مرسله في
اليوم رحت مكتبة العبيكان وكلمت شاب مصري يشتغل بأستعلامات المكتبة وقالت له عن الكتاب عمل سيرش قال لا مانزل قلت له طيب صاحب الكتاب قال هالاسبوع يطلع من عند وزارة الاعلام قالي يبغاله اسبوع بعد مايجيزوه وزارة الاعلام
أخيراَ ! وبعد معانة كبيرة في إني القى باركينق ..اشتريت الكتآب
بس للأسف مش مسلطين عليه الضوء كمآ يجب قصدي المكتبة مش عارضة الإصدارات الجديده في المدخل على طول ! يعني الكتب العربية يبالهآ مشوار لين توصلهن .. يالله .. حرقنالنا كم سعرة حرارية بهالخطوتين الي مشيناهن < من وحي الكتاب
المهم اني لقيت الكتاب و ببداء أقراه .. في البداية لازم أسجل إعجابي بالغلاف و تنسيق الكتاب! قمة فالسلاسة .. لي عودة مع المضمون
+
ما أبغي أسوي دعايا لكتب ثانيه فهالموضوع بس لفتني كتاب أحمد حلمي الجديد لقيته مصفوف جمب "كان بالأمس" شريته و بديت أقراء فيه في كافيه المكتبة .. وآآآيد حلو .. عبارة عن مقالآت هو كتبها و جمعها فهالكتاب وحس الكوميديا فيه عالي .. حبيته من أول مقال
مرسله في
نصور حبيبي كلامك كبير علي صدقني اني لو برد مثلك ماراح اعرف انت ما شاءالله عليك تعطي كل شي حقه ماعندنا احنا مثل طريقتك بالتعبير اذا الشي عجبك او لا , دايم توصل لنا رايك بكل مافيه من تفاصيل جميلة
اشكرك على تسليطك الضوء بشكل مهم وكبير على الكتاب انت شرحت الكتاب بكل تفاصيله واكيد انت وحبايبي بالمنتدى لازم اذكركم لكم دور كبير في حياتي وانت تدري اني ماجامل
مشكور حبيبي على رايك الحلو والحين عرفت ليش الكتاب وصلك اول شخص ,دايم مميز عنا يانصور
وسيم حبيبي بينزل قريب كلش ولو ماتبي تنطر اخذه من النيل والفرات
المشاركات: 44721 | من: الـكـويـت | تاريخ التسجيل: أكتوبر 2003
|
عن الدار العربية للعلوم «ناشرون» أصدر بدر العليان كتابه الأول، تحت عنوان «كان بالأمس» في 198 صفحة، ويتحدث فيه عن معاناته من السمنة المفرطة، حتى وصل وزنه الى 250 كيلوغراما وآثارها السيئة التي أصابته بمرض التصلب العصبي ويروي للقراء كيفية تعايشه مع المرض، واصراره على عدم الاستسلام لمواصلة أموره الحياتية بنجاح. يقول بدر: «عشت طفولتي سميناً وكنت دائماً أحلم بالرشاقة، كانت الثقة بنفسي معدومة ودائم الخجل والارتباك عند المواقف التي تعوقني فيها سمنتي، الآن بعد ان حققت أهم حلم في حياتي أحببت الحياة أكثر ولم أعد بدراً الكئيب الذي يتمنى دائماً الانعزال عن الناس والجلوس وحيداً في غرفته تحت الأضواء الخاصة «... كان بالأمس» حكاية خاصة، ولكنها، تحمل في عمقها معنى انساني كبير، وهو ان ارادة الحياة هي الأقوى، وأن الانسان لا يمكن ان يعيش كياناً معزولاً مهما كان وضعه، فلابد من مشاركة الآخرين لحظاتهم الجميلة والحزينة، وهكذا هو بدر، ينتظر الأيام بفرح، وبأمل جديد.
مرسله في
بدر يابدر انت تستاهل كل الحب والتقدير لأنك تحب الناس وتحب الحياه لأن الحياه حلوه بس تبي منا نفهمها وانت انسان اثبت بتجربتك هذه انك محب للحياه رغم مافيها من هموم واحزان انت يابدر تملك صبر وجلد عجيب انت تستحق ان يطلق عليك (بطل) وحصلت علي البطوله بكل جداره واستحقاق بدر من معرفتي لك بهذا المنتدي العزيز علينا جميعا عرفت انك انسان تتميز بروح الدعابه وعرفت انك تحاول ان لا تصطدم بأي احد من الأعضاء تحاول ان ترضي الجميع وعرفت انك رحوم تتأثر بأي مصيبه تصيب أي احد صدقي يابدر مااجاملك كلام بداخلي عن شخصك الكريم وقلت لازم اقوله . اسأل الله العلي القدير ان يمد في عمرك علي طاعته ويمتعك بالصحه والعافيه ويوفقك لكل مايحبه ويرضاه اللهم آمين
-------------------- هم يحسبون المسأله كلها سلك اذا انقطع تقطع معاه المسالك ولا دروا اني بالاحساس ابادلك موشرط اشوفك واسألك كيف حالك احس بك لوكنت ماني مقابلك وتحس بي لوكنت ماني قبالك دايم وفكري في حراوي منازلك ان جا مجالك ولا ماجا مجالك تدري وش اللي بس يقطع تواصلك؟ الموت بس الموت يقطع وصالك؟؟ المشاركات: 2369 | من: ارض العز والكرامه | تاريخ التسجيل: أبريل 2004
|
مرسله في
العرندس حبيبي والله العظيم اتمنى من قلبي يكون كلامك هو فعلا انا , يارب اكون فعلا جذي لاني وقسم بالله حتى اللي يكرهني ما اكرهه دايم احط انه الغلط مني مو منه , انتوا اخواني واهلي اشوفكم كثر ماشوف امي وابوي واخواني
المشاركات: 44721 | من: الـكـويـت | تاريخ التسجيل: أكتوبر 2003
|
في كتابه «كان بالأمس» الصادر أخيراً، يتحدث الشاب بدر العليان عن رحلته مع محاربة السمنة ولجوئه إلى التدخل الجراحي، وإصابته بمرض التصلب العصبي ومحاولته التكيف مع هذا الواقع الجديد.
يقول العليان: «عشت طفولتي سميناً وكنت دائماً أحلم بالرشاقة، كانت الثقة بنفسي معدومة ودائم الخجل والارتباك عند المواقف التي تعوقني فيها سمنتي، الآن بعد أن حققت أهم حلم في حياتي أحببت الحياة أكثر ولم أعد بدراً الكئيب الذي يتمنى دائماً الانعزال عن الناس والجلوس وحيداً في غرفته تحت الأضواء الخاصة…». وبعد وصوله إلى مرحلة الرشاقة المنشودة بدأت رحلة علاج أخرى مختلفة نجمت عن إصابته بمرض التصلب العصبي المعروف بالـms . ويتابع: «… قبل خمس سنوات كنت أفكر كيف أقضي على السمنة التي قضت عليّ وكيف أستيقظ من الكابوس الطويل ها أنا اليوم مستيقظ منه أعيش رشيقاً أرتدي كل ما أود أن أرتديه، وأعيش مع كابوس من نوع آخر أخف رعباً من الأول ومن الممكن تحمله، لكن الأمل في أن أصحو منه على واقع أجمل تحمله إليّ الأيام. ربما أخوض مغامرة جديدة مع مستجد جديد. فالحياة ما هي إلا مسرح ونحن مجبرون أن نمثل أدواراً معينة كتبت لنا وعلينا أن نقوم بتأديتها بالكامل وعدم الاستسلام للكآبة والحزن…».