عزوز ما شفت التريلر .. اذا شفت التريلر بتفهم شو سالفة العمر
الصورة وايد حلوة لول
المهم .. من زمان ما لوعت جبودكم و تكلمت عن كيرا لول
عندها تقريباً أفلام حلوة في السنوات الياي .. بس فيلم واحد بس في 2009
Last Night في 2009 اللي قاعده تصوره حاليا في نيويورك .. تشاركها في البطولة ايفا منديز و واحد فرنسي اسمه صعب سبارك تعرفه لول .. الحلو في الفيلم انه بيكون يديد .. يعني مب من العصور الجديمة لول
King Lear في 2010 .. بيكون دورها ثانوي أكيد مع زحمة النجوم اللي فيه .. و المخرج يقول انه يحاول يجمع أكبر عدد من النجوم في الفيلم .. و اللي بيكونون في حالياً Gwyneth Paltrow و Naomi Watts و Anthony Hopkins .. و لين الحينه ما في شي مؤكد انه كيرا بتاخذ الدور .. لأنها ما وقعت على شي لول
The Beautiful and the Damned في 2010 و هو أكثر فيلم اتريا حق كيرا .. و الصورة الفظيعة اللي حطيتها خلتني اتحمس أكثر << الاخ مستعيل لول .. المهم أحس انه كيرا اذا خذت الدور بتبدع فيه
My Fair Lady التصوير بيبدأ في 2010 يعني ما بنستعيل وايد في .. خاصة انه ريميك .. في اشاعات تقول انه كيرا بدأت تاخذ دورس في الغناء .. و يقولون انه كيرا خذت الدور .. بس المشكلة انه ما في شي رسمي لين الحينه .. ما أحب افلام الريميك .. غالباً ما يسبونها لول .. يعني من الحينه لازم نتوقع تشرشيح حق كيرا لول أو مدح يوصلونها للسما
في الاخير شرايكم أفتح ملتقى حق كيرا لول؟ .. أهم شي موافقة المشرفين لول
و لا أقول بلا هالخرابيط ولا هم يحزنزن .. ما بسوي موضوع اتكلم فيه مع نفسي
--------------------
نتكلم عن الافلام القوية .. في حد متحمس حق Australia غيري؟
أحسه بيكون روووووووعة.. الله يغربل برنامج أوبرا ما خلو شي عن الفيلم ماحطوه
المهم ميريل شكلها حجزت مكان في الترشيحات الاوسكار
Slumdog Millionaire نفس الحال بعد لول .. الريفيوهات ممتازة الصراحة
[ نوفمبر 13, 2008, 06:12 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: ALTENNEEN ]
--------------------
المشاركات: 3426 | من: .ıllıllı. U.A.E .ıllıllı. | تاريخ التسجيل: أكتوبر 2005
|
ما اشتقتوا لي , حشى ما اشوف احد سأل عني لول , المهم , اخيرا قدرت اروح السينما واشوف موفي , وتحمست اول ما رجعت قلت اخربط شوي واسولف عنه , الفيلم هو شعللها بعد القراءة لول !! اخليكم مع المراجعة ,
عندما يصل مخرج إلى ذروة الإبداع , يصعب عليه خلق اي فيلم يقل تميزا عنه . وهذا تماما ما حصل للأخوان كوينز . فبعد تحفتهم التاريخية التي أهلتهم للحصول على اربعة اوسكارات العام الماضي , No Country for Old Men , كانت عودتهم من خلال كوميديا سوداء افتقدتها شخصيا منهم. حيث حشد النجوم المشاركين فيها ينبيء بفيلم مختلف , جورج كلوني , فرانسيس ماكدورمند , براد بيت , جون مالكوفيتش والممثلة التي حازت على اوسكار السنة الماضية تيلدا سوانتون . من يستطيع رفض مثل هذه المتعة ؟
لكن المراجعات الغريبة التي حصل عليها الفيلم كانت مثار تعجب , حيث انقسم النقاد إلى من احب الفيلم ومن كرهه ( تذكرت رأي الجمهور في No Country for Old Men , حيث كان فيلما إما تعشقه او تكرهه ! ) . تتمحور قصة الفيلم حول عدة شخصيات , هاري بفرير ( جورج كلوني ) الشخص المصاب بالإرتياب المستمر والوسواس , اوسبورن كوكس ( جون مالكوفيتش ) العميل السابق في الـCIA الذي يترك عمله ويقرر كتابة مذكراته على الرغم من السخرية المستمر من زوجته كايتي ( تيلدا سوانتون ) , وهناك ليندا ليتزك ( فرانسيس ماكدورمند ) المرأة الأربعينية التي تحلف بالحصول على الشكل المثالي من خلال عمليات تجميل تطمح في اجرائها على الرغم من عدم قدرتها على تأمين المبلغ المطلوب , فتقرر بالإتفاق مع تشاد ( براد بيت ) الذي يعمل معها في نفس النادي الصحي بابتزاز اوسبورن كوكس بعدما وجدوا نسخة من مذكراته في النادي . طبعا مثل كل افلام الكوينز , ستتعقد قصة الفيلم بشكل غير متوقع , لينتج لنا خليط فلسفي يتمحور حول قيم , مثاليات ومباديء في وسط كوميدي سوداوي راقي وذكي .
على الرغم من كون الفيلم خليطا فلسفيا , يطرح فيه السيناريو تساؤلات حول حدود الإرتياب , الثقة , الطموح , الإنكسار والأمل. من خلال شخصيات مرسومة بشكل عالي الحرفية وبالغ الذكاء. وسط حوارات ممتعة ومضحكة واحداث بالغة الغرابة . حيث كان سؤالي الأساسي طوال مشاهدتي للفيلم , ما هي حدود الأمل ؟ وما هي نهاية الطموح ؟
مشكلة الفيلم الأساسية ربما انه لم يكن No Country for Old Men آخر , كان شيئا مختلفا , حيث روح السخرية المخيمة على الجو العام له . مستوى التمثيل كان رائعا , براد بيت وجون مالكوفيتش قدموا اداءا ممتازا , بالإضافة إلى فرانيسيس ماكدورماند , جورج كلوني ايضا كان جيدا , تيلدا سوانسون كانت متوسطة المستوى . ما اعجبني بالفيلم ايضا , هو ان كل جملة ممكن ان تكون مضحكة , المشاهدين ربما سيضحكون على كل مشهد بالفيلم ( وربما لن يضحكوا على اي مشهد ! ) . مثلما قلت سابقا , Burn After Reading للوهلة الأولى سيبدو فيلما جادا وسياسيا , لكنه عبارة عن فيلم يتحدث عن اليأس , اختيارات الحياة , و العلاقات الإنسانية بشكل عام.
اتوقع له حضور بسيط في الأوسكار , حيث فئة افضل سيناريو وافضل ممثل مساعد ( براد بيت او جون مالكوفيتش ) يستحقونها ! ومن شدة ايماني بهم تراهنت مع احد اصحابي الذين كرهوا الفيلم على مبلغ مالي في حال استطاع الفيلم الحصول على احد هذين الترشيحين .