والكويتيين بنسبة 28%.
وعلى المستوى الدولي وفرت المملكة المتحدة 117.836 نزيلاً، بزيادة 22%، فيما استقبلت المنشآت الفندقية 78.985 نزيلاً من الولايات المتحدة، بنسبة نمو 16%، و36.980 نزيلاً من فرنسا، بزيادة 6%، و25.833 نزيلاً من أستراليا، بزيادة 18%.
ودخلت الصين قائمة أفضل 20 سوقاً خارجياً لنزلاء فنادق أبوظبي مع تقديمها لـ 14.580 نزيلاً بزيادة 29% مقارنة بالعام 2009.
ورغم زيادة عدد النزلاء، استمرت العوائد الفندقية عند مستوى 4.2 مليارات درهم ، وانخفض متوسط نسب الإشغال بنحو10 ٪.
أعلنت مجموعة «أكور» الشرق الأوسط للفنادق، عن عزمها افتتاح 18 فندقاً جديداً في منطقة الشرق الأوسط، بطاقة تصل إلى 4850 غرفة بحلول عام ،2014 منها 11 فندقاً في الإمارات، وثلاثة فنادق في سورية، وفندقان في كل من السعودية والبحرين.
وتتوزع الفنادق الجديدة للمجموعة وفق بيانات أفصحت عنها خلال مؤتمر صحافي أمس، في: أبوظبي التي ستشهد افتتاح خمسة فنادق جديدة، ودبي أربعة فنادق، وفندقان في الفجيرة، بطاقة إجمالية تصل إلى 3535 غرفة فندقية.
وبلغت عائدات المجموعة خلال عام ،2010 نحو 724 مليون درهم، مقابل 669 مليون درهم في عام ،2009 بنسبة نمو تجاوزت 8٪. وتفصيلاً، بلغ عدد الفنادق التي تديرها مجموعة «أكور» في الشرق الأوسط حتى يناير الماضي، 36 فندقاً بطاقة إجمالية بلغت 7647 غرفة، منها 14 فندقاً في الإمارات، و11 فندقاً في السعودية.
وأوضحت أن إجمالي عدد الفنادق في منطقة الشرق الأوسط سيصل إلى 54 فندقاً بحلول عام ،2014 بطاقة 12 ألفاً و497 غرفة فندقية، مشيرة إلى أن علامتها «ايبيس»، سيكون لها النصيب الأكبر بنحو 14 فندقاً، تليها علامتا «نوفيتل»، و«سويت نوفيتل»، بـ 12 فندقاً لكل منهما. وقال المدير العام لمجموعة «أكور» الشرق الأوسط للفنادق، كريستوف لانديس، إن «علامة (ايبيس) تستحوذ على نحو 29٪ من إجمالي عدد فنادق المجموعة في المنطقة بنحو 2200 غرفة، وعلامة (بولمان) على 27٪، وبأكثر من 2000 غرفة، فيما استحوذت فنادقها المتوسطة من علامات (نوفيتل)، (سويت نوفيتل)، و(ميركر)، على 44٪ من إجمالي عدد الفنادق، بنحو 4500 غرفة فندقية». وتوقع أن ترتفع نسب الإشغال خلال العامين الجاري والمقبل، بنسب تراوح بين 6 و10٪، في ظل ارتفاع الطلب على الخدمات السياحية في الإمارات عموماً، وارتفاع أعداد السياح الزائرين إلى الدولة، إضافة إلى الفعاليات الكبيرة التي تستضيفها دبي. وأشار إلى أن «الطلب على القطاع الفندقي في المنطقة عموماً انتعش وعاد إلى مستويات ما قبل الأزمة المالية العالمية»، لافتاً إلى جاذبية المنطقة وقدرتها على توفير طلب متزايد خلال السنوات المقبلة. وذكر أن «الطلب على الفنادق الاقتصادية في مختلف الأسواق ارتفع، خصوصاً في ظل الأزمة»، لافتاً إلى أن فنادق المجموعة تغطي جميع الفئات الفندقية من الاقتصادية إلى الفاخرة.
وقال إن «(بولمان مول الإمارات) في دبي، الذي يعتبر أول فندق يحمل علامة (بولمان) في المنطقة، افتتح أبوابه للنزلاء في سبتمبر الماضي، يليه فندق (بولمان أبراج بحيرات جميرا) في دبي في عام 2011». وأوضح أن من المقرر أن يفتتح أول فنادق «اداجيو سيتي» للشقق الفندقية في أبوظبي عام ،2011 لافتاً إلى أن هذه العلامة توفر شققاً سكنية تحمل تصنيفاً من فئة ثلاث نجوم، وتستهدف العائلات في الخليج، نظراً لطبيعة الإقامة فيه. وأضاف أنه «لدى (ايبيس) تسعة فنادق قيد التشغيل في المنطقة، اثنان منها في الكويت، وخمسة في الإمارات، وفندق في الأردن، وآخر في عُمان.
دبي (وام) - ساهم مهرجان دبي للتسوق الحدث الأشهر والأكثر استمرارية على مستوى المهرجانات العالمية بشكل كبير في وضع دبي على خريطة السياحة والتسوق العالمية، إذ يعد حدثاً رئيساً على أجندة الأحداث السنوية في الإمارة.
ويعزز المهرجان مكانة دبي باعتبارها واجهة التسوق الأبرز في المنطقة، حيث يجتذب زواراً من مختلف أنحاء العالم، ومن المتوقع أن تستقبل مراكز التسوق خلال الدورة السادسة عشرة للمهرجان هذا العام ملايين الزوار العرب والأجانب.
جاء ذلك ضمن استطلاع للرأي أجراه المركز الإعلامي لمؤسسة دبي للفعاليات والترويج التجاري، إحدى مؤسسات الدائرة الاقتصادية في دبي والجهة المنظمة لمهرجان دبي للتسوق، أن دبي هي الواجهة المفضلة لديهم لقضاء إجازة عائلية والتمتع بتجربة تسوق ثرية”.
ويرى زوار مهرجان دبي للتسوق من الجنسيات العربية أن دبي تحظى دبي بمكانة متميزة على خريطة سياحة التسوق العالمية، إذ تعد الإمارة الواجهة المفضلة لمحبي التسوق حول العالم خصوصاً العرب لما تتضمنه من مراكز تسوق عالمية تقدم أحدث الماركات الشهيرة، بالإضافة إلى عدد كبير من الفعاليات التسويقية المهمة والأنشطة الترفيهية التي ترافق العروض والتنزيلات والتي ارتبطت باسم الإمارة، إذ حولت سياسة المهرجانات دبي إلى نقطة تجمع للعالم كله من خلال تنظيم العديد من الأنشطة والفعاليات الترفيهية على مدار العام.
ويرصد الاستطلاع كيف أن دبي تشهد سنوياً أعداداً كبيرة من السياح العرب، حيث أصبحت الإمارة خياراً مهماً لملايين السياح العرب لما تضمه من العديد من مراكز التسوق الشهيرة، بالإضافة إلى ميزة القرب، حيث إن موقع الإمارة يعد واحداً من أهم عوامل الجذب.
وفي سياق متصل، اختار زوار موقع “ياهو مكتوب” على شبكة الإنترنت مؤخراً إمارة دبي أفضل واجهة للتسوق في العالم بما تملكه من مراكز تسوق عالمية المستوى، بالإضافة إلى وجود أكبر مركز للتسوق والترفيه في العالم “دبي مول” في الإمارة.
كما ذكر الموقع في مسح أجرته وحدة الأبحاث التابعة له بين متصفحيه في العالم العربي أن 32 بالمائة ممن شاركوا في المسح اختاروا دبي أفضل واجهة للتسوق بالنسبة لهم، متفوقة بذلك على وجهات سياحية شهيرة مثل لندن وباريس ونيويورك.
وأكد الزوار أن دبي أصبحت وجهتهم المفضلة للتسوق، حيث تتضمن مجموعة من أرقى مراكز التسوق في العالم، كما جاء اختيارهم لدبي أفضل واجهة للتسوق عالمياً، منوهين بأن الإنجازات الكبيرة والعمل الدؤوب والرغبة العظيمة في التميز هي ما أهلت دبي لهذه المكانة عالمياً، متفوقة في ذلك على أشهر عواصم الموضة العالمية التي اعتاد السياح العرب على زيارتها بشكل منتظم سنوياً.
أحداث مصر والتوتر اللبناني يرفعان أسعار تذاكر الطيران إلى دبي 150 %
تشهد أسعار تذاكر الطيران للرحلات المتجهة إلى مدينة دبي، حاليا، ارتفاعا كبيرا، يصل إلى نسبة 150 في المائة، مقارنة بأسعارها العادية، التي يبلغ أدناها من الدمام أو المنامة إلى دبي في الأوقات العادية، نحو 700 ريال ذهابا وإيابا. وأوضح لـ "الاقتصادية" خليل النشمي المشرف على مكاتب شركة كانو للسفر والسياحة في الدمام، أن هذه الأسعار تخضع لترتيبات مسبقة منذ بداية العام من قبل شركات الطيران، فمثلا عند حجز أول عشرة مقاعد في الطائرة المتجهة إلى دبي، تكون أسعارها ابتداء من 700 ريال، وعند حجز المقاعد التي تليها يكون قد ارتفع السعر، وهكذا، حيث من الممكن أن يجلس المسافر الذي اشترى تذكرته بـ 700 ريال، بجانب مسافر آخر سعر تذكرته بنحو ألفي ريال، مشيرا في الوقت ذاته إلى أنه لا توجد أي مميزات للتذكرة متدنية السعر، مقارنة بالتذكرة المرتفعة، فكل قيمة لها مميزات، فالمتدنية لا يستطيع المسافر استرجاعها أو تحويل خط سيرها، أو العودة بها على خطوط طيران أخرى، بينما كل هذه المميزات متاحة لأصحاب التذاكر ذات الأسعار المرتفعة، كل حسب السعر. وقال النشمي "ما يخص نسبة منظمة "الأياتا"، والمحددة بنسبة 7 في المائة، فهي لا تمنح من جميع شركات الطيران، وإنما بعضها، وعملية الارتفاع أو الانخفاض في أسعار التذاكر تعتمد في الأساس على عملية نفاد المقاعد في الطائرة "، وأكد النشمي أن جميع حجوزات الطيران والفنادق لمصر ولبنان شهدت إلغاء جماعي، نتيجة للأوضاع الأمنية التي يعيشها البلدان في الفترة الحالية، بينما شهدت الحجوزات إلى دبي إقبالا منقطع النظير، أدى بدوره إلى ارتفاع أسعار تذاكر الطيران إلى دبي بنسبة 150 في المائة، حيث تعتبر الفترة الحالية، هي المرة الأولى التي تصل فيها أسعار التذاكر إلى هذه النسبة. وأبان أن جميع الوكالات المتعاملة مع شركة مصر للطيران، تم إشعارها أمس الأول، بعدم عمل أي حجوزات إلى مصر، حتى إشعار آخر، كما دعت إلى عدم تحمل أي مسافر، بغض النظر عن نوعية تذكرته عند استرجاعها، أية مبالغ مالية، وحتى التذاكر غير المسترجعة، فسيتم إرجاعها للمسافر، بناء على رغبة شركة مصر للطيران. وعلى الصعيد ذاته توقع خبراء، أن تبلغ نسبة الإشغال في فنادق مدينة دبي، الأسبوع المقبل، 100 في المائة، بعد توجه عديد من السياح الخليجيين إليها، خصوصا من السعودية، وذلك لما تشهده وجهاتهم السياحية الأخرى كمصر ولبنان من اضطرابات أمنية كبيرة، كما شهدت وكالات السفر في عدد من مناطق السعودية خلال الفترة الأخيرة، إلغاء حجوزات عملائهم إلى كل من مصر ولبنان، بسبب الأحداث الأمنية التي تشهدها الدولتان، إضافة إلى أن عددا منهم فضل السياحة الداخلية، والتوجه إلى المنطقة الشرقية من السعودية، لما تتمتع به من مقومات سياحية واستقرار مناخي مميز، في ظل الظروف التي تعيشها جدة في الوقت الحالي جراء الأمطار التي شهدتها الأسبوع الماضي. ويعود النشمي، ليبين أن الإقبال على دبي، أدى أيضا إلى ارتفاع نسبة الإشغال في الفنادق والشقق المفروشة، إلى جانب زيادة ملحوظة في الأسعار، وذلك يرجع إلى ثلاثة أسباب رئيسية، تتمثل في الاضطراب الأمني في كل من مصر ولبنان، إقامة مهرجان دبي، والإجازة المدرسية القصيرة التي تنتهي في 11 شباط (فبراير) المقبل، حيث احتلت دبي في الوقت الحالي الصدارة في نسبة حجوزات الطيران والإسكان. من جهته قال خالد عثمان موظف عملاء في وكالة البسام للسفر والسياحة، "إن جميع عملاء الوكالة الذين حجزوا تذاكر طيران على الرحلات المتجهة إلى كل من بيروت والقاهرة، ألغوا جميع حجوزاتهم" مشيرا إلى أن كثيرا من هؤلاء العملاء، يحاولون في الوقت الحالي تغيير خطوط سيرهم إلى دبي، ولكن كثرة الإقبال أدى إلى ارتفاع الأسعار، وعدم وجود مقاعد على تلك الرحلات، إضافة إلى صعوبة الحصول على سكن. يشار إلى أن إجمالي عدد السائحين الوافدين إلى مصر خلال النصف الأول من عام 2010، بلغ نحو 6.581 مليون سائح، مقابل 5.434 مليون سائح خلال النصف الأول من عام 2009، بنسبة زيادة تبلغ 21.1 في المائة، كما أن إجمالي عدد السائحين العرب القادمين إلى مصر من الدول العربية بلغ 1.879مليون سائح عام 2009، حيث كانت ليبيا أكثر الدول إيفادا بنسبة 21.8 في المائة، تلتها السعودية بنسبة 18.5 في المائة، ثم الأردن بنسبة 8.7 في المائة، وفيما يخص لبنان، فقد احتلت المرتبة السابعة بين أكثر عشرة بلدان حول العالم، من حيث الطلب على السفر والسياحة خلال عام 2010، ولكن عام 2011 سيكون أسوأ، إذا ما استمر عدم الاستقرار السياسي فيها، أما بالنسبة للإمارات، فقد حققت خلال النصف الأول من عام 2010 زيادة في عدد السياح بنسبة 9 في المائة، مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2009، كما حققت دبي خلال النصف الأول من عام 2010 إيرادات عالية، إذ بلغت العائدات الفندقية خلال الفترة ذاتها 6.888 مليار درهم، بزيادة بلغت 6 في المائة، مقارنة في النصف الأول من عام 2009، الذي بلغت فيه العائدات نحو 6.519 مليار درهم، كما بلغ نزلاء المنشآت الفندقية في دبي 4.1 مليون نزيل، بزيادة بلغت 9 في المائة، عن الفترة ذاتها من عام 2009، الذي بلغ فيه عدد النزلاء 3.8 مليون نزيل، إذ احتلت السعودية المركز الأول عربيا في عدد النزلاء.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
افتُتح أمس في الشارقة فندق رامادا الشارقة الذي يقع في شارع النهدة مقابل مركز صحارى للتسوق، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية. ويتألف الفندق من 248 جناحا منه 49 جناحا بغرفة نوم واحدة و199 جناحا بغرفتي نوم. من جهته اكد تاماس فازيكاس مدير عام الفندق الجديد ازدهار قطاع السياحة في الشارقة في ظل ارتفاع معدل إشغال الفنادق والذي وصل إلى 70% مشيرا إلى أن فندق رامادا الجديد يشكل جزءا من هذا النمو الفندقي لما يوفره لهم خدمات فائقة الجودة.
--------------------
المشاركات: 43425 | من: الإمارَات العَربية المُتحدَة | تاريخ التسجيل: يونيو 2006
|
مهرجان دبي للتسوق يرفع إشغال فنادق الإمارة إلى 95%
سجلت فنادق بدبي متوسط إشغال تراوح بين 80% و95% مدفوعة بفعاليات مهرجان دبي للتسوق وما رافقها من مؤتمرات ونشاطات ترفيهية تزامنت مع الحدث، فيما واصلت الفنادق المنافسة في طرح العروض الخاصة لاستقطاب النزلاء والزوار.
وقدم أكثر من 80 فندقا بالتعاون مع مؤسسة دبي للفعاليات والترويج التجاري عروضا خلال فترة المهرجان، تتنوع بين الإقامة المجانية للأطفال، وتقديم أسعار للإقامة ثلاثة ليال بسعر ليلتين، مع الإفطار والنقل والمواصلات من والى المطار، وزيارات إلى مواقع الأحداث والفعاليات والقرية العالمية.
وتوقع مسؤولون في فنادق أن ترتفع نسب الإشغال من خلال الفترة الحالية وحتى 25 من نفس فبراير، تزامنا مع إجازات المدارس والجامعات في عدد من دول الخليج، خاصة في السعودية والكويت وقطر، وهو ما سيؤدي إلى زيادة متوسط الإشغال الفندقي لمواطني دول الخليج إلى أكثر من 55% من الإشغال العام لعدد من الفندق، والشقق الفندقية.
وقال عابدين نصر الله نائب الرئيس لفنادق ميدان للضيافة إن نسب الإشغال في الفترة الحالية وصل إلى مايزيد على 90% ويرتفع إلى 100% خلال إجازة نهاية الأسبوع.
وأوضح أن مختلف الفعاليات التي تشهدها دبي تعزز يوما بعد يوم من كونها مركزا سياحيا متنوعا، مشيرا إلى أن فندق الميدان ومن خلال حملاته الترويجية يقوم بالترويج لدبي كوجهة سياحية، والفندق جزء منها.
ويوفر فندق انتركونتيننتال فستيفال سيتي عرضا ترويجيا للإقامة يمنح المقيمين بالفندق لمدة يوم فرصة الاستفادة بعروض القيمة المضافة، بينها الإقامة في جناح من غرفة واحدة مع وجبات الإفطار المجانية، والحصول على كوبونات طعام بقيمة 200 درهم عن كل ليلة إقامة، لاستخدامها في جميع مطاعم الفندق، علاوة على تخفيض 50% على خدمات متميزة في النادي الصحي.
وأفاد فراس راشد مدير إدارة المبيعات الإقليمي في فندق “رافلز” بأن الإشغال حتى يوم الجمعة الماضي وصل لمعدلات عالية لن تقل عن 90% على مدى الأيام العشرة الأخيرة، في الوقت الذي بدأت فيه عمليات الحجوزات تتزايد للأيام المقبلة من أول فبراير المقبل، خاصة من دول خليجية بينها الكويت التي تشهد اجازات نصف العام الدراسية من أول أيام الشهر المقبل، وحتى الثاني عشر منه.
وأشار إلى أن البيع في هذه الفترة يتم بالأسعار الأعلى نظرا لنمو الطلب، والذي سيمتد إلى 25 فبراير، مع دخول اجازات العام الدراسي في كل من السعودية وقطر، متوقعا بأن يكون شهر فبراير من العام الجاري هو أفضل بين الشهور المماثلة من العامين الماضيين.
وذكر فراس أن نمو الطلب من دول الخليج تعكسه قيام طيران الإمارات بإضافة رحلة طيران يوميا اعتبارا من نهاية الأسبوع الثاني من فبراير المقبل من دبي إلى جده، مشيرا إلى أن الطلب أيضا قائم من أسواق أخرى مثل روسيا وبريطانيا، ودول أوروبية والهند، إضافة إلى الصين وقدوم العيد الصيني.
من جانبه، أشار موسى الحايك الرئيس التنفيذي للعمليات لمركز ورزيدنس البستان إلى أن العروض التي يقدمها مجمع الشقق الفندقية ساهمت في زيادة الإشغال إلى مستويات عالية، مبينا بأن العروض للمتسوقين والنزلاء على حد سواء والتي ستجد قبولاً واسعاً لديهم، تصل لخصم حتى 50%، على أسعار الغرف.
وقام مركز ورزيدنس البستان بعدد من الجولات الترويجية بدول الخليج بهدف استقطاب مزيد من العملاء لزيارة دبي خلال فترة المهرجان.
ولفت إلى أهمية دور دائرة السياحة والتسويق التجاري في الترويج لإمارة دبي كوجهة رائدة في مجالي السياحة والتسوق، كما أن المشاركة في فعاليات مهرجان دبي للتسوق تأتي لتأكيد دعم الجهود التي تقوم بها حكومة دبي في تعزيز قطاع السياحة بالإمارة واستقطاب الزائرين من دول مجلس التعاون وأوروبا وغيرها من الأماكن.
وبين حبيب خان المدير العام لفندق وسبا أربيان كورت يارد بأنه وخلال فترة المهرجان يتم توفير مجموعة من العروض للنزلاء، بينها جناح يسع لأربعة أفراد بسعر 675 لليلة الواحدة، كما يحصل النزيل على وجبة إفطار مجانا وخدمة إنترنت لاسلكي وخصم 30% على جلسات المساج وخصم، و15% على الوجبات المقدمة بمطاعم الفندق.
وأشار إلى تقديم الفندق وبمهرجان دبي للتسوق 2011، أفضل العروض، في ضوء الإستراتيجية العامة التي يتبناها الفندق لدعم الجهود الكبيرة التي تقوم بها حكومة دبي ودائرة السياحة والتسويق التجاري نحو تعزيز دور السياحة والتسوق بإمارة دبي طوال العام وبشكل خاص خلال فترة إقامة المهرجان التي تمتد على مدار 30 يوما.
وأفاد محمد الكحلة المدير العام لفندق كورال ديرة دبي بأن الفندق يوفر غرفا بأسعار تنافسية مميزة، بالإضافة إلى العديد من الامتيازات لرجال الأعمال والزائرين لدبي، مشيرا إلى أن الإشغال الفندقي حقق معدلا جيدا على مدى الفترة الماضية، مع توقعات باستمرار نمو الإشغال حتى نهاية الشهر المقبل.
ولفت إلى أن جميع النزلاء سيستفيدون بعرض الترقية للإقامة في أجنحة فخمة عند توافرها، مع خدمات خاصة مثل النقل المجاني إلى منتجع كورال بيتش الشارقة للتمتع بالمرافق الرياضية و الترفيهية.
دبي تستقطب 70٪ من السياح السعوديين في إجازة منتصف العام
استحوذت مدينتا دبي والمنامة على غالبية السياح السعوديين الذين سافروا إلى الخارج لقضاء إجازة منتصف العام الدراسي، وفق مختصين في مجال السياحة تحدثوا أمس لـ «البيان ». وقال هؤلاء إن دبي استقطبت 70 في المئة من السياح السعوديين بينما جاءت المنامة في المرتبة الثانية . وأشاروا الى أن توجه العائلات السعودية والشباب خاصة من المعلمين والطلاب للمدينتين جاء نتيجة للأزمة الحالية التي تشهدها كل من مصر ولبنان بسبب عدم استقرار الوضع السياسي وبسبب انخفاض أسعار الفنادق نسبيا فيها ، إضافة الى ان التسوق من أهم الدوافع لاختيار مدينة دبي حيث تأتي الملابس والإلكترونيات على رأس القائمة.
وقال وليد الشيخ مدير عام التسويق والاتصالات بطيران ناس أن دبي استحوذت على النصيب الأكبر من السياح السعوديين نتيجة لقربها من المملكة العربية السعودية ، إضافة إلى تسيير شركات الطيران الاقتصادي رحلات إلى دبي من الرياض وجدة، وفي مقدمها « طيران ناس » الذي يسير 32 رحلة أسبوعية الى دبي من ثلاث مطارات سعودية في الرياض وجدة والدمام ، وهو ما زاد من الإقبال على دبي .
وأشار الشيخ الى أن طيران ناس يعطي اهتماماً خاصاً لإمارة دبي لما تمثله من أهمية اقتصادية وسياحية بالمنطقة، وأن النجاح الذي صادفه خطا الرياض دبي وجدة دبي رغم مرور فترة قصيرة على بدء تشغيلهما في نوفمبر 2010م، قد شجع طيران ناس على المضي قدماً لتوسيع نطاق تواجدها بدبي ويأتي إضافة خط الدمام دبي كما مرحلة استراتيجية هامة في هذا الإطار. ومن جهته قال خلف الله الدرديري الخبير في دراسات السياحة الدولية أن المئات من المسافرين قد غيروا من وجهتي القاهرة وبيروت الى دبي والمنامة فيما اجل البعض رحلاتهم إلى إجازة الربيع المقبلة التي ستأتي بعد 10 أسابيع تقريباً ، وعدد قليل ألغى فكرة سفره حتى تتضح الرؤية بالنسبة لبيروت ومصر . وأضاف أن حجوزات الطيران ما زالت لا تواكب الطلب الكبير، ما أجبر السياح على السفر عن طريق البر إلى دبي او المنامة او المنطقة الشرقية - مدينتي الدمام والخبر- موضحا أن دبي شهدت إقبالاً منقطع النظير من السعوديين، ما جعلها تحتل المرتبة الأولى من حيث إقبال السعوديين وتصنف الأسر السعودية مدينة دبي كأحد أفضل الأماكن لقضاء إجازة قصيرة بفضل توجهها للأسرة وكذلك للأمان ولتقديمها عروضاً تسويقية جيدة وإجازات فخمة فضلاً عن قربها من المملكة.
إرسال هذه الصفحه لصديق!
لطباعه هذا الموضوع
![[Smile]](smile.gif)
