مرسله في
احب اصالة بس هلاقتها تدرس بكل البوم جديد تبهرني بانعدام ذوقها بالصور
مهتمة بالتفاصيل كان روعة وحسيت واخيراً صارت تعرف تختار اغلفة قامت بـ في قربك نسفت كل شي وكملت بـ لا تستسلم والحين عمتها عالآخر بهالصورة اللي سارية السواس تصور صورة احلى منها
أنا وذكراكَ.. والشاي الذي بردا غِب كيفما شئتَ.. إنّا ها هُنا أبدا لم يكذبِ الليلُ حينَ الليلُ أخبرني أنّ الذي غابَ دهراً لن يعودَ غَدا أنا كرهتُكَ -لا أُخفيكَ- من زَمنٍ وصرتُ أكرهُ من كُرهي لكَ البلدا ما ضرّ قلبكَ إذ أعطيتُهُ أملي لو كانَ وفّى لأحلامي بما وعدا؟ لقد منحتُكَ احساسي وعاطفتي وما رأيتُ عدا الإهمالَ.. والعُقَدَا أذقتَني المرَّ تلوَ المرِّ، مبتسماً!! فالآن بُعداً وحرماناً.. ذُقِ النكدا لو أنّ عُمري يعودُ الآنَ، عُدتُ بهِ كي لا أُحبَّ.. ولا أُهدي الهوى أحدا فقدتُ نفسيَ لمّا صرتُ أتبَعُها فعظَّمَ اللهُ أجري في الذي فُقدا كم قلتُ للناس إنّي لستُ أعشقُهُ خوفاً على الحُبِّ.. كي لا ينتهي كمدا لأنّنا في زمانٍ كلّهُ حَسَدٌ صرنا نُخادعُ حتّى نتقي الحسَدَا الآنَ قُل لي: أَمَن أحببتَهَا، صَدقت؟ وقدَّمتْ روحها؟، أم قدَّمتْ جَسَدا؟! وهل كذبتَ عليها دونما خجلٍ كما كذبتَ علينا.. بالبقا أبدا ما أهونَ الحُبَّ في عينيكَ، ألفُ يَدٍ إليكَ مدَّت.. ولم تَمدُد إليَّ يَدا أنا وذكراكَ والشاي الذي بردا أن لا تعودَ.. سألنا الواحدَ الأحدا حذيفة العرجي
الاغاني شكلها حلو ما بينحكم عليها من المقطع بس كان مفروض هيت رومانسي او حزين بينهم