بس بدي اشوف اخوانا كيف رح يسرقوا قصة الفيلم ويعملوه عربي مثل باقي الافلام اللي سارقينها ، كل ما بتشجع احضر فيلم عربي من اول الفيلم بعرف من اي فيلم اجنبي سارقينه بس هالفيلم صعب يسرقوه لانه لوماتوا وعاشوا ميت مرة مش رح يعرفوا ينفذوه بهالروعة
نصيحة اللي ماشاف الفيلم , يشوفه سينما , انا شفته full screen و انبهرت فيه شلون لو سينما !!
الحين بكتب رأيي و اللي ماشافه لا يقرأ Spoiler
كاخراج فظيع , حبيت الاخراج و ال effects اللي استخدمها بالذات في مشاهد البحر و السفن كسيناريو : كان بالامكان يقتضب , في مشاهد حسيت مالها دخل و ما أفادت القصة ككل . ماتوقعت يكون محور الفيلم موضوع الموت و النهاية لكل شخص . اخر ساعة جاتني غصة والله تأثرت بمشاهد الموت و كيف كل اللي حول براد صاروا يموتون .. و بالذات كوينتي و في مشاهد مؤثرة جدا جدا مثل لما يغيب عن كارولين و يرجع لها و هو يصغر و هي تكبر ال make up كان له دور فعال و بصراحة خطيرين بشكل مو طبيعي اداء براد و بلانشيت لا يعلى عليه . بس لما بدت الاحداث تتسارع و صار يصغر , ضحكت شوي كاني ما اقتنعت بالحركة لووول .. طفل مراهق + حب شباب + Dementia " مرض الخرف " شيء يضحك ..
شكرا
--------------------
للكشـ خ ـة عنوان و مقياس
المشاركات: 7059 | من: Dammam - KSA | تاريخ التسجيل: نوفمبر 2008
|
"Life is defined by opportunities, even the one we missed"
الحياة عبارة عن محطات، طفولة، مراهقة، شباب، نضوج، كهولة، شيخوخة وبعدها الوداع. كأن الإنسان يركب قطارا ليعبرة هذه المحطات، لكن ماذا لو ركب قطار العودة، بدأ من المحطة الأخيرة ليرجع للأولى؟ هل سيغير مسار حياته؟
في فيلم الحالة الغريبة لبينجامين بوتون، نرى بينجامين (براد بيت) الطفل المولود في جسم رجلا عجوز، وتموت امه اثناء الولادة ليضطر ابوه ان يضعه في دار رعاية عند كويني (تاريجا هانسون) التي تصبح بمثابة ام لبينجامين، على الرغم من انها تتوقع موته في اي لحظة. نرى حياة بينجامين في دار الرعاية مع المسنين الآخرين، وتوقه لإكتشاف الحياة كما لو انه طفل صغير، يلعب مع الطفلة دايزي، يتسلل معها في منتصف الليل ليتبادلوا الأسرار، لكن بينجامين لا يعرف شيء عن حياته، فهو رجل عجوز لكن بدون ذكريات، بدون خبرة وبالطبع، بدون اي حكمة.
يمثل هذا الفيلم رحلة اكتشاف للذات، معنى الأمومة، حب الطفولة، اكتشاف الجسد، معرفة الحياة، الحب الحقيقي والأول، والتضحيات. بين قصة حبه مع اليزابيث (تيلدا سوانتون) وعودته مع دصيقة الطفولة دايزي (كيت بلانشيت) نشاهد كيف يتعرف الإنسان على نفسه من خلال حبه لأشخاص مختلفين، ومن الذي يجب ان يضحى في النهاية، وفي ظل اختلاف المحطات، هل تستطيع الهيئة العمرية (إن جاز التعبير) ان تؤثر على العلاقة؟
يتمحور هذا الفيلم حول فكرة عيش الحياة مهما كانت، المخاطرة وفتح ابواب جديدة، الجرأة والتحدي في ظل الصعوبات، برأيي ابدع المخرج ديفيد فينشر في اخراج ملحمة انسانية في اطار خيالي، وظهر لنا فيلما اصبح مثل قراءة رواية، ساحر، غريب ومؤثر.
كان التمثيل في هذا الفيلم ممتازا، في حين فاجئتني تاريجا هانسون بأداء استحقت عليه ترشيح الأوسكار، في دور الأم التي تحب طفلها مهما كان شكله، عمره او حتى هيئته، ظهرت لنا كيت بلانشيت بأداء مقبول نوعا ما لكن لم يكن صاعقا، على الرغم من انها قامت ايضا بأداء اعمار مختلفة في الفيلم (حيث يبدأ الفيلم داخل مستشفى في الوقت الراهن، وسيدة عجوز تحتضر وتطلب من ابنتها ان تقرأ مذكرات شخص اسمه بينجامين)، دور تيلدا سوانتون كان رائعا، المرأة الأكبر سنا، الغير سعيدة بزواجها وتقابل كهلا وسيما وساحرا، فيه روح الشباب وبراءة الأطفال وتقع في حبه، كان قصة حبهم مؤثرة وجميلة، حتى رأينا تأثير الحب على الإنسان فيها (لا اريد ان احرق القصة). اما براد بيت، على الرغم من ان دوره لا يتطلب الكثير من المهارات، برأيي نجح في تقديم ما عليه من الدور واستطاع ان يجعل شخصية بينجامين شخصية لا تنسى في السينما، من خلال نجاحه في اظهار احاسيس الشخصية، على الرغم من الهدوء اللتي تتسم به.
ايضا الفيلم يشكل لوحة فنية رائعة، من خلال مؤثرات متقنة، تصوير خلاب، الإخراج الفني بالفيلم كان عبارة عن ابداع مجسد، مترافقا بإخراج ممتاز من ديفيد فينشر، وسيناريو جميل لإريك روث (كاتب Forrest Gump), لكن ربما تكمن المشكلة في هذا الفيلم الذي يمتد لثلاث ساعات تقريبا في كونه يحتاج المزيد من الوقت لكي يقدم كل شيء، كل مشهد في الفيلم كان ممتازا، ولكن لفيلم يحكي بالتفصيل عن حياة انسان، ثلاث ساعات لا تكفي، لذلك ظهرت بعض الفترات باهته، خصوصا في نهاية الفيلم، على الرغم من انها جاءت مؤثرة بشكل كبير.
فيلم بينجامين بوتون من الأفلام التي سينظر إليها كفيلم كلاسيكي، اي شخص يشاهد الفيلم سيجد شيئا يلامسه في هذه القصة الخيالية، شاهدت الفيلم في ليلة باردة، مسترخيا على "الكرسي الكسول"، بيدي كوب قهوة كبير وبطانية لتقيني من البرد، وجدت نفسي ساهرا حتى الفجر مستمتعا بكل دقيقة من الفيلم. ربما للبعض هذا الفيلم لن يكون عميقا بالشكل الذي سيعجبه، لكنه احد الأفلام التي تثبت لنا قدرة السينما في خلق عالم مختلف، ولا ينسى.
8.75\10
--------------------
"The Greatest Living Actress"
المشاركات: 2671 | من: الخـبــــر ,, | تاريخ التسجيل: يوليو 2006
|
مرسله في
انا شفت الفلم من زمان بس ما كتبت تعليق يعني الفلم حلو قصته حلوه والاخراج والمؤثرات حلوه وهذا الي خله الفلم ينشاف
اما التمثبل مع الاسف ما في اي شي براد بت كأنه ممثل مبتدأ مافي تمثيل ولا ردة فعل في اي مشهد يمكن كيت مثلت احسن منه يعني بس شفنا ميك اب على وجهه بدون تمثيل صراحه الاطفال الي بسلامدوغ ميليونير مثلو احسن منه حرام ما كان يستحق الترشيح بس لازم يجاملونه شوي الاكاديميه مالت عليهم
بس هو كقصه حلو بس طويل شوي وفيه مشاهد ممله حيل
الفلم يستحق الترشيح للميك اب والمؤثرات وبس
اما الجوائز المهمه ماراح ياخذها لانها من نصيب سلامدوغ انشاالله قولوو آمين
مرسله في
شفت الفلم اليووم حبيت الاماكن الي مصورين فيها الفلم واييييييييييد حلووووووووه من احلى الاشياء بلفلم اماكن التصوير توقعته بيكون الفلم احلى بس هم حلووو براد بيت ملييق مايعرف يمثل حرام معطينه الدور هذاا البطله تمثيلها حلووو اول مره اشوفلها فلم القصه غريبه واول مره تنعرض بس حسيت في اشياء ناقصه في لقطات بلفلم كنت مندمج حديي وفيي لقطات كانت احس بلملل
10-8
--------------------
المشاركات: 224 | من: kuwait | تاريخ التسجيل: ديسمبر 2008
|