This is topic مؤسسه الخطوط الجوية الكويتية تكشف النقاب عن شكل مقاعد طائراتها الجديده كليا in forum ســاحــــة الــسياحــه والـسفـــر at منتــدى الســالميــه.
«الكويتية» توقِّع مع «ايرباص» لشراء 25 وتأجير 22 طائرة
اعلن رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في شركة الخطوط الكويتية سامي النصف عن توقيع اتفاق مبدئي مع «ايرباص» لشراء 25 طائرة مع حق شراء 10 طائرات اضافية وتأجير 22 تتسلم اثنتين منها في يوليو المقبل. وأضاف النصف في مؤتمر صحافي امس ان المفاوضات جارية مع بنوك محلية وعالمية للمساهمة في تمويل الصفقة، منوها الى ان اختيار «ايرباص» جاء بعد دراسة متأنية لكافة العروض فنيا وماليا مستدركا «ابتعدنا عن الوسطاء بالذهاب للمصنعين مباشرة حفاظا على المال العام» مؤكدا مباركة هيئة الاستثمار للصفقة وخطط التطوير وعلم الحكومة بكافة التفاصيل. واكد ان التعاقد مع «ايرباص» يخلو من اي شرط جزائي على الجانب الكويتي بل على العكس فان «الكويتية» يحق لها الحصول على تعويض في حال عدم تسلمها الطائرات طبقا لمواعيد التسليم المتفق عليها. وفي السياق ذاته فند النصف ادعاءات النائب سعد البوص حول الصفقة موضحا ان جدول الاسعار المقارنة الذي اعلنه النائب غير صحيح وتضمن اسعارا لطائرات قديمة وليست الحديثة التي تعاقدت عليها الشركة. واضاف ان عرض النائب تضمن اسعارا مبالغا فيها لافتا الى ان البوص تقدم لـ«الكويتية» كوسيط بالمخالفة للمادة 121 من الدستور موضحا ان تكلفة الوقود في عرض النائب تبلغ 42.1 مليون دينار سنويا في نوع واحد فقط من الطائرات مقابل 35.7 مليونا للطائرات الحديثة التي تم التعاقد عليها.
===
مع حق شراء 10 إضافية وتأجير 22 طائرة.. تتسلم أثنتين منها في يوليو المقبل
«الكويتية» توقع اتفاقاً مبدئياً مع «إيرباص» لشراء 25 طائرة
سامي النصف: التوقيع مع «إيرباص» جاء بعد دراسة متأنية لكافة العروض فنياً ومالياً
اتخذنا جميع التدابير لضمان الشفافية دون أي ضغوط
الأسطول الجديد بسيط ومرن ويحقق ووفورات اقتصادية
ابتعدنا عن الوسطاء بالذهاب للمصنعين مباشرة حفاظا على المال العام
الاتفاق يتضمن تأجير طرازات حديثة هي الأقل كلفة لـ «الكويتية»
الصفقة «تاريخية».. مصنع واحد ونوعان فقط والوسطاء ممنوعون
البوص تقدم لـ «الكويتية» كوسيط بالمخالفة للمادة 121 من الدستور
عرض النائب يتضمن أسعاراً مبالغاً فيها ولا يشمل الطائرات الحديثة المطلوبة
جدول الأسعار المقارنة الذي ادعاه النائب غير صحيح تضمن أسعاراً لطائرات قديمة
تكلفة الوقود لطائرات النائب تبلغ 42.1 مليون دينار سنوياً مقابل 35.7 مليونا لـ «إيرباص»
كتب سامي وادي:
اكد رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لشركة الخطوط الجوية الكويتية سامي النصف ان «الكويتية» وقعت اتفاقاًَ مبدئياً مع شركة الايرباص لتصنيع الطائرات لشراء 25 طائرة حديثة يبدأ تسلمها اعتباراً من العام 2019، ويتضمن الاتفاق شراء 10 طائرات كبيرة الحجم من طراز A350-900 مع حق اختيار شراء 5 طائرات اضافية من نفس الطراز او من طراز A350-1000 وكذلك 15 طائرة صغيرة الحجم من طراز A320 neo مع حق اختيار شراء 5 طائرات اضافية من نفس الطراز او من طراز A321 NEO. واوضح النصف خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد بمقر الشركة صباح أمس ان الاتفاقية تشمل تأجير 22 طائرة جديدة من طراز A330، من طراز A320 خلال الفترة الانتقالية لمدة 8 سنوات لحين تسلم الطائرات المشتراة، لافتا الى ان الكويتية سوف تتسلم طائرتين من طراز A321 منتصف او أواخر يوليو المقبل، و5 طائرات من طراز A330 قبل نهاية العام الجاري على ان تتسلم الكويتية 5 طائرات من كل نوع خلال العام 2014 وبداية العام 2015، وهي طائرات جديدة تماماً بينما الطائرات المستأجرة خلال الصيف المقبل لا يزيد عمرها على 4 سنوات نظراً لضيق الوقت واجراءات التسجيل واعادة تأهيلها من الداخل وتدريب الطيارين. ملخصاً، ان طائرات التأجير ستشمل 10 من طراز A320، و10 طائرات من طراز A330، وطائرتين من طراز A321.
عرض ايرباص
واضاف النصف ان خيار التوقيع مع الايرباص جاء بعد دراسة متأنية لجميع العروض من النواحي الفنية والمالية والأكثر ملاءمة لاحتياجات الشركة وافقت عليه بالاجماع الدوائر المعينة من عمليات وهندسة وتجارية ومن لجنة التأجير والشراء وكذلك باجماع مجلس الادارة واتخذت كافة التدابير لضمان الشفافية دون اي ضغوط، وتم تخفيض الصفقة، وقصر الاسطول على نوعين فقط لتقليل التكلفة، لان التنوع غير اقتصادي من التجارب السابقة مع حق طلب الشراء في المستقبل، وان اختيار الاسطول الجديد بسيط ومرن ويحقق وفورات اقتصادية، لافتا الى ان «الكويتية» ابتعدت عن الوسطاء بالذهاب الى المصنعين مباشرة حفاظا على المال العام للثقة الكبيرة التي توليها الحكومة للادارة، خاصة ان الطرازات الحديثة التي تم الاتفاق على تأجيرها من الايرباص هي اقل كلفة في التأجير، خاصة واننا في سباق مع الزمن لتوفير الطائرات في السوق، ويسهل الاتفاق مع المصنع على التصميم الداخلي للطائرات، وتوفير وسائل الترفيه الحديثة والمتطورة. واكد النصف ان صفقة «الكويتية» تاريخية حيث تمت عبر مصنع واحد واشتملت على نوعين فقط من الطائرات كما لا يوجد وسطاء بالاضافة الى سهولة تأهيل الطيارين والمهندسين، ووفر في قطع الغيار والتدريب وغيرها وكذلك الى انشاء مركز تدريب مجانا للطيارين والمهندسين من قبل الايرباص، وكذلك الدعم والمساندة، ومزايا اخرى من التعاقد مع الايرباص.
عرض البوص
ردا على ما تناوله النائب سعد البوص في مقارنته بين عرضه وعرض الايرباص فند النصف بالارقام وبعض الحقائق زيف ما يدعيه النائب على حد قوله. وأوضح النصف ان النائب تقدم كوسيط مخالف للقانون طبقا للمادة 121 من الدستور التي تنص على ان لا يجوز للنائب خلال مدة العضوية الحصول على مال من اموال الدولة، كما ان «الكويتية» وجدت ان اسعار عرضه مبالغ فيها وان عرضه غير متضمن الطائرات الحديثة التي استقر رأي اللجنة المختصة بالاجماع عليها والملائمة لاحتياجات «الكويتية» وهي طائرات الايرباص من نوع A350-900 وطائرات الايرباص من نوع «A320 نيو». واضاف النصف ان الاسعار التي يدعي النائب ان «الكويتية» حصلت عليها والتي تضمنها في جدول المقارنة غير صحيحة، وان اسعاره ايضا في الجدول المقارن كذلك غير صحيحة حيث ان السعر السوقي حاليا للطائرة من طراز A340 يبلغ 40 مليون دينار بينما عرضه يبلغ 42.3 مليون دينار، وان سعر الطائرة A320 ثمنها في السوق 12 مليون دينار بينما عرضه يبلغ 14.9 مليون دينار. واشار النصف الى ان تكلفة الوقود لطائرات عرض النائب البوص تبلغ 42.1 مليون دينار لعدد 15 طائرة من طراز A320 الكلاسك العادية سنويا، بينما تكلفة الطائرات الحديثة التي تتسلمها الكويتية من الايرباص من طراز «A320 نيو» الحديثة تبلغ 35.7 مليون دينار للسنة الواحدة لعدد 15 طائرة لانها تعمل على تخفيض محروقات الوقود بنسبة %15. اما تكلفة الوقود السنوية لعرض النائب البوص من طراز A340 لعدد 10 طائرات تبلغ 92.8 مليون دينار في السنة، بينما طائرات الكويتية الحديثة من طراز A350 فإن تكلفة الوقود سنويا لعدد 10 طائرات تبلغ 69.6 مليون دينار لان تلك الطائرات الحديثة تعمل على تخفيض محروقات الوقود بنسبة %25. وقال النصف انه بالاضافة الى بند الوقود فقط يتضح الوفر الضخم واهمية التعاقد مع الايرباص بعيدا عن الوسطاء، بالاضافة الى المميزات الاخرى التي حصلت عليها «الكويتية» في حالة اتمام الصفقة الى جانب انها تحقق افضل الاسعار، يتوفر فيها التقنية الحديثة، وتتمشى مع قوانين الاتحاد الاوروبي التي ستطبق خلال العام 2016 والمتعلقة بضريبة الكربون، بالاضافة الى وسائل الدعم والمساندة من تدريب وصيانة وسهولة الحصول على التصاميم التي ترغب الكويتية في اختيارها للطائرات من الداخل وتنفيذها مع تصنيع الطائرة، بالاضافة الى جدية العرض من المصنع.
أحمد الكريباني: بيع طائرات «الكويتية» المتقادمة إلى «ايرباص»
قال الرئيس التنفيذي للخطوط الكويتية الكابتن أحمد الكريباني أن العقد الذي سيبرم مع «الايرباص» شامل ويتضمن بالاضافة للتأجير والشراء قيام «الإيرباص» بشراء طائرات الاسطول الحالي المتقادمة خصماً من اجمالي قيمة الصفقة.
التعاقد يخلو من الشرط الجزائي
اكد سامي النصف ان التعاقد مع الايرباص لا يتضمن اي شرط جزائي على غرار «الداو» في حالة عدم اتمام الاتفاق، فان «الكويتية» لن تدفع اي فلس، على الرغم من ان المصنع قد يتضرر من تجميد الطائرات لصالح «الكويتية» لحين إبرام العقد النهائي، لافتاً الى انه على العكس فان «الكويتية» سوف تحصل على غرامة من «الايرباص» في حالة تأخر الشركة عن التسليم في المواعيد المتفق عليها.
مفاوضات مع بنوك محلية وعالمية للتمويل
قال النصف ان المفاوضات جارية مع البنوك المحلية والعالمية لتكوين كونسرتيوم يقوم للمساهمة في تمويل الصفقة الا انه لم تتبلور بعد تفاصيل التمويل، لافتاً الى ان هناك مقترحات داعمة لـ «الكويتية» لاول مرة من مجلس الامة واللجنة المالية، وهي خطوة ايجابية وطنية، حيث ان التمويل بالاتفاق مع البنوك يتطلب اطفاء الخسائر المتراكمة، بقيمة 440 مليون دينار تقريباً، والخطط التشغيلية لـ «الكويتية» وغيرها من الامور التقنية، وهي جميعها تحت الدراسة. وفي مداخله للمستشارة المالية والادارية للادارة العليا د. اماني بورسلي، قالت ان المادة 3 من مرسوم الضرورة حددت صلاحيات مجلس الادارة، ولم تمنعه من القيام بتحديث الاسطول حيث ان هذا الامر حق اصيل لادارة «الكويتية». واضافت ان قانون التخصيص يعنى تجهيز القطاع الحكومي من خلال تطويره واعادة هيكلته ليكون جاذباً للمستثمر الاجنبي عند طرحه للبيع منوهة الى قضية تمويل البنوك للصفقة عملية تقنية يدرس فيها قيمة المديونية وراس المال وخطط التشغيل القادرةعلى توفير التدفقات المالية لسداد الاقساط، مشيرة الى انه كلما تحسن اداء الشركة، انعكس ايجابياً على الارباح، والتالي فان الاموال في النهاية سوف تؤول الى الدولة.
«هيئة الاستثمار» تبارك الاتفاق
قال سامي النصف ان الهيئة العامة للاستثمار تبارك الاتفاق المبدئي لتحديث الاسطول وخطط التطوير، لافتا الى ان الهيئة والحكومة على علم بجميع الاجراءات والخطوات والخطط التي تقوم بها «الكويتية» التي تضعهم دائما في الصورة، بهدف دعم ومساندة الجمعية العمومية للشركة عبر اقتناعها بخطط التشغيل ورسم خارطة المستقبل. وعلق النصف على ان الخيارات مفتوحة مع هيئة الاستثمار فيما يتعلق بتمويل الصفقة.
[ أبريل 20, 2014, 06:32 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: Fisaal ]
مرسلة من [Basel] (رقم العضويه 83164) on :
125 مليون دولار سنويا تكلفة تأجير «الكويتية» 22 طائرة
125 مليون دولار سنوياً تكلفة تأجير «الكويتية» 22 طائرة للمرحلة الانتقالية
«الكويتية» حصلت على خصم 634 مليون دولار للصفقة إضافة للدعم والتدريب وشراء القديمة
الايرادات التشغيلية للطائرات المستأجرة قادرة على دفع الاقساط وتحقيق الربحية
«الكويتية» تبدأ في تحقيق الحلم بإعادة بناء الأسطول استعداداً للمستقبل
كتب سامي وادي: علمت «الوطن» ان تكلفة تأجير «الخطوط الكويتية» لعدد 22 طائرة خلال الفترة الانتقالية تبلغ 124.8 مليون دولار سنويا اعتبارا من العام 2015 ولمدة ست سنوات. وفي ذات السياق توقع مراقبون ان يتم توقيع مذكرة التفاهم بين الخطوط الكويتية و «الايرباص» على شراء 25 طائرة مع حق طلب شراء 10 طائرات اضافية لدى افتتاح النسخة الخمسين من معرض لوبورجية الدولي للطيران والفضاء والذي يقام في باريس 17 يونيو المقبل.
مذكرة التفاهم
ويأتي توقيع عقود البيع اثناء اول عرض لاحدث طائرات الايرباص «A350xWB» التي تحمل رقم تسجيل «MSN001» والتي تبدأ رحلتها الاولى هذا الصيف. وتعتزم «الكويتية» شراء 10 طائرات من هذا النوع بتكلفة 2.6 مليار دولار حسب سعر كتيب البيع مع حق شراء 5 طائرات اضافية، بالاضافة الى شراء 15 طائرة من الايرباص «A320neo» بتكلفة 930 مليون دولار، مع حق شراد 5 طائرات اضافية، ليصبح اجمالي قيمة الصفقة 3.6 مليارات دولار بما يعادل 1.03 مليار دينار تقريباً.
شو إعلامي
قال المراقبون ان توقيع مذكرة التفاهم لدى افتتاح معرض باريس سيكون يوما تاريخيا في حياة «الكويتية» يضعها في بؤرة الاعلام العالمي، لتبدأ تحقيق الحلم باعادة بناء الاسطول بطائرات حديثة، وخدمات متطورة وتكنولوجيا جديدة، استعداداً للمستقبل، لاختراق حاجز الصعوبات المرتبط بمشروع المركز المالي.
بعيداً عن الكتالوج
يذكر ان جريدة «الوطن» انفردت يوم الاحد الماضي بالاعلان عن تفاصيل الصفقة، وان قيمتها غير المعلنة بعيدا عن اسعار كتالوج المصنع، بلغت نحو 2.9 مليار دولار بما يعادل 850 مليون دينار تقريباً، بخصم قيمة 634 مليون دولار، ما يعادل 181.3 مليون دينار عن سعر كتالوج المصنع للطائرات البالغ عددها 25 طائرة والتي يبدأ استلامها بحلول العام 2019 ولمدة 3 سنوات، والمتوقع الاعلان عن جدول مواعيد التسليم فور التوقيع على مذكرة التفاهم.
حساب التكلفة
وفي السياق ذاته علمت «الوطن» ان تكلفة تأجير عدد 22 طائرة خلال الفترة الانتقالية تبلغ سنوياً 124.8 مليون دولار، ما يعادل 35.7 مليون دينار اعتبارا من العام 2015 ولمدة 6 سنوات، حيث ان عدد الطائرات المتوقع استئجارها خلال العام 2013 هو 7 طائرات تتسلم طائرتين في يوليو والخمس طائرات الاخرى من طراز A330 سوف تصل تباعا نهاية العام الجاري، وكذلك العام 2014 سوف تتسلم الكويتية بقية الطائرات تباعاً، حتى يكتمل وصول الطائرات المستأجرة في العام 2015. وهما طائرتان من طراز A321 تتسع لنمو 185 راكباً، و 10 طائرات من طراز A320 تتسع لنحو 150 راكب، و 10 طائرات من طراز A330 تتسع لنحو 253 راكباً. تم حساب تكلفة التأجير التقديرية على اساس ان قيمة التأجير الشهرية للطائرة من طراز A330-200 تبلغ 680 الف دولار، بينما كل من الطائرة من طراز A320 وكذلك A321 تكلفة التأجير الشهري تبلغ نحو 300 الف دولار. وان قيمة التأجير تشمل الطائرة فقط بدون احتساب تكلفة التأمين والصيانة وغيرها، وان اطقم الطيارين والموظفين من «الكويتية».
الاداء التشغيلي
ويتوقع ان ترفع «الكويتية» قيمة التأجير والتأمين خلال السنة والنصف الاولى من رأس المال البالغ 250 مليون دينار بعد استقطاع الالتزامات المالية الضرورية واهمها قيمة القروض مع فوائدها، على ان يتم دفع اقساط التأجير ذاتياً خلال السنوات الست المقبلة من ايرادات التشغيل، بعد تحسن اداء «الكويتية» ورفع كفاءة التشغييل بعد وصول الطائرات الجديدة المستأجرة من الايرباص التي ستعمل على خفض التكلفة التشغيلية الحالية، والارتقاء بمستوى الخدمة المقدمة للمسافرين ، ومراجعة شبكة الخطوط الحالية وتطويرها بما يهدف الى تحقيق الربحية.
تطوير الايرادات
ويتوقع ان تبحث دائرة التسويق والمبيعات مع فريق «الاياتا» المكلف بتنفيذ مشروع اعادة الهيكلة خلال الاسابيع المقبلة، خطة جداول تشغيل الرحلات لوضع اسس تطوير قدرتها على التنافس مع شركات الطيران في المنطقة لدعم اقتصاديات التشغيل وتطوير الايرادات. وفي هذا السياق قد يتم دراسة كيفية الاستفادة القصوى من الاتفاقيات الثنائية المبرمة مع الدول الاخرى لتطوير وتوسعة شبكة الخطوط رأسياً وافقيا من خلال تفعيل اتفاقات الرمز المشترك مع شركات الطيران الاخرى وزيادتها، وكذلك مدى الاستفادة من الحرية الخامسة لبعض الدول بالاضافة الى زيادة الرحلات والسعة المقعدية على الخطوط ذات الكثافة العالية، وافتتاح خطوط جديدة بعد دراسة الجدوى الاقتصادية لها.
[ مايو 19, 2013, 01:27 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: Fisaal ]
مرسلة من الشـقـردي (رقم العضويه 16752) on :
الف مبروك الصفقه واعتقد ان الكويت من اوائل الدول اللي تطلب طائرع A350
مرسلة من يجيلك يوم (رقم العضويه 122) on :
^^كلامك غير صحيح الطيارة عليها 617 Firm Orders
انشالله بس ما يصير عليها مشاكل بعد لول
مرسلة من Fisaal (رقم العضويه 31) on :
الكويتيه راح تستلم 7 طائرات هذه السنه جديده كلياً
[ مايو 19, 2013, 03:14 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: Fisaal ]
مرسلة من laila.stayl (رقم العضويه 91138) on :
حلووووووووووووووو
مرسلة من Fisaal (رقم العضويه 31) on :
«الكويتية» تلتقي «الوطني» و«المتحد» لبحث تمويل صفقة شراء الطائرات
الكويتية» تلتقي البنوك المحلية لبحث آلية تمويل صفقة الطائرات
اجتمعت الخميس الماضي مع «الوطني» و«المتحد» وبنوك أخرى
الشركة لم تقرر بعد شراء الطائرات نقداً أم عبر الاقتراض
خيار الاقتراض مرهون بعدم تسلم الشركة مستحقاتها المتأخرة
914 مليون دينار السيولة النقدية، المتوقعة لـ«الكويتية» مقابل 315 مليوناً التزامات
اللجوء إلى مستشار مالي لتنظيم وهندسة التمويل.. أمر وارد
التوقيع على عقد الإيرباص خلال شهر ونصف بعد مراجعته قانونياً
كتب سامي وادي: بدأ العد التنازلي.. واقتربت ساعة الصفر.. لحسم ملف تمويل صفقة تحديث اسطول «الكويتية»، ووسط سياج حصين من السرية المفروضة على تفاصيل المفاوضات والمباحثات التي تجريها الادارة العليا، علمت «الوطن» من مصادر ذات صلة بالملف ان رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب للخطوط الكويتية، سامي النصف والمستشار المالي والاداري للادارة العليا ووزيرة التجارة السابقة د.اماني بورسلي ومديرة الادارة المالية شريفة الابراهيم، قد اجتمعوا يوم الخميس الماضي، مع الرئيس التنفيذي لبنك الكويت الوطني، شيخة البحر، وكذلك مع رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب للبنك الاهلي المتحد، حمد المرزوق بالاضافة الى عدد من مسؤولي البنوك المحلية الاخرى كل على حدة.
خيار الاقتراض
واوضحت المصادر ان الاجتماع مع البنوك المحلية بحث كيفية وآلية تمويل صفقة شراء الطائرات الجديدة لتحديث الاسطول، مؤكدة ان المفاوضات ما زالت في مراحلها المبكرة ولم يتخذ أي قرار بعد بشأن قيمة القرض، لافتة الى ان جميع الخيارات مفتوحة سواء عبر قرض مشترك، أو صكوك، وان الموضوع مازال سابقا لأوانه، حتى تتضح الرؤية بالنسبة لاستلام «الكويتية» لمستحقاتها لدى الحكومة والبالغة 439 مليون دينار، بالاضافة الى تعويضات العراقية البالغة 140 مليون دينار تقريبا. واوضحت ان ما يجري من مفاوضات حول التمويل تأتي حاليا بهدف التعرف على افضل الخيارات للعروض المقدمة من البنوك للحصول على التمويل اللازم للوفاء بمتطلبات الشركة. واضافت المصادر ان اللجوء الى مستشار مالي لتنظيم عملية التمويل لجهات لها خبرة وباع طويل في هذا المجال امر وارد، وقد يبحث في مراحل متقدمة من المفاوضات بعد اكتمال الرؤية بالنسبة للمستحقات العالقة، لافتة الى ان «الكويتية» ما زالت تبحث خيارات التمويل سواء عبر البنوك أو استخدام اصولها المالية لدفع ثمن الصفقة نقدا، وذلك في ضوء الدراسات الاقتصادية المعدة، لمعرفة فائدة القرض المتغيرة، والعائد على استثمارات الشركة، وموقف اجمالي السيولة النقدية خلال فترة تمويل الطائرات الجديدة، طبقا لجداول تسليم الطائرات في ضوء التكلفة المالية للخطة الانتقالية. ويؤكد خبراء صناعة النقل الجوي ان «الكويتية» ليست بحاجة الى الاقتراض أو تكوين «كونسورتيوم» لشراء الطائرات الجديدة لتحديث وتطوير الاسطول خلال السنوات المقبلة، في حالة اذا تسلمت مستحقاتها المالية التي مضى عليها اكثر من 8 سنوات، والبالغة نحو 582 مليون دينار قيمة الخسائر المتراكمة، وكذلك تعويضات الخطوط العراقية، مؤكدة انه على الجهات المعنية تحمل مسؤوليتها الوطنية والادبية في هذا الصدد.
القرض التكميلي
واوضح الخبراء ان «الكويتية» قد تلجأ الى قرض تكميلي بأكثر من 260 مليون دينار، وفي هذه الحالة يكفي بنك واحد محلي القيام به، لافتين الى ان احتياجات التمويل المطلوبة في ضوء الدراسات الاقتصادية المعدة لشراء الطائرات تبلغ 850 مليون دينار، بينما يشير تقييم موجوداتها حاليا بقيمة تقديرية تبلغ 914 مليون دينار، وذلك قبل احتساب الالتزامات المالية. وتبين المؤشرات الاقتصادية ان موقف السيولة النقدية لـ«الكويتية» خلال فترة تمويل الطائرات الجديدة تقدر بنحو 598.5 مليون دينار.
بنود عقد الإيرباص
وافادت المصادر ان «الكويتية» تدرس بنود عقد الايرباص من ناحية السلامة القانونية، والشروط والالتزامات المتعلقة بالتدفقات النقدية لدفعات التأجير وكذلك الشراء، في ضوء اعداد خطة العمل التي تعكف «الكويتية» على مراجعتها لمعرفة قدرات التشغيل وبخاصة التدفقات المالية المستقبلية وكذلك مصروفات التشغيل. وتوقعت المصادر الانتهاء من مراجعة العقود والتوقيع عليها خلال شهر ونصف الشهر بما يحمي مصالح الدولة والشركة من جميع الاجراءات الجزائية، وتحصين تلك العقود من أي منازعات مستقبلية، وعدم تحميل «الكويتية» أي شروط جزائية، مع حقها في الحصول على تعويضات في حالة تأخر مواعيد تسليم الطائرات طبقا لمواعيد التسليم المتفق عليها، مع التأكيد على دعم ومساندة الايرباص في مجال الصيانة والتدريب مع انشاء مركز للتدريب مجانا.
العائد السنوي للأسطول
واضاف الخبراء انه نظرا لعدم توفر معلومات لديهم عن قدرات التشغيل لمعرفة التكاليف السنوية المباشرة، والعائد السنوي للاسطول، كي يتمكنوا من معرفة مدى الاسهام السنوي للاسطول في تأمين الدفعات المستحقة لشراء الطائرات وفقا لمواعيد جداول التسليم، خاصة بعدالوفر المتوقع للاسطول الجديد في استهلاك الوقود بنسبة %40 والتي تقدر بنحو 105 ملايين دينار سنويا، بالاضافة الى وفر يتجاوز 50 مليون دينار سنويا في بند الرواتب بالميزانية لافتين الى ان الدفعات الاولى لشراء الطائرات يتراوح من %5 الى %10 كل ستة اشهر على مدى من 4 الى 5 سنوات، على حسب الاتفاق بمذكرة التفاهم التي يتم عند توقيعها دفع نحو 250 الف دولار عن كل طائرة وهي مرتجعة، بينما الدفعة الاخيرة من اقساط ثمن الطائرة تتجاوز %30، ويجب سداد سعر الطائرة بالكامل قبل موعد استلامها بـ18 شهرا، كي يتسنى لشركة ايرباص اصدار الامر لخط الانتاج ببدء تصنيع الطائرة، بعد الاتفاق على الديكورات الداخلية، وفرش وشكل المقاعد القابلة للتحول الى اسِرّة طائرة، وتحديد عدد المقاعد في الدرجات المختلفة، وكذلك عدد واماكن دورات المياه، والمطابخ، ووسائل الترفيه الحديثة، والتطبيقات التكنولوجية الجديدة، وللخطوط الكويتية الحق في التعاقد مع الايرباص نفسها على هذه المنتجات، أو التعاقد عليها من شركات اخرى متخصصة في هذه المجالات على ان تكون المواد والخامات طبقا للمواصفات والمقاييس العالمية المتفق عليها والمتعلقة بالامن والسلامة، والمقبولة من المصنع، وتسليمها للمصنع في المواعيد المحددة، والاتفاق كذلك على نوع المحركات. يذكر ان القيمة الدفترية لعدد 11 طائرة ايرباص من طرازات «A310/A300/A320» ضمن الاسطول الحالي لـ«الكويتية» لا يتجاوز %15 من سعر شرائها الاصلي البالغ 350 مليون دينار، نظرا لانتهاء عمرها الافتراضي الدفتري بمرور 15 عاما على تشغيلها، وعدم رصد مخصص استهلاك الطائرات، والمعروفة محاسبيا بمصاريف هبوط اسعار الطائرات داخل الخدمة، نظرا لاستنفاد المبالغ المطلوبة للمعيار المحاسبي (36) لانتهاء العمر الاستهلاكي. ويذكر ان السعر السوقي لهذه الطائرات طبقا لتقديرات شركة الايرباص اثناء عزم «الكويتية» تحديث اسطولها عام 2007 قبل افشالها يتجاوز 140 مليون دينار. وعند تقييم مجموعة «سيتي بنك» للاصول المادية للخطوط الكويتية منذ 3 سنوات بتكليف من اللجنة التأسيسية لـ«الكويتية» «بريفكوم» قامت بتقييم كامل الاسطول بنحو 90 مليون دينار. واثناء المفاوضات التي تمت مع شركة الايرباص الشهر الماضي بشأن تحديث الاسطول، قدمت الايرباص مساندتها ودعمها لـ«الكويتية» من خلال مساعدتها في تسويق هذه الطائرات للبيع، أو بحث خيار تفكيكها كقطع غيار، وخيارات اخرى بما يحقق افضل عائد من التصرف في هذه الطائرات القديمة، تدخل حسابات «الكويتية» وتخصم من سعر الصفقة. ويرى مراقبون انه بفرض كان تقييم ايرباص لعدد 11 طائرة قديمة من الاسطول الحالي اقل من القيمة المقدرة، فإنه يعتبر قيمة مضافة لـ«الكويتية» ويسهم في تقليل تكلفة شراء صفقة الطائرات، نظرا لما كانت سوف تتكبده «الكويتية» من تكلفة تخزين تلك الطائرات حتى تسويقها للبيع والتي كانت تقدر بنحو 14 مليون دولار في السنة.
===
فريق «الكويتية» يعاين 5 طائرات للتأجير في الهند
يعود اليوم فريق «الكويتية» برئاسة الرئيس التنفيذي الكابتن احمد الكريباني، و 4 مهندسين من الدائرة الهندسية، بعد قيامهم بمعاينة 5 طائرات للتأجير في الهند من طراز الايرباص A330 عريضة البدن للتأكد من صلاحية تلك الطائرات وجودتها والاطلاع على سجلات الصيانة الخاصة بها، وذلك قبل توقيع العقد مع شركة إيرباص، كي يتسنى انهاء اجراءات التسجيل، وتغيير الديكورات الداخلية، وصبغ الطائرة من الخارج ووضع شعار الطائر الازرق عليها: استعداداً لمواجهة ضغط الحركة المتوقع في الصيف. يذكر ان تكلفة التأجير السنوية لخمس الطائرات يبلغ نحوت 40.8 مليون دولار على اساس ان السعر المتفق عليه مع شركة الايرباص هو 680 الف دولار شهرياً للطائرة الواحدة من هذا الطراز.
===
«هيئة الاستثمار» بصدد الدعوة للعمومية
تترقب الخطوط الكويتية قيام الهيئة العامة للاستثمار تحديد وترتيب انعقاد الجمعية العمومية التأسيسية بهدف التصديق على عقد التأسيس والنظام الاساسي لشركة الخطوط الجوية الكويتية، كي يتسنى لها تصديق عقد التأسيس والنظام الاساسي من وزارة العدل وتسليمه، بعد التصديق لوزارة التجارة والصناعة.
===
30 مليون دينار استثمارات «الكويتية» في 3 شركات مدرجة
تشمل المحفظة الاستثمارية للخطوط الكويتية عبر مساهمتها في 3 شركات مدرجة في سوق الكويت للاوراق المالية وهي شركة الانظمة الآلية بحصة تبلغ %68.5، بالاضافة الى %15 من صافي ارباح نظام الحجز الآلي «GDS» لوكالات السياحة والسفر، نظير الوكالة الحصرية لنظام الحجز اماديوس. وشركة الافكو لتمويل شراء وتأجير الطائرات بحصة %11.47، وشركة مشاعر القابضة بحصة %5.79. ويقدر حجم المحفظة الاستثمارية لـ«الكويتية» في حالة تسييلها بنحو 30 مليون دينار وتبلغ حصتها من التوزيعات السنوية لعام 2012 نحو مليوني دينار. ونظرا لعدم معرفة تكلفة الشراء لتلك الاسهم التي لا ترغب الادارة المالية في «الكويتية» في الافصاح عنها من منطلق الشفافية فانه يصعب تحديد العائد على الاستثمار. حيث ان العائد = ربحية السهم x عدد الأسهم ÷ تكلفة الشراء.
مب فاهم كيف بيشترون الطيارات نقدا؟ لأنه المتعارف عليها فكل الشركات العالمية انه يدفعونها كـinstallments و غالبا ما تكون شهريا, عشان ما تضرب الـBalance sheet!
مرسلة من Fisaal (رقم العضويه 31) on :
اعتقد هذا من ضمن التصاميم المقترحة لانه وصلني على تويتر هالتصميم واشوفه وايد احلى
مرسلة من طبيـ[ع]ـي (رقم العضويه 11956) on :
لو احنا سبنة 2000 مثلا كان ممكن يكون هالشكل اقول عنه حلو
لكن اذا بيطورون بالتصميم خل يطورونه بشكل اقوى واحلى
التصميم جدا عادي مافيه شي تحس انه وااو
ف ان شاءالله مايعتمدونه نبي شي اقوى
مرسلة من الشـقـردي (رقم العضويه 16752) on :
اعتقد ان التصميم يشبه مصر للطيران
مرسلة من «[.MASTER.]» (رقم العضويه 12532) on :
عجبني التصميم ـ حبيت وايد 350 بس بعد مافي مثل 777
مرسلة من اوهام الحب (رقم العضويه 144) on :
أخيرا بنركب طيارات يديده بس اهم شي وساىل الترفيه مبروك للكويتيه وسامي النصف الرجل المناسب بالمكان المناسب
مرسلة من الجـوري (رقم العضويه 17) on :
مبروك الكويتيه انا ماصدق لما اشوف الطيارات وصلت
مرسلة من Fisaal (رقم العضويه 31) on :
«الكويتية» تُقلع بطائرات تأجير 15 من «إيرباص» على «الزيرو» و5 هندية
الوطن الكويتية - 23/06/2013
السحب من رأس المال وارد والمفاوضات مع البنوك مازالت مستمرة
الشركة تبحث عن تمويل الطائرات المستأجرة من «جيت إيرويز» الهندية «بمواصفات فخمة»
رؤية «الآياتا» المبدئية بشأن هيكلة الشركة بعد إجازة العيد
إرسال الطيارين ومساعديهم للتدريب في «تولوز» الفرنسية يوليو المقبل
كتب سامي وادي:
«رب ضارة نافعة» فبعد التغييرات التي طرأت على المشهد السياسي نتيجة حكم المحكمة الدستورية وابطال مجلس الامة مما تعثر معه اصدار مشروع تعديل قانون «الكويتية» ابدت شركة ايرباص لتصنيع الطائرات مرونة كاملة، وتفهما للظروف التي تمر بها «الكويتية» حيث وافقت على السماح بالتأجير منفردا بغض النظر عن الشراء وهو عكس ما اشيع في البداية بان التأجير مرتبط بشراء الطائرات الحديثة اللازمة لتحديث اسطول «الكويتية». ورأت مصادر ذات صلة ان تبني هذا التوجه يجد دعما من كافة الاطراف، وعليه يتوقع ان تقوم «الكويتية» بتأجير 15 طائرة ايرباص جديدة من المصنع مباشرة منها 5 طائرات من طراز A330، وكذلك 5 طائرات من طراز A320، على ان تتسلم «الكويتية» العشر طائرات خلال العام 2014، اما الـ 5 طائرات الاخرى من طراز A320 فسوف تتسلمها «الكويتية» خلال العام 2015 ليصل اجمالي عدد الطائرات المستأجرة مع 5 طائرات من الهند الى 20 طائرة. ونقلت المصادر ان هذا التوجه قد يدفع الهيئة العامة للاستثمار إلى ضمان تمويل صفقة تحديث الاسطول بالتنسيق مع الكويتية بعد التوقيع على عقود التأجير مع الايرباص وبدء وضعها على الطريق الصحيح.
مقاعد بريميوم
وعلى صعيد متصل افادت مصادر معنية بأن التوقيع على عقد تأجير 5 طائرات ايرباص من طراز A330 من شركة جيت ايرويز الهندية يتوقع ان يتم خلال ايام وهي طائرات فاخرة سوف يتم استخدامها في الرحلات المتوسطة والقصيرة مثل اوروبا والشرق الاقصى والشرق الاوسط وتحتوي على درجتين وهما درجة «بريميوم» فاخرة لرجال الاعمال بمقاعد منفصلة تماما لكل مسافر وعددها 42 مقعدا، والدرجة الاقتصادية وتشمل 190 مقعدا بطاقة استيعابية 232 مقعدا لكل طائرة من الطائرات الخمس المسجلة منذ عام 2009، على ان تتسلم «الكويتية» الطائرتين الأوليين في الاسبوع الاخير من يوليو المقبل بعد انهاء اجراءات الصيانة الشاملة لهما بشركة «ADAT» في ابوظبي، وتتسلم الثلاث طائرات الاخرى في سبتمبر المقبل ليصل عدد الطائرات المستأجرة من طراز A330-200 الى خمس طائرات خلال العام الجاري. وتبلغ تكلفة التأجير الشهرية لكل طائرة نحو 680 الف دولار، بمعدل ساعات تشغيل من 14 الى 16 ساعة طيران يوميا.
تدريب الطيارين
ومن جهة اخرى تعتزم «الكويتية» فور التوقيع مع جيت ايرويز ان تبدأ في ارسال الطيارين ومساعديهم للتدريب في مدينة تولوز الفرنسية او ميامي الامريكية طبقا لأماكن التدريب الشاغرة مع الايرباص كي تتمكن من قيادة الطائرات التي تنوي تأجيرها من طراز الايرباص A330-200. ويتوقع ان يستغرق تدريب كل طاقم نحو 5 اسابيع منها اسبوعان تدريب على جهاز التدريب التشبيهي «سيمليتور» بمعدل 3 ساعات يوميا، وتبلغ تكلفة على جهاز «السيمليتور» نحو 500 دولار للساعة الواحدة، ويحتاج كذلك الطيار ومساعده الى 3 اسابيع تدريب ارضي بكلفة 200 دينار لليوم الواحد. وسوف يتم ارسال الطيارين ومساعديهم في الاسطول الحالي الذين يتولون قيادة طائرات الايرباص من طراز A300، وكذلك طراز A310 على 8 دفعات وسوف يتم احلال تلك الطائرات بالطائرات المستأجرة من طراز A330 على ان يتم ارسالهم تباعا للتدريب.
دفعات التأجير
وألمحت المصادر الى ان «الكويتية» تبحث حاليا عن مصادر تمويل دفعات التأجير الاولى بمعدل قسط كل 3 اشهر على الاقل خلال نصف العام الاول، حيث تشير الدراسات الى ان استخدام تلك الطائرات ضمن جداول التشغيل سوف يعزز ايرادات «الكويتية» ويجعلها قادرة ذاتيا على الوفاء بالتدفقات المالية لأقساط التأجير ومصاريف التشغيل وتحقيق هامش من الربحية والأهم من ذلك استعادة سمعة وثقة عملاء «الكويتية» في شركتهم الوطنية وتوفير الخدمات اللائقة بهم. وقد تضطر «الكويتية» الى السحب من رأسمال الشركة عند تمكينها من ذلك، لتأمين دفعات التأجير الاولى كي تتمكن من ارسال الطيارين الى التدريب حيث كان يفترض ان يذهبوا للتدريب بداية الشهر الجاري الا ان الوقت لم يسعف «الكويتية» حيث ان اماكن التدريب لدى ايرباص يجب حجزها طبقا لمقاعد التدريب المتوافرة لدى الايرباص. وتشير المصادر الى ان المفاوضات مع البنوك المحلية والاجنبية مازالت مستمرة وتأمل «الكويتية» الانتهاء من بلورة موقفها الراهن خلال الايام القليلة المقبلة كي يتسنى لها تحقيق خططها الخاصة بموسم السفر الحالي لتتفرغ الى دراسة استراتيجية السنتين المقبلتين.
تقرير «الآياتا»
وفي السياق ذاته قالت المصادر ان فريق «الآياتا» لتنفيذ مشروع اعادة هيكلة «الكويتية» يتوقع ان يقدم رؤيته المبدئية حول ملامح اعادة الهيكلة بعد عيد الفطر المبارك حيث يقوم حاليا باجتماعات مكوكية مع مديري الدوائر لتجميع البيانات لوضع تصور بالنسبة للمرحلة المقبلة. واوضحت المصادر ان الادارة العليا طلبت من مديري الدوائر تقديم تصوراتهم بالتوازي مع تقرير «الآياتا» حول تقليص المصروفات وترشيد الانفاق بالنسبة للعمالة مع آلية تخفيض العمالة الزائدة عبر دمج بعض الاقسام او نقلها من دائرة الى اخرى.
«رب ضارة نافعة» فبعد التغييرات التي طرأت على المشهد السياسي نتيجة حكم المحكمة الدستورية وابطال مجلس الامة مما تعثر معه اصدار مشروع تعديل قانون «الكويتية» ابدت شركة ايرباص لتصنيع الطائرات مرونة كاملة، وتفهما للظروف التي تمر بها «الكويتية» حيث وافقت على السماح بالتأجير منفردا بغض النظر عن الشراء وهو عكس ما اشيع في البداية بان التأجير مرتبط بشراء الطائرات الحديثة اللازمة لتحديث اسطول «الكويتية».
ورأت مصادر ذات صلة ان تبني هذا التوجه يجد دعما من كافة الاطراف، وعليه يتوقع ان تقوم «الكويتية» بتأجير 15 طائرة ايرباص جديدة من المصنع مباشرة منها 5 طائرات من طراز A330، وكذلك 5 طائرات من طراز A320، على ان تتسلم «الكويتية» العشر طائرات خلال العام 2014، اما الـ 5 طائرات الاخرى من طراز A320 فسوف تتسلمها «الكويتية» خلال العام 2015 ليصل اجمالي عدد الطائرات المستأجرة مع 5 طائرات من الهند الى 20 طائرة.
ونقلت المصادر ان هذا التوجه قد يدفع الهيئة العامة للاستثمار إلى ضمان تمويل صفقة تحديث الاسطول بالتنسيق مع الكويتية بعد التوقيع على عقود التأجير مع الايرباص وبدء وضعها على الطريق الصحيح.
مقاعد بريميوم
وعلى صعيد متصل افادت مصادر معنية بأن التوقيع على عقد تأجير 5 طائرات ايرباص من طراز A330 من شركة جيت ايرويز الهندية يتوقع ان يتم خلال ايام وهي طائرات فاخرة سوف يتم استخدامها في الرحلات المتوسطة والقصيرة مثل اوروبا والشرق الاقصى والشرق الاوسط وتحتوي على درجتين وهما درجة «بريميوم» فاخرة لرجال الاعمال بمقاعد منفصلة تماما لكل مسافر وعددها 42 مقعدا، والدرجة الاقتصادية وتشمل 190 مقعدا بطاقة استيعابية 232 مقعدا لكل طائرة من الطائرات الخمس المسجلة منذ عام 2009، على ان تتسلم «الكويتية» الطائرتين الأوليين في الاسبوع الاخير من يوليو المقبل بعد انهاء اجراءات الصيانة الشاملة لهما بشركة «ADAT» في ابوظبي، وتتسلم الثلاث طائرات الاخرى في سبتمبر المقبل ليصل عدد الطائرات المستأجرة من طراز A330-200 الى خمس طائرات خلال العام الجاري. وتبلغ تكلفة التأجير الشهرية لكل طائرة نحو 680 الف دولار، بمعدل ساعات تشغيل من 14 الى 16 ساعة طيران يوميا.
تدريب الطيارين
ومن جهة اخرى تعتزم «الكويتية» فور التوقيع مع جيت ايرويز ان تبدأ في ارسال الطيارين ومساعديهم للتدريب في مدينة تولوز الفرنسية او ميامي الامريكية طبقا لأماكن التدريب الشاغرة مع الايرباص كي تتمكن من قيادة الطائرات التي تنوي تأجيرها من طراز الايرباص A330-200.
ويتوقع ان يستغرق تدريب كل طاقم نحو 5 اسابيع منها اسبوعان تدريب على جهاز التدريب التشبيهي «سيمليتور» بمعدل 3 ساعات يوميا، وتبلغ تكلفة على جهاز «السيمليتور» نحو 500 دولار للساعة الواحدة، ويحتاج كذلك الطيار ومساعده الى 3 اسابيع تدريب ارضي بكلفة 200 دينار لليوم الواحد.
وسوف يتم ارسال الطيارين ومساعديهم في الاسطول الحالي الذين يتولون قيادة طائرات الايرباص من طراز A300، وكذلك طراز A310 على 8 دفعات وسوف يتم احلال تلك الطائرات بالطائرات المستأجرة من طراز A330 على ان يتم ارسالهم تباعا للتدريب.
دفعات التأجير
وألمحت المصادر الى ان «الكويتية» تبحث حاليا عن مصادر تمويل دفعات التأجير الاولى بمعدل قسط كل 3 اشهر على الاقل خلال نصف العام الاول، حيث تشير الدراسات الى ان استخدام تلك الطائرات ضمن جداول التشغيل سوف يعزز ايرادات «الكويتية» ويجعلها قادرة ذاتيا على الوفاء بالتدفقات المالية لأقساط التأجير ومصاريف التشغيل وتحقيق هامش من الربحية والأهم من ذلك استعادة سمعة وثقة عملاء «الكويتية» في شركتهم الوطنية وتوفير الخدمات اللائقة بهم.
وقد تضطر «الكويتية» الى السحب من رأسمال الشركة عند تمكينها من ذلك، لتأمين دفعات التأجير الاولى كي تتمكن من ارسال الطيارين الى التدريب حيث كان يفترض ان يذهبوا للتدريب بداية الشهر الجاري الا ان الوقت لم يسعف «الكويتية» حيث ان اماكن التدريب لدى ايرباص يجب حجزها طبقا لمقاعد التدريب المتوافرة لدى الايرباص.
وتشير المصادر الى ان المفاوضات مع البنوك المحلية والاجنبية مازالت مستمرة وتأمل «الكويتية» الانتهاء من بلورة موقفها الراهن خلال الايام القليلة المقبلة كي يتسنى لها تحقيق خططها الخاصة بموسم السفر الحالي لتتفرغ الى دراسة استراتيجية السنتين المقبلتين.
تقرير «الآياتا»
وفي السياق ذاته قالت المصادر ان فريق «الآياتا» لتنفيذ مشروع اعادة هيكلة «الكويتية» يتوقع ان يقدم رؤيته المبدئية حول ملامح اعادة الهيكلة بعد عيد الفطر المبارك حيث يقوم حاليا باجتماعات مكوكية مع مديري الدوائر لتجميع البيانات لوضع تصور بالنسبة للمرحلة المقبلة.
واوضحت المصادر ان الادارة العليا طلبت من مديري الدوائر تقديم تصوراتهم بالتوازي مع تقرير «الآياتا» حول تقليص المصروفات وترشيد الانفاق بالنسبة للعمالة مع آلية تخفيض العمالة الزائدة عبر دمج بعض الاقسام او نقلها من دائرة الى اخرى.
تم تحديد الموعد النهائي لتحديد رغبات العاملين في «الكويتية» والشركات التابعة لها لتحديد اختياراتهم سواء بالتقاعد أو الانتقال الى الشركة او العمل في وظائف حكومية مناسبة قبل نهاية العام الجاري. ووفقا لمصادر مسؤولة فان «الكويتية» تدرس حاليا آلية «الخروج الآمن» لعدد 164 طيارا واعادة تعيينهم عبر عقود تكميلية جديدة ضمن معالجة قانونية لاوضاعهم مع حفظ حقوقهم التي كفلها لهم القانون، وتأمين حياة كريمة وتقديم كل الضمانات تقديرا لدورهم وانتمائهم لشركتهم الوطنية وكفاءتهم التي يشهد لها القاصي والداني والكل يستذكر مساهماتهم الفعالة في تأسيس وقيام شركات الطيران الخليجية في الثمانينيات. واوضحت المصادر ان هناك 100 طيار يستحقون المعاش التقاعدي قبل 31 ديسمبر المقبل منهم 80 طيارا على قوة «لكويتية لخدمات الطيران «كاسكو» التابعة لـ«الكويتية» وهناك 20 طيارا على قوة الخطوط الكويتية، بالاضافة الى نحو 64 طيارا من فئة مؤجلي الصرف الذين يستحقون كذلك معاشا تقاعديا استثنائيا من تاريخ انتهاء الخدمة واستثنائهم من الاحكام الواردة في البندين 5 و7 من قانون التأمينات الاجتماعية. واشارت الى ان عدد مساعدي الطيارين حاليا في «الكويتية» يبلغ نحو 180 مساعد طيار، موضحة ان إعداد الطيار ليصبح قائدا يستغرق 12 عاما عقب حصوله على شهادة الثانوية العامة.
مواجهة العجز
ونقلت مصادر ذات صلة ان «الكويتية» سوف تواجه عجزا بنحو 42 من الاطقم الطائرة من الطيارين والمساعدين مع استكمال وصول طائرات التأجير البالغ عددها 20 طائرة خلال العام 2015 وان كل طائرة تحتاج من 6 الى 7 اطقم على حسب ما اذا كانت نحيفة أو عريضة البدن، الامر الذي يستدعي ان تبدأ «الكويتية» في الاعلان عن حاجتها للتعاقد مع طيارين اجانب اعتبارا من منتصف العام المقبل لسد الفجوة وبدء تأهيلهم على قيادة الطائرات الخاصة بأسطول «الكويتية» بينما تقدر حاجة «الكويتية» بنحو 140 طيارا جديدا مع استكمال خطة تحديث الاسطول.
«بوينج» على الخط
وعلى صعيد متصل افادت مصادر معنية ان دخول شركة بوينج الامريكية لتصنيع الطائرات على خط صفقات تحديث اسطول «الكويتية» مطالبة عبر اوساط سياسية، بنصيبها من «كعكة» صفقة تحديث الاسطول، الامر الذي يعيد الى الاذهان مجددا عودة الصراع بين الغريمين «بوينج» و«ايرباص» مرة اخرى وانتقاله الى ساحة «الكويتية». ونقلت مصادر ذات صلة ان تبني هذا التوجه سوف يلقى دعما لان «الكويتية» مملوكة للحكومة بنسبة %100 عبر الهيئة العامة للاستثمار وان أي قرار لتوسعة الاسطول عبر تطعيمه بطائرات بوينج الحديثة سوف تأخذه «الكويتية» بعين الاعتبار طالما يصاحبه دعم مالي وخاصة انها لا تملك فوائض مالية تتيح لها شراء طائرات واساطيل اضافية.
«دريملاينر»
ويرى متخصصون ان «الكويتية» سوف تسعى حين بدء المفاوضات مع فريق مبيعات «بوينج» ان يكون خيارها شراء 10 طائرات عريضة البدن من طراز B787 دريملاينر التي يبلغ سعر الطائرة الواحدة منها حسب الكتالوج حوالي 150 مليون دولار. وتوقع المتخصصون ان تضغط «الكويتية» خلال المفاوضات على ان يكون التسليم مبكرا الى حد ما وقبل العام 2019 على ان تتولى هيئة الاستثمار تمويل تلك الصفقة.
التوجه السياسي
ويرجح المتخصصون ان «الكويتية» لن يضيرها ان تقبل بهذا التوجه السياسي لتوسعة الاسطول طالما ان هناك دعما ماليا بشرط احترام المفاوضات والتعهدات التي ابرمت مع شركة ايرباص حول الصفقة وتم الاتفاق عليها طبقا للتقارير الفنية التي اعدتها لجنة شراء وتأجير الطائرات التي تلبي احتياجات «الكويتية» للعشر سنوات المقبلة.
===
غياب مجلس الأمة يعطل الشركة قانونياً
يتوقع ان يجتمع نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، مصطفى الشمالي بعد عودته من لندن برئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب «للخطوط الكويتية» سامي النصف، ومسؤولي الهيئة العامة للاستثمار، وهيئة الفتوى والتشريع لبحث الاطر القانونية والدستورية السليمة لمعالجة مشاكل «الكويتية» في غياب مجلس الامة، وعدم صدور مشروع تعديل قانون تحويل المؤسسة الى شركة مساهمة الذي اوقع «الكويتية» في مأزق مالي واداري نتيجة توقف مشروع تعديل قانون التخصيص، كما جعلها تواجه صعوبات مالية تجعلها عاجزة عن القيام بمهامها، بالاضافة الى عدم انعقاد الجمعية العمومية غير العادية لـ«الكويتية» لاعتماد عقد التأسيس والنظام الاساسي للشركة الا بعد ادخال تعديلات القانون عليهما، كي يتسنى اشهار الشركة في وزارة التجارة. وعلى صعيد متصل، هناك توجه لدعوة العمومية غير العادية للانعقاد واقرار عقد التأسيس والنظام الاساسي كما هو للاسراع في انهاء الاجراءات، على ان يحق للعمومية الاجتماع لتعديل عقد التأسيس والنظام الاساسي عندما يتم اصدار مرسوم تعديل قانون التخصيص بعد الانتهاء من انتخابات مجلس الامة الجديد وعرض المشروع عليه للمداولة. ونظرا لعدم صدور مرسوم التعديلات فإن «الكويتية» تظل تابعة لوزير المواصلات الى ان يتم التعديل واعطاء هذا الدور للجمعية العامة للشركة، وغيرها من الامور الشائكة التي تقيد يد الادارة وبخاصة فيما يتعلق بتوفير المبالغ اللازمة في استئجار الطائرات المطلوبة لتنمية «الكويتية» عبر الهيئة العامة للاستثمار.
===
تطورات تحديث الأسطول لن تعرقل خطط الصيف
أكدت مصادر مسؤولة ان اي تعديلات ستطرأ على مشروع تحديث الاسطول بشراء عدد طائرات اضافية من شركة بوينج بالاضافة الى ما تعتزم شراءه من «ايرباص» طبقا للتقرير الفني للجنة شراء الطائرات بأسلوب العائلة الواحدة، هو امر متروك للمالك ولا تمانع «الكويتية» من تطعيم اسطولها بطائرات من بوينج. واوضحت المصادر ان هذه التطورات التي قد تطرأ على استراتيجية تحديث الاسطول لن تعرقل الخطط الموضوعة خلال الفترة الانتقالية عبر تأجير الطائرات التي تم الاتفاق عليها خلال السنتين المقبلتين وان الطائرات المستأجرة لمواجهة ضغط الحركة المتوقع في الصيف الحالي لن يطرأ عليها اي تغيير وستسير طبقا للخطة المستهدفة.
[ يونيو 30, 2013, 04:15 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: Fisaal ]
مرسلة من Fisaal (رقم العضويه 31) on :
«الكويتية» وقّعت مذكرة تفاهم لشراء 10 طائرات
وقعت الخطوط الكويتية، الناقل الوطني لدولة الكويت، مذكرة تفاهم لشراء 10 طائرات إيرباص طراز 900-A350 و15 طراز A320neo.
ويأتي توقيع هذه الاتفاقية منسجماً مع أهداف الشركة الاستراتيجية لتجديد أسطول طائراتها. وتشغل الشركة حالياً ثلاث طائرات من عائلة A320 وثلاث طائرات من عائلة A310، وخمس طائرات من عائلة A300 وأربع طائرات من عائلة A340. وفي هذا الصدد، قال جسار الجسار، رئيس مجلس ادارة الخطوط الكويتية: «ان عائلات طائرات إيرباص هي الاختيار الأمثل لخطوطنا الجوية. ستعزز طائرات 900-A350 تطوير مساراتنا طويلة المدى، في حين ستعزز A320neo شبكة مساراتنا الاقليمية. وتعتبر جميع طائرات إيرباص جزءاً مهما من خطتنا التوسعية». ومن ناحيته، قال جون ليهي، مدير العمليات لعملاء ايرباص: «من الرائع أن نرى أحد عملائنا الدائمين مثل الخطوط الكويتية يبنون مستقبلهم بأحدث عائلات طائراتنا والأكثرها فاعلية.
فمن خلال اختيارهم لطائرات A350 ذات الجسم العريض جداً وطائرات A320neo، ستوفر الخطوط الكويتية لمسافريها أفضل مقصورة في فئتها على المسارات قصيرة وطويلة المدى، لتنقلهم براحة تامة مع أعرض مقاعد على الاطلاق». تُعتبر عائلة A320neo بمثابة «خيار محرك جديد» New Engine Option لعائلة A320. وستدخل نطاق الخدمة التجارية أواخر العام 2015، مع أحدث جيل من المحركات، بالإضافة إلى مقومات كبيرة لطرفي الجناحين تُدعى «شاركلِت» Sharklet (أي «جناح صغير»)، ستساهم سوياً في خفض استهلاك الوقود بنسبة تصل إلى 15 في المئة. وبحلول نهاية أكتوبر 2013، وصلت الطلبات المؤكدة على عائلة ايرباص A320neo إلى 2,487 طائرة من 44 عميلا، ما جعلها أكثر طائرة تجارية مبيعاً في العالم، وبالتالي يؤكد موقعها الريادي في السوق.
متى نبي نشوف طيايير يديدة
مرسلة من Fisaal (رقم العضويه 31) on :
15 طائرة مستاجره راح توصل الكويت ابتداء من السنه هذه 2014
اما الطائرات الجديدة ابتداء من سنه 2019
مرسلة من الشـقـردي (رقم العضويه 16752) on :
اخيرا هذه الصفقه تمت بفضل جهود الاستاذ سامي النصف الله يذكره بالخير
مرسلة من Fisaal (رقم العضويه 31) on :
فرحة غامرة عامرة بتحديث أسطول «الكويتية»
خطة 10 سنوات تستهدف تشغيل رحلات لغالبية الوجهات واضافة جديدة وتشغيل رحلات مباشرة الي اخري
انشغلت دواوين ووسائل تواصل اجتماعي خلال عطلة نهاية الاسبوع بالتقييم الايجابي لصفقة تحديث «اسطول الكويتية»، وكانت التعليقات معبرة عن الفرح بهذا الانجاز الذي طال انتظاره، لاسيما بعد 7 سنوات من المحاولات المتواصلة بلا جدوى. واتت الصفقة التي سرت بنودها منذ الاسبوع الماضي بقيمة تصل الى 910 ملايين دينار، بين استئجار وشراء. وتدرس «الكويتية» حاليا استئجار طائرتين بأطقمهما من بداية الصيف ولمدة 8 أشهر الى سنة. علما ان اولى الطائرات المستأجرة الداخلة ضمن الصفقة يبدأ وصولها مع نهاية العام. وعلقت مصادر معنية بالآتي: ان الحصة السوقية للخطوط الجوية الكويتية ستعود للارتفاع، كما ان الخسائر ستتراجع تدريجياً وصولا الى التوازن ثم الربح. وهناك خطة لعشر سنوات واضحة المعالم لتعود «الكويتية» الى النجاح والمنافسة بقوة. ويذكر ان تعديلات قانون خصخصة المؤسسة قد تصدر اليوم في الجريدة الرسمية. بعد فشل، أو بمعنى اصح، افشال لتحديث اسطول الخطوط الجوية الكويتية امتد لــ 7 سنوات، استقبل الشعب الكويتي نبأ توقيع صفقة شراء وتأجير الطائرات مع «ايرباص» بفرحة غامرة لا توصف، عبر عنها، ولا يزال، الكثير من المواطنين منذ الإعلان عن توقيع الصفقة الأربعاء الماضي، سواء في الديوانيات، أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي. هذه الفرحة، التي يزيد من خصوصيتها، تزامنها مع احتفالات الكويت بأعيادها الوطنية، يستذكر من خلالها كبار السن من المواطنين، الامجاد الغابرة للطائر الأزرق، آملين ان تكون خطوة تحديث الاسطول بداية العودة لذلك الزمن الجميل، فيما ان الشباب وأغلبهم من العازفين عن السفر على متن ناقلهم الوطني، فيتأملون خيراً في ان تسهم تلك الخطوة في انتشال «الكويتية» مما هي عليه، ومنحها قوة تنافسية لــ«الكويتية» مقابل نظيراتها في الدول المجاورة، وأن يتوقف مسلسل الاعطال وتأخير الرحلات، وأن يروا رحلات مباشرة لوجهات عديدة لا تشملها خطوط «الكويتية» حالياً، مع توفير سبل راحة وخدمات ووسائل ترفيه متقدمة على متن الطائرات الجديدة لــ«الكويتية»، تضاهي ما يجدونه على متن اساطيل الطيران الاخرى.
العودة الى المنافسة مما لا شك فيه ان تحديث أسطول «الكويتية»، هو أمر مستحق بعد ان تردت أوضاع الناقل الوطني كثيراً، بل وأصبح مثار تندر للقريب قبل البعيد، ولعل أهم ما تسهم فيه خطوة تحديث الاسطول يتمثل في اعادة الثقة المفقودة للراكب عموماً، وللمواطن الكويتي على وجه الخصوص، بالطائر الازرق، وتبديد السمعة الملطخة له على مدى سنوات ماضية، نتيجة كثرة أعطال طائرات الاسطول المتهالك والتأخير في مواعيد الرحلات، اضافة الى الخدمات المتدنية، التي لا تقارن بما تقدمه شركات الطيران الاخرى، لا سيما في الاقليم نفسه، على متن طائراتها، وهو بلا شك، ما سيكون تأثيره واضحاً، ولو بشكل تدريجي نحو وضع «الكويتية» مجدداً على طريق المنافسة وتحسين ايراداتها وتقليص خسائرها المتراكمة منذ سنوات. ومن الآثار الايجابية القريبة لتوقيع الصفقة مع «ايرباص»، ان لا صعوبات متوقعة ستواجه «الكويتية» في تجديد بوليصة التأمين على طائراتها الحالية خلال شهر ابريل المقبل، فشركات التأمين العالمية ستضع في حسبانها ان توقيع صفقة تحديث الاسطول الحالي لــ«الكويتية» بات حقيقة دامغة، وان مسألة احلال طائرات التأجير التي ستبدأ الوصول مع نهاية العام الجاري بدلا من الطائرات المتهالكة في الاسطول الحالي، الى حين وصول الطائرات الجديدة المشتراة بداية من عام 2019، اصبحت مسألة وقت ليس إلا، وبالتالي فإن مخاطر توقيف طائرات «الكويتية» عن التحليق لم تعد واردة. وتستهدف خطة «الكويتية» للسنوات العشر المقبلة، تعظيم إيراداتها ورفع حصتها من السوق المحلي الآخذة في التراجع، منذ سنوات، مع وصول الطائرات المشتراة الجديدة، عبر تشغيل رحلات يومية لغالبية الوجهات الحالية، بل وأكثر من رحلة لوجهات تلاقي إقبالاً من قبل المسافرين، اضافة الى ولوج وجهات جديدة، وتشغيل رحلات مباشرة الى وجهات، بدلاً من رحلات «الترانزيت»، مستفيدة من مزايا عديدة للطائرات المتعاقد على شرائها، منها ان طائرات neo A320 توفر ما يقارب %15 من استهلاك الوقود، فيما يصل توفير الوقود في طائرات 350A - 900 الى ما نسبته %25، وهو ما سينعكس ايجاباً على مصروفات الوقود التي تحرق مبلغاً كبيراً من إيرادات «الكويتية» حالياً نتيجة لنهم طائراتها المتقادمة واستهلاكها لكميات كبيرة من الوقود. كما ان فاتورة عمليات الصيانة لها ستكون أقل بكثير مما تتكبده «الكويتية» حالياً لصيانة طائراتها المتهالكة، وبالتالي فان ايرادات «الكويتية» من تشغيل تلك الطائرات ستكون مرتفعة، أضف الى ذلك فخامة الطائرات الجديدة، والمقاعد والمساحات التي توفر راحة اضافية للمسافرين على متنها، اضافة الى توفير أحدث الخدمات ووسائل الترفيه على متنها، من انترنت وشاشات ذات صورة عالية الجودة والوضوح واتاحة استخدام الهاتف النقال، مما يشكل عوامل جذب لشرائح كثيرة من المسافرين. وإذا ما استطلعنا مميزات الطائرات المستأجرة الجديدة، التي ستبدأ «الكويتية» تسلمها في ديسمبر المقبل، فاننا نجد كلفة الصيانة المنخفضة لها، ونسبة حرق الوقود التي بالتأكيد ستكون أقل من طائرات شديدة القدم، اضافة الى احتوائها لما تحدثنا عنه في الطائرات المشتراة من خدمات ووسائل ترفيه متطورة ومقاعد مريحة، لا سيما للرحلات الطويلة، مما سينعكس ايجاباً، وبشكل تدريجي على الحصة السوقية لــ«الكويتية» في السوق المحلي وايراداتها، ويسهم في تقليص خسائرها. وإذا ما قارنا بين الحصة السوقية لـ«الكويتية» في السوق المحلي قبل أي يخفت بريقها، وما وصلت اليه حالياً، والمتوقع في المستقبل القريب بعد تحديث الأسطول بطائرات التأجير قبل وصول الطائرات المشتراة، نلاحظ ان حصة «الكويتية» أيام عزها تعدت %55، ومع بدء تطبيق سياسة الأجواء المفتوحة، واشتداد المنافسة نتيجة ما وفرته تلك السياسة من حرية لشركات الطيران بتشغيل أي عدد من الرحلات من الكويت، ومع ازدياد تأسيس شركات طيران جديدة، وقلة عدد الخطوط التي توجه «الكويتية» رحلاتها إليها، اضافة الى تقادم أسطولها، وصلت الحصة السوقية لـ «الكويتية» في عام 2006 إلى %42.3 لتتهاوى سنة بعد سنة إلى أن وصلت في نهاية العام الماضي إلى %17 فقط. أما على صعيد النتائج المالية، ونتيجة لتقادم الأسطول وشدة المنافسة، فإن خسائر «الكويتية» قفزت من 9 ملايين دينار فقط في عام 2007، إلى 105 ملايين دينار في عام 2012. وفي حين تتوقع مصادر «الكويتية» أن تعود إلى نقطة التعادل، أي ان تتساوى الإيرادات مع المصروفات بعد 3 سنوات تقريباً، بعد وصول الطائرات المستأجرة، فإنها ترجح أن تصل الحصة السوقية إلى %30 خلال سنتين من الآن.
أسباب الفشل والنجاح وإذا ما عدنا لمحاولات تحديث أسطول «الكويتية»، نجد انها كانت 3، كان الفشل نصيب اثنتين منها، لأسباب نيابية حكومية في الأولى، ومحض حكومية في الثانية، ليختلف الوضع في المحاولة الثالثة، ويكون نجاحها، متمثلاً في توقيع الصفقة الحالية مع «إيرباص»، نتيجة دعم حكومي، ومن أعلى مستوى لها. ففي المحاولة الأولى، في عام 2007، ألغي عقد شراء 19 طائرة من «الأفكو» نتيجة هجوم نيابي على الصفقة وتشكيك فيها وبمجلس إدارة «الكويتية» حينها برئاسة الشيخ طلال المبارك، دون أدلة مقنعة، حيث ألغى مجلس الأمة اعتماد 1.5 مليون دينار هي قيمة الدفعة المقدمة للصفقة من ميزانية المؤسسة، بما يعني عدم موافقته على اتمامها، ثم حول تقريراً للجنة تحقيق برلمانية بخصوص «الكويتية» ومجلس إدارتها إلى النيابة العامة، ليلغي وزير المواصلات آنذاك عبدالواحد العوضي الصفقة، وهو ما أدى إلى تقديم مجلس إدارة «الكويتية» استقالة جماعية، علماً بأن النائب العام استبعد ما ورد في تقرير اللجنة البرلمانية عن شبهة جرائم عدوان على المال العام، وحفظ الشكاوى التي وردت بالتقرير إدارياً! ولعل ما يجب ذكره، انه لو تمت تلك الصفقة حينها، لكانت الطائرات الـ 19 الجديدة دخلت الخدمة حالياً، حيث إن تسليم 13 منها كان مقرراً في عام 2012، مقابل 6 طائرات في هذا العام 2014! أما الصفقة الثانية التي ألغيت في نوفمبر 2013 الماضي، فكانت هي نفسها الصفقة الحالية التي كتب لها النجاح، إضافة إلى 5 طائرات مستعملة، كان الاتفاق على أن يتم تأجيرها، إلا أن رغبة رئيس مجلس الإدارة السابق سامي النصف، التي وافق عليها مجلس ادارة «الكويتية»، في تحويل تأجير تلك الطائرات الخمس الى شراء توفيراً للمال العام كما يؤكد، ألغت التعاقد على تلك الطائرات شراءً وتأجيراً، عبر وزير المواصلات عيسى الكندري بداية، ومن قبل مجلس ادارة «الكويتية» في نهاية المطاف، كما اطاحت النصف عبر قرار الكندري بإيقافه عن العمل، ليستقيل على اثر ذلك الرئيس التنفيذي في «الكويتية» احمد الكريباني وعضو مجلس الادارة عادل اليوسفي، ويعيد الكندري تشكيل مجلس ادارة جديد لــ«الكويتية» برئاسة رشا الرومي. والمتتبع لتلك المرحلة، يجد كيف ان الحكومة ماطلت في تعويض «الكويتية» عن خسائرها المتراكمة منذ عام 2004 البالغة 441 مليون دينار، رغم نص قانون خصخصتها رقم 22 لسنة 2012 على ذلك، كما تمنعت عن تقديم ضمانات حكومية لقروض من اجل تحديث الاسطول، طلبها النصف، ليتغير الوضع بعد ذلك نحو تسهيل الامور، وهو ما ترى فيه مصادر حرجاً حكومياً تجاه الشارع، بعد الانتقادات التي وجهت لها نتيجة التعطيل المتكرر لمسألة تحديث «الكويتية»، اضافة الى رغبة القيادة السياسية وتوجيهاتها في المضي قدما في مسألة تحديث الاسطول المتهالك للناقل الوطني، وهو ما عبر عنه بوضوح توقيع الحكومة لخطاب الضمان او التطمين الحكومي لــ«ايرباص»، اضف الى ذلك الجهد الدؤوب لادارة «الكويتية» بقيادة رشا الرومي، وسعيها لتذليل العقبات امام اتمام الصفقة، من دون الالتفات كثيرا الى ما تثيره اطراف حاولت الوقوف في وجه الصفقة، لسبب او لآخر.
المساءلة ورغم ان الرومي تمهلت في اتمام الصفقة بغية الوصول الى افضل عرض ممكن من قبل «إيرباص»، عبر مفاوضات مستمرة ومفتوحة مع ممثلي المصنع الاوروبي، اضافة الى توخيها الحرص، من خلال عدم الاكتفاء بمراجعة عقود الصفقة عبر الدائرة القانونية في «الكويتية»، وتكليف شركة محاماة عالمية متمثلة هي «دي ال ايه بايبر» بمراجعة العقود، سواء من الناحية القانونية او التجارية، مما يُستبعد معه وجود اي تجاوزات في الصفقة. وعلى الرغم من ان تشكيل لجنة تقصي حقائق برلمانية، لا يعني ان تقف الصفقة طالما ان اجراءاتها قانونية، لاسيما مع ما تبديه ادارة «الكويتية» من استعداد لتوفير ما تريده اللجنة من معلومات وبيانات عن اجراءات الصفقة، فإن ما تجب الاشارة إليه ان «الكويتية» حاليا هي شركة بحكم قانون خصخصتها، وبالتالي ينطبق عليها ما ينطبق على الشركات وفقا لقانون الشركات التجارية، ولها جمعية عمومية ممثلة في الهيئة العامة للاستثمار، هي التي تحاسب مجلس ادارتها على اجراءاته دون غيرها، وبالتالي فإن لا شأن للنواب بها، حيث ان المساءلة يجب ان توجه للوزير المشرف او المسؤول سياسياً على تلك الجهة بحكم منصبه، سواء وزير المواصلات بحسب القانون رقم 22 لسنة 2012 المعمول به حاليا، او اي وزير يحدده مجلس الوزراء، بحسب ما نصت عليه تعديلات قانون خصخصة «الكويتية» التي اقرها مجلس الامة، والتي من المفترض ان تنشر قريبا في الجريدة الرسمية بعد مصادقة صاحب السمو امير البلاد عليها.
برافو أشادت جهات عدة بقدرة رشا الرومي، على المضي قدما في صفقة «الكويتية»، رغم كل العراقيل من هنا وهناك، لا سيما الحكومية والنيابية منها.
مرسلة من Fisaal (رقم العضويه 31) on :
مؤسسه الخطوط الجوية الكويتية تكشف النقاب عن شكل مقاعد طائراتها الجديده كليا التي ستستلمها نهايه العام الحالي
ايرباص 330
ايرباص 430
[ أبريل 20, 2014, 06:44 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: Fisaal ]
مرسلة من بَعطوشْ (رقم العضويه 75) on :
حلو اللون الأزرق شكراً.
مرسلة من (( TARKAN كرم )) (رقم العضويه 9706) on :
انا اللي مستغرب منه الحكومه وينها وليش ماتحاول تشتري الشركه باللي فيها لانه الخطوط الكويتيه تعتبر واجه للكويت بكل دول العالم ومو معقوله علشان تتطور يدورون علي مستثمر
!!! والله حرام وفشله هالحراميه بالديره قاعدين يبوقون فلوس يقدرون يشترون فيها اكثر من اسطول وعلي عينك ياتاجر والكارثه الحكومه شايفه وساكته
دوله من اغني دول العالم ماعندها اطول جوي خاص فيها ولا عندها ملاعب سنعه وووووووووووووو معقوله الكويت من بعد الغزو مكانك سر والافنيوز والحمرا وغيرهم شغل خااااااااص !!!!!!!
قلبي يعورني لما اشوف ديرتي اللي المفروض تكون من مصاف الدول المتقدمه والمتطوره تكون بهالحال !!!!
سمعنا عن هالطيارات اليديده بس وينهم ماشفناهم وهالموضوع من سنه نازل ?!!!!!!
قبل جم يوم طياره كويتيه صارت فيها مشكله ونزلت هبوط اضطراري بفرانكفورت !!!!!!!!!!!!
![[crying]](graemlins/crying.gif)
![[applause]](graemlins/applause.gif)
