فضت اللاعبِة التونسية عزة بسباس، بطلة تونس وأفريقيا في رياضة المبارزة بالسيف، مبارَزة اللاعبة الإسرائيلية ناعومي ميلس، خلال فعاليات مونديال كاتانيا للمبارزة، الذي ينتهي منتصف شهر تشرين الأول/أكتوبر الجاري
وفور وصولها للدور النهائي وقفت بسباس فوق منصّة المبارزة من دون القيام بأية حركة حيث تلقت خمس ضربات دون ردّ، وذلك إعلانا منها لمقاطعة الرياضيين الإسرائيليين، وقفت بسباس فوق منصّة المبارزة من دون القيام بأية حركة حيث تلقت خمس ضربات دون ردّ، وذلك إعلانا منها لمقاطعة الرياضيين الإسرائيليين، وفي الوقت نفسه تجنبا لأي قرار من قبل الحكام قد يدينها لهذه المقاطعة. وبهذا القرار الجريء ضحّت عزّة بسباس بإمكانية فوزها بالميدالية الذهبية. ووصف، جورجو سكارسي، رئيس اتحاد الإيطالي للمبارزة ونائب رئيس الاتحاد الدولي الحادثة بـ "الإشارة غير اللطيفة"، معبّرا عن آماله في "أن يكون الحادث معزولا ولا يؤدي لتصلب المواقف، الشيء الذي لن يكون جيدا للرياضة". ودعا إلى ضرورة "عدم اعتباره تحديا جديدا في عالم الرياضة". وقال "ربما تكون عزّة بسباس قد نفذت الاوامر التي تلقتها ولكنها لم تنفذها بطريقة جيدة ومن ثم خسرت المباراة وحصدت أسوأ ترتيب، ولهذا واجهت لاعب أقوى استطاع الفوز". كما أوضح انه "لا يمكن للاتحاد الدولي فعل الكثير في مثل هذه الحالات لنّ لوائح الاتحاد الدولي للمبارزة تنصّ على أنّه في صورة عدم حضور رياضي للمنصة يستبعد من المباراة". من جانبها، اعتبرت صحيفة "لاستامبا" الإيطالية أن "على إسرائيل أن تكتشف الحدود الجديدة في المقاطعة الرياضية، وأنه ليس فقط الكويت والمملكة العربية السعودية، بل وتونس الجديدة، ومن يعلم في المستقبل كم ستكون لائحة الدول التي ستقاطع الرياضيين الإسرائيليين".
اعتبرت صحيفة "لاستامبا" الإيطالية أن "على إسرائيل أن تكتشف الحدود الجديدة في المقاطعة الرياضية، وأنه ليس فقط الكويت والمملكة العربية السعودية، بل وتونس الجديدة، ومن يعلم في المستقبل كم ستكون لائحة الدول التي ستقاطع الرياضيين الإسرائيليين"
رهيبة كيف وقف قدام الاعبة الاسرائلية من دون اي اهتمام قلة قيمتها بالعقل
رد مقتبس: وقفت بسباس فوق منصّة المبارزة من دون القيام بأية حركة حيث تلقت خمس ضربات دون ردّ، وذلك إعلانا منها لمقاطعة الرياضيين الإسرائيليين، وقفت بسباس فوق منصّة المبارزة من دون القيام بأية حركة حيث تلقت خمس ضربات دون ردّ، وذلك إعلانا منها لمقاطعة الرياضيين الإسرائيليين، وفي الوقت نفسه تجنبا لأي قرار من قبل الحكام قد يدينها لهذه المقاطعة.
..
وعقبال كل الدول العربيه تقاطع الرياضيين الاسرائليين مو بس المملكه والكويت وتونس
باتت الجزائر مهددة بالاستبعاد من جميع المنافسات الرياضية الدولية اعتبارا من دورة الألعاب الأولمبية المقبلة بلندن عام 2012 ، بسبب إصرار رياضييها على مقاطعة إسرائيل.
وتشكل الجزائر حالة استثنائية حيث تعد من بين عدد قليل من الدول العربية والإسلامية التي لا ترتبط بأي علاقات سياسية أو اقتصادية أو رياضية مع إسرائيل.
وكشف مصدر مسئول لوكالة الأنباء الألمانية أن اللجنة الأولمبية الدولية لوحت بإقصاء الجزائر من جميع المنافسات الرياضية مستقبلا بعدما ضاقت ذرعا من تصرفات الرياضيين الجزائريين الذين "يتفننون في اختلاق الحجج" من أجل مقاطعة رياضيي إسرائيل في مختلف المنافسات الدولية.
وأوضح المصدر أن اللجنة الأولمبية الدولية ألمحت إلى أنها لن تقبل أي أعذار لأي رياضي للانسحاب من منافسة بعد تأكيد مشاركته فيها.
وجاءت هذه التحذيرات على خلفية "رفض" المصارعة الجزائرية مريم موسى خوض مواجهة أمام الإسرائيلية شاهار ليفي في وزن 52 كيلوجراما لبطولة العالم للجودو التي أقيمت مؤخرا بالعاصمة الإيطالية روما.
رد مقتبس:المرسل الأصلي هو NEX-5: لا ترتبط بأي علاقات سياسية أو اقتصادية أو رياضية مع إسرائيل.
للاسف يمكن على المستوى الرسمي يعني المعلنة, بس ساعات نقرأ و نسمع عن منتجات اسرائيلية في السوق الجزائرية, مين اللي تعاقد و جابها و مين اللي سمح بدخولها؛ الله اعلم ,
بالنسبة للرياضة, من بداية القرن الجديد و هي بالنازل و في كل انواع الرياضات, يعني على الاقل اجتهم حجة .
--------------------
المشاركات: 15735 | من: نفسيه سودة وثقالة دم | تاريخ التسجيل: مايو 2001
|
مرسله في
لا عنجد موقف بجد مشرف وكمان عرفت كيف تقاطع وفضلت تخسر لانو لو ما واجهتها كان يمكن الامور تصل الى حتى غرمات على المنتخب التونسي مثال الي عملتو المصارعة الجزائرية مريم موسى من قبلها هذي ما حبت تواجه المصارعة الاصرائلية ابدا فحاليا منتظرين انو ينزلو عليها عقوبة ومتوقعين حتى على الفريق الجزائري كمان يمكن تكون في غرامة
حبيت كيف عم يتبعو بعض في هذي الشغلة عنجد اللاعبين كلهم يشرفو بجد
وهذي صورة المصارعة الجزائرية
. . . . . . .
بيت لحم - معا - فضلت الجزائرية مريم موسى لاعبة الجودو عدم مواصلة مشوارها نحو تحقيق حلم الصعود إلى أوليمبياد لندن 2012 ، على مواجهة مصارعة اسرائيلية تدعى شاهار ليفي تحت وزن 52 كجم، في بطولة العالم للجودو المقامة حاليا في العاصمة الإيطالية روما.
وذكرت صحيفة "الجزائر أون لاين" ، أن مريم موسى قررت الامتناع عن حضور مراسم المتنافسين قبل انطلاق أي مباراة، مشيرة إلى أن اللاعبة قد تواجه عقوبة قاسية حيال قيامها بهذا الأمر.
وأضافت الصحيفة، أن شرارة الخلافات بدأت، عندما تقابلت اللاعبتان في الفندق المخصص لإقامة المشاركين بالبطولة، وسرعان ما بدأ تبادل الكلمات العدائية بين الطرفين، كادت أن تصل إلى الاشتباك بالأيدى.
أضافت الصحيفة، أن المواقع الاسرائيلية اتهمت مريم موسى بمحاولة الاعتداء على ليفي والتهجم عليها بالألفاظ، مشيرة إلى أن انسحاب اللاعبين الجزائريين من مواجهة الإسرائيليين في كافة المحافل الدولية في مختلف الألعاب، يأتي نتيجة تلقيهم أوامر من السلطات العليا.
واضاف الصحيفة الجزائرية مريم موسى ليست أول جزائرية تشرّف أبناء شعبها بمواقف مماثلة ولن تكون الأخيرة، ومن أهم الرياضيين الذين رفضوا التطبيع مع إسرائيل ولو في الجانب الرياضي نذكر: مصارع التايكواندو الجزائري يضحي بكأس العالم بسبب إسرائيلي. رغم أهمية الحدث العالمي الذي جرى شهر ماي الماضي، إلا أن ذلك لم يمنع المصارع الجزائري في رياضة التايكواندو، زكريا شنوف، في أن يحيد عن قاعدة مقاطعة كل ما هو إسرائيلي، فرغم أنه كان يعول على أداء بطولة استثنائية، خصوصا أن سنه لا يتجاوز 18 سنة في ظل تفريطه لاجتياز امتحان شهادة البكالوريا، إلا أن اصطدامه بعقبة المنافس الإسرائيلي جعلت أحلامه تتبخر، حيث رفض المصارع الجزائري منازلة نظيره الإسرائيلي، ما تسبب في خروجه من البطولة من الدور الأول.
.ولاعبو المنتخب الجزائري لكرة اليد هددوا بمقاطعة البطولة العالمية كما كادت مشاركة منتخب اسرائيل في كأس العالم الأخيرة لكرة اليد، والتي جرت فعالياتها في السويد، أن تتسبب في مقاطعة لاعبي المنتخب الجزائري لأقل من 20 سنة في مقاطعة الدورة، حيث هددوا بعدم المشاركة فيها في حالة تقابله ضد الفريق الاسرائيلي ، ما أدى بالقائمين على الاتحادية الدولية لكرة اليد إلى تجنيب وقوع الفريق الجزائري مع الإسرائيلي في مجموعة واحدة بغرض إنجاح العرس العالمي.
[ أكتوبر 20, 2011, 08:10 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: D'oh_00 ]