والله إني محظوظ لآني كل يوم عن الثاني أكتشف موهبه جديده في أخوياي
حبيت أخبركم إن صديقنا العزيز قلم ناشف صار صحفي قد الدنيا
وكل يوم جمعه تنزل له مقاله جديده في صحيفة الإقتصاديه
وياليت مقالاته على سنع
بس يالله توه جديد في هالصنعه ولازم نشجعه
حبيبي أبوعبدالرحمن متضايق من نتيجة المنتخب الآخيره والي كانت مع العراق على ما أظن <--- لآني ماشفت المباراه وسمعت عنها بس
قام وتهور ونزل مقال هالإسبوع يطالب فيه نوعاً ما بتنصيب مدرب الهلال باكيتا ( والله توني أعرف إسمه لآن مالي بالكوره ) مدرباً للمنتخب السعودي بدلاً من المحاضر كالديرون
المهم عشان لا أحرق عليكم المقاله
كل واحد يروح يشتري جريدة الإقتصاديه ويفتح صفحه 21
ولاتنسون تبققون عيونكم على صورته
وإلي عنده سكانر ياليت يعمل سكان للمقاله وينزلها للآعضاء
أبوعبدالرحمن ودي أعرف وش المطلوب من ضربات الجزاء إلي بنهاية المقاله
يلا بخاطركون
--------------------
مررت من هنا 10-نوفمبر-2019 ذكريات جميله ولكن نقول : زمان وطاف
مرسله في
باكيتا مدربا للأخضر بدلا من كالديرون في المونديال
باكيتا مدربا للأخضر بدلا من كالديرون في المونديال - - 08/11/1426هـ فعلا إن ما حدث في الدوحة للمنتخب السعودي يعتبر من المهازل الكبيرة التي مرت على الكرة السعودية فلا يمكن أن يجد أي متابع للرياضة السعودية أي عذر للمدرب (المحاضر) أصلا الذي لم يزاول مهنة التدريب عمليا إلا لدينا، فهل يعقل أن تكون تجربته الأولى على حساب منتخب يمتلك سمعة عالمية بحجم المنتخب السعودي فلا يمكن أن يكون التجريب للاعبين جدد عذرا مقنعا لكالديرون فاللاعبون المنضمون يعتبرون نخبة الدوري السعودي وجميعهم ليس مستغربا إشراكه ضمن القائمة الخضراء في كأس العالم المقبلة. فهل هذا المدرب هو من سيستطيع تحسين الصورة التي ظهر عليها المنتخب 2002 في اليابان؟ أضع علامة استفهام كبيرة بحجم الفشل الذي تابعه محبو المنتخب في قطر فلا يوجد تكتيك أو أسلوب معين انتهجه المدير الفني ولا يتضح إلا العشوائية في الخطوط الثلاثة وتتضح جليا في خط الدفاع الذي أصبح ممرا سهلا لمن أراد المرور، والتنظيم الدفاعي وتقسيم الأدوار منعدم، والربط بين الخطوط ضعيف بحجم ضعف خبرة كالديرون في التدريب العملي. الوقت المتبقي مازال يسمح بالتغيير فاستمرار المدرب سيحل بكارثة، المنتخب حاليا بحاجة لمدرب متابع للكرة السعودية ومطلع عن قرب على مستوى اللاعبين ومسيرة المنتخب. وهنا يبرز اسم المدرب البرازيلي باكيتا مدرب الهلال الذي منذ قدومه للهلال والهلال في تطور مستمر والكل يعلم كيف كان مستوى الهلال قبل باكيتا.. فريق يقبل الخمسة أهداف بكل أريحية ولكن مع قدوم باكيتا تغير حال الهلال جذريا وأصبح الفريق الذي لا يقبل الهزيمة إلا ما ندر وحقق مع الهلال أربع بطولات في موسم واحد وافتتح الموسم الحالي ببطولة. انجازات محلية متتالية ألا تشفع لباكيتا أن يكون المدرب المقبل المستحق للأخضر وهو من حقق كأس العالم مرتين مع منتخب البرازيل مع فئتي الناشئين والشباب ما يعني أنه ليس بغريب على البطولات العالمية وليست عالما مجهولأ كما هي لكالديرون تدريبيا. فلينظر الجميع للنقلة التي حدثت للهلال تحت إشرافه، كل شيء محفوظ داخل اللاعبين الانتشار وتوزيع المهام الدفاعية التي معها الهلال أصبح من أقوى الفرق دفاعا وكيف هي تحركات اللاعبين بدون كرة الجميع في حركة دائبة والضربات الحرة تجد أن هناك تكتيكا ينفذ داخل الملعب والضربات الركنية أصبحت تهدد خصوم الهلال بفضل الأسلوب المطبق من قبل اللاعبين أثناء التنفيذ وليست بعشوائية. والجميع يعلم عدد الأهداف التي حققها الهلال من الضربات الثابتة خلال إشراف باكيتا، فمنهجية باكيتا واضحة ويتضح أن هناك مدربا على دكة الاحتياط ليس كحال كالديرون الذي من الصعب أن يكون هناك من يرى منهجية وأسلوبا واضحا للمنتخب برغم الفترة التي قضاها مع المنتخب، فالمحاضر يبدع في المحاضرات والمدرب يبرز داخل المستطيل الأخضر. فهل نرى باكيتا في كأس العالم للصقور الخضر؟
ضربات جزاء قمة الكرة السعودية بين النصر والهلال لها طعم كالعسل وعبق كالياسمين إبراهيم شراحيلي, الجرباء, والعلياني هل تعتبر القمة نقطة الانطلاق للنجومية؟ ضياء هارون سيريح خط الدفاع بشكل كبير صفقة موفقة. مع دخول الأمير فيصل بن عبد الرحمن نادي النصر بدأت الشمس تشرق داخل أركان العالمي. هريرا ليس طموحا وأخشى ألا يكون على أساس الجود من الموجود. عادة تكون انطلاقة العالمي من شباك الهلال فهل تتكرر؟ خالد القروني بصماته اتضحت من ثاني مباراة برغم قوتها إلا أنه نجح باقتدار.