رد مقتبس:المرسل الأصلي هو Bourbon: أبرز أحداث الحلقتيْن الأخيرتيْن:
1- موت ديكلان! 2- مُحاولة قتل جاك! 3- عثور اماندا على جثة تاكيدا، واكتشافها للقاتل! 4- انفجار ضخم كان مُدبّراً لقتل جاك ولكن الضحيّة كانت شقيقه! 5- الشخص المُتسبّب للانفجار كان السيد غرايسون! 6- اتّهام إيدن بتفجير المبنى! 7- القبض على نولان من قِبِل الشرطة الفيدراليّة بتهمة القيام بأعمال إرهابيّة ضد الدولة! 8- مُحاولة جاك للانتقام لموت شقيقه الصغير! 9- خيانة فكتوريا لجاك وفضح مُخطّطه لزوجها. 10- مُحاولة جاك لاغتيال السيد غرايسون! 11- لا يُوجد ما يُسمّى بالمُبادرة! 12- اعتراف بادما في شريط مُسجّل تتّهم فيه نولان بأنه العقل المُدبّر للمُبادرة! 13- اعتراف إيميلي بشخصيّتها الحقيقيّة لجاك!
كل هالأحداث والحلقه ما تكون وهميه ؟ .. No Way
احلى فاينل ممكن اشوفه !
[ مايو 17, 2013, 05:08 AM: تم تحرير المشاركه من قبل: مجنون بلقيس ]
--------------------
المشاركات: 10059 | من: R i y a dh | تاريخ التسجيل: فبراير 2008
|
رد مقتبس: في الحلقتين الأخيرتين، وربع ساعة من الحلقة التي سبقتهما، أثبت القائمون على المسلسل أن لديهم القدرة على تقديم أحداث تمنح المسلسل الصورة الرائعة التي تركها لدى الجماهير والإعلام الأمريكي على وجه الخصوص، تسارع مذهل في الأحداث، مع ترابط عجيب ومنطقي تماماً.. ساعتان من الإثارة والحماس المغلفّة بالمشاعر والأحاسيس المختلفة، كل دقيقة منها تفوقت على الأخرى، الحبكة الرائعة أثرّت في الممثلين جداً حتى قدّم كل واحد منهم أداءًا لم يقدمّه من قبل باستثناء "فيكتوريا" ! حيث لم تُقارب أبدًا مستواها التي بإثره حصلت على نجومية الموسم الأول.. في الوقت الذي تخلّصوا فيه من المنظمة بطريقة رائعة جداً، انفتحت الأبواب على مصراعيها لِ أماندا كلارك "ايملي ثورن" من أجل خلق فرص عظيمة للانتقام في الموسم الثالث.. أحببت جانب ايدن العاطفي كثيراً، خيبته أثرت فيّ، أبكتني، أن تسيطر على أماندا فكرة الانتقام حتى أنها ستخسر الكلّ من أجله، فكرة جنونية! المفارقة العجيبة أنه دعاها باسمها الحقيقي "أماندا" في لحظتين مثلتا قمة الفرح وقمة الألم والخيبة بالنسبة له، كم هي ساخرة هذه الحياة! أن تدير ظهرها له وتسرِق منهُ كلّ شيء، أبيه، شقيقته، والأنثى التي أحبها وضحّى بكلّ شيء من أجلها، الأنثى التي كتب معها ذكريات المستقبل! كونراد، خسّة ودناءة غير معقولة أبداً، قمة الحقارة وكلّ ذلك من أجل منصب أو مبلغ من المال! مجتمعاتنا مليئة بمثل هؤلاء كثيراً.. ولكن على عرش الدناءة يتربع هذا الرجل.. " أماندا "، في عينيها كان يرتسم الضياع بدرجة كبيرة، القلق والخوف، كيف لها أن تسمح بأن يأخذوه "ايدن" منها هو أيضاً؟ هكذا كانت لمحة الخوف الأولى، وبعدها كانت أخرى، كانت من أجل "جاك"، كانت أقوى، كانت أعمق، وأبدعت ايملي في تقمّص هذا الخوف جيداً، أظنها بحاجة إلى أن ترتاح قليلاً بعد كلّ ماجرى، تستحِقُ ذلك فعلاً.. ولكن كيف؟! رفيقُ الأيّام الصعبة ربمّا قد قُتِل بمسدّسها وبفعل "حبيبُ الغفلة"!، الصديق الصدوق، وعائلتها الوحيدة المتبقية، يلقى اتهاماً عنيفاً، بينما عشق الطفولة و"الحب الحقيقي" يبدو تائهاً مثلها تماماً ! في الوقت الذي أختها غير الشقيقة ترمّلت وهي تحمل طفلها الأول، أستاذها الذي آمن بها وأعطاها كل القوى اللازمة لإتمام مهمتها قُتل وقد أخفى الكثير عنها، لقد اُسُتُعمِلت من قِبلِه..! أيُّ آثارٍ خلّفتها مهمّة الانتقام التي قررتِ يا أماندا الاستمرار فيها؟ أهل بدأتِ فقط الآن في الوعي بذلك، حين فقط وصل الأمر إلى جاك؟ أهل وصلتِ إلى المرحلة التي عرفتِ فيها أن خياراتكِ من البداية كانت خاطئة! طريق الانتقامِ وعِر، شاقٌّ جداً.. ولكني لا أظن ذلك، هي لم تكتفي ولن تكتفي أبداً! وسترفعُ حِدّة الانتقام أكثر وأكثر في موسمٍ مقبل لا أستطيعُ أن أخفي حماسي وانتظاري الكبير له..
[ مايو 17, 2013, 12:59 PM: تم تحرير المشاركه من قبل: مجنون بلقيس ]
--------------------
المشاركات: 10059 | من: R i y a dh | تاريخ التسجيل: فبراير 2008
|